لخضر بن عدلة
2013-12-09, 11:22
السلام عليكم
شكرا للمساعدين الأحرار على هاته الوقفة الشجاعة، وعبر كل الولايات و أقصد بالدكر المساعدين الشرفاء، الآن تبين للعام و الخاص أن المساعد التربوي يصنع القرار لرد الإعتبار في بلاد العزة و الكرامة. فتحية شكر و عرفان لما آلة إليه هاته الفئة المهمشة التي سميت ظلما بالفئة الآيلة للزوال. نعم المقاطعة كانت في كل الولايات دون إستثناء و بمحضى إرادتنا. نعم الإلتفاتة جائت في و قتها إن لم نقل متؤخرة و ليحاسب كل الممثلين و رؤساء اللجان الولائية التي نصبت و لم تقوم بعملها و بعض رؤساء المكاتب الولائية على وجه الخصوص الدين هم أعضاء في المجلس الوطني الدين كانو لا يعيرون إهتماما بهاته الفئة في ولاياتهم و لا يوصلون إنشغالاتهم للقيادة الوطنية المفاوضة في المجالس الوطنية. الآن الكل بدأيتغنى (لا أقصد المساعدين) بو لايته ""سكت دهرا و نطق كفرا"" و كأننا قصر لا نعلم الحقيقة. و الله ثم و الله هناك من يهمه الإنتداب و فقط و التجوال و لايتكلم عن إنشغالت عمال التربية لولايته بالعكس يرفع يده لتعليق الإضراب و فقط هده هي مهمته لكن العيب ليس فيه العيب كل العيب في من نصبه ممثل عن الولاية و الأغرب في دلك أنه يريد ركب السفينة بعدما أقلعت.لأنهم هم من أعطو الفرصة لشخص كان ينادي بتفعيل المحضر و إجراء الإمتحان المهني و لما طرده عبد الحكيم بوساحية من مقر وزارة التربية قام بنداء الوجب كما سماه المقاطعة. المقاطعة نحن من تبنيناها سابقا و لم نجد الدعم الكافي لتقوية الأمانة الوطنية كي نجسدها على أرض الواقع بل إتهمنا نحن أعضاء اللجنة الوطنية بالتحريض على عدم إجتياز هدا الإمتحان المهين.نعم لم نقدر أن نصنع قرار يوم 23/11/2013 لمادا????. لضعف المشاركة من طرف الولايات و كانت جمعية مرخصة من طرف الوزارة كي نعبر بكل شفافية عن موقفنا كمساعدين تربويين و كما قلت سابقا 24 صوت صوت للمقاطعة و 14 صوت صوت لإجتياز الإمتحان. صحيح 24 صوت أكبر من 14 صوت لكن الحقيقة أن ولاية واحدة كانت مكونة من 18 مساعد تربوي صوتت على المقاطعة و إدا حدفنا 17 من 24 يبقى 07 أصوات تنادي بالمقاطعة. إدن الآن و قد صحصح الحق و تبين كل شيئ لا نريد المزايدة مع من يمثل نفسه (لا أقصد المساعدين) لا بد له الإنسحاب أو الإستقالة من منصب ليس في مستواه لأننا تعلمنا في الإتحاد الصدق و الإخلاص مع القواعد و بيان اللجنة رقم 07/2013 الدي كان يدعو للمشاركة الدي يقرأ بين السطور هو بيان مفاده أن عدد المسجلين على قوائم الترشح يقدر بـــ11000 و قلنا ربما نفوت الفرصة على الباقي و 11000 المسجلة تنجح و يبقى اللوم على أعضاء اللجنة و ليس تخلي على مبدأ المقاطعة. و فيما يخص البيان رقم 08/2013 هو تجسيد الواقع و معرفة نية وزارة التربية لا غير التأجيل بشروط و هي موضحة في البيان أن يكون عدد المترشحين يساوي عدد المناصب المفتوحة بمعنى آخر إمتحان شكلي لنبقى نناضل مع بقية الأسلاك اللدين هم المعلمون و أساتدة التعليم الأساسي اللدين فرض عليهم التكوين لأسبوعين و ترقيتهم لرتبة التوظيف الجديدة يعني هم يرقون كلهم و نحن بإصرارنا نرقو كلنا الفرق الدي بيننا و بينهم هو التكوين و نحن الإمتحان.
كلامي واضح و مفهوم
و من أراد النقد البناء فمرحبا و من أراد التهريج و النقد الهدام لا مجال له من الإعراب
شكرا للمساعدين الأحرار على هاته الوقفة الشجاعة، وعبر كل الولايات و أقصد بالدكر المساعدين الشرفاء، الآن تبين للعام و الخاص أن المساعد التربوي يصنع القرار لرد الإعتبار في بلاد العزة و الكرامة. فتحية شكر و عرفان لما آلة إليه هاته الفئة المهمشة التي سميت ظلما بالفئة الآيلة للزوال. نعم المقاطعة كانت في كل الولايات دون إستثناء و بمحضى إرادتنا. نعم الإلتفاتة جائت في و قتها إن لم نقل متؤخرة و ليحاسب كل الممثلين و رؤساء اللجان الولائية التي نصبت و لم تقوم بعملها و بعض رؤساء المكاتب الولائية على وجه الخصوص الدين هم أعضاء في المجلس الوطني الدين كانو لا يعيرون إهتماما بهاته الفئة في ولاياتهم و لا يوصلون إنشغالاتهم للقيادة الوطنية المفاوضة في المجالس الوطنية. الآن الكل بدأيتغنى (لا أقصد المساعدين) بو لايته ""سكت دهرا و نطق كفرا"" و كأننا قصر لا نعلم الحقيقة. و الله ثم و الله هناك من يهمه الإنتداب و فقط و التجوال و لايتكلم عن إنشغالت عمال التربية لولايته بالعكس يرفع يده لتعليق الإضراب و فقط هده هي مهمته لكن العيب ليس فيه العيب كل العيب في من نصبه ممثل عن الولاية و الأغرب في دلك أنه يريد ركب السفينة بعدما أقلعت.لأنهم هم من أعطو الفرصة لشخص كان ينادي بتفعيل المحضر و إجراء الإمتحان المهني و لما طرده عبد الحكيم بوساحية من مقر وزارة التربية قام بنداء الوجب كما سماه المقاطعة. المقاطعة نحن من تبنيناها سابقا و لم نجد الدعم الكافي لتقوية الأمانة الوطنية كي نجسدها على أرض الواقع بل إتهمنا نحن أعضاء اللجنة الوطنية بالتحريض على عدم إجتياز هدا الإمتحان المهين.نعم لم نقدر أن نصنع قرار يوم 23/11/2013 لمادا????. لضعف المشاركة من طرف الولايات و كانت جمعية مرخصة من طرف الوزارة كي نعبر بكل شفافية عن موقفنا كمساعدين تربويين و كما قلت سابقا 24 صوت صوت للمقاطعة و 14 صوت صوت لإجتياز الإمتحان. صحيح 24 صوت أكبر من 14 صوت لكن الحقيقة أن ولاية واحدة كانت مكونة من 18 مساعد تربوي صوتت على المقاطعة و إدا حدفنا 17 من 24 يبقى 07 أصوات تنادي بالمقاطعة. إدن الآن و قد صحصح الحق و تبين كل شيئ لا نريد المزايدة مع من يمثل نفسه (لا أقصد المساعدين) لا بد له الإنسحاب أو الإستقالة من منصب ليس في مستواه لأننا تعلمنا في الإتحاد الصدق و الإخلاص مع القواعد و بيان اللجنة رقم 07/2013 الدي كان يدعو للمشاركة الدي يقرأ بين السطور هو بيان مفاده أن عدد المسجلين على قوائم الترشح يقدر بـــ11000 و قلنا ربما نفوت الفرصة على الباقي و 11000 المسجلة تنجح و يبقى اللوم على أعضاء اللجنة و ليس تخلي على مبدأ المقاطعة. و فيما يخص البيان رقم 08/2013 هو تجسيد الواقع و معرفة نية وزارة التربية لا غير التأجيل بشروط و هي موضحة في البيان أن يكون عدد المترشحين يساوي عدد المناصب المفتوحة بمعنى آخر إمتحان شكلي لنبقى نناضل مع بقية الأسلاك اللدين هم المعلمون و أساتدة التعليم الأساسي اللدين فرض عليهم التكوين لأسبوعين و ترقيتهم لرتبة التوظيف الجديدة يعني هم يرقون كلهم و نحن بإصرارنا نرقو كلنا الفرق الدي بيننا و بينهم هو التكوين و نحن الإمتحان.
كلامي واضح و مفهوم
و من أراد النقد البناء فمرحبا و من أراد التهريج و النقد الهدام لا مجال له من الإعراب