مواطن وخلاص
2013-11-11, 07:09
عراك بالأيدي و تلاسن بين أعضاء الائتلاف .. و الجربا " يصفع " لؤي المقداد بعد خلاف على عدد مقاعد هيئة الأركان !
قالت مصادر إعلامية معارضة إن خلافاً نشب بين لؤي المقداد المتحدث باسم هيئة أركان الجيش الحر و أحمد الجربا رئيس الائتلاف المعارض، على هامش الاجتماعات التي يعقدها الائتلاف في مدينة اسطنبول التركية، تطور إلى صفع الجربا للمقداد.
و قالت المصادر إن المقداد طلب من الشرطة التركية فتح محضر تحقيق بالحادثة، مشيراً إلى أن رئيس الائتلاف اعتدى عليه، بحسب ما ذكر " مركز حلب الإعلامي ".
و لفتت المصادر إلى أن الخلاف نشب حول تمثيل هيئة الأركان بالائتلاف و عدد المقاعد التي ستحصل عليها، لينتهي الخلاف بصفع الجربا للمقداد.
و تعقد اجتماعات الاتئلاف في اسطنبول للبت في المشاركة بمؤتمر جنيف 2 من عدمها، بالإضافة إلى التباحث بموضوع تشكيل الحكومة الانتقالية التي يترأسها أحمد طعمة.
و يأتي هذا الخلاف على عكس التصريحات و التحليلات التي تم تناقلها اليوم، و التي تتحدث عن أن الائتلاف لن يقبل المشاركة في جنيف 2 إلا بعد موافقة الثوار و الكتائب العسكرية في الداخل.
و قالت مصادر مقربة من الائتلاف لعكس السير إن ما يثير الاستغراب في هذه الحادثة هو أن المقداد و الجربا يميلان إلى قطب واحد و مسار مشترك، مدعوم من قبل المملكة العربية السعودية.
و يقول دبلوماسيون غربيون إن المعارضة السورية منقسمة إلى قطبين، عسكري تدعمه قطر و سياسي تدعمه السعودية.
و في سياق متصل قالت شبكة سكاي نيوز إن الاجتماع الذي من المفترض أن يكون انتهى الآن شهد عراكاً بالأيدي و تلاسناً بين أعضاء الائتلاف، في الوقت الذي تم فيه الموافقة على انضمام المجلس الوطني الكردي إلى الائتلاف و حصوله على ثمانية مقاعد.
موقع عكس السير
قالت مصادر إعلامية معارضة إن خلافاً نشب بين لؤي المقداد المتحدث باسم هيئة أركان الجيش الحر و أحمد الجربا رئيس الائتلاف المعارض، على هامش الاجتماعات التي يعقدها الائتلاف في مدينة اسطنبول التركية، تطور إلى صفع الجربا للمقداد.
و قالت المصادر إن المقداد طلب من الشرطة التركية فتح محضر تحقيق بالحادثة، مشيراً إلى أن رئيس الائتلاف اعتدى عليه، بحسب ما ذكر " مركز حلب الإعلامي ".
و لفتت المصادر إلى أن الخلاف نشب حول تمثيل هيئة الأركان بالائتلاف و عدد المقاعد التي ستحصل عليها، لينتهي الخلاف بصفع الجربا للمقداد.
و تعقد اجتماعات الاتئلاف في اسطنبول للبت في المشاركة بمؤتمر جنيف 2 من عدمها، بالإضافة إلى التباحث بموضوع تشكيل الحكومة الانتقالية التي يترأسها أحمد طعمة.
و يأتي هذا الخلاف على عكس التصريحات و التحليلات التي تم تناقلها اليوم، و التي تتحدث عن أن الائتلاف لن يقبل المشاركة في جنيف 2 إلا بعد موافقة الثوار و الكتائب العسكرية في الداخل.
و قالت مصادر مقربة من الائتلاف لعكس السير إن ما يثير الاستغراب في هذه الحادثة هو أن المقداد و الجربا يميلان إلى قطب واحد و مسار مشترك، مدعوم من قبل المملكة العربية السعودية.
و يقول دبلوماسيون غربيون إن المعارضة السورية منقسمة إلى قطبين، عسكري تدعمه قطر و سياسي تدعمه السعودية.
و في سياق متصل قالت شبكة سكاي نيوز إن الاجتماع الذي من المفترض أن يكون انتهى الآن شهد عراكاً بالأيدي و تلاسناً بين أعضاء الائتلاف، في الوقت الذي تم فيه الموافقة على انضمام المجلس الوطني الكردي إلى الائتلاف و حصوله على ثمانية مقاعد.
موقع عكس السير