سيف..ح520
2013-11-18, 20:35
عذرا على جرأة الطرح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح / مساء الخير
أولا أستسمحكم وعذرا على جرأة الموضوع فعنوان الموضوع قد تتعجبون منه لكنه شدكم وشدني والله هكذا نحن يشدنا الغريب الشاذ أو على مقولة خالف تعرف . في هذه الأيام وأنا أتصفح بعض المواقع استغربت في بعض شبابنا وفتياتنا نجدهم يسلكون ذاك الطريق الغريب . تعلمنا في ديننا الإسلامي حسن الخلق والحياء ومخافة الله سبحانه وتعالى في قولنا وأفعالنا في بعض المواقع نجد ما نجده من الصالح والطالح . المهم بالنت عموما نجد أسماء لشخصيات تطمح إلى تحقيق رغبات جسدية أو عقلية أو أي كان مبتغاهم فقط همهم ملئ وقت فراغهم أو قد تكون هواية. المهم في أحد المنتديات وفي قسم المحادثة استغربت للحوار الجاري بين شاب وفتاة وكم كانت دهشتي كبيرة عندما قرأت اقتراح الفتاة في هذه الجملة على الشاب عذرا مرة أخرى
الشقة فاضيه وماما راضية !!! ؟
هل هي دنائت فكر؟
أم رخص نفس ؟
أم انعدام الرقابة وتلاشي التربية الصحيحة ؟
لهذا الحد وصل الشذوذ ؟
لا حياء ولا خجل ؟
وهنا طامة أخرى كان التسول في الشارع وأصبح حتى بالنت ولكن بشروط محادثات مقززه ومقرفة . تتقدم كل العقول بالتكنولوجيا والمعلومات القيمة ونحن كل تفكيرنا في نصف الكأس الفارغ تلك عينة (أو نوع من الفساد الأخلاقي والديني والعقلي والبدني أيضا )
إلى متى وهم يقابلون ذاك الجهاز ؟ ويبحثون عن شهواتهم النتنة وعن عقول ترميهم في مزبلة الكذب والخيال ........ يصفون أنفسهم هي بصاحبة الشعر الطويل والشفاه التوت وهو يصف نفسه بصاحب الصوت الرجولي والجسم الرياضي وووو
والله إنها قمة المهازل والاستحقار و الاستخفاف بعقول كرمها الله سبحانه وتعالى
سؤالي : إلى متى ومثل هؤلاء لا يرون سوى أقدامهم ؟
متى يرفعوا رؤوسهم إلى السماء ؟
والى متى تلك الأفكار تستمر ؟
ومتى سينقلب حال أمتنا وشبابنا ويتمسكون بأخلاق فوق العادة ؟
جعلوا من النت دعارة ومن أنفسهم شياطين
ما الحل لهذا الوضع المتردي لبعض بناتنا وشبابنا ؟
وأخر الكلام لا اله إلا الله استغفره وأتوب إليه
ومرة أخرى عذرا على جرأة الطرح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح / مساء الخير
أولا أستسمحكم وعذرا على جرأة الموضوع فعنوان الموضوع قد تتعجبون منه لكنه شدكم وشدني والله هكذا نحن يشدنا الغريب الشاذ أو على مقولة خالف تعرف . في هذه الأيام وأنا أتصفح بعض المواقع استغربت في بعض شبابنا وفتياتنا نجدهم يسلكون ذاك الطريق الغريب . تعلمنا في ديننا الإسلامي حسن الخلق والحياء ومخافة الله سبحانه وتعالى في قولنا وأفعالنا في بعض المواقع نجد ما نجده من الصالح والطالح . المهم بالنت عموما نجد أسماء لشخصيات تطمح إلى تحقيق رغبات جسدية أو عقلية أو أي كان مبتغاهم فقط همهم ملئ وقت فراغهم أو قد تكون هواية. المهم في أحد المنتديات وفي قسم المحادثة استغربت للحوار الجاري بين شاب وفتاة وكم كانت دهشتي كبيرة عندما قرأت اقتراح الفتاة في هذه الجملة على الشاب عذرا مرة أخرى
الشقة فاضيه وماما راضية !!! ؟
هل هي دنائت فكر؟
أم رخص نفس ؟
أم انعدام الرقابة وتلاشي التربية الصحيحة ؟
لهذا الحد وصل الشذوذ ؟
لا حياء ولا خجل ؟
وهنا طامة أخرى كان التسول في الشارع وأصبح حتى بالنت ولكن بشروط محادثات مقززه ومقرفة . تتقدم كل العقول بالتكنولوجيا والمعلومات القيمة ونحن كل تفكيرنا في نصف الكأس الفارغ تلك عينة (أو نوع من الفساد الأخلاقي والديني والعقلي والبدني أيضا )
إلى متى وهم يقابلون ذاك الجهاز ؟ ويبحثون عن شهواتهم النتنة وعن عقول ترميهم في مزبلة الكذب والخيال ........ يصفون أنفسهم هي بصاحبة الشعر الطويل والشفاه التوت وهو يصف نفسه بصاحب الصوت الرجولي والجسم الرياضي وووو
والله إنها قمة المهازل والاستحقار و الاستخفاف بعقول كرمها الله سبحانه وتعالى
سؤالي : إلى متى ومثل هؤلاء لا يرون سوى أقدامهم ؟
متى يرفعوا رؤوسهم إلى السماء ؟
والى متى تلك الأفكار تستمر ؟
ومتى سينقلب حال أمتنا وشبابنا ويتمسكون بأخلاق فوق العادة ؟
جعلوا من النت دعارة ومن أنفسهم شياطين
ما الحل لهذا الوضع المتردي لبعض بناتنا وشبابنا ؟
وأخر الكلام لا اله إلا الله استغفره وأتوب إليه
ومرة أخرى عذرا على جرأة الطرح