باديسي
2013-12-28, 09:19
بسم الله
كابوس مفزع،، الفنانة س قائدة أركان ! والممثلة ع وزيرة داخلية !
((الكابوس للأسف أصبح حقيقة !!))
قبل ستة أشهر تقريبا كتبت مقالا تخيليا كنت أحذر فيه من منحى الإخوان وسلوكهم وأن نهايته هي أن يتشفى فينا وفيهم أعداء الإسلام ،، ليس فراسة مني ولا فطنة لكن ببساطة لأن التاريخ القديم والجديد علمنا ثمار الخروج على الحكام فضلا على السنة النبوية التي نهتنا على هذا !
فتسارعت الأمور وحصل المحذور والكثير لايزال مخذر مخذور !!
أترككم مع المقال :
--------------------------------------
بسم الله
أحبتى وخُلتى،، ومُقل العينِ،، وشغافُ القلبِ ،،
سلام من الله عليكم أجمعين أكتعين أبصعين أبتعين !
كأني بأُمي ،، تَداركتني وبالماء رَمتني ومن بين يدي الحبيبة خَلصتني !
فيالها من مصيبة ،، أن تنادِ وأنت في عرين الحليلة : (( الفنانة نيني !! ريري ! يا إخوان !))
فحمدا لله أني سَلِمتُ تلك الليلةِ من شَراسة وهجوم وغيرة تأبى إلا أن تَدوم !
وكمْ أفهمتها مرارا ،، يابنت الكرام إن كان ما من بد من غيرة وهُيام فمن الحِسان ربات الحجال ممن يصمن اليوم ويقمن الليل مُوحدات قانتات وليس من الفنانات من فسقة وفاسقات .
كان كابوسًا مشؤوما ،، إذ كأني بنفسي رأيت نَصائحي بل إن شئت نَسائخي مما نَسخته و نقلته عن كبار العلماء بفهم وحي السماء كما فهمه صحب الأنبياء !!.
رأيتُ تلك النصائح وقد أهملها الإخوان في أرض الكنانة فأبوا لزوم السنة بلزوم البيت والهدوء والسكينة والصبر والدعوة والتخطيط لزرع التوحيد والسنة !
فكثُرت الغوغاء و تجاسر الدهماء ،، وتربص الأعداء من أرباب الإعلام ومن مردة الفسقة المُجان ممن يسمون فناني الضم والقبلات وإن شئت الإعتلاءات ! أو ليبيراليين أو لائكيين ! أو ممن هم بحضارة الغرب متأثرين ،، وكلهم بإصبع واحدة وعلى قلب فاسق واحد ، يُشيرون للإخوان ويقولون :
هم أهل عنف وتمرد وخروج و أهل شبق للسلطة ،، فثارت النيران ونداخل القوم والجمعان.
فتدخل جبش أرض الكنانة ! الذي لا طاقة للقوم به ! فأسكن الجميع !
ثم ردد الجميع حان وقت تطهير الإرهاب !؟
فكان إخواننا الإخوان ضحية للغرب السعران فمكنوا رقابهم ورقاب المسلمين لهم ،، فبدأت المكائن بالعمل لإجتثاث كل مظهر للإسلام و لسان حالهم أين أنتم من زمان !؟
زجت اللحي !
وعُري النسوان !
وإمتلأت السجون !
وأغلقت المساجد !
وكل قناة تذكر لفظ (إ س ل ا م ) أغلقت.
وتم التضييق على أهل الديانة وعلا صوت الفجور والفسوق بريادة بنو غربون وليبيرال و أذنابهم من فناني ( البوس والهز ) عفوا ( الحرية والديموقراطية).
فأصبح المسلم في أرض الكنانة جرذٌ حقير !
ثم أفقت على تنصيب ميمي قائدة للأركان ! وريري وزيرة للداخلية !
فقلت لما يا إخوان ،، يا إخوان ،، لما ؟!
والله ما أردنا إلا الخير ! فلما تشمتوا فينا العديان.
نود الأخذ بيدكم للسنة فننجوا جميعا ونتوحد جميعا ونفوت الفرصة عليهم جميعا !
والحمد لله أنه كان مجرد كابوس !! -إنتهى
نعم أحبتي قبل ستة أشهر كان هذا المقال كابوس ! لكنه اليوم حقيقة !
فأين العقلاء !
باديسي
كابوس مفزع،، الفنانة س قائدة أركان ! والممثلة ع وزيرة داخلية !
((الكابوس للأسف أصبح حقيقة !!))
قبل ستة أشهر تقريبا كتبت مقالا تخيليا كنت أحذر فيه من منحى الإخوان وسلوكهم وأن نهايته هي أن يتشفى فينا وفيهم أعداء الإسلام ،، ليس فراسة مني ولا فطنة لكن ببساطة لأن التاريخ القديم والجديد علمنا ثمار الخروج على الحكام فضلا على السنة النبوية التي نهتنا على هذا !
فتسارعت الأمور وحصل المحذور والكثير لايزال مخذر مخذور !!
أترككم مع المقال :
--------------------------------------
بسم الله
أحبتى وخُلتى،، ومُقل العينِ،، وشغافُ القلبِ ،،
سلام من الله عليكم أجمعين أكتعين أبصعين أبتعين !
كأني بأُمي ،، تَداركتني وبالماء رَمتني ومن بين يدي الحبيبة خَلصتني !
فيالها من مصيبة ،، أن تنادِ وأنت في عرين الحليلة : (( الفنانة نيني !! ريري ! يا إخوان !))
فحمدا لله أني سَلِمتُ تلك الليلةِ من شَراسة وهجوم وغيرة تأبى إلا أن تَدوم !
وكمْ أفهمتها مرارا ،، يابنت الكرام إن كان ما من بد من غيرة وهُيام فمن الحِسان ربات الحجال ممن يصمن اليوم ويقمن الليل مُوحدات قانتات وليس من الفنانات من فسقة وفاسقات .
كان كابوسًا مشؤوما ،، إذ كأني بنفسي رأيت نَصائحي بل إن شئت نَسائخي مما نَسخته و نقلته عن كبار العلماء بفهم وحي السماء كما فهمه صحب الأنبياء !!.
رأيتُ تلك النصائح وقد أهملها الإخوان في أرض الكنانة فأبوا لزوم السنة بلزوم البيت والهدوء والسكينة والصبر والدعوة والتخطيط لزرع التوحيد والسنة !
فكثُرت الغوغاء و تجاسر الدهماء ،، وتربص الأعداء من أرباب الإعلام ومن مردة الفسقة المُجان ممن يسمون فناني الضم والقبلات وإن شئت الإعتلاءات ! أو ليبيراليين أو لائكيين ! أو ممن هم بحضارة الغرب متأثرين ،، وكلهم بإصبع واحدة وعلى قلب فاسق واحد ، يُشيرون للإخوان ويقولون :
هم أهل عنف وتمرد وخروج و أهل شبق للسلطة ،، فثارت النيران ونداخل القوم والجمعان.
فتدخل جبش أرض الكنانة ! الذي لا طاقة للقوم به ! فأسكن الجميع !
ثم ردد الجميع حان وقت تطهير الإرهاب !؟
فكان إخواننا الإخوان ضحية للغرب السعران فمكنوا رقابهم ورقاب المسلمين لهم ،، فبدأت المكائن بالعمل لإجتثاث كل مظهر للإسلام و لسان حالهم أين أنتم من زمان !؟
زجت اللحي !
وعُري النسوان !
وإمتلأت السجون !
وأغلقت المساجد !
وكل قناة تذكر لفظ (إ س ل ا م ) أغلقت.
وتم التضييق على أهل الديانة وعلا صوت الفجور والفسوق بريادة بنو غربون وليبيرال و أذنابهم من فناني ( البوس والهز ) عفوا ( الحرية والديموقراطية).
فأصبح المسلم في أرض الكنانة جرذٌ حقير !
ثم أفقت على تنصيب ميمي قائدة للأركان ! وريري وزيرة للداخلية !
فقلت لما يا إخوان ،، يا إخوان ،، لما ؟!
والله ما أردنا إلا الخير ! فلما تشمتوا فينا العديان.
نود الأخذ بيدكم للسنة فننجوا جميعا ونتوحد جميعا ونفوت الفرصة عليهم جميعا !
والحمد لله أنه كان مجرد كابوس !! -إنتهى
نعم أحبتي قبل ستة أشهر كان هذا المقال كابوس ! لكنه اليوم حقيقة !
فأين العقلاء !
باديسي