بيت أعجز شعراء العرب """"" عععععاجل """"

[عبد المجيد تيارت]

إذا أنت لم تعشق ولم تدر مالهوى فقم فاعتلف تبنا فأنت حمار

[ferhat39]

صاحب البيت ربي يخفف عنه

سكرات العشق والهوى

الله يسترنا

[محمد أبو عثمان]

جزاك الله خيرا أخي الحبيب ونسأل الله العافية والسلامة وأزيد :
1- يقول أخر:
إذا أنت لم تعشق ولم تدر ما الهوى (****) فكن حجراً من يابس الصخر جلمدا

ويقول آخر :
2- إذا أنت لم تعشق ولم تدر ما لهوي (****) فكن حجراً بالحزن من حرة أصم

ويقول آخر:
3- إذا أنت لم تعشق ولم تدر ما الهوى (****) فأنت وعيرٌ في الفلاة سواء!

يقول آخر:
4- إذا أنت لم تعشق فتصبح هائماً (****) ولم تك معشوقاً، فأنت حمار

يقول آخر :
5- إذا أنت لم تعشق ولم تدر ما الهوى (****) فما لك في طيب الحياة نصيب

ويقول آخر:
6-أحب لحبها السودان(1) حتى (****) أحب لحبها سود الكلاب

1- جمع أسود مستفادة من الشيخ سعيد رسلان حفظه الله

ويقول آخر :
7- ولو أن عبدا أتى من آل ليلى (****) ليركبني لصرت له حمارا

لا حول ولا قوة إلا بالله والله المستعان فهذه أبيات ذكرتها لا للتسيلة ولكن لمعرفة خطورة الأمر وأستفحال المرض وقد عالجه بن القيم رحمه الله تعالى كعادة في كتابه الجواب الكافي عالجه بدواء رباني حيث يقول بن القيم رحمه الله تعالى في الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي :" إذا عرفت هذه المقدمة فلا يمكن أن يجتمع في القلب حب المحبوب الأعلى وعشق الصور أبدا بل هما ضدان لا يجتمعان. بل لا بد أن يخرج أحدهما صاحبه فمن كانت قوة حبه كلها للمحبوب الأعلى الذي محبة ما سواه باطلة وعذاب على صاحبها صرفه ذلك عن محبة ما سواه وإن أحبه لن يحبه إلاّ لأجله أو لكونه وسيلة له إلى محبته أو قاطعا له عما يضاد محبته وينقصها والمحبة الصادقة تقتضي توحيد المحبوب وأن لا يشرك بينه وبين غيره في محبته وإذا كان المحبوب من الخلق يأنف ويغار أن يشرك في محبته غيره ويمقته لذلك ويبعده ولا يحظيه بقربه ويعده كاذبا في دعوي محبته مع أنه ليس أهلا لصرف قوة المحبة إليه فكيف بالحبيب الأعلى الذي لا تنبغي المحبة إلاّ له وحده وكل محبة لغيره فهي عذاب على صاحبها ووبال؟ ولهذا لا يغفر سبحانه أن يشرك به في هذه المحبة ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء...."



لإكمال الموضوع يمكنك تحميل الكتاب
من هنا (http://www.saaid.net/book/3/625.zip)