المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ارجوكم ساعدوني في اللغة العربية السلام


عمر البناري
2013-11-17, 20:01
hi how are you my freinds
please help me

i need a paragraphe of the peace in arabic who can help me
i need it tomorow
thank you

*عطر الجنة*
2013-11-17, 20:10
السلام... هذا اللفظ الجميل والذي يدل على الأمن والهدوء والاطمئنان والسعادة و الرفاهية.. وغيرها من المتقاربات ثقافة معنوياً من بعضها البعض من حيث المعنى النابع من أعماق شعور الإنسان و هو ضرورة حضارية للمجتمعات فان سادت بها تطورت و تقدمت لهذا أعطى الإسلام للسلم أهمية كبيرة جدا .
جوهريا، يمكننا القول أن السلام يتضمن ثلاثة معاني مختلفة لكنها مترابطة. أولها هو المشهور والمتداول حيث تترابط الثنائية (حرب-سلم)، ونقصد به السلام السياسي. فقرار الحرب أو اللاحرب تتخده القوى السياسية. و من ثمة، فالسلام يعود على الحالة السليمة السائدة في فترة غياب النزاعات المسلحة. أيضا، من الناحية السياسية، السلام يعني التهدئة وقف إطلاق الدار على إثر توقيع معاهدة سلام بين الأطراف المتنازعة.
اجتماعيا، يمكن الحديث عن السلام أو السلم الاجتماعي حينما يكون هناك انسجام وتوافق وغياب الشجارات في وضعية اجتماعية معينة. كذالك يمكن الحديث عن السلم الاجتماعي عندما تغيب القلاقل الاجتماعية ويسود الأمن العام في الأماكن العمومية والممتلكات.
من الناحية السيكولوجية، فعبارة”هدوء البال” تعطي بعدا نفسيا لكلمة السلام. وهي تحيل إلى الحالة التي تخلو من القلق والضغط الذهني، الذي يؤدي بدوره إلى علل نفسية وخيمة. وهكذا يتبين أن فكرة السلام ليست تقضيا للحرب فحسب، وإنما هي ذات دلالة ثلاثية الأبعاد. بعد سياسي وبعد اجتماعي وبعد نفسي.

*عطر الجنة*
2013-11-17, 20:15
السلام
فجر السلام يشع من عليائه ليضم كل الناس تحت لوائــــه
جعل الإله السلم من أسمائه نفحات هذا الكون من أصدائه
لا شك أن المنطقة العربية كلها تتمنى أن يعم العالم والوطن العربى سلام شامل عادل نعم سلام عادل لا تظلم فيه دولة ما ويغتصب حق من حقوقها ولا يدخلها مستعمر ينهب ثرواتها ويأخذ خيراتها زاعماً أنه جاء من أجل السلام والبناء والتعمير !! فكيف يكون ذلك ؟ ! كيف يصبح المحتل المغتصب مصلحاً وداعياً للسلام ؟ ! إنهم ما جاءوا أرضنا إلا لخيراتنا وبترولنا فمتى تعيش فلسطين والعراق ولبنان والسودان وكل الدول العربية فى سلام آمن عادل ؟ متى يأمن كل والد على أولاده ؟ متى تطمئن النفوس فى المضاجع ؟ يا كل دول العالم الحديث نريد أن نعيش فى سلام ونسمع كلام رب الأنام ( وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله ) ونسمع لرسول الله ( لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أولا أدلكم على شئ إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم ) فلا معنى لمجتمع بلا حب ولا وجود لحب دون أن يغمر السلام كل الدول ولا دخول جنة إلا بنشر السلام العادل .
وبعد ذلك كله فما مفهوم السلام ؟ السلام هو سلوك حيوى معيشى ينبع من قيم المجتمع واتجاهاته ويجب أن يربى عليه الأفراد منذ نعومة أظافرهم والاسلام كما سبق دعا إلى السلام العادل فقال ( ادخلوا فى السلم كافة ) واختار الله عزوجل لنفسه اسم ( السلام ) ولا عجب فى ذلك فهو السلام سبحانه وتعالى وكل ذلك دليل على أن العرب لا يجيدون العنف والإكراه والإرهاب .
قال تعالى ( لا إكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى ) وقال تعالى ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان ) وما أجمل ما قاله الشاعر / محمود شاور ربيع :
تحياتــــى لمجتمع السلام *** وكفــى ممسك بيد الحسام
فإن جنحوا لسلم فهو سلم *** ترف عليه أسراب الحمام
فمتى تنزع هذه الشوكة من جسد الأمة العربية ؟ ! ومتى نتخلص من هذا الداء العضال ألا وهو إسرائيل وأمريكا ؟ فهما أساس الحروب والعدوان فى المنطقة وبدأت بذلك إسرائيل منذ احتلال فلسطين فى 1948 " الثامن والأربعين " وحرب السادس والخمسين والسابع والستين وأخيراً حرب الثالث والسبعين " 1973 " .
ولمصر دور بارز فى استقرار السلام فى المنطقة فما من يوم من الأيام إلا ويدعوا رؤساء مصر إلى السلام والمؤتمرات العادلة أملاً فى هذه الأمنية وتحاول مرات ومرات وما مؤتمرات شرم الشيخ عنا ببعيد فمتى يأتى ذلك اليوم يوم التحرير وفجر الأمل والحرية حتى تنطلق الدول العربية فى ركب البناء والحضارة والتقدم .
إذا الشعب يوماً أراد الحياة *** فلابد أن يستجيب القدر
وجميع دول العالم ( خاصة الفقراء والضعفاء) يحلمون ليل نهار بسلام آمن تعود فيه الأرض لأصحابها ويعم العالم كله أخوة الإنسانية لا كراهية ولا حقد ولا صراع بل حوار من أجل الأفضل والتقدم ومخطئ من يفجر قنابل الحروب :
تعد النار يا إنسان والصاروخ والذرة وتذكر من طوته الحروب بالحسرة والعبرة
لقد ناداك أن تصحو السلم يا إنسان ويكفى الناس ما ذاقوا من الصاروخ والنيران
أما آن للعالم أن يسمع لصوت السلام ؟ أما آن للدول الاستعمارية أن تكف عن إرهابها واحتلالها للعالم ؟! أما آن لشبابنا أن يمحو العنف من قاموس حياتهم ؟ ! وليعلم العالم كله أن العنف لا يولد إلا عنفا .

عمر البناري
2013-11-17, 20:22
السلام... هذا اللفظ الجميل والذي يدل على الأمن والهدوء والاطمئنان والسعادة و الرفاهية.. وغيرها من المتقاربات ثقافة معنوياً من بعضها البعض من حيث المعنى النابع من أعماق شعور الإنسان و هو ضرورة حضارية للمجتمعات فان سادت بها تطورت و تقدمت لهذا أعطى الإسلام للسلم أهمية كبيرة جدا .
جوهريا، يمكننا القول أن السلام يتضمن ثلاثة معاني مختلفة لكنها مترابطة. أولها هو المشهور والمتداول حيث تترابط الثنائية (حرب-سلم)، ونقصد به السلام السياسي. فقرار الحرب أو اللاحرب تتخده القوى السياسية. و من ثمة، فالسلام يعود على الحالة السليمة السائدة في فترة غياب النزاعات المسلحة. أيضا، من الناحية السياسية، السلام يعني التهدئة وقف إطلاق الدار على إثر توقيع معاهدة سلام بين الأطراف المتنازعة.
اجتماعيا، يمكن الحديث عن السلام أو السلم الاجتماعي حينما يكون هناك انسجام وتوافق وغياب الشجارات في وضعية اجتماعية معينة. كذالك يمكن الحديث عن السلم الاجتماعي عندما تغيب القلاقل الاجتماعية ويسود الأمن العام في الأماكن العمومية والممتلكات.
من الناحية السيكولوجية، فعبارة”هدوء البال” تعطي بعدا نفسيا لكلمة السلام. وهي تحيل إلى الحالة التي تخلو من القلق والضغط الذهني، الذي يؤدي بدوره إلى علل نفسية وخيمة. وهكذا يتبين أن فكرة السلام ليست تقضيا للحرب فحسب، وإنما هي ذات دلالة ثلاثية الأبعاد. بعد سياسي وبعد اجتماعي وبعد نفسي.

شكرا شكرا اختي الحبيبة انا احتاجه بشدة ان احتجت لاي شيء انا هنا
:19::):):):):)

أَمٍيـــــــ☻بلاً امـــــــــاَرة☺رة ~
2013-11-17, 20:23
يكاد أن يكون العالم اليوم في أمس الحاجة من أي فترة أو حقبة تاريخية مر بها إلى ثقافة السلم والسلام سواء على مستوى الفكر والتصور أو على مستوى الواقع والسلوك والتطبيق .
حيث وكما في كل يوم , لا يسمع الواحد منا غير أخبار القتل الفردي والجماعي وحملات الإبادة والنفي والتشريد والحروب والصراعات وما يرافقها من عمليات هدم وتخريب والتي يروح ضحيتها الآلاف من الأطفال والنساء والشباب والشيوخ بأعداد لا تعرف بالضبط .
وزاد ذلك بؤساً أن رجعت إلى عصرالجاهلية الإنسانية أنواع من القتل كانت شائعة في أزمان غابرة لها ظروفها الخاصة والتي لا يمكن أن تمر على الواحد منا هذه الأيام بيسر وأدنى مقبولية ان لم يكن صدمة عنيفة تذهل العقل وتؤنب الضمير ألا وهي ذبح الإنسان وقطع رأسه ببرودة غريبة للأعصاب , والأفظع منه أن يكون تحت عنوان رسالة الإسلام الذي لم يأت نبيها كما سائر الأنبياء إلا لخير لهذا العالم .
إن (السلم والسلام) بمعناهما الأعم والشمولي يقتضيان الأمن والعافية، والاستقرار والازدهار، وكل ما يوجب تقدم الحياة وتطورها، ووضعها في أبعادها الصحيحة، صحية واجتماعية، واقتصادية وسياسية، وعسكرية وإعلامية، وغيرها.
وهي كلمة تدخل في نفس الإنسان الاطمئنان والراحة والهدوء، وتوحي إليه بذلك. ومن الواضح أن الكل يبحث عن السلم والسلام في حياته، ويطلبه بفطرته، بل هذا ما نشاهده عند الحيوانات أيضاً، فكلها تطلب السلام.
ونحن لا نعلم عن الأشجار والجمادات كثيراً، لكن إذا كان هناك شعور فيها، كما تدل عليه الآيات والروايات وكما ذكر جماعة من الفلاسفة القدماء والعلماء المتأخرين أيضاً، فإنها تطلب السلام ـ إن صح التعبير ـ.
لكن الواضح أن سلام الإنسان غير سلام الحيوان، وسلام الحيوان غير سلام الشجر والنبات، وسلام الشجر والنبات غير سلام الجماد من الأنهار والجبال والنجوم وغيرها، وكلامنا عن الإنسان.
إن للسلم والسلام في الإسلام مفهوما شموليا، يشمل العديد من الأبواب الفقهية المتعارفة من الطهارة إلى الديات، بل الأبواب الفقهية المعاصرة، كفقه السياسة
وفقه الاجتماع وفقه الاقتصاد وفقه الحرب وفقه الإعلام وفقه العولمة وفقه القانون وغيرها.
- هما سبيلان من يبغ السلامة لا ... يأسف على الحق أو يحلم برؤياه
- ومن بغى الحق في الدنيا فلا أسف ... على السلامة إن خانته دنياه
- قد يهجر الأمن من ذلواومن وهنوا ... وما تفرق قط الهول والجاه
- فاختر لنفسك : إما المجد في خطر ... أو الهوان وقد تشقى ببلواه
- وما اختيارك إلا ما خلقت له ... إن الطبائع ما ترضاه نرض
تواجد الإنسان ـ ومنذ بدأ الخليقة ـ وهاجسه الأول تحقيق أعلى درجة من الاطمئنان والأمان والراحة، لـه ولعائلته، فكانت نتائج رغبته أن بدأ بمعرفة نفسه ومعرفة الآخر ومعرفة المخلوقات والطبيعة.
فهو يدرك المخاطر، ويعلم بضرورة اتخاذ خطوات تبعده عن الأذى، ومن هنا اختار لنفسه نظاماً وقائياً يحمي نفسه من نفسه، ويحمي نفسه من الآخرين، فكان أفضل الطرق التي جربها طول التاريخ مضاف إلى تصريح المبادئ السماوية بذلك، هو الاهتداء إلى مبدأ (اللاعنف) أو (المسالمة) كسلوك يدعو إلى الركون إلى العقل، واللجوء إلى التسامح، فهو السبيل العقلاني لحل إشكالات العصر المتزاحمة بفعل فوضى الطموحات المتسارعة ونشر الأفكار القسرية على الناس والمجتمع.

عمر البناري
2013-11-17, 20:27
يكاد أن يكون العالم اليوم في أمس الحاجة من أي فترة أو حقبة تاريخية مر بها إلى ثقافة السلم والسلام سواء على مستوى الفكر والتصور أو على مستوى الواقع والسلوك والتطبيق .
حيث وكما في كل يوم , لا يسمع الواحد منا غير أخبار القتل الفردي والجماعي وحملات الإبادة والنفي والتشريد والحروب والصراعات وما يرافقها من عمليات هدم وتخريب والتي يروح ضحيتها الآلاف من الأطفال والنساء والشباب والشيوخ بأعداد لا تعرف بالضبط .
وزاد ذلك بؤساً أن رجعت إلى عصرالجاهلية الإنسانية أنواع من القتل كانت شائعة في أزمان غابرة لها ظروفها الخاصة والتي لا يمكن أن تمر على الواحد منا هذه الأيام بيسر وأدنى مقبولية ان لم يكن صدمة عنيفة تذهل العقل وتؤنب الضمير ألا وهي ذبح الإنسان وقطع رأسه ببرودة غريبة للأعصاب , والأفظع منه أن يكون تحت عنوان رسالة الإسلام الذي لم يأت نبيها كما سائر الأنبياء إلا لخير لهذا العالم .
إن (السلم والسلام) بمعناهما الأعم والشمولي يقتضيان الأمن والعافية، والاستقرار والازدهار، وكل ما يوجب تقدم الحياة وتطورها، ووضعها في أبعادها الصحيحة، صحية واجتماعية، واقتصادية وسياسية، وعسكرية وإعلامية، وغيرها.
وهي كلمة تدخل في نفس الإنسان الاطمئنان والراحة والهدوء، وتوحي إليه بذلك. ومن الواضح أن الكل يبحث عن السلم والسلام في حياته، ويطلبه بفطرته، بل هذا ما نشاهده عند الحيوانات أيضاً، فكلها تطلب السلام.
ونحن لا نعلم عن الأشجار والجمادات كثيراً، لكن إذا كان هناك شعور فيها، كما تدل عليه الآيات والروايات وكما ذكر جماعة من الفلاسفة القدماء والعلماء المتأخرين أيضاً، فإنها تطلب السلام ـ إن صح التعبير ـ.
لكن الواضح أن سلام الإنسان غير سلام الحيوان، وسلام الحيوان غير سلام الشجر والنبات، وسلام الشجر والنبات غير سلام الجماد من الأنهار والجبال والنجوم وغيرها، وكلامنا عن الإنسان.
إن للسلم والسلام في الإسلام مفهوما شموليا، يشمل العديد من الأبواب الفقهية المتعارفة من الطهارة إلى الديات، بل الأبواب الفقهية المعاصرة، كفقه السياسة
وفقه الاجتماع وفقه الاقتصاد وفقه الحرب وفقه الإعلام وفقه العولمة وفقه القانون وغيرها.
- هما سبيلان من يبغ السلامة لا ... يأسف على الحق أو يحلم برؤياه
- ومن بغى الحق في الدنيا فلا أسف ... على السلامة إن خانته دنياه
- قد يهجر الأمن من ذلواومن وهنوا ... وما تفرق قط الهول والجاه
- فاختر لنفسك : إما المجد في خطر ... أو الهوان وقد تشقى ببلواه
- وما اختيارك إلا ما خلقت له ... إن الطبائع ما ترضاه نرض
تواجد الإنسان ـ ومنذ بدأ الخليقة ـ وهاجسه الأول تحقيق أعلى درجة من الاطمئنان والأمان والراحة، لـه ولعائلته، فكانت نتائج رغبته أن بدأ بمعرفة نفسه ومعرفة الآخر ومعرفة المخلوقات والطبيعة.
فهو يدرك المخاطر، ويعلم بضرورة اتخاذ خطوات تبعده عن الأذى، ومن هنا اختار لنفسه نظاماً وقائياً يحمي نفسه من نفسه، ويحمي نفسه من الآخرين، فكان أفضل الطرق التي جربها طول التاريخ مضاف إلى تصريح المبادئ السماوية بذلك، هو الاهتداء إلى مبدأ (اللاعنف) أو (المسالمة) كسلوك يدعو إلى الركون إلى العقل، واللجوء إلى التسامح، فهو السبيل العقلاني لحل إشكالات العصر المتزاحمة بفعل فوضى الطموحات المتسارعة ونشر الأفكار القسرية على الناس والمجتمع.

merci beaucoup ma soeur

أَمٍيـــــــ☻بلاً امـــــــــاَرة☺رة ~
2013-11-17, 20:36
merci beaucoup ma soeur
2r1 rak khouya ma tzidch tgoulha mer6 ....
lmouhim te3jbek

*عطر الجنة*
2013-11-17, 22:37
شكرا شكرا اختي الحبيبة انا احتاجه بشدة ان احتجت لاي شيء انا هنا
:19::):):):):)
http://files.fatakat.com/2010/2/1264985347.gif

عمر البناري
2013-11-18, 17:40
2r1 rak khouya ma tzidch tgoulha mer6 ....
lmouhim te3jbek

merci mais moi une fille
merci comme meme

moh140
2013-11-18, 17:41
لا يصل الناس إلى حديقة النجاح دون أن يمروا بمحطات التعب و الفشل و اليأس و صاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات

عمر البناري
2013-11-19, 17:34
oui mon frere merci beaucoup pour votre paroles