قنبلة التأهيل الجامعي

[hmida14]

لقد تم اليوم 13/10/2013 إلغاء ملفات بعض الاساتذة الراغبين في الحصول على التأهيل الجامعي؛ لعدم توفر شرط من الشروط التعسفية التي سنها الوزير المخلوع ؛ ألا وهي عدم وجود الكتاب المنشور في ديوان المطبوعات الجامعية. وهذه هي القنبلة التي لم ينتبه اليها الاخوة الاساتذة. فالحل الوحيد هو المطالبة بإلغاء المرسوم الخاص بالتأهيل الجامعي و المرسوم الخاص بالمعادلة بين دكتوراه كلاسيك ودكتوراه ل م د

[المجهجه]

على راي مخلوف البونباردي " الداب راكب مولاه في هذه الوزارة "
توقيع المعقد من الشعب اللي يقول على روحو مهبول و مريض
قال هتلر : لا أستطيع احتلال شعب يكتب على روحوا في اليوتوب شعب مريض مهبول سبيطار كبير ......

و من سينشر في ديوان المطبوعات الجامعية إذا كان البروفيسور لا ينشر فيه
هذا الأمر يجب أن يثور فيه الجميع من أساتذة مساعدين ب و حتى المحاضرين لأن الدور سيكون عليهم و إن ترخوا الآن فلن يمكن تغييره
نصحوني بأن أسرع في الدكتوراه فأكملها و لكني أردت الاتقان أكثر .... تبا

[المجهجه]

من فضلك أخي الكريم في أي جامعة تم رفض هذه الملفات
و هل هذا الشرط موجود فعلا في المرسوم الصادر عن الوزارة

[سهام الخير]

يبدو انه من الشروط
كان في السابق شرطان هماالحصول على الدكتوراه ونشر مقال
لكن التاهيل ليس مناقشة أطروحة فقط فمطلوب أيضا استعراض الجانب البيداغوجي والمتمثل في الحديث عن المقاييس المدرسة والتاطير.

وهل تتوفر الدروس حتى نكتب لها كتبا في ديوان المطبوعات الجامعية ؟؟ مطبوعة على مستوى الجامعة وليست متاحة بما ان الأستاذ الجديد لا يوكل له مهمة الدروس ويكتفي بالأعمال الموجهة والتطبيقية فقط؟؟؟

يمكنكم الرجوع الى المنشور جاء فيه النقطة السابعة من المادة الرابعة ليان الوثائق المكونة لملف الترشح
http://www.univ-medea.dz/Fac/R/annonces/habilitation_univ.pdf

المقال ويكون صادر بعد مناقشة الدكتوراه
بالاضافة الى المؤلفات البيداغوجية المنجزة( مؤلفات ، مطبوعات، دروس على الخط ....) وتثبت على الأقل بمطبوعة

[saja safia]

والله فعلا، الأمر يحتاج لوقفة

[صُبح الأندلس]

لاشك أن هناك سوء فهم فقط فالمطلوب سواء في المرسوم القديم أو الجديد مقال منشور في مجلة محكمة بعد الدكتوراه يعني هذا هو الشرط الأساسي أما البقية ففي حال إن وجدت تزيد من ثقل الملف و حظ المترشح و إن لم توجد فلن يلغى ملفه بسببها ، مؤكد هناك سبب آخر و من حق المترشح الاعتراض و التظلم فالمرسوم واضح و من جهة أخرى لا يوجد أي مرسوم يحدد دور النشر التي تطبع الكتب و كما نعلم الديوان الوطني لا ينشر إلا للبروفيسورات و بالتوصيات و هؤلاء أصبحوا يترفعون من النشر فيه لأن دور النشر العربية و العالمية أحسن بكثير جودة و توزيعا و حتى ربحا

[GHANOU07]

بلاد "علامة استفهام ؟ "

[nacer_ habb]

اظن انه فهم خاطئ من طرف اللجنة التي درست الملفات لانه و بكل بساطة المنشور الجديد يفهم بالف طريقة
لذا ارجو ان التكتل و طلب توضيح

[BBAhalim34]

لا داعي لكل هذا التهويل، فالمشكلة ليست في نص القرار انما في عقلية الأشخاص الذين يؤولون القرار وفق مناهجهم الضيقة، إذ لا يوجد في النص ما يجبر المترشح أن يقدم مؤلفا لدى الديوان، ضف إلى هذا متى اجتمع المجلس العلمي للكلية المعنية حتى يناقش و يقرر في هذا الشأن؟. علما أنني من المترشحين لهذه الدورة ( قدمت ملف التأهيل بعد صدور القرار).

[بلقاسم 1472]

لقد تم اليوم 13/10/2013 إلغاء ملفات بعض الاساتذة الراغبين في الحصول على التأهيل الجامعي؛ لعدم توفر شرط من الشروط التعسفية التي سنها الوزير المخلوع ؛ ألا وهي عدم وجود الكتاب المنشور في ديــــــوان المــطــبــوعـــــات الجـــامــعــيـــة. وهذه هي القنبلة التي لم ينتبه اليها الاخوة الاساتذة. فالحل الوحيد هو المطالبة بإلغاء المرسوم الخاص بالتأهيل الجامعي و المرسوم الخاص بالمعادلة بين دكتوراه كلاسيك ودكتوراه ل م د

لكن المنشور الأخير الذي قننت بنوده في عهد الوزير السابق لا يتكلم عن الطبع في ديــــــوان المــطــبــوعـــــات الجـــامــعــيـــة، لأن هذا الشرط سيخلق بؤرة فساد جديدة تحت قيادة ديوان المطبوعات الجامعية، الذي هو مؤسسة في طريق الاندثار والموت السرسري خاصة مع ازدهار دور النشر الخاصة محليا وإقليميا.
ولو أنني شخصيا أتمنى أن يكون شرط طبع كتاب في أي دار للطبع ضرورة للتأهيل، لأنه يعبر عن القيمة العلمية والنتاج المعرفي الذي يقوم به الأستاذ الباحث، وحتى تتكشف الكثير من رسائل الماجستير والدكتوراه وتخرج إلى العلن، وحتى لا يبقى ذلك السعار المحموم نحو الترقيات والمسؤوليات يجري بمجرد مقال في مجلة صفراء أو مداخلة في ملتقى يستدعى له الأهل والأحباب، أوبناء على تفعيل شبكة العلاقات الخاصة، لكن هذا ينبغي أن يتم بعد إحالة أصحاب الرتب العالية من القدامى المستوفين سن الـ 60 سنة من أعمارهم الذين ترقوا إلى تلك الرتب دون مثل هذه الشروط، حتى يتم الفرز الذاتي.