بيان لوزارة التعليم العالي: ندوة صحفية هامة!

[halazoune]

يقول بيان لوزارة التعليم العالي ما يلي:

يقوم الأستاذ محمد مباركي وزير التعليم العالي والبحث العلمي بزيارة عمل إلى مركز تنمية التكنولوجيات المتطورة الواقع ببابا حسن (الجزائر)، وهذا يوم الأحد 24 نوفمبر 2013 إبتداءا من الساعة الواحدة والنصف بعد الزوال (13 سا 30د). كما سينشط السيد الوزير ندوة صحفية هامة في آخر الزيارة.


لمذا هامة؟ مذا سيقول يا ترى؟

[lixwin]

أعتذر عن هذا اللفظ و لكن " وجوه البطاطا هادوك" لن يأتي منهم أي خير
كلما أسمع عن قرارات جديدة و هامة نحط يدي على قلبي ، فلقد عودونا على القرارات الهدامة التي لا تخدم الجامعة أو الأسرة الجامعية ككل
ربي يجيب اللي فيه الخير

[ouhab hamza]

أعتذر عن هذا اللفظ و لكن " وجوه البطاطا هادوك" لن يأتي منهم أي خير
كلما أسمع عن قرارات جديدة و هامة نحط يدي على قلبي ، فلقد عودونا على القرارات الهدامة التي لا تخدم الجامعة أو الأسرة الجامعية ككل
ربي يجيب اللي فيه الخير

ماذا جرى في الندوة الصحفية

[الشريف الجزائري]

ماذا جرى في الندوة الصحفية

قال أنه يريد أنه يريد أن يغزو الفضـــــــــــــــــــــــــــــاء !!!
(تطوير تكنولوجيات صناعة الطائرات )

[ouhab hamza]

قال أنه يريد أنه يريد أن يغزو الفضـــــــــــــــــــــــــــــاء !!!
(تطوير تكنولوجيات صناعة الطائرات )
هذه هي مجريات الندوة لم يتطرق الى موضوعات اخرى

[jajo]

قالك قرارات هامة ويطمعوا بالاساتذة مساكن والله عيب عليهم قاعدين يتمسخروا بالناس ولكن مادام هدوك الاشخاص قاعدين في النقابة ما رايحش يطلع علينا الخير

[حسام حكمت تيار]

السلام عليكم
هذه هي فعاليات الندوة:

ستسمح برفع الراية الجزائرية بـ"الناسا" في 2014‏
إطلاق 3 مشاريع لكشف المعرفة العلمية المتعلقة بالفضاء

Sample Imageأعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، السيد محمد مباركي، عن إطلاق ثلاثة مشاريع جزائرية ذات طابع دولي في مجال المعرفة العلمية المتعلقة بالفضاء، أنجزها باحثون جزائريون، ستسمح برفع العلم الجزائري في المحطة الفضائية الدولية في سنة 2014، تتمثل في تليسكوب فضائي وإنجاز مرصد فلكي وكذا اكتشاف واستغلال النيازك.
ويتمثل المشروع الأول في برنامج "جام أوزو" وهو تليسكوب فضائي عملاق تابع للمحطة الفضائية الدولية كهدف رئيسي لاكتشاف خبايا الجزيئات ذات الطاقة الكبيرة التي لم تتم ملاحظتها عبر الكون.
وشارك في هذا البرنامج 330 باحثا عالميا من 15 دولة منها الجزائر، يمثلون 80 معهدا ووكالات مرموقة منها وكالة "ناسا" الأمريكية ووكالة الفضاء اليابانية "جاكسا". وتشارك الجزائر بخمس جامعات وهي جامعات عنابة، قسنطينة، المسيلة، تلمسان، وجيجل، إلى جانب مركز تطوير التكنولوجيات المتقدمة ووحدته بسطيف ومركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء.
وأوضح السيد مباركي في ندوة صحفية عقدها على هامش الإعلان عن هذا المولود، أمس، بمركز تطوير التكنولوجيات المتقدمة ببابا احسن بالجزائر، أن الجزائر تشارك ب31 باحثا في هذا المشروع، حيث ستساهم من الناحية المالية بغلاف مالي قدره مليون دولار للتكفل بمصاريف الباحثين لكسب الخبرة، مشيرا إلى أن الجزائر بمساهمتها في هذا المشروع تعد البلد العربي والإسلامي والإفريقي الوحيد الذي تم إدراجه ضمن هذه الكوكبة من الباحثين بعد عامين من التقييم لقدراته العلمية والتكنولوجية.
ومن المنتظر أن يتنقل فريق من هؤلاء الباحثين في 5 ديسمبر المقبل إلى اليابان للقيام بالمهام المرتبطة بصناعة التلسكوب العملاق وتطوير المعرفة حول الفضاء.
أما المشروع الثاني الذي أعلن عنه السيد مباركي فيطمح لإثراء المعرفة العالمية بإنجاز مرصد فلكي يشرف عليه مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء ويجمع جامعتي قسنطينة وباتنة. ويعتمد المشروع على مدرسة الدكتوراه في الفيزياء الفلكية بمشاركة المؤسسات الثلاث.
وتم إنجاز الجانب الخاص بدراسة الموقع بمشاركة فريق ياباني يساهم أيضا في المشروع نفسه، واختارت الدراسة موقعين بالهقار وجبل الشيليا بالأوراس.
وأضاف المسؤول أن الجهات القائمة على هذا المشروع تحضر حاليا لدفتر الشروط الخاص بالتجهيزات وتكوين شراكة مع مرصد "لاكوت دازور" بجنوب شرق فرنسا، وسيسمح هذا المرصد الجزائري بالحماية من الأخطار الآتية من الفضاء وتطوير المعرفة حول الكون في إطار الشبكة العالمية للمراصد الفلكية.
وسيتم تسيير المشروع من قبل فريق من 6 خبراء وهو مفتوح لكل العلماء في العالم لاكتشاف الفضاء.
أما المشروع الثالث الذي كشف عنه الوزير فيكمل المشروعين المذكورين بفضل تنمية المعرفة حول الكون وخاصة النظام الشمسي عبر الاستكشاف واستغلال النيازك كما يستعمل كأداة للحفاظ على التراث الجيولوجي الوطني.
ويتمتع بأجهزة للاستشعار موزعة عبر التراب الوطني وهي شبيهة بأجهزة الاستشعار الخاصة بالزلازل، كما سيسمح بتحديد نقاط تواجد الحقول الجيولوجية ذات القيمة المضافة العالية ورسم الخرائط الجيولوجية الدقيقة لثرواتنا المعدنية وكذا جرد النيازك التي تسقط على الأرض والتي لها قيمة علمية لا تقدر بثمن كونها تمثل تاريخ الكون حسب السيد مباركي الذي قال إن الغرام الواحد من حجارة النيازك تبلغ قيمته ألف دولار أمريكي.
وفي هذا السياق، أكد المسؤول أن الدراسات بينت أن الأرض في الجزائر غنية بعناصر "الطين النادرة" التي يقدر المختصون قيمتها الإجمالية ب2600 مليار دولار.
وسيكون مقر المؤسسة المكلفة بهذا المشروع بالجزائر العاصمة مع فروع عبر التراب الوطني التي ستكون تحت تصرف مركز البحث في التلحيم والرقابة.
وتوقف الوزير عند النتائج الايجابية التي حققها باحثون وطنيون في مجال البحث العلمي منهم 11 باحثا عرضت نتائج أبحاثهم من قبل المؤسسة العالمية "تمسون رويترز" التي اعترفت بمجهودات البحث العلمي الجزائري الذي بات يتمتع بمكانة محترمة في العالم. مشيرا إلى أن أحد الباحثين في علم البيولوجيا من جامعة قالمة حطم الرقم القياسي في هذا المجال من خلال ذكر أبحاثه 6500 مرة في عدة دراسات وأبحاث عالمية، بالإضافة إلى باحثين آخرين تمكنوا من اقتراح حلول ناجعة فيما يخص مشكل طبقة الأوزون والتغيرات المناخية والذين تم تكريمهم من قبل الأمم المتحدة.

[jajo]

حايبين يقنعونا أنهم سوف يلتحقون باليابان واوروبا في الفضاء لا حول ولا قوة الا بالله فإن لم تستحي فاصنع ما شئت

[GHANOU07]

اسمحولي يا خاوتي
طز طز طز فيهم كامل

[سلامي موسى]

صدقت يا من طززت في تلك الطزز .... لا تنتظروا خيرا من هؤلاء الذين جعلوا من الكذب والهف واللف شرعة .....الاستاذ الجامعي مغبون وسبب غبنه تقاعسه وتخاذله وسلبيته .....سيعيش على الوعود الكاذبة .....مسكين ......والطز فيهم قليل

[soussou triste]

القرارات بيد الاساتذة .بعد شهرين من التحاقي بالجامعة انتابني الحنين ل الcnapest

[Chams-Ennahar]

بدل البحث في ما من شأنه تحسين ظروف واقع العباد و البلاد نبحث عن غزو الفضاء و تنمية تكنولوجيات تتباهى بها أمم تعلمت مجاراة الراهن من المشاكل و التفكير في ما يخبأه المستقبل ليس كتكهنات و لكن كإدارة للأزمات. نحن كمن يلبس ثوبا رثا و لا يملك قوت يومه و يبيت في العراء و لكنه يحلم بركوب القمر الصناعي. المشكلة في البحث العلمي ليست تطوير التكنولوجيا كمسمى المشكل في أي تكنولوجيا يجب ان نطور و لأية أغراض. إن كان التباهي هو الغرض فإن التاريخ سيدون أننا ساعدنا دولا متقدمة في الاستفادة من ذكاء و كفاءة علمائنا في تطوير ما هي بحاجته بدل أن نستثمر فيهم لدفع عجلة التنمية في بلدنا. بلدنا و إخواننا أولى بمجهودنا.

[abdellah36]

مع التطور الكبير الذي يعرفه عدد السكان في العالم و خاصة اليابان و الصين و امريكا و الهند .............اصبحت هذه الدول عاجزة عن تلبية حاجيات السكان بعد استغلال مختلف الموارد المتاحة على اراضيها ..................فتوجهت بقدراتها الصناعية و التكنولوجية الى الفضاء الخارجي لعلها تجد لنفسها منفذا جديدا ....يضمن لها المزيد من الموارد ................

الى هنا الامر مفهوم و منطقي ...................


ما يصعب عليا فهمه ..................مالذي تريده الجزائر من غزو الفضاء ..و لدينا صحراء شاسعة تتسع لاسكان الفائض من سكان الارض و الفضاء الخارجي لو وجد فيه سكان .............

اليس من الاولى و الاحرى بمسؤولينا لو وجهوا تلك المليارات لاعمار الصحراء و البحث في الكيفية التي تصبح بها صالحة للحياة .....................................

انها عقدة الرجل الابيض .............التي اصابت المسؤول الجزائري ..................فتجعل يشعر دائما بالنقص امام اسياده الاروبيين ...................و لن يتجاوز هعذه العقدة الا بالتشبه بالكفار نحو القذة بالقذة و لو دخلوا جحر ضب لدخله ..............

مسؤولون يفكرون في تنظيم مهرجانات للرقص و الموسيقى و الجمال ...ليظهروا للاروبيين انهم ليسوا اقل شاننا منهم ..........

فمتى يفكر مسؤولونا في الفقراء و الغلابة من ابناء هذا الشعب ....و قد استرعاهم الله عليهم ...............

[said-85]

سمعت مسؤول البحث العلمي بالوزارة يتكم على أمواج الإذاعة هذا الصباح عن أنهم بصدد إنجاز تلسكوب عظيم " قالها بهذا اللفظ" !!
فبعد أن قضت الجزائر على كل مشاكلها على الأرض التي لا تعد ولا تحصى هاهي الأن تغزو الفضاء عن طريق هذا التلسكوب العظيم، وقريبا إن شاء الله برنامج لإعمار المريخ بسكنات عدل وتوزيعها على من يريد الإنتقال للعيش هناك!