معلمة جزائرية
2013-11-08, 14:35
وأنا.. لا علم لي.. ؟!
- انتبذتُ منكَ ملجأ لليليَّ الشاسع..
- إبتسامة تُفاجئُ صمتيَّ على غفلة مني..
- لوناً يغيرُ كآبة وحدتي ذات سرور..
- كلمة على بابي.. تُلملمُ أشلاء أنثى تُعيدها أكثر صِباً.. أكثر جنوناً..
وأي عدل هذا ؟؟
- إلتجأتُ إليكَ يا موطني.. أن خُذني بعينيكَ وأهرب أيها القمرُ..
- ذات لقاء أملتُ منكَ منحيَّ عناقاً أخيراً.. ليس لمكانتي ولا لأنوثتي..، وإنما عناق نستحقه كلينا أخيراً..
- ذات رحيل كم وددت أن تعلق على مسامعي منكَ كلمة أغزل منها حلماً جميلاً ذات سبات طويل..
- يالفرحيَّ الساري.. امرأة و أربعون سنة ونيف كقنديل شتوي يسري باحثاً عن دربه وسط ظلامهم..
- انتبذتُ منكَ ملجأ لليليَّ الشاسع..
- إبتسامة تُفاجئُ صمتيَّ على غفلة مني..
- لوناً يغيرُ كآبة وحدتي ذات سرور..
- كلمة على بابي.. تُلملمُ أشلاء أنثى تُعيدها أكثر صِباً.. أكثر جنوناً..
وأي عدل هذا ؟؟
- إلتجأتُ إليكَ يا موطني.. أن خُذني بعينيكَ وأهرب أيها القمرُ..
- ذات لقاء أملتُ منكَ منحيَّ عناقاً أخيراً.. ليس لمكانتي ولا لأنوثتي..، وإنما عناق نستحقه كلينا أخيراً..
- ذات رحيل كم وددت أن تعلق على مسامعي منكَ كلمة أغزل منها حلماً جميلاً ذات سبات طويل..
- يالفرحيَّ الساري.. امرأة و أربعون سنة ونيف كقنديل شتوي يسري باحثاً عن دربه وسط ظلامهم..