أمل الحياه&
2013-11-10, 19:11
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من الكلمات التي تتردد على الألسن دوما ويتفاخر الرجال بتكرارها عند كل موقف : المرأة ناقصة عقلا ودينا ...الرجال قوامون على النساء ...فعلا
إلا في مسألة الخيانة يتبادلان الأدوار فيصبح الرجل ضعيفا ومقبول أن ينقص عقله ودينه إدا اتبع نزواته ...والمرأة قويه قوامة تتصدى للإغراءات وتغفر وتسامح من خانها ..ضعفها في هدا الجانب جريمة لا تغتفر ...وهو كدلك فلست ناقدة لهده الفكرة ...إنما الغاية ابراز تناقض في الحكم حسب الوضع والفعل والجنس...
إن الخيانه مسؤولية المرأة سواء خانت أو وقعت عليها الخيانة ...ولن أتكلم عن الحالة الأولى فهي مرفوضة أصلا في قاموسي والقصاص عقوبتها ولا صلاح فيها .
المرأة ثلاث أرباع قوام الرجل ..ولتنجح في المهمة يشترط الأغلبية : علمها وتربيها وأخلاقها ودينها ...لكن رغم توفر كل دلك يحيد رجلها عن مملكتها ..ويخون..
لدا _ فحسب رأيي_ دكاؤها أصل احتوائها لمن حاد بروحه او جسده عنها ...إدراكها أن الرجل مهما كان صنفه ضعيف أمام نزواته ..قد يردعه دينه وأخلاقه ...لكن المغريات القوية تفقده رشده غالبا ..فتتعامل معه دون ثقة ..لا فيه إنما في الخارج الدي لا تأمن شره ...وما السبيل ؟
الأبناء سيكبرون والبيت بأشغاله لن ينقلب ..إن راعت المرأة زوجها في نفسها ...
الدلال : نعومة ورقة ...
وابراز الجمال : أنوثة ....
التعطر: راحة للجسم الدي أنهكه شقاء النهار ...
الإبتسامة : بهجة واشعاع ونشاط لمن أرهقه العمل ....
سحر الكلام بالهمس : حياه لمن أماته الإعياء ...
لا داعي لغسل القدمين فغسل القلب بكلمة حب يريح كل الجسد ..
الإهتمامات واحدة ..فلم المكابرة ؟؟
..............................
والأكثر الأكثر ......تفعله منحرفات لغير أزواجهن فكيف بالمرأة الصالحة لحلالها
الدكية تعرف كيف تعامل أصغر أطفالها _رجلها _ فتكون له الزوجة لا الخادمة
من الكلمات التي تتردد على الألسن دوما ويتفاخر الرجال بتكرارها عند كل موقف : المرأة ناقصة عقلا ودينا ...الرجال قوامون على النساء ...فعلا
إلا في مسألة الخيانة يتبادلان الأدوار فيصبح الرجل ضعيفا ومقبول أن ينقص عقله ودينه إدا اتبع نزواته ...والمرأة قويه قوامة تتصدى للإغراءات وتغفر وتسامح من خانها ..ضعفها في هدا الجانب جريمة لا تغتفر ...وهو كدلك فلست ناقدة لهده الفكرة ...إنما الغاية ابراز تناقض في الحكم حسب الوضع والفعل والجنس...
إن الخيانه مسؤولية المرأة سواء خانت أو وقعت عليها الخيانة ...ولن أتكلم عن الحالة الأولى فهي مرفوضة أصلا في قاموسي والقصاص عقوبتها ولا صلاح فيها .
المرأة ثلاث أرباع قوام الرجل ..ولتنجح في المهمة يشترط الأغلبية : علمها وتربيها وأخلاقها ودينها ...لكن رغم توفر كل دلك يحيد رجلها عن مملكتها ..ويخون..
لدا _ فحسب رأيي_ دكاؤها أصل احتوائها لمن حاد بروحه او جسده عنها ...إدراكها أن الرجل مهما كان صنفه ضعيف أمام نزواته ..قد يردعه دينه وأخلاقه ...لكن المغريات القوية تفقده رشده غالبا ..فتتعامل معه دون ثقة ..لا فيه إنما في الخارج الدي لا تأمن شره ...وما السبيل ؟
الأبناء سيكبرون والبيت بأشغاله لن ينقلب ..إن راعت المرأة زوجها في نفسها ...
الدلال : نعومة ورقة ...
وابراز الجمال : أنوثة ....
التعطر: راحة للجسم الدي أنهكه شقاء النهار ...
الإبتسامة : بهجة واشعاع ونشاط لمن أرهقه العمل ....
سحر الكلام بالهمس : حياه لمن أماته الإعياء ...
لا داعي لغسل القدمين فغسل القلب بكلمة حب يريح كل الجسد ..
الإهتمامات واحدة ..فلم المكابرة ؟؟
..............................
والأكثر الأكثر ......تفعله منحرفات لغير أزواجهن فكيف بالمرأة الصالحة لحلالها
الدكية تعرف كيف تعامل أصغر أطفالها _رجلها _ فتكون له الزوجة لا الخادمة