المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إستيقظ .......إنها الماسونية


khalid1980
2013-11-21, 14:02
الحقبة الأمريكية :

الأولى فترة الماسونيين :

لا شك أن دولة الولايات المتحدة الامريكية لم تكن إلا نبتة غُرست و زرِعت بأيدي الماسونيين ، ومن الأدلة الدامغة في هذا الموضوع :
1ـ تم الاصطلاح على تسمية الولايات المتحدة "بلاد العم سام" ، و لا يخفى أن المقصود بالعم سام هم اليهود المتترسون اعلامياً بدرع السامية ،والذين يهاجمون كل من ينتقد لسياساتهم التخريبية بمعاداة السامية ، مع أن السامية عرقٌ تجتمع فيه اكثر الشعوب مثل الآريون و العرب و الفرس و الهنود وغيرهم .
2ـ كون 13 شخصية كبرى ممن وقعت على دستور الولايات المتحدة كانوا من الماسونيين .
3ـ مع كون مؤسس الولايات المتحدة بنجامين فرانكلين زعيما لمنظمة الماسونية في فرع بنسلفانيا ، بل كان فرانكلين يمثل تيارا جديدا في الماسونية وهذا التيار اضاف عددا من الطقوس الجديدة لمراسيم الأنتماء للحركة واضاف مرتبة ثالثة وهي مرتبة الخبير Master Mason للمرتبتين القديمتين ، المبتدئ و أهل الصنعة .
4ـ و كون جورج واشنطن أول رئيس للولايات المتحدة ماسونياً عريقاً .
5 ـ بل يشترط في كل مرشح للرئاسة أن يكون ماسونياً، و هذا شرط غير مكتوب ، و لكن إذا لم يكن المترشح ماسونياً لم يتم ترشيحه .
6ـ بل إن 17من رؤساء الولايات المتحدة ثبت كونهم من الماسونيين ، ومنهم :
- جورج واشنطن توماس جيفرسون وليام هاوارد تافت جيمس مونرو
-جيمس بوكانان وليام ماكينلي جيمس بولك وورين هاردينغ
فرانكلين روزفلت ثيودور روزفلت أندرو جاكسون هاري ترومان
-جيمس غارفيلد جيرالد فورد رونالد ريغان جورج بوش الأب جورج بوش الابن

لم يكن اليهود في بداية الكشوف الجغرافية والفترة التي تلتها يقدرون أن الولايات المتحدة الأمريكية ستصبح دولة قوية في المستقبل تخدم مصالحهم (شأنهم في ذلك شأن كل المستكشفين والمستوطنين الجدد)، وإنما كان جهدهم منصبا في إستغلال حروبها للإثراء وتقسيمها بين الإستعماريتين إنجلترا وفرنسا اللتين يعتبرهما الروتشلديون من ممتلكاتهم الخاصة، وكان تخوف أصحاب المصارف الأوروبيون (وأغلبهم من اليهود) إن بقيت الولايات المتحدة أمة واحدة وحصلت على إستقلالها الإقتصادي والمالي فستنهار سيطرتهم الماليه على العالم. لكن حدث العكس إذ كانت الولايات المتحدة أثناء وبعد الحرب العالمية الأولى هي الملاذ الآمن لكل تلك الأموال، وكانت خلال حربين عالميتين هي الممول والمستفيد من كل تلك الكوارث بحكم موقعها الجغرافي البعيد عن ميادين المعارك وزخات الرصاص، بينما كانت المصانع الحربية وغير الحربية لا تهدأ .. وإنتاج المزارع لا يبور لوجود متلقفين متلهفين لكل قطعة خبز ألهتهم الحرب عن زرع بذرتها وأهلكت قنابلهم سوق وجذور نبتتها.. وحقق اليهود مكاسب عظيمة في ظل هذا الوضع المأساوي لأوربا والذي خططوا له منذ البدء، والذي لم يكن ليخدم غيرهم .. وتدفق سيلهم إلى العالم الجديد، فبات بذلك المجتمع المزيج الوليد في الولايات المتحدة عرضة لنهش أنيابهم الفتاكة، وخططهم الماكرة الخبيثة المتقنة.
و لقد كانت الولايات المتحدة الامريكية محضناً مثاليا ليهود و للماسون ، فغالبية سكان الولايات المتحدة الامريكية من البروتستانت ، و هي طائفة مسيحية متصهينة .
1ـ فلقد كان المهاجرون البروتستانت الأوائل إلى أمريكا يؤدون صلواتهم باللغة العبرية، ويطلقون على أبنائهم وبناتهم أسماء أنبياء وأبناء وبنات بني إسرائيل الوارد ذكرهم في التوراة، كما قاموا بفرض تعليم اللغة العبرية في مدارسهم، حيث شبهوا خروجهم من أوربا إلى أمريكا، بخروج اليهود أيام موسى عليه السلام من مصر إلى فلسطين، حيث نظروا إلى أمريكا على أنها (بلاد كنعان الجديدة) أي فلسطين، ونظروا أيضاً إلى الهنود الحمر وهم سكان أمريكا الأصليين على أنهم الكنعانيون العرب وهم سكان فلسطين الأصليين!
2- عندما أسسوا جامعة (هارفارد) عام 1636م كانت اللغة العبرية هي اللغة الرسمية للدراسة في الجامعة، وفي عام 1642م نوقشت أول رسالة دكتوراه في جامعة (هارفارد) بعنوان (اللغة العبرية هي اللغة الأم).
3- قامت أمريكا في عام 1844م بفتح أول قنصلية لها في القدس، وهناك بدأت تقارير القنصل الأمريكي تتوالى على رؤسائه، وقد كانت تتمحور حول ضرورة التعجيل في جعل فلسطين وطناً لليهود.
4- في عام 1891م قام أحد أبرز زعماء الصهيونية المسيحية في ذلك الوقت، وهو القس (ويليام بلاكستون) بعد عودته من فلسطين برفع عريضة إلى الرئيس الأمريكي (بنجامين هاديسون الرئيس رقم 23 للولايات المتحدة) دعاه فيها إلى الاقتداء بالإمبراطور الفارسي (قورش) الذي أعاد اليهود من السبي البابلي إلى فلسطين.
5- كذلك قام القس (بلاكستون) بعد انعقاد المؤتمر الصهيوني اليهودي الأول عام (1897م) بتوجيه انتقاده إلى زعيم المؤتمر (ثيودور هرتزل) لأنه وجد منه تساهلاً في إقامة الدولة اليهودية في فلسطين.
و لكن مع ذلك فلم يكن زعماء الولايات المتحدة الأمريكية ـ حتى الماسونيين منهم ـ غير مدركين لهذا الخطر العظيم الذي يتهدد دولتهم الوليدة، ففي خطاب لأحد زعماء الإستقلال (بنجامين فرانكلين) عند وضع دستور الولايات المتحدة الأمريكية عام 1789 جاء ما يلي: "هنالك خطر عظيم يتهدد الولايات المتحدة الأمريكية و ذلك الخطر العظيم هو خطر اليهود. أيها السادة .. في كل أرض حل بها اليهود أطاحوا بالمستوى الخلقي وأفسدوا الذمة التجارية فيها، ولم يزالوا منعزلين لا يندمجون بغيرهم، وقد أدى بهم الإضطهاد إلى العمل على خنق الشعوب ماليا كما هي الحال في البرتغال وإسبانيا... ومنذ أكثر من سبعة عشر قرنا واليهود يندبون حظهم العاثر، ويعنون بذلك أنهم طردوا من ديار آبائهم، ولكنهم أيها السادة لن يلبثوا إذا أعطتهم الدول المتحضرة اليوم فلسطين أن يجدوا أسبابا تحملهم على ألا يعودوا إليها. لماذا؟!! لأنهم طفيليات، لا يعيش بعضهم على بعض، ولا بد لهم من العيش بين المسيحيين وغيرهم ممن لا ينتمون إلى عرقهم ... إذا لم يبعد هؤلاء عن الولايات المتحدة (بنص دستورها ) فإن سيلهم سيتدفق إلى الولايات المتحدة في غضون مائة عام إلى حد يقدرون معه على أن يحكموا شعبنا و يدمروه و يغيروا شكل الحكم الذي بذلنا في سبيله دمائنا وضحينا له بأرواحنا و ممتلكاتنا و حرياتنا الفردية , ولن تمضي مائتا سنة حتى يكون مصير أحفادنا أن يعملوا في الحقول لإطعام اليهود على حين يظل اليهود في البيوتات المالية يفركون أيديهم مغتبطين، و إنني أحذركم أيها السادة أنكم إن لم تبعدوا اليهود نهائيا فسوف يلعنكم أبناؤكم و أحفادكم في قبوركم، إن اليهود لن يتخذوا مثلنا العليا و لو عاشوا بين ظهرانينا عشرة أجيال، فإن الفهد لا يستطيع إبدال جلده الأرقط، إن اليهود خطر على هذه البلاد إذا ما سمح لهم بحرية الدخول، إنهم سيقضون على مؤسساتنا و لذلك لا بد من أن يستبعدوا بنص الدستور ".
ـ بل كان الماسونيون أنفسهم كانوا مستائين من سيطرة المصرفيين اليهود المطقة ، يقول الرئيس الأمريكي الماسوني توماس جيفرسون (الرئيس رقم 3 للولايات المتحدة) :
"أنا أؤمن بأن هذه المؤسسات المصرفية أشد خطرا على حرياتنا من الجيوش المتأهبة، وقد خلقت بوجودها أرستقراطية مالية أصبحت تتحدى بسلطانها الحكومة، وأرى أنه يجب استرجاع امتياز إصدار النقد من هذه المؤسسات وإعادتها إلى الشعب صاحب الحق الأول فيه".
ومع حلول عام 1881م موعد تجديد الامتيازات لمصرف أميريكان، وجه ناثان أمشيل روتشيلد، والذي كان يسيطر على جماعة أصحاب المصارف العالميين التحذير التالي "إما أن توافق الحكومة الأميريكية على طلب تجديد امتياز مصرف أميريكا، وإلا فإنها ستجد نفسها فجأة متورطة في حرب مدمرة".
لم يصدق الأمريكيون هذا التحذير .. لكنه كان جادا .. فوقعت الحرب من قبل بريطانيا التي يسيطر عليها أصحاب المصارف، وكان الهدف إفقار الخزينة الأمريكية، إلى حد تضطر معه إلى طلب السلم والمساعدة المالية، وقرر روتشيلد أن المساعدة مشروطة بتجديد الامتياز .. وهكذا نجحت خطته، غير مبال بالقتلى من النساء والأطفال والكبار!!.
وكان الرئيس الأمريكي توماس ويلسون (الرئيس رقم28للولايات المتحدة) يسير تحت إرشادات بنك (كوهين لوب) الذي مول انتخابه للرئاسة.. يقول: "تسيطر على أمتنا الصناعية (كما هي الحال في جميع الدول الصناعية الكبرى)، أنظمة التسليف والقروض، ويرجع مصدر هذه القروض إلى فئة قليلة من الناس تسيطر بالتالي على نماء الأمة، وتكون هي الحاكمة في البلاد، ولهذا لم تعد الحكومات، حتى أشدها سيطرة وتنظيما وتحضرا تعبر عن الأكثرية التي تنتخبها، ولكنها في الحقيقة تعبر عن رأي ومصالح الفئة القليلة المسيطرة".
ويقول الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت (الرئيس رقم 32 للولايات المتحدة) "إن ستين عائلة أمريكية فقط هم الذين يتحكمون باقتصاد الأمة.. ويعاني ثلث الشعب الأمريكي من سوء المسكن والمأكل والملبس"، ويقول أيضا "إن عشرين بالمئة من العاملين في مشاريع W.P.Aفي حالة يرثى لها من سوء التغذية، حتى إنهم لا يستطيعون العمل اليومي بكاملة.. وإني مصمم على إخراج رجال المصارف (الممولين) من برجهم العاجي". لكن روزفلت تغير، فبعد عمر طويل قضاه في خدمة الرأسمالية مات في بيت أغنى وأقوى رجل في الولايات المتحدة.. اليهودي برنارد باروخ .. الرجل الذي بقي مسيطرا على البلاد من خلف الستار لأربعين عاما .



..........يتبع بإذن الله

توماضر
2014-01-01, 14:45
مشكور اخي على هذا الموضوع الذي يجب علينة معرفته جميعا
وهناك سلسلة جيل الاستيقاض فيها الكثيرمن الاستفادات

mona mona
2014-01-01, 17:36
مشكور................................

Virgile
2014-01-02, 10:00
بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم و أتمنى أن يشارك الجميع باثرائه بالمقلات الخاصة بالماسونية وشرورها, أأمن تماما بوجودها في الجزائر وإلا لماذا تعرت المرأة في الجزائر وصارت تزاحم الرجال في كل مهنة تقريبا بل صارت تعمل في قوات الدفاع وتعود برائحة العرق عند زوجها في المساء وهي التي يفترظ أن تستقبله برائحة الطيب
من مخططات الماسونية تخريب المجتمعات واحلال الاأخلاقية وذلك باستهداف المرأة

حتى هذه اللحظة لقد تمكنوا من تحريرها بل سخروا منها وأخرجوها من أنوثتها وجعلوها كرجل
تركت المنزل مكان وقارها وصارت سلعة بل دمية يسيرها الشيطان أينما حلت



الملخص
لقد غدا العالم اليوم يتخبط وكأنه لا عقل له خاصة فيما يتعلق بالحياة الإجتماعية, ووقع
في تناقض خطير. فهو يرد الإنسان إلى كتاب صانعها إذا تعطلت عن العمل ويرفض
أن يرد الإنسان إلى كتاب خالقه إيما خسارة ولعل من أكبر الخاسرين اليوم المرأة التي
خدعتها الماسونية بكلماتها البراقة حرية, مساواة, أخاء. فإلى كل امرأة تريد معرفة
الحقيقة أقدم لها البحث الموجز علها تعود إلى وعيها وتفيق من غفلتها, ولتعتبر أولئك
اللائى لم يقعن في المصيدة الماسونية القاتلة للعفة ةالشرف والكرامة, قلا ينخدعن
بالتعاليم والنظرية الماسونية وليلتزمن بشرع الله وهدى رسوله محمد صلى الله عليه
وسلم ففيهما الفوز في الدنيا والآخرة. والله يقول الحق: )يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ
مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُواً مُبِيناً, فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي
رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطاً مُسْتَقِيماً) (النساء: 175-174). اللهم إنا نسألك
الهداية
والتوفيق لما يرضيك عنا اللهم جنب نساء المسلمين فتنة التبرج والفساد ياحي ياقيوم.




المقدمة

ما يحدث الآن في العلم في حق المرأة هل هو في صالحها؟ هذا هو السؤال الذي
نحاول في هذا البحث الإجابة عنه اليوم هجرت المرأة البيت وتخلت عن الأمومة
دخلت المصنع والمتجر والملعب والجيش والشرطة والفندق والملهى أصبحت هي التي
تذيع وتبيع وتشتري وتصور وتجري اللقاءات والمقابلات وتعلن عن السلعة وتقدم
الحفلات وتغني وترقص إلى آخر الوضع القائم الآن فهل استفادت المرأة؟ هل كسبت
أم خسرت؟ وماذا كسبت مقابل خروجها من بيتها؟ وماذا خسرت؟
أحاول في هذا البحث –الموجز- أن أبين للمرأة بالدليل القاطع المأخوذ من الواقع الحي
لماذا أخرجت من بيتها؟
وما يحدث في كثير من دول العالم هل هو في صالح المرأة؟!
أقول: إن الماسونية العالمية عندما قررت استخدام المرأة لتحقيق أهدافها الشريرة, لم
تلق بها في الوسط الإجتماعي عارية دفعة واحدة, بل عمدت عن طريق خبرائها إلى
وضع مبدأ بخروجها من بيتها كاشفة الوجه ثم الساقين ثم الصدر ثم تجردها إلا من
رقاع مثير في المسابح وعلى الشواطئ تحت شعار الحرية مستغلة في المرأة نزوعها
الطبيعي إلى حب الذات المقرون بحب الظهور المقتضي أن يكون في أجمل هيئة
وأحسن صورة كما بين القرآن الكريم قي قوله تعالى : (أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي
الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ) (الزخرف:18)
فالمرأة بحكم تكوينها النفسي الذي فطرها الله عليه تحب الحلية من الذهب وفضة ولؤلؤ
وجواهر متنوعة وتحب يبعاً أن يراها غيرها على تلك الهيئة فأستغلت الماسونية هذه
النقطة وزينت للمرأة خروجها من بيتها ليراها الناس وهي في أبهى زينتها. وعمدت
إلى إيجاد دور التفصيل والخياطة والأزياء والملابس والعطورات والمجوهرات من
أجل إشباع نهم المرأة المتزايد, ومن أجل امتصاص ثروتها التي حصلت عليها من
خلال عملها أيا كان شكله.
ولقد استغلت الماسونية العالمية بعض الظروف التاريخية والاجتماعية كالحاجة والعوز
التي وقعت فيها المرأة نتيجة خطط اليهود وإشعال نار الحروب العالمية الكبرى
والصغرى ونتيجة الثروة الاقتصادية والتقدم العلمي الهائل حيث قل الرجال نمتجة
الحروب وافتقدت المرأة عائلها وكذلك انشغال الرجال عنها في المصانع والمحلات
ساعات النهار وبعض ساعات الليل مما أغراها إلى الخروج من بيتها والبحث عن
المعاش حيث التقطتها يد الماسونية المتربصة واستغلت حاجتها إلى قوام الحياة فأدخلتها
في ميادين الحياة المختلفة بأجر أقل من أجر الرجال, وألزمتها بأن تتكشف وتتعرى
وتعرض جسدها على الرجال ألا قلا مكان لها في العمل. ودخلت المرأة نتيجة لذلك
دروب الانحلال ومهاوي الرذيلة وغدت تترين كل يوم للرجال, وتغير من ملبسها
وشكل شعرها ورائحة عطرها من أجل أن تفوز بصديق جديد فتأخذ أجرها الزهيد بيد
وتقدمه لدور الأزياء والعطورات والمجوهرات باليد الأخرى. وفقدت المرأة أنوثتها
وعفتها وطمأنينة قلبها وراحتها النفسية, وتعالت الأصوات منادية بأن تعود المرأة
لحصن كرامتها وحمى غفتها ولكن هيهات فقد فات الأوان وأصبح التبرج والاختلاط
ومشاركة الرجال كل أنواع الإعمال إلا ما ندر هو أسلوب الحياة في العالم الغربي وفي
كثير من دول العالم الأخرى. خسرت المرأة الشيء الكثير لذلك الأمر المفروض عليها
والذي أصبح عادة وأسلوب حياة لا تستطيع مخالفته فخسرت بيتها وأمومتها وراحتها
النفسية وكرامتها وعفتها خاصة عندما تسقط في أوكار الرذيلة وأصبح هذا حال المرأة
اليوم في جميع أصقاع الدنيا إلا بلدان قليلة وقليلة جداً ولم تنج المرأة من حبائل
الماسونية تلك إلا في دولة واحدة في العالم وهي المملكة العربية السعودية زادها الله
وزاد أهلها عزة وشرفاً وكرامة فهي البلد الوحيد الذي تحصل المرأة فيه على شهادة
الدكتوراه من غير اختلاط ولا ابتزاز وماذاك إلا بفضل الله ثم بتطبيق شرع الله من
قبل الحكام والمحكومين في هذه البلاد وأصبحت المرأة في المملكة العربية السعودية
تعمل في هذه البلاد وأصبحت المرأة في المملكة العربية السعودية تعمل في محيطها
النسوي عالمة أو متعلمة أو موظفة من غبر خوف على عفتها وشرفها وكرامتها فلله
مزيد الحمد والمنة. لقد جعلت الماسونية للمرأة قضية وهي قضية تحرير المرأة ونفثت
سمومها عن طريق عالمها اليهودي ((فرويد)) الذي يدعى بأن الجنس أساس الحياة وقد
خرجت المرأة من بيتها لتثبت ذاتها وحريتها كما زينت لها الماسونية من خلال تلك
القضية ونظرية الجنس اليهودية ففقدت المرأة ذاتها النظيفة العفيفة ووقعت في حبائل
اليهود وشراك الماسونية.
وهذا البحث يحاول أن يثبت بالدليل العلمي القاطع ماذا أرادت الماسونية من إخراج
المرأة من بيتها واختلاطها بالرجال هذا البحث يبين للمرأة كيف استغلت وعرر بها
وكيف غذت أداة رخيصة لخدمة الماسونية من حيث لا تعلم.

Virgile
2014-01-02, 10:34
بلدان قليلة وقليلة جداً ولم تنج المرأة من حبائل
الماسونية تلك إلا في دولة واحدة في العالم وهي المملكة العربية السعودية زادها الله
وزاد أهلها عزة وشرفاً وكرامة فهي البلد الوحيد الذي تحصل المرأة فيه على شهادة
الدكتوراه من غير اختلاط ولا ابتزاز وماذاك إلا بفضل الله ثم بتطبيق شرع الله من
قبل الحكام والمحكومين في هذه البلاد وأصبحت المرأة في المملكة العربية السعودية
تعمل في هذه البلاد وأصبحت المرأة في المملكة العربية السعودية تعمل في محيطها
النسوي عالمة أو متعلمة أو موظفة من غبر خوف على عفتها وشرفها وكرامتها فلله
مزيد الحمد والمنة.

تحية تقدير الى هذا البلد وجهوده في التصدى ضد الماسونية










الحديث عن حرية المرأة و المساواة هو كتوكيلنا القط بحراسة البيت و الكلب يصيد الفئران

توماضر
2014-01-04, 13:09
السلام عليكم اخوتي يجب علينا الحذر فخطر الماسونية يتربص بنا في كل صغيرة و كبيرة في حياتنا اليومية
على سبيل المثال ماستشاهدونه في هذه الحلقة من سلسلة عصر الاستيقاظ
http://www.youtube.com/watch?v=h8RFbNYM84k

alarabay
2014-01-04, 13:40
الصفويه تشكل خطرا اكثر فلا تذهبوا للبعيد المستحيل وتتركوا ماهو واقع بينكم وعلى ارضكم !

توماضر
2014-01-04, 14:08
http://www.youtube.com/watch?v=Uv5wEK9hs_Q

bainf
2014-02-09, 10:33
جزاك الله خيرا

syrus
2014-02-16, 08:39
ومع حلول عام 1881م موعد تجديد الامتيازات لمصرف أميريكان، وجه ناثان أمشيلروتشيلد، والذي كان يسيطر على جماعة أصحاب المصارف العالميين التحذير التالي "إماأن توافق الحكومة الأميريكية على طلب تجديد امتياز مصرف أميريكا، وإلا فإنها ستجدنفسها فجأة متورطة في حرب مدمرة".
لم يصدق الأمريكيون هذا التحذير .. لكنه كانجادا .. فوقعت الحرب من قبل بريطانيا التي يسيطر عليها أصحاب المصارف، وكان الهدفإفقار الخزينة الأمريكية، إلى حد تضطر معه إلى طلب السلم والمساعدة المالية، وقررروتشيلد أن المساعدة مشروطة بتجديد الامتياز .. وهكذا نجحت خطته، غير مبال بالقتلىمن النساء والأطفال والكبار!!.









بغض النظر عن أنصاف الحقائق و التهويل و التضخيم الذي هو أكسجين نظريات المؤامرة التي تجعل منا حيوانات مروضة في السيرك الماسوني ، و بغض النظر عن التناقضات التي تشوب الموضوع ، أريد أن أتسائل أي حرب هذه التي اندلعت بين أمريكا و بريطانيا سنة 1881م ؟؟؟؟؟

~طَـــمُـــوحْ~
2014-02-16, 14:35
شكرااااااااااااااااااااااااا

abdoukai
2014-02-18, 12:56
رب يسترنا إنشاء الله

business70
2014-02-18, 14:54
merci.......................

mahir_dz
2014-02-18, 20:25
والله ليست هناك ماسونية مكثل انظمة النفاق العربية المجرمة

mahir_dz
2014-02-18, 20:26
والله ليست هناك ماسونية مكثل انظمة النفاق العربية المجرمة

ماض الى المضارع
2014-02-19, 00:43
ملخص ما اعرفه عن الماسونية انها منظمة عالمية تحارب الاديان السماوية جميعا و تمجد عبادة الشيطان و اصلها الحقيقي بدأ بالسحر الاسود- la magie noire- و مشروع النظام العالمي الجديد هو احد مراحل الماسونية.. ولمن يحب ان يعرف عنها بالصوت و الصورة فليتابع : سلسلة عصر الاستيقاظ على يوتوب... اللهم اكفنا شرهم و اجعل كيدهم في نحرهم

arij
2014-02-26, 21:12
تفرجوا على سلسلة عصر الاستيقاظ لقد افادتني في فهم الماسونية(اللادينية)