samir.s
2013-11-23, 11:50
تعدد الزوجات :
بين صريح الآيات , وما اشتهر من الخلافات , بين الأئمة في المجتمعات , ومع زمان الكاسيات العاريات , وغلاء المهور والنفقات , وصعود المرأة إلى الشاشات , ومشاركتها في الفيسبوك والمنتديات , وايضا ترشيحها للرئاسيات , وغيرها من الويلات , التي تفتك بجنس البسمات , والرقة واللطافة في الحركات , إنها البنت وإن جمعتها فبنات , نقول لماذا لا تقبل المسلمات ؟, في ولايتنا وغيرها من الولايات , أن يكون لها ضرة أو ضرات , فهل هنالك سبب من المسببات ؟ أم قلائل بينهن عابرات , حين يلتقين في الأمسيات , فهل أصبحن خيرا من السابقات , في عهد الصحابة والصحابيات , حيث يقلّ أن يُكتفى بواحدة دون أخريات , والجميع في سعادة كانوا ورحمات , وخير منهم صاحب تسع أمهات , نبينا : رحمة الله في الكائنات .
أظن أنه انتهت فينا الرجالات , وأطعنا المرأة حتى في الخصوصيات , وخوفتنا بالغلظة في الكلمات , وصدقناها في رقيق التهديدات , ولم نعرف سياسة الحكيم في الداهيات , ولا حنكة القواد في المعارك الضاريات , فقسما برب النازلات الماحقات لا نملك في الأمر عدة خيارات , إما اتباع لسنة خير البريات , وجلنا يرغب في الزاكيات الطاهرات , وإما عوانس بين العائلات , يذقن العذاب لا حياة لا ممات , ولا داعي بعد هذه المقتطفات , من موضوع تعدد الزوجات , أن نوجه الأصابع إلى كاتب السجعات , التي ترونها في الأخير كتاءات , ونأمره بالبداية في المهمات , فالكل حسب القدرات , ولا يصح القياس هنا والمقارنات , بل كل حسب الاستطاعة والامكانيات , لأنها شرط واحذر أخي من الزلات , والتزم ما اشترط علماء الفقهيات , ومن عجائب ما سمعت من المرويات , عن بحر العلوم والفائدات , الشيخ السالمي عليه من الله الرحمات , أن الإسراف محرم في المأكولات , فلابد من رغبة قبل كل الوجبات , أما عن الزواج فخلاف المباحات , فيجوز ولو كان المصباح في سبات , راجع هذا في جوهر المنظومات , وأختم معكم ببيتين من صنيعي في الأبيات :
أفصحت سائلين في التعدد .......... لن تستطيعوا العدل مع تعهد
ولو عبوسا ثم قالوا في غد .......... لن نصبر على طعام واحد
بين صريح الآيات , وما اشتهر من الخلافات , بين الأئمة في المجتمعات , ومع زمان الكاسيات العاريات , وغلاء المهور والنفقات , وصعود المرأة إلى الشاشات , ومشاركتها في الفيسبوك والمنتديات , وايضا ترشيحها للرئاسيات , وغيرها من الويلات , التي تفتك بجنس البسمات , والرقة واللطافة في الحركات , إنها البنت وإن جمعتها فبنات , نقول لماذا لا تقبل المسلمات ؟, في ولايتنا وغيرها من الولايات , أن يكون لها ضرة أو ضرات , فهل هنالك سبب من المسببات ؟ أم قلائل بينهن عابرات , حين يلتقين في الأمسيات , فهل أصبحن خيرا من السابقات , في عهد الصحابة والصحابيات , حيث يقلّ أن يُكتفى بواحدة دون أخريات , والجميع في سعادة كانوا ورحمات , وخير منهم صاحب تسع أمهات , نبينا : رحمة الله في الكائنات .
أظن أنه انتهت فينا الرجالات , وأطعنا المرأة حتى في الخصوصيات , وخوفتنا بالغلظة في الكلمات , وصدقناها في رقيق التهديدات , ولم نعرف سياسة الحكيم في الداهيات , ولا حنكة القواد في المعارك الضاريات , فقسما برب النازلات الماحقات لا نملك في الأمر عدة خيارات , إما اتباع لسنة خير البريات , وجلنا يرغب في الزاكيات الطاهرات , وإما عوانس بين العائلات , يذقن العذاب لا حياة لا ممات , ولا داعي بعد هذه المقتطفات , من موضوع تعدد الزوجات , أن نوجه الأصابع إلى كاتب السجعات , التي ترونها في الأخير كتاءات , ونأمره بالبداية في المهمات , فالكل حسب القدرات , ولا يصح القياس هنا والمقارنات , بل كل حسب الاستطاعة والامكانيات , لأنها شرط واحذر أخي من الزلات , والتزم ما اشترط علماء الفقهيات , ومن عجائب ما سمعت من المرويات , عن بحر العلوم والفائدات , الشيخ السالمي عليه من الله الرحمات , أن الإسراف محرم في المأكولات , فلابد من رغبة قبل كل الوجبات , أما عن الزواج فخلاف المباحات , فيجوز ولو كان المصباح في سبات , راجع هذا في جوهر المنظومات , وأختم معكم ببيتين من صنيعي في الأبيات :
أفصحت سائلين في التعدد .......... لن تستطيعوا العدل مع تعهد
ولو عبوسا ثم قالوا في غد .......... لن نصبر على طعام واحد