Dinho
2013-11-01, 11:57
السلام عليكم
أصبح أصدقائي لا يملكون القدرة على ضبط أنفسهم أمام الفتيات وحتى أنا
منذ البارحة عندما رأيت موضوع أحد الشباب في قسم مشكلتي وكيف كان يشتكي من ضعف نفسه أمام الفتيات
طال بي التفكير حول النساء وفتنتهن فتجد في مجتمعنا أن فتنة النساء أصبحت فتنة العصر
النساء في زمننا هذا مخلوق للمتعة والنظر لها نظرة جسدية بحتة جعلت من نفسها سلعة رخيصة
و تجردت من مبادئها وقيمها وغيبت عقلها وتفكيرها و طاقتها
لهذا قررت أن أضع أمامكم الحقيقة وراء النساء وأنهن فتنة للرجال فعلى الشباب أن يكونوا بحق رجالا أمام هده الفتنة
يقول سيدنا وحبيبنا وقائدنا محمد صلى الله عليه وسلم
"يكون في آخر أمتي رجال يركبون على سرج كأشباه الرحال، ينزلون على أبواب المساجد، نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العجاف، العنوهن فإنهن ملعونات، لو كان وراءكم أمة من الأمم خدمتهن نساؤكم كما خدمكم نساء الأمم قبلكم"، وقال الشيخ الألباني رحمه الله في (صحيح الترغيب): "حسن".
أذا ماذا نفهم من هذا الحديت وهو حديت عن الصادق الذي لا ينطق عن الهوى
هذا الحديث يدخل ضمن الغيوب التي أخبر بها نبينا صلى الله عليه وسلم بعدما أطلعه عليها ربنا سبحانه،
وفيه الكلام عن أمرين:
أولهما صفة المركوبات التي يمتلكها الناس في مستقبل الأيام وهي السيارات
وثانيهما: ما يكون عليه النساء من تبرج بالزينة وإظهار للمفاتن وهذا الحديث يشبهه الحديث الذي في صحيح مسلم:
{صنفان من أهل النار من أمتي لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها ظهور الناس، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات، على رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها}
أذا نستنتج أن النساء في هذا الزمن ملعونات بالعنة رسول الله وأنهن بلاء حل على الاسلام واهله وعلى الشباب أن يدرك أنها فتنة ويجب ان لا ينجر وراء معاكستهم والسقوط في فخهم
فهم جنود الشيطان لضرب رجال الامة .. لا يجب على النساء الغضب مني هذه هي الحقيقة
الرسول صلى الله عليه وسلم قال أيضا ما تركت بعدي في الناس فتنة أضر على الرجال من النساء
ما تركت بعدي فتنة في الناس فتنة أضر على الرجال من النساء . قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى :
و في الحديث أن الفتنة بالنساء أشد من الفتنة بغيرهن ، و يشهد له قول الله تعالى "زين للناس حب الشهوات من النساء "
فجعلهن من حب الشهوات و بدأ بهن قبل كل شيء و مع أنها ناقصة العقل و الدين فإنها تحمل الرجال على تعاطي ما فيه نقص العقل و الدين
كشغلهم عن طلب أمور الدين و حملهم على التهالك على طلب الدنيا و ذلك أشد الفساد
و عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه و سلم قال "إن الدنيا حلوة خضرة و إن الله مستخلفكم فيها فينضر كيف تعملون فاتقوا الدنيا و اتقوا النساء ، اتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء " رواه مسلم
هذا الحديت الاخير أختم به وأدعوا كل شاب مفتون بالنساء للتفكر فيه بعمق حقا انه حديت رائع
ان الله استخلفنا في هذه الأرض يا شباب
لكي يرى ماذا نحن فاعلون
فهل ترضون يا شباب أن يراكم الله تعاكسون الفتيات في الشوارع
تم ماذا سيكون ردكم يوم القيامة اذا سألكم الله ماذا فعلتم في هذه الحياة الدنيا وماذا قدمتم
أسألوا أنفسكم
هل انتم رجال بحق أم لا
أم أن النساء المتبرجات السافرات أقوى منكم بفتنتهم لكم
وفي الأخير لدي سؤال
كيف يمكن لنا أن نواجه هذه الفتنة عمليا لا قوليا وفقط
أصبح أصدقائي لا يملكون القدرة على ضبط أنفسهم أمام الفتيات وحتى أنا
منذ البارحة عندما رأيت موضوع أحد الشباب في قسم مشكلتي وكيف كان يشتكي من ضعف نفسه أمام الفتيات
طال بي التفكير حول النساء وفتنتهن فتجد في مجتمعنا أن فتنة النساء أصبحت فتنة العصر
النساء في زمننا هذا مخلوق للمتعة والنظر لها نظرة جسدية بحتة جعلت من نفسها سلعة رخيصة
و تجردت من مبادئها وقيمها وغيبت عقلها وتفكيرها و طاقتها
لهذا قررت أن أضع أمامكم الحقيقة وراء النساء وأنهن فتنة للرجال فعلى الشباب أن يكونوا بحق رجالا أمام هده الفتنة
يقول سيدنا وحبيبنا وقائدنا محمد صلى الله عليه وسلم
"يكون في آخر أمتي رجال يركبون على سرج كأشباه الرحال، ينزلون على أبواب المساجد، نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العجاف، العنوهن فإنهن ملعونات، لو كان وراءكم أمة من الأمم خدمتهن نساؤكم كما خدمكم نساء الأمم قبلكم"، وقال الشيخ الألباني رحمه الله في (صحيح الترغيب): "حسن".
أذا ماذا نفهم من هذا الحديت وهو حديت عن الصادق الذي لا ينطق عن الهوى
هذا الحديث يدخل ضمن الغيوب التي أخبر بها نبينا صلى الله عليه وسلم بعدما أطلعه عليها ربنا سبحانه،
وفيه الكلام عن أمرين:
أولهما صفة المركوبات التي يمتلكها الناس في مستقبل الأيام وهي السيارات
وثانيهما: ما يكون عليه النساء من تبرج بالزينة وإظهار للمفاتن وهذا الحديث يشبهه الحديث الذي في صحيح مسلم:
{صنفان من أهل النار من أمتي لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها ظهور الناس، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات، على رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها}
أذا نستنتج أن النساء في هذا الزمن ملعونات بالعنة رسول الله وأنهن بلاء حل على الاسلام واهله وعلى الشباب أن يدرك أنها فتنة ويجب ان لا ينجر وراء معاكستهم والسقوط في فخهم
فهم جنود الشيطان لضرب رجال الامة .. لا يجب على النساء الغضب مني هذه هي الحقيقة
الرسول صلى الله عليه وسلم قال أيضا ما تركت بعدي في الناس فتنة أضر على الرجال من النساء
ما تركت بعدي فتنة في الناس فتنة أضر على الرجال من النساء . قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى :
و في الحديث أن الفتنة بالنساء أشد من الفتنة بغيرهن ، و يشهد له قول الله تعالى "زين للناس حب الشهوات من النساء "
فجعلهن من حب الشهوات و بدأ بهن قبل كل شيء و مع أنها ناقصة العقل و الدين فإنها تحمل الرجال على تعاطي ما فيه نقص العقل و الدين
كشغلهم عن طلب أمور الدين و حملهم على التهالك على طلب الدنيا و ذلك أشد الفساد
و عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه و سلم قال "إن الدنيا حلوة خضرة و إن الله مستخلفكم فيها فينضر كيف تعملون فاتقوا الدنيا و اتقوا النساء ، اتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء " رواه مسلم
هذا الحديت الاخير أختم به وأدعوا كل شاب مفتون بالنساء للتفكر فيه بعمق حقا انه حديت رائع
ان الله استخلفنا في هذه الأرض يا شباب
لكي يرى ماذا نحن فاعلون
فهل ترضون يا شباب أن يراكم الله تعاكسون الفتيات في الشوارع
تم ماذا سيكون ردكم يوم القيامة اذا سألكم الله ماذا فعلتم في هذه الحياة الدنيا وماذا قدمتم
أسألوا أنفسكم
هل انتم رجال بحق أم لا
أم أن النساء المتبرجات السافرات أقوى منكم بفتنتهم لكم
وفي الأخير لدي سؤال
كيف يمكن لنا أن نواجه هذه الفتنة عمليا لا قوليا وفقط