المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أمك أم زوجتك ؟


ب.علي
2009-06-25, 07:36
http://www.21za.com/pic/salam_kalam005_files/49.gif

الأم هي نبع الحنان الصافي والزوجه هي السكن للنفس .
هل يجب علينا أن نوازن بين الطرفين وهل هما طرفين حقيقةً أم أنهما طرفٌ واحد؟
من تنصف في حال الخلاف ؟
أمك أم زوجتك ؟ أم أنك لا تنصف أحداً منهما؟
قل رأيك بصراحة وبصدق !!!

حمـ 0418 ــزة
2009-06-25, 09:47
السلام عليكم
احلاهما مر
لكل مكانته
رايى اجتنب
سلام

virus47
2009-06-25, 09:52
يا أخي سدد وقارب ولكن الام اولى

ل..ب..ن..ى
2009-06-25, 09:58
السلام عليكم

الام قبل ان تكون اما كانت زوجة
وكانت لها حقوقها امام زوجها
وامام حماتها

لكل منما حقه
في ان ينصف ابنها او زوجها
اليها

ولكن في حال خلاف لا سمح الله
اعتقد من الرجل ان يستخدم عقله

لان زوجته بامكانها الخطا
وامه كدلك

كل منهما تحبه وتوده ان يكون لها

وهو اكيد يحب كلتاهما

في موقف كهدا
اعتقد ان عليه استخدام عقله
فهنا اين عليه فرض شخصيته

رايي ...

تحية مني

سلااام

س..ع..ي..د
2009-06-25, 10:06
بصراحة في حالة الخلاف بين الام والزوجة هذا موقف صعب ومحرج كثيرا وان شاء الله ميحصلش ابدااا للجميع

اما انك تخير بين امك وزجتك هذا ليس امر جيدا تماما لان الام غنية عن التعريف وكذلك الزوجة التي تحبها ولا تستطيع ان تعيش مع غيرها وام اولادك ..يعني با باختصار عليك ان تحفاظ عليهم للاثنين ومتفرط في حتي وحدة ..

ب.علي
2009-06-26, 07:54
شكرا إخوتي على تواصلكم وردودكم الطيبة
لكم مني كل الحب والإحترام

ب.علي
2009-06-26, 07:55
http://www.dubaieyes.net/gallery/data/media/69/twqi3-ma-1-3-3.jpg

messaoud17
2009-06-26, 08:12
حكى أنه كان في زمن النبي صلى الله عليه آله وسلم شاب يسمى علقمة ،
كان كثير الاجتهاد في طاعة الله ، في الصلاة والصوم والصدقة ،
فمرض واشتد مرضه ، فأرسلت امرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
إن زوجي علقمة في النزاع فأردت أن أعلمك يارسول الله بحاله .
فأرسل النبي صلى الله عليه وآله وسلم : عماراً وصهيباً وبلالاً
وقال امضوا إليه ولقنوه الشهادة ، فمضوا إليه ودخلوا عليه فوجدوه في النزع الأخير،
فجعلوا يلقنونه لا إله إلا الله ، ولسانه لاينطق بها ،
فأرسلوا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يخبرونه أن لسانه لا ينطق بالشهادة
فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : هل من أبويه من أحد حيّ ؟
قيل : يارسول الله له أم كبيرة السن فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
وقال للمرسول : قل لها إن قدرت على المسير إلى رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم وإلاّ فقري في المنزل حتى يأتيك .
قال : فجاء إليها المرسول فأخبرها بقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فقالت : نفسي لنفسه فداء أنا أحق بإتيانه . فتوكأت ، وقامت على عصا ،
وأتت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فسلَّمت فردَّ عليها السلام
وقال: يا أم علقمة أصدقيني وإن كذبتيني جاء الوحي من الله تعالى :
كيف كان حال ولدك علقمة ؟
قالت : يارسول الله كثير الصلاة كثير الصيام كثير الصدقة .
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: فما حالك ؟
قالت : يارسول الله أنا عليه ساخطة ، قال ولما ؟
قالت : يارسول الله كان يؤثر علىَّ زوجته ، ويعصيني ،
فقال: رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إن سخط أم علقمة حجب لسان علقمة عن الشهادة
ثم قال:يابلال إنطلق واجمع لي حطباً كثيراً ،
قالت: يارسول الله وماتصنع؟ قال : أحرقه بالنار بين يديك .
قالت : يارسول الله لايحتمل قلبي أن تحرق ولدي بالنار بين يدي .
قال ياأم علقمة عذاب الله أشد وأبقى ، فإن سرك أن يغفر الله له فارضي عنه ،
فوالذي نفسي بيده لا ينتفع علقمة بصلا ته ولا بصيامه ولا بصدقته ماد مت عليه ساخطة ،
فقالت : يارسول الله إني أشهد الله تعالى وملا ئكته ومن حضرني من المسلمين
أني قد رضيت عن ولدي علقمة .
فقال : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
إنطلق يابلال إليه انظر هل يستطيع أن يقول لا إله إلا الله أم لا ؟
فلعل أم علقمة تكلمت بما ليس في قلبها حياءاً مني ،
فانطلق بلا ل فسمع علقمة من داخل الدار يقول لا إله إلا الله .
فدخل بلال وقال : ياهؤلاء إن سخط أم علقمة حجب لسانه عن الشهادة وإن رضاها أطلق لسانه ،
ثم مات علقمة من يومه ، فحضره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فأمر بغسله وكفنه ثم صلى عليه ، وحضر دفنه . ثم قال (ص) : على شفير قبره
(( يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجتـه على أمُّه
فعليه لعنـة الله والملا ئكة والناس أجمعين، لايقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً
إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها .
فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها)).



---
أما عن رأي

مقارنة بين الأم والزوجه الكل منهن لها حقوق

الرجل المفروض يوفق بين حقوق الأم والزوجه بحيث مايعق بوالدته او يقصر مع زوجته



---
مجرد رأي

محمد عز الاسلام
2009-06-26, 09:02
امي امي الزوجة كاين ختها وامي لالالالا

AMARAGROPA
2009-06-26, 10:04
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

سأنصف أمي لأن الزوجة لو كانت تحترمها كأمها لما إفتعلت المشاكل معها .

سلام...

أم وصال
2009-06-26, 10:22
كل لها مكانتها
و العاقل من يعرف كيف يكسبهما
دون أن يظلم
أو يعصي
فإن عصيت أذنبت و إن ظلمت شردت عائلتك و أولادك
فكن عاقلا و أعرف كيف توفق
و فقنا الله لما فيه الخير و الصلاح

ناشدة السؤدد
2009-06-26, 10:25
الرجل يرضي أمه لينال الجنة
و المرأة تسعى لطاعة زوجها و ارضائه لتنال رضا الله من خلال كسبها حب من يحب

و أنا أرى أن ينصف أمه دون أن يظلم زوجته
فالأم واحدة و المرأة التي لا تحترم أم الرجل لا تحترم الرجل أصلا و غيرها كثير

أمـ جيجل ــال
2009-06-26, 13:31
حكى أنه كان في زمن النبي صلى الله عليه آله وسلم شاب يسمى علقمة ،
كان كثير الاجتهاد في طاعة الله ، في الصلاة والصوم والصدقة ،
فمرض واشتد مرضه ، فأرسلت امرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
إن زوجي علقمة في النزاع فأردت أن أعلمك يارسول الله بحاله .
فأرسل النبي صلى الله عليه وآله وسلم : عماراً وصهيباً وبلالاً
وقال امضوا إليه ولقنوه الشهادة ، فمضوا إليه ودخلوا عليه فوجدوه في النزع الأخير،
فجعلوا يلقنونه لا إله إلا الله ، ولسانه لاينطق بها ،
فأرسلوا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يخبرونه أن لسانه لا ينطق بالشهادة
فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : هل من أبويه من أحد حيّ ؟
قيل : يارسول الله له أم كبيرة السن فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
وقال للمرسول : قل لها إن قدرت على المسير إلى رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم وإلاّ فقري في المنزل حتى يأتيك .
قال : فجاء إليها المرسول فأخبرها بقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فقالت : نفسي لنفسه فداء أنا أحق بإتيانه . فتوكأت ، وقامت على عصا ،
وأتت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فسلَّمت فردَّ عليها السلام
وقال: يا أم علقمة أصدقيني وإن كذبتيني جاء الوحي من الله تعالى :
كيف كان حال ولدك علقمة ؟
قالت : يارسول الله كثير الصلاة كثير الصيام كثير الصدقة .
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: فما حالك ؟
قالت : يارسول الله أنا عليه ساخطة ، قال ولما ؟
قالت : يارسول الله كان يؤثر علىَّ زوجته ، ويعصيني ،
فقال: رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : إن سخط أم علقمة حجب لسان علقمة عن الشهادة
ثم قال:يابلال إنطلق واجمع لي حطباً كثيراً ،
قالت: يارسول الله وماتصنع؟ قال : أحرقه بالنار بين يديك .
قالت : يارسول الله لايحتمل قلبي أن تحرق ولدي بالنار بين يدي .
قال ياأم علقمة عذاب الله أشد وأبقى ، فإن سرك أن يغفر الله له فارضي عنه ،
فوالذي نفسي بيده لا ينتفع علقمة بصلا ته ولا بصيامه ولا بصدقته ماد مت عليه ساخطة ،
فقالت : يارسول الله إني أشهد الله تعالى وملا ئكته ومن حضرني من المسلمين
أني قد رضيت عن ولدي علقمة .
فقال : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
إنطلق يابلال إليه انظر هل يستطيع أن يقول لا إله إلا الله أم لا ؟
فلعل أم علقمة تكلمت بما ليس في قلبها حياءاً مني ،
فانطلق بلا ل فسمع علقمة من داخل الدار يقول لا إله إلا الله .
فدخل بلال وقال : ياهؤلاء إن سخط أم علقمة حجب لسانه عن الشهادة وإن رضاها أطلق لسانه ،
ثم مات علقمة من يومه ، فحضره رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فأمر بغسله وكفنه ثم صلى عليه ، وحضر دفنه . ثم قال (ص) : على شفير قبره
(( يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجتـه على أمُّه
فعليه لعنـة الله والملا ئكة والناس أجمعين، لايقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً
إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها .
فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها)).



---
أما عن رأي

مقارنة بين الأم والزوجه الكل منهن لها حقوق

الرجل المفروض يوفق بين حقوق الأم والزوجه بحيث مايعق بوالدته او يقصر مع زوجته



---
مجرد رأي




شكرا لك أخي مسعود على هذه القصة كلما سمعتها أدخل في متاهة من الأفكار المحزنة حادثة مؤسفة والمؤسف أيضا أنها لا تزال تحدث حتى الآن .

ratibal
2009-06-26, 13:36
كل لها مكانتها
و العاقل من يعرف كيف يكسبهما
دون أن يظلم
أو يعصي
فإن عصيت أذنبت و إن ظلمت شردت عائلتك و أولادك
فكن عاقلا و أعرف كيف توفق
و فقنا الله لما فيه الخير و الصلاح

ما عندي واش نزيد من فوق راي الاخت
ولكن اظن ان شباب هذه الايام مثل الارانب
يسرعون في ارضاء الزوجة واهمال الام

الامنية
2009-06-26, 13:39
:mh93::mh93::mh93::mh93::mh93::mh93::mh93:ما عندي واش نزيد من فوق راي الاخت
ولكن اظن ان شباب هذه الايام مثل الارانب
يسرعون في ارضاء الزوجة واهمال الام
والله كلام صحيح

أمـ جيجل ــال
2009-06-26, 13:43
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

بين الأم والزوجة يقع الرجل محتارا فليس له أن يكون مع زوجته ضد أمه ولا العكس لكن الحل في هذه المسألة هي الزوجة فلو كانت تحب مصلحة زوجها عليها أن تتفادى كل الإصطدامات التي تقع بينها وبين حماتها التي عليها أن تعتبرها الأم الثانية لها إذ لولاها لما كان هناك رجل إسمه زوجها وعليها أن تتفهم وضع الحماة باعتبارها أم ولدت وربت وفي الأخير زوجت إبنها بكل فرحة لتأتي الزوجة وتأخده منها وأيضا الرجل عليه أن يبقى إهتمامه بوالدته كما مكان وإذا كان بالإمكان أكثر حتى لا يشعر أمه أنه ماعاد بحاجة لها لمجرد أنه تزوج وفي هذه النقطة تلعب الزوجة دور في ضرورة جعل علاقة الإبن بأمه دائمة الإتصال ويسودها الحب والرحمة والحنان وهذا أبسط شيء يمكن أن تقدمه الزوجة المحبة لزوجها شكرا لك

messaoud17
2009-06-26, 14:20
شكرا لك أخي مسعود على هذه القصة كلما سمعتها أدخل في متاهة من الأفكار المحزنة حادثة مؤسفة والمؤسف أيضا أنها لا تزال تحدث حتى الآن .


عندك الحق ، الله يداوي الأحوال .
شكرا أختي أمال

ب.علي
2009-06-27, 08:48
شكرا لك أختي آمال لمرورك الكريم
وردك الطيب

ب.علي
2009-06-27, 08:50
شكرا لك أخي مسعود لمرورك الكريم
وردك الطيب

ب.علي
2009-07-25, 13:30
بارك الله فيكم إخوتي على تواصلكم

نبيل البسكري
2009-07-25, 13:48
كل واحد منهما في جهة الأم أم والزوجة زوجة كل وحة لها حقوق وواجبات إتجاه الآخر وإبن هو لازم يعطي كل وحدة منهم حق واجبها هذه مرهيش لعبة نخير أمي ولا زوجتي يناس لازم نفرقوا هذه مرهيش قرعة بيناتهم ربييييييييييي ى يهدينا

حجولة وفاء
2009-07-25, 13:55
اكيد مع الام لان الام لاتعوض والزوجة تعوض

kakashi1994
2009-07-25, 15:49
your mother

لجين
2009-07-25, 16:09
اسفة لكن ربما كتبت في العنوان "خاص بالمتزوجين :امك ام زوجتك:
هكذا نعرف حقا كيف تغيرت الاحوال طبعا سيجيب الاغلبية زوجتي زوجتي ......................................
ما حال الامهات اليوم وهن يرين ابناءهن يفضلن ازواجهن عليهن .
ملاحظة := هذه حقيقة.
لو ععرف الازواج مقدار االام فهي احق بالصحبة من الاب

tamer 22
2009-07-25, 21:03
جاء رجل الى الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وقال له :يارسول الله من احق الناس بحسن بصحابتي ؟؟؟ فقال الرسول :امك
قال ثم من ؟؟؟ فقال الرسول :أمك
قال :ثم من ؟؟؟ فقال الرسول :أمك
قال ثم من ؟؟؟؟!!!
فقال الرسول عليه افضل الصلاة والتسليم :ابوك

ومن هنا تتضح مكانة الأم في الاسلام ... حيث أنه يجب على المرء ألا يغضب أمه

وبالنسبة للزوجة يمكن أن يفهمها فيما بينهم بذلك وأنه وحتى وان جاء عليها

في بعض الأحيان يمكن للزوجة أن تتفهم زوجها ... عكس الأم الكبيرة في السن

والتي من الصعب عليها أن ابنها ينصر زوجته عليها

عبد الحليم القليعي
2009-07-25, 23:23
الأفضلية عند المسلم للأم لما جاء في الحديث أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم : " من أحق الناس بحسن صحابتي قال أمك قال ثم من قال أمك قال ثم من قال أمك ... الحديث " رواه البخاري ( 5514 ) ومسلم ( 4621 ) ، إلا أن الزوجة تقدم على الأم في شيء واحد وهو النفقة إذا كان الزوج لا يستطيع أن ينفق على زوجته وأمه معا لفقره ففي هذه الحالة تقدم الزوجة على الأم ، وعلى المسلم أن يعطي كل ذي حق حقه ، وأن ينصر المظلوم ، فلو ظلمت أمه
زوجته كفَّ ظلمها بالحسن وأنصف . والله تعالى أعلم


سلام

ب.علي
2009-07-26, 00:44
أسعدنا تواصلكم