halali83
2013-11-25, 21:50
في بداية عهده قدمنا له اعذار بعد ان سررنا بالسيفي المقدم لنا عنه
ظهر ضعيفا باللغة العربية وقدمنا له اعذار
ولكن ان يصل الى التراجع عن امر هو محق فيه وخصوصا في ظاهرة الدروس الخصوصة التي اخذت ابعادا ولها من الاسباب مما يمكن ان نناقشه في موضوع اخر
التراجع يصل الى الاعتراف بالغير مشروع ويركز اعترافه في ظروف الاقامة
لم يتطرق الى مسبباتها كنتاج لمنظومة تربوية انتجت تلميذا لا يعرف كل شيء حتى الى درجة انه لا يعرف كيف يراجع
ويحتاج لمن يساعده حتى في هذه معناه الاعاقة بفهومها الشامل
يتنكر الى ما صرح به في عدم مشروعيتها كان محق لانها تدخل في اطار الكسب الغير مشروع ما لم تقنن
اعلانه الحرب عليها لا علاقة له بالتربوي بقدر ما كان بمثابة الانتقام من الاستاذ بعد نجاح اضرابه وارغامه على قبول المطالب كما طالبو بها
وعوض ان يبحث عن مخرج يكون من اسبابه القدرة الشرائية لاي اطار في التربية والبحث عن حلول تاتي بثمار من خللال تبنيها تنظيميا هاهو يصرح ويناقض نفسه نتيجة النوايا التي لم تكون في محلها
ولكن كيف يبخث عن حلول تنصف الاستاذ وهو من استكثر عليه تصنيفه
اي تصنيف للاطار رقم واحد في نهاية مساره المهني في اهم سلك عنده ليقارنه باطار في قطاع اخر في بداية حياته المهنية والمصيبة هو اعتراف بالقصور بما ان الاطار المبتدا من ممارسي الصحة يقارن مع الاطار في نهاية مساره المهني من مارسي التربية ويمكن ان يكون درس عند تلميذه
اي اعتراف بقصور قطاعه
الاكيد ان هناك من اطارات الوزارة من يكنون الحقد على الاستاذ لهم تاثير عليه بمعلوماات مغلوطة وان واصل بهذا المستوى ستصل منظوماتنا الى نتائج قياسية من الانحطاط
ورب يستر
ظهر ضعيفا باللغة العربية وقدمنا له اعذار
ولكن ان يصل الى التراجع عن امر هو محق فيه وخصوصا في ظاهرة الدروس الخصوصة التي اخذت ابعادا ولها من الاسباب مما يمكن ان نناقشه في موضوع اخر
التراجع يصل الى الاعتراف بالغير مشروع ويركز اعترافه في ظروف الاقامة
لم يتطرق الى مسبباتها كنتاج لمنظومة تربوية انتجت تلميذا لا يعرف كل شيء حتى الى درجة انه لا يعرف كيف يراجع
ويحتاج لمن يساعده حتى في هذه معناه الاعاقة بفهومها الشامل
يتنكر الى ما صرح به في عدم مشروعيتها كان محق لانها تدخل في اطار الكسب الغير مشروع ما لم تقنن
اعلانه الحرب عليها لا علاقة له بالتربوي بقدر ما كان بمثابة الانتقام من الاستاذ بعد نجاح اضرابه وارغامه على قبول المطالب كما طالبو بها
وعوض ان يبحث عن مخرج يكون من اسبابه القدرة الشرائية لاي اطار في التربية والبحث عن حلول تاتي بثمار من خللال تبنيها تنظيميا هاهو يصرح ويناقض نفسه نتيجة النوايا التي لم تكون في محلها
ولكن كيف يبخث عن حلول تنصف الاستاذ وهو من استكثر عليه تصنيفه
اي تصنيف للاطار رقم واحد في نهاية مساره المهني في اهم سلك عنده ليقارنه باطار في قطاع اخر في بداية حياته المهنية والمصيبة هو اعتراف بالقصور بما ان الاطار المبتدا من ممارسي الصحة يقارن مع الاطار في نهاية مساره المهني من مارسي التربية ويمكن ان يكون درس عند تلميذه
اي اعتراف بقصور قطاعه
الاكيد ان هناك من اطارات الوزارة من يكنون الحقد على الاستاذ لهم تاثير عليه بمعلوماات مغلوطة وان واصل بهذا المستوى ستصل منظوماتنا الى نتائج قياسية من الانحطاط
ورب يستر