هبة الله الرحمن
2013-11-21, 14:50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعودت أن أنقل الواقع الى هذه الزاوية
التى طالما احتوت أفكارى أو بالأحر خربشاتى البسيطة.
أردت الحديث عن أوراق واقعية بين هو وهي.
أتمنى أن تلقي الاستحسان وحسن الظن.
ولكم الحق فى الرد أو عدم الرد.
هــو
دون سخرية ولا استهزاء
لست الأنثى التى أريد...
تنسين من أنا ؟وأين أنا موجود؟
تسانديننى في السراء والضراء
فتكون أقوى سند
تبحرين معي بين الأمواج دون تردد
فتسكنين القلب للأبد
تأخذينني لعالم جميل بصدق المشاعر و حسن التعامل
دون مصلحة ولا مقابل
لا أن تستقري للحظات ثم تبدئي بمسلسلات النكد
شكوى وتذمر وزرع في كل حين بذور الملل
فترحلي دون سابق انذار وتبدأ شعارات التهديد والتوعد...
فلا تنالي الماضى ولا حتى المستقبل
ولست المرأة التي أحلم بها وأسعد
تداوي لوعة التعب والألم
بابتسامة على الشفاه دون تكلم
وقلب ينبض دفئا وحنانا
يغرقني بما يحمل
أتوسد بين أحضانه باقات الياسمين والقرنفل
لا باقات التفاهة والكذب
...........
كيف يكون رد هــي على ما قاله هــو؟
أتقدم بالاعتذار لكل رجل
هـــي
قل وافعل ما شئت
دون لوم ولا عتب...
و اختر زينة النساء...دون سخرية ولاتذمر
ولأن أنثى أقول...
أشكر فيك حسن الكلام ذو شجن
فقد غابت عنك أشياء...ولهثت وراء أوهام
صنعها فكرك المتجبر
جعلتنى شماعة تحمل كل الأخطاء ...
دون مرعاه للمشاعر
فان كنت كما تفضلت...
كن أنت الرجل ...ليس كأشباه الرجل
تبهر العقول بالأفعال لا بالكلام المعسول
إذا حَضر اهتزت الأرض تحت القدم
و اذا تكلم السمع والطاعة تُقدم
أكون لك كما تشاااااااااااء
لا كما أشاء...
فألف حول عنقك حبال الاغراء
تغرق في بحري دون اشفاق
فتصبح الضحية المظلوم أمام الأعين
سقط فى كيد النساء حين مسه الفشل
فقبل عتابي...اسألت نفسك لما أكثر الكلم ؟
أعلمت ما يحمله جوفي من تعب وألم؟
اشتممت رائحة الوجع والحزن؟
أسمعت يوما أنين الخوف يلبسني من الرأس للقدم؟
اتذوقت معي دموع الحسرة والندم؟
كدمية أردتنى..خرساء صماء تشرب وتأكل
متى احتجتها قالت السمع والطاعة يا جلالة الرجل
فمتى يا فارس الاحساس تراني مثل كل البشر
تصيب وتخطأ والسماح تناله دون اذلال ولا توسل
أختكم الهيبة من الله
تعودت أن أنقل الواقع الى هذه الزاوية
التى طالما احتوت أفكارى أو بالأحر خربشاتى البسيطة.
أردت الحديث عن أوراق واقعية بين هو وهي.
أتمنى أن تلقي الاستحسان وحسن الظن.
ولكم الحق فى الرد أو عدم الرد.
هــو
دون سخرية ولا استهزاء
لست الأنثى التى أريد...
تنسين من أنا ؟وأين أنا موجود؟
تسانديننى في السراء والضراء
فتكون أقوى سند
تبحرين معي بين الأمواج دون تردد
فتسكنين القلب للأبد
تأخذينني لعالم جميل بصدق المشاعر و حسن التعامل
دون مصلحة ولا مقابل
لا أن تستقري للحظات ثم تبدئي بمسلسلات النكد
شكوى وتذمر وزرع في كل حين بذور الملل
فترحلي دون سابق انذار وتبدأ شعارات التهديد والتوعد...
فلا تنالي الماضى ولا حتى المستقبل
ولست المرأة التي أحلم بها وأسعد
تداوي لوعة التعب والألم
بابتسامة على الشفاه دون تكلم
وقلب ينبض دفئا وحنانا
يغرقني بما يحمل
أتوسد بين أحضانه باقات الياسمين والقرنفل
لا باقات التفاهة والكذب
...........
كيف يكون رد هــي على ما قاله هــو؟
أتقدم بالاعتذار لكل رجل
هـــي
قل وافعل ما شئت
دون لوم ولا عتب...
و اختر زينة النساء...دون سخرية ولاتذمر
ولأن أنثى أقول...
أشكر فيك حسن الكلام ذو شجن
فقد غابت عنك أشياء...ولهثت وراء أوهام
صنعها فكرك المتجبر
جعلتنى شماعة تحمل كل الأخطاء ...
دون مرعاه للمشاعر
فان كنت كما تفضلت...
كن أنت الرجل ...ليس كأشباه الرجل
تبهر العقول بالأفعال لا بالكلام المعسول
إذا حَضر اهتزت الأرض تحت القدم
و اذا تكلم السمع والطاعة تُقدم
أكون لك كما تشاااااااااااء
لا كما أشاء...
فألف حول عنقك حبال الاغراء
تغرق في بحري دون اشفاق
فتصبح الضحية المظلوم أمام الأعين
سقط فى كيد النساء حين مسه الفشل
فقبل عتابي...اسألت نفسك لما أكثر الكلم ؟
أعلمت ما يحمله جوفي من تعب وألم؟
اشتممت رائحة الوجع والحزن؟
أسمعت يوما أنين الخوف يلبسني من الرأس للقدم؟
اتذوقت معي دموع الحسرة والندم؟
كدمية أردتنى..خرساء صماء تشرب وتأكل
متى احتجتها قالت السمع والطاعة يا جلالة الرجل
فمتى يا فارس الاحساس تراني مثل كل البشر
تصيب وتخطأ والسماح تناله دون اذلال ولا توسل
أختكم الهيبة من الله