-تيتو-تقي الدين
2013-11-06, 22:16
بسم الله
موضوع اليوم عادي جدا في نظر الكثيرين فهو ظاهرة مألوفة في كل ولاية من القطر الجزائري ...
هي مجرد جولة تخرجك من بيتك في رحلة بحث عن :"العشق الممنوع " ... في كل زاوية وراء كل جدار في كل :"زنقة " في مواقف الحافلات ..تحت الأشجار ...في الغابات ...في الأماكن الخالية والبيوت المهجورة... في الجامعة (خصوصا ) في الثانوية بل وحتى في المتوسطة ... والأغرب في مدرجات الملاعب ( شاهدتها أمس في ملعب قريب من بيتنا ) ...على العموم في كل مكان يؤمن :" القليل " من الخلوة عن أعين الناس ...لا عن عين الله ... سترى مشاهد خادشة للحياء أبطالها ليسوا مهند ونور ...ولا يحيى ولميس ... ولا حتى روميو وجولييت ...إنهم شباب وشابات ...إنهم أبناء ثورة ...إنهم أبناء الجزائر ... يسرقون لحظات ل :"يستمتعوا " فيها معا تحت رعاية :"الشيطان " ...لا يراعون فيها لا إلى الدين لا إلى المجتمع ولا حتى إلى أنفسهم ...
هل ترضى أخي لأختك أن تقوم بنفس التصرف ؟؟ طبعا سترفض ....أم أن :" البقرة جيفة ومصارينها حلال؟؟" ...
أختي في الله هل ترضين لنفسك نظرة العار من مجتمع لا يرحم؟؟ ...هل ستغفرين له أم ستغفرين لنفسك بعد وقوع الخظيئة... إعلمي جيدا أن الحب إن كان يصنع المعجزات فهو لن يرحم شيب رجل تعب من أجلك ...أختي من يحبك سيطرق بابك دون تردد...
فكري في والد أنفق الكثير ليصنع منك ما أنت عليه ... أخي فكر جيدا ... لا تلعب بمشاعر أي فتاة تحت غطاء :" الحب" ... يجب عليك أن ترى فيها معنى :" الولية " قبل أن ترى منها الجسد ...
أخي كن رجلا ...أختي كوني إمرأة...
لا يوجد شئ أجمل من :" الحلال"
تذكر أخي أنه :" كما تدين تدان " و :" الدنيا دالات ..يوم ليك ويوم عليك "
أخي : كن :" وليد فاميليا "
أختي : كوني :" بنت حلال "
أخوكم في الله : م.ت :متحصل على الشهادة الورقة
موضوع اليوم عادي جدا في نظر الكثيرين فهو ظاهرة مألوفة في كل ولاية من القطر الجزائري ...
هي مجرد جولة تخرجك من بيتك في رحلة بحث عن :"العشق الممنوع " ... في كل زاوية وراء كل جدار في كل :"زنقة " في مواقف الحافلات ..تحت الأشجار ...في الغابات ...في الأماكن الخالية والبيوت المهجورة... في الجامعة (خصوصا ) في الثانوية بل وحتى في المتوسطة ... والأغرب في مدرجات الملاعب ( شاهدتها أمس في ملعب قريب من بيتنا ) ...على العموم في كل مكان يؤمن :" القليل " من الخلوة عن أعين الناس ...لا عن عين الله ... سترى مشاهد خادشة للحياء أبطالها ليسوا مهند ونور ...ولا يحيى ولميس ... ولا حتى روميو وجولييت ...إنهم شباب وشابات ...إنهم أبناء ثورة ...إنهم أبناء الجزائر ... يسرقون لحظات ل :"يستمتعوا " فيها معا تحت رعاية :"الشيطان " ...لا يراعون فيها لا إلى الدين لا إلى المجتمع ولا حتى إلى أنفسهم ...
هل ترضى أخي لأختك أن تقوم بنفس التصرف ؟؟ طبعا سترفض ....أم أن :" البقرة جيفة ومصارينها حلال؟؟" ...
أختي في الله هل ترضين لنفسك نظرة العار من مجتمع لا يرحم؟؟ ...هل ستغفرين له أم ستغفرين لنفسك بعد وقوع الخظيئة... إعلمي جيدا أن الحب إن كان يصنع المعجزات فهو لن يرحم شيب رجل تعب من أجلك ...أختي من يحبك سيطرق بابك دون تردد...
فكري في والد أنفق الكثير ليصنع منك ما أنت عليه ... أخي فكر جيدا ... لا تلعب بمشاعر أي فتاة تحت غطاء :" الحب" ... يجب عليك أن ترى فيها معنى :" الولية " قبل أن ترى منها الجسد ...
أخي كن رجلا ...أختي كوني إمرأة...
لا يوجد شئ أجمل من :" الحلال"
تذكر أخي أنه :" كما تدين تدان " و :" الدنيا دالات ..يوم ليك ويوم عليك "
أخي : كن :" وليد فاميليا "
أختي : كوني :" بنت حلال "
أخوكم في الله : م.ت :متحصل على الشهادة الورقة