تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : القزع ....أدخلوا لتعرفوا ماهو القزع


نور الناجحة
2013-12-27, 23:29
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

الكثير الذي لا يفهم معنى القزع .

وهي القصات التي يستعملها شباب اليوم وهي أن يقص الشخص شعره ويترك بعضا منه .

إليكم الصور التوضيحية :

http://www.albetaqa.com/cards/albums/cards/014shbabyat/Shbabyat0045.jpg

http://4.bp.blogspot.com/_X2q7t9aPdGc/TU1jPoqgxQI/AAAAAAAAAAQ/rLjF9Qcxgcg/s1600/sp100.jpg

http://img04.arabsh.com/uploads/image/2012/07/25/0e30424262f707.jpg


ولقد سمعت منذ مدة ان الشباب يقلدون في تحليقة تايدر او لا اعلم اريد التوضيح ؟

وبالنسبة لكم ماهي الاسباب و الحلول لهاته الظاهرة ؟؟[/COLOR]

TITOU15
2013-12-28, 15:47
شكرا عن الموضوع المميز

" أبو عبود"
2013-12-28, 21:35
هذه الظاهرة تتطلب النبذ من طرف الوالدين. اذكر اخا لي في الاسلام معلم ملتزم وابن عائلة ذات يوم لاحظ بعض مظكاهر المراهقة على ولده فما كان منه إلا ان خاصمه ولم يخبره حتى السبب ولا يحدثه فسأل امه لم يعامله والده هكذا. فقالت له اسال نفسك. وفعلا عاد الى الطريق الصحيح واتم دراسته هو في نعم بل ومثابر على المسجد. الوالدين لم يعد لهما دور اكثر من " علف" الاولاد وتوفير المبيت.

safia 35
2013-12-29, 10:03
إنه التقليد الاعمى للغرب بحد ذاته اللهم اهدنا واهدي جميع المسلمين

AMARAGROPA
2013-12-29, 10:20
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .

سبب هذا كله هو العقد النفسية وحب الظهور بمظهر غير الذي يظهر عليه الآخرون ولو كلف صاحبه السير بقدميه إلى جحر الضب والذي وكما توضح الصور أعلاه يعتبر القزع أحد الطرق المؤدية إليه.

سلام ...

نور الناجحة
2013-12-29, 13:43
بارك الله فيكم على رأيكم

أم عبير
2013-12-29, 14:03
موضوع مهم بارك الله فيك

* عبد الجليل *
2013-12-29, 14:15
السلام عليكم
اهلا اخت نور شكرا جزيلا على الموضوع القيم بارك الله فيك
والله قصات الشعر هذه غريبة ودخيلة على مجتمعنا العربي المسلم كل هذا من التقليد الاعمى للغرب
وأما الأسباب والدوافع فهي كثيرة ومتنوعة ومتشعبة، ومن أهمها البعد الديني بالدرجة الاولى وذاك الفراغ الفكري والعاطفي بالإضافة للتشتت بين أصالة الماضي وحداثة المستقبل وعدم إمكانية الجمع بينهما في ظل غياب أو تغيب! الدور الرائد لحضارتنا في واقع المجتمعات.
ومنها أيضا على سبيل المثال التفكك الأسري وانشغال الوالدين في الحصول على لقمة العيش، أو انشغالهم في الحصول على الثروة وترك الأبناء للمربيات والخدم والشوارع والحدائق وشواطئ البحار والمراكز التجارية ورفاق السوء، وكذلك تركهم يقضون الساعات الطوال في غسق الليل أمام التلفاز أسرى وعبيدا لا حول لهم ولا قوة ينصتون محلقين بأفكارهم وخيالهم لتلك الفضائيات غير الملتزمة والتي تتخذ من العري طريقا للشباب والشابات في ظل الغياب الكامل والمعطل للأدوار التربوية المعهود عليها المسؤولية لهذا الجيل والنشئة، وكذلك الدور السلبي للعديد من المجلات الهابطة والأفلام الإباحية، إلى جانب أخطر أنواع التأثير السلبي في حياة أبنائنا، ذلك التقدم الراقي المتمثل في شبكة الإنترنت التي دخلت البيوت دن استئذان وأدخلت معها الفساد والانحلال الخلقي بأبشع صوره
"فبينما كنا نخاف على الأبناء إذا خرجوا من البيت أصبحنا نخاف عليهم وهم في البيت بيننا"، بل في غرف نومهم، فهناك الإنترنت وما أدراك ما هناك؟ الإنترنت الذي يحلق بهم إلى كل أصقاع الأرض من غير رقيب ولا وازع ديني أو أخلاقي... يدلهم على الخير ويرشدهم إلى الفوائد العديدة من هذه التكنولوجيا التي قربت البعيد ونوعت وعددت وطورت مصادر البحث وآفاق المعرفة
كما أن انتشار الهواتف المحمولة بين أيدي كل الشباب والبنات لا يقل خطراً عن وحشة الظلمة من شبكة الإنترنت وشبكات التواصل وما أدراك..؟ من نقل صور وفيديوهات لا حول لها ولا قوة
أما العلاج وأدواته بعد هذا التنوع من مصادر الخطر على الشباب والبنات، بل على المجتمع بأكمله، والذي ربما يعتبره البعض أنه مبالغ فيه وبأخطاره وأن تعميم هذه الظواهر فيه تيئيس لواقع الحال ومجحفا بحق الجيل والنشأة،
نعم إن العلاج الشافي من هذا العدو الخطير، المختبئ بعبائة التقدم والتحضر والحرية... يتمثل بخطوات عديدة وتوجهات مدروسة ومنهجية من أبرزها الرجوع إلى الله بالالتزام الحقيقي - وليس الصوري طبعا - بتعاليم ديننا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا العربية الأصيلة، وذلك مع وجود القدوة الحسنة في البيت والمدرسة، وتظافر الجهود بين المؤسسات الإعلامية بكافة أشكالها وتنوع أساليبها المرئية منها والسمعية والمقروءة.. لخلق مناخ آمن وسياج ضامن لمستقبل الجيل الواعد، بعيدا عن التشدد والتزمت والعنف والتعصب.. بل بالكلمة الطيبة الهادئة والهادفة والمقرونة بالعطف والحنان والتوجيه الحازم بالرفق والموعظة والحوار، مع احترام الخصوصية والشعور بالمسؤولية وخاصة تجاه الأبناء والمجتمع، وهذه مسؤولية لا يعفى منها أحد ولا ينفرد فيها أحد بل هي مسؤولية الجميع كل حسب موقعه وتخصصه ومنصبه ومسؤوليته عملا بقول سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم: (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) وقوله أيضا (كفى بالمرء إثما أن يضيع من يعول). وقال أيضا: (اليد العليا خير من اليد السفلى، ويبدأ أحدكم بمن يعول)، وكفى هنا: تشعرك بأن هذا الفعل هو بذاته يكفي في هلاك صاحبه، وهو أن يضيع المرء من يعول، أي من تقع عليهم مسؤوليتهم
فالوالدين لازم يكونوا القدوة لابنائهم ويحذروهم من هذه القصات لا حول ولا قوة الا بالله

اللهم اهدى شبابنا وبناتنا اللهم أني أدعوك باسمك الأجل الأعز وأدعوك اللهم باسمك الأحد الصمدوأدعوك اللهم باسمك العظيم الوتر وأدعوك اللهم باسمك الكبير المتعالالذي ملاْ الأركان.. اللهم اني أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك..واسألك بقدرتك التي قدرت بها علي جميع خلقك..واسألك برحمتك التي وسعت كل شئ.. ان تهدى شبابنا وبناتنا اللهم امين.....
وفي الختام تقبلي مروري وردي المتواضع

احتراماتي

اخوكي في الله عبد الجليل

جودي ابوت
2013-12-29, 16:50
شكرا بارك الله فيك

فاطمة الزهراء_ عمرو
2013-12-29, 16:59
يجب تعليم الأولاد كنز القناعة الذي لا يفني حتى لا يحسو بنقص وبتالي يقلدون كل ماهو مذموم

شكرا على لتنبيه ، جزاك الله خيرا

نور الناجحة
2013-12-29, 19:19
السلام عليكم
اهلا اخت نور شكرا جزيلا على الموضوع القيم بارك الله فيك
والله قصات الشعر هذه غريبة ودخيلة على مجتمعنا العربي المسلم كل هذا من التقليد الاعمى للغرب
وأما الأسباب والدوافع فهي كثيرة ومتنوعة ومتشعبة، ومن أهمها البعد الديني بالدرجة الاولى وذاك الفراغ الفكري والعاطفي بالإضافة للتشتت بين أصالة الماضي وحداثة المستقبل وعدم إمكانية الجمع بينهما في ظل غياب أو تغيب! الدور الرائد لحضارتنا في واقع المجتمعات.
ومنها أيضا على سبيل المثال التفكك الأسري وانشغال الوالدين في الحصول على لقمة العيش، أو انشغالهم في الحصول على الثروة وترك الأبناء للمربيات والخدم والشوارع والحدائق وشواطئ البحار والمراكز التجارية ورفاق السوء، وكذلك تركهم يقضون الساعات الطوال في غسق الليل أمام التلفاز أسرى وعبيدا لا حول لهم ولا قوة ينصتون محلقين بأفكارهم وخيالهم لتلك الفضائيات غير الملتزمة والتي تتخذ من العري طريقا للشباب والشابات في ظل الغياب الكامل والمعطل للأدوار التربوية المعهود عليها المسؤولية لهذا الجيل والنشئة، وكذلك الدور السلبي للعديد من المجلات الهابطة والأفلام الإباحية، إلى جانب أخطر أنواع التأثير السلبي في حياة أبنائنا، ذلك التقدم الراقي المتمثل في شبكة الإنترنت التي دخلت البيوت دن استئذان وأدخلت معها الفساد والانحلال الخلقي بأبشع صوره
"فبينما كنا نخاف على الأبناء إذا خرجوا من البيت أصبحنا نخاف عليهم وهم في البيت بيننا"، بل في غرف نومهم، فهناك الإنترنت وما أدراك ما هناك؟ الإنترنت الذي يحلق بهم إلى كل أصقاع الأرض من غير رقيب ولا وازع ديني أو أخلاقي... يدلهم على الخير ويرشدهم إلى الفوائد العديدة من هذه التكنولوجيا التي قربت البعيد ونوعت وعددت وطورت مصادر البحث وآفاق المعرفة
كما أن انتشار الهواتف المحمولة بين أيدي كل الشباب والبنات لا يقل خطراً عن وحشة الظلمة من شبكة الإنترنت وشبكات التواصل وما أدراك..؟ من نقل صور وفيديوهات لا حول لها ولا قوة
أما العلاج وأدواته بعد هذا التنوع من مصادر الخطر على الشباب والبنات، بل على المجتمع بأكمله، والذي ربما يعتبره البعض أنه مبالغ فيه وبأخطاره وأن تعميم هذه الظواهر فيه تيئيس لواقع الحال ومجحفا بحق الجيل والنشأة،
نعم إن العلاج الشافي من هذا العدو الخطير، المختبئ بعبائة التقدم والتحضر والحرية... يتمثل بخطوات عديدة وتوجهات مدروسة ومنهجية من أبرزها الرجوع إلى الله بالالتزام الحقيقي - وليس الصوري طبعا - بتعاليم ديننا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا العربية الأصيلة، وذلك مع وجود القدوة الحسنة في البيت والمدرسة، وتظافر الجهود بين المؤسسات الإعلامية بكافة أشكالها وتنوع أساليبها المرئية منها والسمعية والمقروءة.. لخلق مناخ آمن وسياج ضامن لمستقبل الجيل الواعد، بعيدا عن التشدد والتزمت والعنف والتعصب.. بل بالكلمة الطيبة الهادئة والهادفة والمقرونة بالعطف والحنان والتوجيه الحازم بالرفق والموعظة والحوار، مع احترام الخصوصية والشعور بالمسؤولية وخاصة تجاه الأبناء والمجتمع، وهذه مسؤولية لا يعفى منها أحد ولا ينفرد فيها أحد بل هي مسؤولية الجميع كل حسب موقعه وتخصصه ومنصبه ومسؤوليته عملا بقول سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم: (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) وقوله أيضا (كفى بالمرء إثما أن يضيع من يعول). وقال أيضا: (اليد العليا خير من اليد السفلى، ويبدأ أحدكم بمن يعول)، وكفى هنا: تشعرك بأن هذا الفعل هو بذاته يكفي في هلاك صاحبه، وهو أن يضيع المرء من يعول، أي من تقع عليهم مسؤوليتهم
فالوالدين لازم يكونوا القدوة لابنائهم ويحذروهم من هذه القصات لا حول ولا قوة الا بالله

اللهم اهدى شبابنا وبناتنا اللهم أني أدعوك باسمك الأجل الأعز وأدعوك اللهم باسمك الأحد الصمدوأدعوك اللهم باسمك العظيم الوتر وأدعوك اللهم باسمك الكبير المتعالالذي ملاْ الأركان.. اللهم اني أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك..واسألك بقدرتك التي قدرت بها علي جميع خلقك..واسألك برحمتك التي وسعت كل شئ.. ان تهدى شبابنا وبناتنا اللهم امين.....
وفي الختام تقبلي مروري وردي المتواضع

احتراماتي

اخوكي في الله عبد الجليل

بارك الله فيك اخي عبد الجليل
وشكرا على رأيك الراقي

فارس وجواد
2013-12-29, 19:33
بارك الله فيك على هذا التوضيح.
شكرا

نور الناجحة
2013-12-30, 21:43
عفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوا

جمانة73
2013-12-30, 22:18
بارك الله فيك

bainf
2014-02-09, 09:56
بارك الله فيه

تشرين11
2014-02-11, 10:46
موضوع مهم جدا ترجع للوالدين في الاول

جهينة بورنان
2014-02-11, 11:48
هذي عادة مش مليحة انا اساسا ما نحبهاش و اللي يديرها ما نحكيش معاه كون يعود خويا

ichrak03
2014-02-12, 11:34
شكرااااااا على المعلومة

~طَـــمُـــوحْ~
2014-02-12, 13:55
بارك الله لك عن الموضوع

سَـآجدة
2014-02-20, 00:53
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما الأسباب فهي :
-التقليد الاعمى للغرب ولو انهم بحثوا جيدا عن اصل هذه القَصّة لما قلدوهم
- غياب التوجيه من طرف الوالدين بسبب الجهل أوعدم الاكتراث
- حب الظهور
اما الحلول :
فأولها الدعاء لهم بالهداية
ثم الاخذ بالأسباب .. ( التوعية ثم التوعية )

teacher47000
2014-02-20, 09:31
الله يهدي كامل المؤمنين يا رب .

djillal
2014-02-20, 10:00
........................

الأرض المقدسة
2014-02-22, 11:24
- حَدَّثَنِي مُحَمَّدٌ قَالَ : أَخْبَرَنِي مَخْلَدٌ قَالَ : أَخْبَرَنِي ابْنُ جُرَيْجٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللهِ بْنُ حَفْصٍ أَنَّ عُمَرَ بْنَ نَافِعٍ أَخْبَرَهُ عَنْ نَافِعٍ مَوْلَى عَبْدِ اللهِ أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عُمَرَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - يَقُولُ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَنْهَى ، عَنِ الْقَزَعِ قَالَ عُبَيْدُ اللهِ قُلْتُ وَمَا الْقَزَعُ فَأَشَارَ لَنَا عُبَيْدُ اللهِ قَالَ إِذَا حَلَقَ الصَّبِيَّ وَتَرَكَ هَاهُنَا شَعَرَةً وَهَاهُنَا وَهَاهُنَا فَأَشَارَ لَنَا عُبَيْدُ اللهِ إِلَى نَاصِيَتِهِ وَجَانِبَيْ رَأْسِهِ قِيلَ لِعُبَيْدِ اللهِ فَالْجَارِيَةُ وَالْغُلاَمُ قَالَ : لاََ أَدْرِي هَكَذَا قَالَ الصَّبِيِّ قَالَ عُبَيْدُ اللهِ وَعَاوَدْتُهُ فَقَالَ أَمَّا الْقُصَّةُ وَالْقَفَا لِلْغُلاَمِ فَلاَ بَأْسَ بِهِمَا وَلَكِنَّ الْقَزَعَ أَنْ يُتْرَكَ بِنَاصِيَتِهِ شَعَرٌ وَلَيْسَ فِي رَأْسِهِ غَيْرُهُ وَكَذَلِكَ شَقُّ رَأْسِهِ هَذَا وَهَذَا. "صحيح البخاري"
- حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ الْمُثَنَّى بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ دِينَارٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم نَهَى عَنِ الْقَزَعِ. "صحيح البخاري"
وفي صحيح مسلم :
حَدَّثَنِى زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنِى يَحْيَى - يَعْنِى ابْنَ سَعِيدٍ - عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ أَخْبَرَنِى عُمَرُ بْنُ نَافِعٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- نَهَى عَنِ الْقَزَعِ. قَالَ قُلْتُ لِنَافِعٍ وَمَا الْقَزَعُ قَالَ يُحْلَقُ بَعْضُ رَأْسِ الصَّبِىِّ وَيُتْرَكُ بَعْضٌ.
قال عليه السلام " احلقوه كله أو اتركوه كله " الالباني في" السلسلة الصحيحة"

~رَآنيةْ قـْ .عَ~
2014-02-22, 15:48
معلومـــــة جديدة بالنسبة لي
بارك الله فيـــــــــــــــك

little smile
2014-03-01, 22:57
إنه التقليد الاعمى

SAM-SAT
2014-03-05, 14:35
شكرا أخي الغالي

الاستاذة رجاء
2014-03-05, 21:36
مشكورة موضوع رائع بارك الله فيك ربي يهدينا