كلمات جميلة لها معنى اجمل

[ناصر الوهراني]

طريقتان ..تنصح بهما الخلق...

علمتَ أن كلاهما قد تأتي بثمار...

إحداهما تكسر بها أخاك...والأخرى تكسبه بود!!

فأيهما تختار؟؟!!

[sweetness]

سأختار الطريقة التي تجعلني أكسبه بود
وبهذا أكون قد ضربت عصفورين بحجر واحد
نصحته وكسبت وده.

[شهيناز99]

كلمات قمة في الروعة اخي
جزاك الله خيرا

[ناصر الوهراني]

سأختار الطريقة التي تجعلني أكسبه بود
وبهذا أكون قد ضربت عصفورين بحجر واحد
نصحته وكسبت وده.


بوركتم ........

[ناصر الوهراني]

كلمات قمة في الروعة اخي
جزاك الله خيرا


بوركتي اختي الفاضلة كما ارجوا نن تتخلصي من ذلك الصليب الذي في التوقيع ووفقك الله

[ناصر الوهراني]

إذا أتتكَ نصيحة سديدة من فم غليظ ...فاعمل بها وتغافل عن غلظته!!

فإن يكُ صاحبها حاسدا.....فعملك بها كيد له وذاك يكفيه!
وإن يكُ محبا.....فلومك له يؤذيه. فقد أراد صالحك!
وإن يكُ معذورا ....فلا حاجة لك في جُرحه باللوم والتقريع!!
وإن يكن بحاجة لنصح بـأن يترفق ...فليس هذا موضعها لشبهة انتصارك لنفسك!
وإن تكُ مخطئا في نعتك نصحه بالغلظة...فقد تركتَ طرقَ باب جدلٍ لو فتح عليك فأنت الملوم!!

[ناصر الوهراني]

أعلم أنني أعلم العلماء وأحكم الحكماء وأبرع أهل الأرض وأكثرهم ذكاء وحنكة وخبرة......الخ



ولكن هل يغني هذا عني من الله شيئا؟؟!!

[ناصر الوهراني]

" إنه دائم الخلاف والاختلاف معي، ولكنه دائما يتمنى لي الخير بل ويسعى لي فيه!!"

كذا قال عن عدوه اللدود!!

لماذا لا نكون كلنا كذلك؟


تفقد قلبك

[ناصر الوهراني]

قبل أن نطلب العلم كنا نفتي بلا علم!!
فلما خُيّرنا، وجدنا أن الكف عن الفتيا أصعب من طلب العلم...فطلبناه.
ولما طلبنا العلم تيقنا أن الكف عن الفتيا كان أيسر من الطلب!!

فكففنا عن الفتيا وشققنا طريق الطلب عادة وإدمانا.

ولكن لا يخلو اللسان من زلقٍ!!

[ناصر الوهراني]

قديما:
إنه صحيح الفكر والاعتقاد
لأنه متبع للسنة مقتف للإثر، لا يقدم بين يدي الله ورسوله..
ولو خالفني فيما يسوغ فيه الاجتهاد، وفيما استفرغ فيه الوسع ولو أخطأ!

حديثا:
إنه صحيح الفكر والاعتقاد
لأنه يوافقني في اختياراتـــي وفيما يسوغ فيه الاختلاف!

[ناصر الوهراني]

الشباب جواد قوي جامح
والعقل سرج
والحكمة لجام

ولكن الخبرة والشيب فارس لا يشق له غبار!!

[ناصر الوهراني]

نستطيع أن نتحدث في مسألة أو اثنتين* مثلما يتحدث الشيخ ابن العثيمين والشيخ الألباني! وربما مثل ابن القيم أو ابن تيمية!!


ولكننا لا نستطيع أن نتحدث في كل مسألة مثلما يتحدث هؤلاء الأكابر!!

وهذا هو الفرق بين طالب العلم والعالم ..

-------------
* فرض جدلي أو من باب التوسعة!

[ناصر الوهراني]

في البداية، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله.
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين...فما على الرسول إلا البلاغ المبين!

[ناصر الوهراني]

عفوا

قد يخالف قولي فعلي أحيانا ...أو كثيرا

فلا تتعجب فإنما أنا بشر

ولكن عليك بالمناصحة بالحكمة والموعظة الحسنة ...لوجه الله

[ناصر الوهراني]

إذا كنتَ ذا نفس سوية وعلمتَ أنها بالحياء مرضية
واتبعتَ الشرع لا الهوى ونزعتَ عنك الجوى والبِلا
فعند ذلك عندهــا إليكَ تلك القاعــدة

ما يستحي المرء من إعلانه لا ينبغي الإقدام في إتيانه

[ناصر الوهراني]

يسير عليّ أن أضربه كما ضربني
وأن أسبه كما شتمني
وأن أشكوه كما شكاني
وأن أرد له الصاع اثنتين
وأن أدعو عليه بالويل والثبور وعظائم الأمور
وألا أسامح في حقوقي عنده

ولكن يصعب على النفس أن تسامح وتعفو وتصفح بـــلا ضغينة .... فليس لها في ذلك حظ عاجل..بل هو آجل:" فمن عفا وأصلح فأجره على الله"

والنفس تأبى الصبر

[ناصر الوهراني]

يسير على الناس حسن الخُلقِ
ومن يسره ضل عنه أكثر الخَلقِ
فلو خفض أحدنا ثم جال بالبصرِ
لرآه ماكثا في أجمل الحُللِ
في بسمة وخفض جناح
في كلمة حسنى وفي جبر خاطر الأهلِ
وترك العلو وحظوظ نفس
وإن الماء لا يجتمع إلا في أخفض الأرض!
ومداره على التواضع لكنما
به يبلغ المرء ذورة المجد!!


اللهم بصرنا بعيوبنا في عافية وحسن أخلاقنا وقنا شر أنفسنا.

[ناصر الوهراني]

قلتُ إنــ(هم) مخطئون عصاة!

قيل عن (نحن) تحدثي!!

فأبدلتها بــ: إنــ(نا) مذنبون وأهل جور وطفقتُ أتنقص منــ(نا) واحتقر(نا) وأبكي على تقصير(نا)؟؟

ولو أنصفتُ صدقا لما رأيتُ حقا إلا عيبــ(ي) وتقصير(ي) وآفات نفسـ(ي)

[ناصر الوهراني]

أقسمنا ألا نعمل عملا إلا بتوقيف من كتاب وسنة..


ثم تكاسلنا عن تعلم سنن الكتاب والسنة !!

فلا علم ولا عمل ولذا نصب لنا الشيطان فخ الجدل! قلتُ إنــ(هم) مخطئون عصاة!

قيل عن (نحن) تحدثي!!

فأبدلتها بــ: إنــ(نا) مذنبون وأهل جور وطفقتُ أتنقص منــ(نا) واحتقر(نا) وأبكي على تقصير(نا)؟؟

ولو أنصفتُ صدقا لما رأيتُ حقا إلا عيبــ(ي) وتقصير(ي) وآفات نفسـ(ي)

[ناصر الوهراني]

جعل الله الليل سكنا والنهار معاشا..

فإن أبيت إلا السهر فكن من الذين قال الله فيهم : "تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا"

[ناصر الوهراني]

الحمد لله الذي علمنا كيف نستغفره فيغفر

وكيف نتضرع إليه فيقبل

وكيف نستعيذ به فيعيذ

وكيف نتسجير به فيجير

اللهم أوقع الظالمين في الظالمين وأخرج المسلمين من بين أيديهم سالمين.

[ناصر الوهراني]

أقسمتُ يوما بعد القنوط أنني..

إن وفقت لطريق الحق لا أقنط الـخلق!

فالخالق الكريم هو الرحمن ذو المنن

فهل ياترى وفيتُ ذا القسم؟

[ناصر الوهراني]

هممت بالاعتذار
فحال بيني وبينه الكبر
ولولا الاستغفار
لبقى في القلب العجب والبطر!!

[ناصر الوهراني]

مدارة الصديق لك -إذ ينصحك- إهانة

لقد ظن أنك لن تحتمل نصحه وهو عليك شفوق ولك محب.

لكن...أخشى أن فرط تحسسك وغضبك لنفسك هو ما دفعه لذلك!

[ناصر الوهراني]

ينبغي علينا إذا أحببنا ألا نصل بمحبتنا إلى درجة تجعلنا إذا غضبنا...أبغضنا!

ولن نجد هذا الشعور المتوازن إلا في الحب في الله.

[ناصر الوهراني]

لا تغضب إذا سرق أحدهم جهدك ونسبه لنفسه
فإنما لك غنم وعليه غرم وجزاه الله خيرا على نشر العلم

[ناصر الوهراني]

أشد اللحظات ..حينما تنتهي من كتاب شيق..فتشعر بالضياع
لا وقتك يسمح بإعادة قراءته..ولا التشويق يمس قلبك كعادته..ولو أعدته!

وإن كان كتابا بالعلوم ثريا..تكرر قراءته...ولكن تشعر أنك قضيت وقتا أكثر من المطلوب معه!
تتمنى لو تستطيع حفظه والاستفادة منه دفعة واحدة منعا للملل والإطـــــــــــــــــــــــالة وقطعا للسآمة والملالة...

كتاب واحد فقط... إن تحفظه كاسمك.. تشتاق بعدُ لقراءته!
ولو قرأته آلاف المرات ما تمل، وتعيد أسطره مرارا فلا تكل..
وطالما أنت تقرأ تشعر بلذة ....ولئن سكت تشعر بحسرة..
تسر به وترفع صوتك...تقرأ بعينك أو تسمع بأذنك...
شعور لا يوصف من الانشراح...
وإن هجرته قليلا...تغير قلبك...ونادى في لوعة وترجاك...وأقسم برب العرش إنه لفي اشتياق!!

فهل عرفته؟

[ناصر الوهراني]

إذا أسأت الظن بـــــــــــــــــــــــــ(كل) كلمة تقال لك أصابك من الوساوس والهموم والغموم ما يشغل قلبك ويضيع وقتك..
وإذا غضضت الطرف عن الكثير مما يقال جمعت شتات نفسك فيسلم القلب.

[ناصر الوهراني]

أيها المتكبر على الخلق حاملا القِدْر الذي تجمع فيه العلم فوق رأسك عاليا...

هلّا خفضت رأسك قليلا فيستطيع من حولك أن يغترفوا من القِدر شيئا ينفعهم؟

هلّا ثنيت ركبك كثيرا فيستطيع من عنده علم أن يصب من قِدره في قِدرك؟؟

[ناصر الوهراني]

فكرتُ أن كل إنسان لابد أن فيه عيبا ما..فكل من قابلت ولكل من قرأت لابد أن به عيبا وفيه نقصا...

فطفقت أفتش في عيوب الناس...لألتمس له العذر! أو أبذل له النصح!!

ولكن أفزعني يوما أنني لابد داخلة في لفظ (كل) فأقبلتُ على شأني وعيب نفسي فألهاني ذلك عن عيوب الناس...

وإن كان الطبع يغالب التطبع!!

[ناصر الوهراني]

لم أجد مثل القرار في البيوت أجمع لقلب المرأة، وزيادة لإيمانها، وانشراحا لصدرها، وأقوم لمداومتها على فرائض الشرع ومستحباته، وأقرب للقيام بحقوق رعيتها، وصلاحا للمجتمع بأسره...وأرضى لربها

فإن خرجت لمصلحة راجحة فعليها ألا تداوم على الخروج - قدر استطاعتها- فتتعب بدنها ويفسد قلبها وعملها.

لِمَ تشق على نفسها ...ولَمْ يشق الشرع عليها؟!

[ناصر الوهراني]

إنني مظلوم دائما، إنهم يكرهونني، إنهم يضطهدونني، إنهم لا يتقبلون كلامي رغم أن معي حق لمجرد أنني أتطاول (!!)، إنهم يقابلون شدتي بمثلها (!!)، إنهم جميعا مخطئون وأنا على صواب ولكن أتعجب أنهم لا يقرون لي بهذا (!!)، إنهم .......!

توقف لحظة

ليس منطقيا أن يكون كل الناس * على خطأ وأنا فقط على صواب!!

راجع نفسك



---------------
* أي من أهل السنة والجماعة

[ناصر الوهراني]

أهم تجربة يحرص الكبير على أن يفيد بها الصغير ولا يستفيد منها إلا من وفقهم الله توفيقا وهم قليل:

فيعلم الصغير أنه لو كان في نفس موقف الكبير لفعل مثله - فلا يلومه على ذلك، بل يتفهم ويستعين بالله ويحاول التغيير...

وتمر السنون ويتبع الصغير المعترض خطا الكبير المضطهد حذو الخطوة.

فهل عرفتم لهذه التجربة اسما يليق بها؟

[ناصر الوهراني]

ماذا ربحت يا مسكين إذا انتصرت على محاورك وأنت على خطأ؟؟

هلّا تركت لنفسك مساحة للتراجع

[ناصر الوهراني]

تحرك لساني للدعاء عليه، فتذكرت أنني إن استجيب لي فيه يضيق صدري ويغتم قلبي ولا أنال إلا انفاذ غل نفسي ولا أجر لي في ذلك ولا مزيد

فعدل اللسان عن الدعاء عليه إلى الدعاء له فانزاح حمل وانشرح الصدر.

[ناصر الوهراني]

لو أُمرتَ باختيار أقدارك لفوضتَ أمرك إلى الله اللطيف الخبير...فعلام تتسخط؟

[ناصر الوهراني]

الحمد لله الذي لم يكلفنا إرضاء (كل) الخلق
وكلفنا فقط بإرضاء (بعض) الخلق - في غير معصيته!

والعجب أننا - إلا من رحم الله - لم نجتهد إلا على إرضاء شخص واحد فقط: ((أنا))

فلماذا لا نستشعر نعمة الأمر وتخفيفه فنسارع إليه من باب الحمد؟!

اللهم ارزقنا بر الوالدين وصلة الأرحام والأقربين، ومودة العلماء الربانيين، وارزق الزوجات المسلمات حسن التبعل للأزواج يا أرحم الراحمين

[ناصر الوهراني]

ربما لا أكون عبقريا متميزا، ربما لا أكون مرموقا في المجتمع، لكني سأضع بصمتي أينما حللت ونزلت، وسأنزع الماء مع النازعين وسأشارك في كل عمل تصل إليه يدي إذا كان يخدم دين الله....لعل الله أن يغفر لي ويتقبل مني

[ناصر الوهراني]

غرنيالناس!

عفوا

لا تجعل الآخرين شماعة أمراضقلبك

[ناصر الوهراني]

تعلمنا أول الأمر ألا نغضب لحظ نفس
فلما أصابنا العجب صرنا نحن حملة لواء الشرع دون غيرنا، بل ...صرنا نحن الشرع!

فصار غضبنا للنفس غضب للشرع بزعمنا!

توقف!

لو كان الغضب لله لغضبنا كما يحب الله

فلا تلصق بالشرع ما ليس منه