وزير التعليم العالى الجديد ...التلاعب بمصير طلبة الدكتوراه

[doctorant1]

الرجاء من طلبة الدكتوراه جميعا الاستعداد للاضراب و الوقوف امام حيل اساتذة الكلاسيك و نقابة الكناس التى تريد ان تجر الوزير الجديد لاصدار قوانين غير قانونية من جهة و جلبه نحو التجيز الغير قانونى لهم... لحسابهم....ان فتح الملفات العالقة من طرف الوزير الجديد لبد ان يكون بحضور ممثلى طلبة الدكتوراه و اعداد المطالب الاساسية و فرض قرارات اخري تخدم الدكاتراه الجدد من النظام الجديد . و نحن مستعدون اليوم قبل الغد للقيام بوقافات تحذيرية امام الجامعات و الكليات و امام الوزارة .فما ضاع حق من ورائه طالب.

[hocine101]

انت محق اخي يجب التحرك و تمثيل طلبة الدكتوراه على مستوى الوطني للحوار مع الوزير , أو ننظم احتجاج على مستوى وزراة التعليم العالي كما فعل اصحاب deua فأخذو حقهم

[المجهجه]

شوف أسيدي راك تحذر يا أيها الطالب
هزلت و بان هزالها و سامها كل مفلس

[dj101]

هذا حق طالب دكتوراء ويجب الدفاع عنه الاساتدة يريدون السيطرة علي الجامعة علي حساب حقوق الطالب من اجل غاية شخصية بحتة و كل ما يقال عن مستوي التعليم الجامعي هي اضحوكة لانهم لايثقون بانفسهم ومستواهم هم عبارة عن اشخاص يدمرون الطالب اثناء القيام اثناء تدريسهم و بعد تدريسهم كيف استاذ يبلغ من العمر ارذله اكثر من 40 سنة و اكثر من 15 سنة و هو يحضر لدكتوراء و يقول انا مستواي عالي ربي يهديهم.

[nacer_ habb]

النظام القديم : 4او 5 سنوات +2س+4سنوات= 10 سنوات او 11 سنة تكوين
النظام الجديد: 3 س+2+4=8 سنوات تكوين
يا اخوتي انا استاذ و ادرس مقياس الفيزياء تخيلو في النظام الكلاسيكي هذا المقياس يدرس في عام كامل و لا يكفي الوقت
ام حاليا فهو نفس المقياس و ندرسه في semestre , ................................
نعم هناك اساتذة عمرو مع اطروحاتهم لكن من اجل ايجاد نتائج و من اجل النشر في مجلات عالمية محكمة
اما النظام الجديد و انا ازف لكم هذا الخبر فان مسألة النشر "حلت" فيكفي الدكتور الجديد النشر في اي مجلة علمية و طنية ..............................

[brahimpop]

أساتذة الكلاسيك والدكاترة هم من باركوا على النظام الجديد ولم يقفوا في وجه الوزير لإيقاف هذه المهزلة
و بعدما نجح ابناء دكتوراه .ل.م.د وفاقت دكتوراه الكلاسيك يقفون ضدهم الآن
سبحان الله

[chercheur eco]

هذا حق طالب دكتوراء ويجب الدفاع عنه الاساتدة يريدون السيطرة علي الجامعة علي حساب حقوق الطالب من اجل غاية شخصية بحتة و كل ما يقال عن مستوي التعليم الجامعي هي اضحوكة لانهم لايثقون بانفسهم ومستواهم هم عبارة عن اشخاص يدمرون الطالب اثناء القيام اثناء تدريسهم و بعد تدريسهم كيف استاذ يبلغ من العمر ارذله اكثر من 40 سنة و اكثر من 15 سنة و هو يحضر لدكتوراء و يقول انا مستواي عالي ربي يهديهم.

السلام عليكم ورحمة الله
أولا أطلب من المشرفين عدم حذف هذه المشاركة حتى يعلم كل انسان كيف تكون لغة الحوار
أود أن أعقب على كلام هذا العضو حتى يعرف قيمة خطئه
أخي الفاضل
إذا أردت أن تدافع عن حقك فلك ذلك لكن في حدود تحترم بها نفسك باحترامك لغيرك
ولطلبة الكلاسيك أيضا حق في الدفاع عن حقوقهم
فما ذنبهم هم أيضا إن أدخلو عليهم نظاما لم يطبقو بسببه مبدأ تكافؤ الفرص
ربما تظن أن سبب بقاء بعض الباحثين مدة طويلة لإنجاز بحثم يعود إلى تقاعسهم وعدم كفاءتهم وهذا أمر خاطئ فلا القوانين ولا توفير الظروف وجدت لهم حتى تظن نفسك أنك ند لهم فاليوم أنت تبحث عن موضوع يكون ضمن قدراتك لديك كل الوسائل أو بعضها من أجل انجاز بحثك وأقلها توفر الانترنت
ذاك الباحث الذي تتكلم عنه لم يكن لديه هذه الوسائل بل ولم يتوفر له التكوين داخل الوطن
ثم تدريجيا بدأ التكوين في الداخل لكن بأي وسائل وفي أي ظروف
وقت كنت تنعم بالدفء في بيتك ولم تكن تعرف شيئا في هذه الدنيا هو كان يذوق ويلات سنوات الجمر ومتمسك بتكوينه رغم الظروف الأمنية المزرية
يا أخي أنت دخلت الجامعة ببكالوريا تحصل عليها الأغلبية على عكس من سبقك فقد ناظلوا من أجل الحصول عليها ولم تكن تتوفر لديهم لا حوليات ولا ساعات اضافية أي كونوا نفسهم بنفسهم
ثم دخلتم الجامعة فكان نظامكم ظاهر الأمر مجحفا ولكنه سرعان ما اكتشفت سهولته
فلا توجد لا نقطة اقصائية ولا اعادة للسنة بسبب عدم الحصول على 10/20 كل ما في الأمر أنه يمكن للطالب المتحصل على عدد من القروض ان يصعد الى المستوى الأعلى حتى وان كان معدله8/20 وفي الأخير الجميع في الماستر ثم بعد تأقلم هذه النخبة مع طبيعةالدراسة في الجامعة يأتي دور الانتقاء من أجل مسابقة الدكتوراه طبعا انتقاء يكون على حساب سنوات الماستر فقط
في الدكتورا ثلاث سنوات ممكن فيها تدريس ممكن لا لكن الأكيد أنه لا يوجد امتحانات على عكس جامعات غربية تفرض التدريس لمدة سنة والحصول الطالب على معدل 14/20 (عند الكلاسيك تسمى راقدة وتمونجي)( كما أن الدروس تقدمعلى شكل محاضرات الدراسات العليا أي الطالب هوالذي يقدم المحاضرة لزملائه مثلما هو معموله به بالنسبة لدروس الماجستير رغم اننا لا ننكر اختلاف المستوى فس الداخل وفس الخارج)
في حين أن طالب الكلاسيك حتى وان تحصل على معدل 15 من 20 وتحصل في أحد المقاييس على 4.75 فإنه يدخل الى الامتحان الشامل وربما حتى الاستدراكي ويبدأ في فقدان حقوقه
أصلا قضية فقدان الحقوق في نظام الكلاسيك (انت وزهرك) يمكن أن تطال متفوق الدفعة خلال الأربع السنوات فإن لم تفتح ماجستير في تخصصه (ضربه كار من الكبار) لا يستفيد من الدخول المباشر للماجستير، في نظام الكلاسيك الماجستير ليست للجميع مثل الماستر يعني من لم يتأقلم مع طبيعة التدريس في فترة الليسانس (ضروبوه زوج كيران) نأتي الى الماجستير: على الطالب الحصول على معدل 14/20 حتى يكمل تكوينه في الدكتوراه
لنعد الآن إلى ما يسمى بمذكرة الماستر هي لا تختلف عن مذكرة ليسانس كلاسيك
أما ليسانس ل أم دي فمذكرتها مجرد بحث صغير
مذكرة الماجستير في السابق لم تكن تسمى مذكرة وانما رسالة والرسالة تحتاج من 4 الى 6 سنوات
وقد حصروها مؤخرا في مذكرة لا يجب ان تقل عن 180 صفة بالطبع مع التركيز على ما هو جديد وبطريقة علمية
أما الدكتوراه فهي رسالة وتختلف مدتها باختلاف الموضوع المدروس والمعطيات المتوفرة
نأتي الآن إلى مدة التكوين: طلبة الكلاسيك مجبورين على التكوين من أجل الحصول على الدكتوراه في مدة 11 على الأقل و لا يهم عدد السنوات وانما المهم هو التكوين الجيد
طلبة أل أم دي مجبورين على التكوين في مدة 8 سنوات (لأن الجزائر محتاجة الى اطارات كما في الخارج بمعنى كل المكونين قد وظفوا ولديها نقص كبير)
عامل آخر قد يؤخر من اكمال رسالة الدكتوراه بالنسبة للكلاسيك
وهوأن أغلب الباحثين في هذا المستوى هم اساتذة يستنفذون كل وقتهم من أجل التدريس والبحث في الموضيع الحديثة فهل هذا ينقص من شأنهم
قضية أخرى
أنا من طلبة الكلاسيك ولكن في نفس الوقت من طلبة الأل أم دي
وكان لدي الحظ كي أدرس الدكتورا في كلتا النظامين لكنني في الأخير فضلت النظام الكلاسيكي أتعرفون لماذا؟
كنت أبحث دائما عن التكوين الجيد ولم يهمني سرعة التخرج
يوم دخلت للدراسة في النظام الجديد الكل كان يسألني
كيف ترى هذا النظام فأجبت ببساطة
في هذا النظام يشبه الطالب بقارورة الماء والنظام بالحنفية أما المعلومة فهي قوة تدفق المعلومات يقوم الأستاذ بفتح الحنفية وفي نهاية السنة يغلقها ولما يبحث عما في جعبة القارورة يجد أنها قد امتلأت بقليل من الماء والباقي ليس سوى فقاعات وهواء
الغريب في الأمر وجدت نفسي ضمن المتفوقين رغم قناعتي أن تكويني ليس جيدا فالمعلومات التي استفدت منها في النظام الكلاسيكي اكبر بكثير من تلك التي استفدت منها في النظام الجديد رغم انني وظفت خبرتي في التعامل مع المعلومات.
وفي الأخير من العيب ان تتراشق نخبة المجتمع بهكذا طريقة العيب ليس في النظام الكلاسيكي أو نظام الأل امدي وانما في طريقة التعامل مع المعطيات واحترام بعضنا البعض وايجاد طريقة لتطوير ذواتنا والنهوض بوطننا، الكل معني ومصلحتي تتحقق بمصلحتك ومصلحتك تتحقق بمصالح عامة المواطنين وليس بالأنانية وعدم احترام من سهر من أجل تكوينك ولا بعدم احترام زملائك أما عن اثبات من هوالأجدر فستأتي الأيام وتقوم بأبحاث أخرى ان لم يتسنى لك ذلك داخل الوطن من أجل تحقيقها فيمكنك أن تثبت ذاتك خارج الوطن حينها ترد على من ازدراك بشيء ملموس وليس بمجرد كلام وحينها سيقف الجميع لك وقفة واحترام
أما طريقتك هاته يا أخي لا تبرر سوى بدرجة الانشقاق وعدم الوعي الذي يطال تخبة المجتمع ولن يؤدي بنا هذا سوى إلى الانحطاط فهل تقبل بهاته الوضعية.

[samir mechouch]

والله يا اخي الكريم انا ايضا من طليبة النظام الكلاسيكي وانهيت للتو خلال شهر جوان الفارط تكوين الماجيستر وانا الان ان شاء الله مسجل في الدكتوراه
بخصوص كل ما قلته وكانك انت من وضع اسس النظامين
بوركت اخي الفاضل على هذا الرد

[staali]

السلام عليكم ورحمة الله
أولا أطلب من المشرفين عدم حذف هذه المشاركة حتى يعلم كل انسان كيف تكون لغة الحوار
أود أن أعقب على كلام هذا العضو حتى يعرف قيمة خطئه
أخي الفاضل
إذا أردت أن تدافع عن حقك فلك ذلك لكن في حدود تحترم بها نفسك باحترامك لغيرك
ولطلبة الكلاسيك أيضا حق في الدفاع عن حقوقهم
فما ذنبهم هم أيضا إن أدخلو عليهم نظاما لم يطبقو بسببه مبدأ تكافؤ الفرص
ربما تظن أن سبب بقاء بعض الباحثين مدة طويلة لإنجاز بحثم يعود إلى تقاعسهم وعدم كفاءتهم وهذا أمر خاطئ فلا القوانين ولا توفير الظروف وجدت لهم حتى تظن نفسك أنك ند لهم فاليوم أنت تبحث عن موضوع يكون ضمن قدراتك لديك كل الوسائل أو بعضها من أجل انجاز بحثك وأقلها توفر الانترنت
ذاك الباحث الذي تتكلم عنه لم يكن لديه هذه الوسائل بل ولم يتوفر له التكوين داخل الوطن
ثم تدريجيا بدأ التكوين في الداخل لكن بأي وسائل وفي أي ظروف
وقت كنت تنعم بالدفء في بيتك ولم تكن تعرف شيئا في هذه الدنيا هو كان يذوق ويلات سنوات الجمر ومتمسك بتكوينه رغم الظروف الأمنية المزرية
يا أخي أنت دخلت الجامعة ببكالوريا تحصل عليها الأغلبية على عكس من سبقك فقد ناظلوا من أجل الحصول عليها ولم تكن تتوفر لديهم لا حوليات ولا ساعات اضافية أي كونوا نفسهم بنفسهم
ثم دخلتم الجامعة فكان نظامكم ظاهر الأمر مجحفا ولكنه سرعان ما اكتشفت سهولته
فلا توجد لا نقطة اقصائية ولا اعادة للسنة بسبب عدم الحصول على 10/20 كل ما في الأمر أنه يمكن للطالب المتحصل على عدد من القروض ان يصعد الى المستوى الأعلى حتى وان كان معدله8/20 وفي الأخير الجميع في الماستر ثم بعد تأقلم هذه النخبة مع طبيعةالدراسة في الجامعة يأتي دور الانتقاء من أجل مسابقة الدكتوراه طبعا انتقاء يكون على حساب سنوات الماستر فقط
في الدكتورا ثلاث سنوات ممكن فيها تدريس ممكن لا لكن الأكيد أنه لا يوجد امتحانات على عكس جامعات غربية تفرض التدريس لمدة سنة والحصول الطالب على معدل 14/20 (عند الكلاسيك تسمى راقدة وتمونجي)( كما أن الدروس تقدمعلى شكل محاضرات الدراسات العليا أي الطالب هوالذي يقدم المحاضرة لزملائه مثلما هو معموله به بالنسبة لدروس الماجستير رغم اننا لا ننكر اختلاف المستوى فس الداخل وفس الخارج)
في حين أن طالب الكلاسيك حتى وان تحصل على معدل 15 من 20 وتحصل في أحد المقاييس على 4.75 فإنه يدخل الى الامتحان الشامل وربما حتى الاستدراكي ويبدأ في فقدان حقوقه
أصلا قضية فقدان الحقوق في نظام الكلاسيك (انت وزهرك) يمكن أن تطال متفوق الدفعة خلال الأربع السنوات فإن لم تفتح ماجستير في تخصصه (ضربه كار من الكبار) لا يستفيد من الدخول المباشر للماجستير، في نظام الكلاسيك الماجستير ليست للجميع مثل الماستر يعني من لم يتأقلم مع طبيعة التدريس في فترة الليسانس (ضروبوه زوج كيران) نأتي الى الماجستير: على الطالب الحصول على معدل 14/20 حتى يكمل تكوينه في الدكتوراه
لنعد الآن إلى ما يسمى بمذكرة الماستر هي لا تختلف عن مذكرة ليسانس كلاسيك
أما ليسانس ل أم دي فمذكرتها مجرد بحث صغير
مذكرة الماجستير في السابق لم تكن تسمى مذكرة وانما رسالة والرسالة تحتاج من 4 الى 6 سنوات
وقد حصروها مؤخرا في مذكرة لا يجب ان تقل عن 180 صفة بالطبع مع التركيز على ما هو جديد وبطريقة علمية
أما الدكتوراه فهي رسالة وتختلف مدتها باختلاف الموضوع المدروس والمعطيات المتوفرة
نأتي الآن إلى مدة التكوين: طلبة الكلاسيك مجبورين على التكوين من أجل الحصول على الدكتوراه في مدة 11 على الأقل و لا يهم عدد السنوات وانما المهم هو التكوين الجيد
طلبة أل أم دي مجبورين على التكوين في مدة 8 سنوات (لأن الجزائر محتاجة الى اطارات كما في الخارج بمعنى كل المكونين قد وظفوا ولديها نقص كبير)
عامل آخر قد يؤخر من اكمال رسالة الدكتوراه بالنسبة للكلاسيك
وهوأن أغلب الباحثين في هذا المستوى هم اساتذة يستنفذون كل وقتهم من أجل التدريس والبحث في الموضيع الحديثة فهل هذا ينقص من شأنهم
قضية أخرى
أنا من طلبة الكلاسيك ولكن في نفس الوقت من طلبة الأل أم دي
وكان لدي الحظ كي أدرس الدكتورا في كلتا النظامين لكنني في الأخير فضلت النظام الكلاسيكي أتعرفون لماذا؟
كنت أبحث دائما عن التكوين الجيد ولم يهمني سرعة التخرج
يوم دخلت للدراسة في النظام الجديد الكل كان يسألني
كيف ترى هذا النظام فأجبت ببساطة
في هذا النظام يشبه الطالب بقارورة الماء والنظام بالحنفية أما المعلومة فهي قوة تدفق المعلومات يقوم الأستاذ بفتح الحنفية وفي نهاية السنة يغلقها ولما يبحث عما في جعبة القارورة يجد أنها قد امتلأت بقليل من الماء والباقي ليس سوى فقاعات وهواء
الغريب في الأمر وجدت نفسي ضمن المتفوقين رغم قناعتي أن تكويني ليس جيدا فالمعلومات التي استفدت منها في النظام الكلاسيكي اكبر بكثير من تلك التي استفدت منها في النظام الجديد رغم انني وظفت خبرتي في التعامل مع المعلومات.
وفي الأخير من العيب ان تتراشق نخبة المجتمع بهكذا طريقة العيب ليس في النظام الكلاسيكي أو نظام الأل امدي وانما في طريقة التعامل مع المعطيات واحترام بعضنا البعض وايجاد طريقة لتطوير ذواتنا والنهوض بوطننا، الكل معني ومصلحتي تتحقق بمصلحتك ومصلحتك تتحقق بمصالح عامة المواطنين وليس بالأنانية وعدم احترام من سهر من أجل تكوينك ولا بعدم احترام زملائك أما عن اثبات من هوالأجدر فستأتي الأيام وتقوم بأبحاث أخرى ان لم يتسنى لك ذلك داخل الوطن من أجل تحقيقها فيمكنك أن تثبت ذاتك خارج الوطن حينها ترد على من ازدراك بشيء ملموس وليس بمجرد كلام وحينها سيقف الجميع لك وقفة واحترام
أما طريقتك هاته يا أخي لا تبرر سوى بدرجة الانشقاق وعدم الوعي الذي يطال تخبة المجتمع ولن يؤدي بنا هذا سوى إلى الانحطاط فهل تقبل بهاته الوضعية.

إن مشكلة الجزائريين خاصة والعرب عامة هو أن أول ما يفعلونهم عند وقوع المشاكل أن يقومو إلى بعضهم بالعصي فيتشاجرون ويتعادون وينسون عدوهم الحقيقي
كل واحد يرى أنه مظلوم فإذا رأيت أنكم مظلمون فخذ هذه القصة وأخبرني إن كان هذا ظلما
أنا دخلت جامعة قسنطينة معهد البيطرة على اساس اني نقرا طبيب بيطري فوجدت نفسي lmd كان بدوي اعادة البكالوريا فقالو لي لا سيكون هنالك مستقبل ماستر ودكتوراه هاذو الادارة الذين هم بالاساس اساتذة تلاعب بنا استاذ مدة ثلاث سنوات يحكم كما يشاء سرف المداخيل المخصصة لنا كما يشاء وشغلنا خدام عنده وكل هذا قد نشر في الجرائد بعد أن وقفو وقالو لن نستطيع ان نترككم تكملون الماستر
بعد ذلك أوقفو النظام يعني لا توجد الا دفعتنا ودفعة بعدها اذ حاولو المستحيل لتفريق الدفعة الثالثة وقد نجحو في ذلك
بعدها جبنا حقنا بيدينا ذهبنا الى رئيس الجامعة فقالو له انهم لم يرفضو ان يفتحو ماستر
فتح الماستر رغما عنهم بتخصصين مختلفين وعند التخرج اعطيت نفس الشهادة لتخصصين يعني كتب اننا قرانا نفس الشيء وهذا غير صحيح
اما الكارثة الكبرى فنحن الان لا نستطبع ان نعمل لا نستطيع ان نقدم على الدكتوراه لمذا؟ لاننا الوحيدين الحاملين لهذه الشهادة في الوطن الجزائري ولا توجد لا في الوظيف العمومي ولا في الجامعات فكرة عنها
لا نقبل في اي مسابقة لا عمل لا دراسة ذهبت حياتنا الدراسية مضروبة في الصفر ؟ ما رأيك؟ هذا كله من سببه كان الاساتذة يسخرون منا ويحطمون معنوياتنا بان ليس لنا مستقلا وكأنهم يتمتعون بذلك وفي النهاية ظهر ان لهم حق

[chercheur eco]

إن مشكلة الجزائريين خاصة والعرب عامة هو أن أول ما يفعلونهم عند وقوع المشاكل أن يقومو إلى بعضهم بالعصي فيتشاجرون ويتعادون وينسون عدوهم الحقيقي
كل واحد يرى أنه مظلوم فإذا رأيت أنكم مظلمون فخذ هذه القصة وأخبرني إن كان هذا ظلما
أنا دخلت جامعة قسنطينة معهد البيطرة على اساس اني نقرا طبيب بيطري فوجدت نفسي lmd كان بدوي اعادة البكالوريا فقالو لي لا سيكون هنالك مستقبل ماستر ودكتوراه هاذو الادارة الذين هم بالاساس اساتذة تلاعب بنا استاذ مدة ثلاث سنوات يحكم كما يشاء سرف المداخيل المخصصة لنا كما يشاء وشغلنا خدام عنده وكل هذا قد نشر في الجرائد بعد أن وقفو وقالو لن نستطيع ان نترككم تكملون الماستر
بعد ذلك أوقفو النظام يعني لا توجد الا دفعتنا ودفعة بعدها اذ حاولو المستحيل لتفريق الدفعة الثالثة وقد نجحو في ذلك
بعدها جبنا حقنا بيدينا ذهبنا الى رئيس الجامعة فقالو له انهم لم يرفضو ان يفتحو ماستر
فتح الماستر رغما عنهم بتخصصين مختلفين وعند التخرج اعطيت نفس الشهادة لتخصصين يعني كتب اننا قرانا نفس الشيء وهذا غير صحيح
اما الكارثة الكبرى فنحن الان لا نستطبع ان نعمل لا نستطيع ان نقدم على الدكتوراه لمذا؟ لاننا الوحيدين الحاملين لهذه الشهادة في الوطن الجزائري ولا توجد لا في الوظيف العمومي ولا في الجامعات فكرة عنها
لا نقبل في اي مسابقة لا عمل لا دراسة ذهبت حياتنا الدراسية مضروبة في الصفر ؟ ما رأيك؟ هذا كله من سببه كان الاساتذة يسخرون منا ويحطمون معنوياتنا بان ليس لنا مستقلا وكأنهم يتمتعون بذلك وفي النهاية ظهر ان لهم حق
أخي الفاضل
أود أن أصحح لك فكرتك هنا
أنا لم أقل أن أصحاب النظام الكلاسيكي أنهم وحدهم هم المظلومون وانما رددت على من ظن نفسه أنه وصل الى القمة ونحن جميعا نتجه الى الهاوية
أخي الفاضل اعلم أن الكثير من التخصصات عانت ما عانيتموه والسبب في ذلك هو "الصابوتاج المطبق من طرف الإدارة إن كنتم أقلية فلا تنتظر أن تقف بجانبكم الادارة هذا أمر مفروغ منه أنظر الى زملائك في الكلاسيك
قبل أن يظهر هذا النظام كان الطلبة يعانون من نفس المشاكل وهو عدم فتح مسابقات الماجستير لبعض التخصصات رغم وجود عدد معتبر من الطلبة أما بعد تيقن الادارة بزوال هذا النظام فبدأ "السابوطاج" بشتى أنواعه وكأن أصحاب هذا النظام ليس لديهم الحق في شيء وكأن زمنهم قد ولى، وقد قاموا بالتضييق عليهم ففتح ست مناصب هو أمر مجحف لأن الكل يعلم أن القانون يسمح بفتح كل من الماستر الماجستير والدكتوراه أل أم دي عندما يبلغ عدد المرشحين 6، الادارة يا أخي تستغل هذا القانون فإن كان عدد المرشحين كبيرا فلا تنتظر منها فتح مناصب كبيرة ( لأنها لا تستطيع استيعاب عدد كبير (باستثناء الماستر) وأي منصب زائد سيحملها عبئا) أما إذا كان عدد المرشحين قليلا (فيا فرحاتها) وهنا يأتي دور "صابوطاج" آخر وهو عدم تلاؤم التخصصات مع التخصص المفتوح وشروط أخرى كسن المترشح مثلا (ولا يهم الادارة هنا ان كان نظام أل أم دي أو كلاسيك) لأن كل تخصص ملغى يعني تعب أقل من طرف الإدارة. أما مشكلة الوظيف العمومي فهي مشكلة قديمة جديدة فحتى نظام الكلاسيك يعاني منها فليس كل التخصصات المفتوحة معروفة لدى الوظيف العمومي بل ان الوظيف العمومي لا يفرق بين تخصص وتخصص في نفس الشعبة (روينة وخلاص)
أترى يا أخي أن هنالك عدة مشاكل يشترك فيها النظامين، فهل شينفعنا الشد والجذب لحل مشاكلنا
لذا يا أخي أرى أن يتكاتف أصحاب النظامين لوضع عريضة يتفاهمون على كل صغيرة وكبيرة لأن الخاسر الوحيد هو الطالب المسكين الذي لا يملك لا مالا من اجل اكمال دراسته في الخارج ولا يملك نفوذا كي يدافع عن حقوقه ان لم نقف وقفة رجل واحد.

[chercheur eco]

والله يا اخي الكريم انا ايضا من طليبة النظام الكلاسيكي وانهيت للتو خلال شهر جوان الفارط تكوين الماجيستر وانا الان ان شاء الله مسجل في الدكتوراه
بخصوص كل ما قلته وكانك انت من وضع اسس النظامين
بوركت اخي الفاضل على هذا الرد
ما قلته يا أخري الفاضل كان سردا التجربتي كطالب في كلا النظامين، وفقك الله الى ما يحبه ويرضاه، وبوركت أنت أيضا

[yabani]

سأعطي رأيي الشخصي في النظامين باعتباري من طلبة النظامين

النظام الكلاسيكي يعتمد على إلقاء الدروس والمعلومات بطريقة أكبر من الأستاذ أما النظام الحالي الـ LMD فمنهجه يعتمد (نظريا) على الطالب الذي يجتهد ويقوم بالبحث عن المعلومة واكتسابها ومناقشتها مع الطلبة والأستاذ وعن طريق les exposés

ولكن بالله عليكم هل الطالب الجزائري ومع مستواه اللغوي المتدني (لا أقصد الجميع ولكن الأغلبية الساحقة) يقوم بهذا العمل المنوط به والواجب عمله

الطالب في النظام الكلاسيكي يدرس 32 ساعة في الأسبوع كمعدل والطالب في الـ LMD حوالي 24 ساعة ؟؟؟؟؟؟ والمشكل الأعظم أن المواد التي يدرسونها في البرنامج مكتوب مادة تدرس في النظام الكلاسيكي لمدة سنتين يدرسها طلبة الـ LMD في مدة ستة أشهر فقط

المهم لست ضد أي نظام لكن في الدكتوراه ولعمل publication dans un journal international من يتمكن من ذلك سواء للكلاسيكي أو دوكتوراه أل أم دي فهو يستحق الشهادة المعطاة له لأنها دليل تفوق على المستوى العالمي

سلام وتبقى وجهة نظر شخصية

[chercheur eco]

سأعطي رأيي الشخصي في النظامين باعتباري من طلبة النظامين

النظام الكلاسيكي يعتمد على إلقاء الدروس والمعلومات بطريقة أكبر من الأستاذ أما النظام الحالي الـ lmd فمنهجه يعتمد (نظريا) على الطالب الذي يجتهد ويقوم بالبحث عن المعلومة واكتسابها ومناقشتها مع الطلبة والأستاذ وعن طريق les exposés

ولكن بالله عليكم هل الطالب الجزائري ومع مستواه اللغوي المتدني (لا أقصد الجميع ولكن الأغلبية الساحقة) يقوم بهذا العمل المنوط به والواجب عمله

الطالب في النظام الكلاسيكي يدرس 32 ساعة في الأسبوع كمعدل والطالب في الـ lmd حوالي 24 ساعة ؟؟؟؟؟؟ والمشكل الأعظم أن المواد التي يدرسونها في البرنامج مكتوب مادة تدرس في النظام الكلاسيكي لمدة سنتين يدرسها طلبة الـ lmd في مدة ستة أشهر فقط

المهم لست ضد أي نظام لكن في الدكتوراه ولعمل publication dans un journal international من يتمكن من ذلك سواء للكلاسيكي أو دوكتوراه أل أم دي فهو يستحق الشهادة المعطاة له لأنها دليل تفوق على المستوى العالمي

سلام وتبقى وجهة نظر شخصية
هذا هوبيت القصيد فمن المفروض أن تكون الاصلاحات من أجل ترقية مستوى الطالب وتكوينه تكوينا جيدا وذلك بايجاد أساليب متطورة من أجل ترقية مستوى الطالب، لكن للأسف كل الأمور تأخذ بشكلية في الجزائر ، فعوض أن يكون الهدف الأسمى هو النهوض يقطاع التعليم العالي و البحث العلمي الذي يعتبر أساس التطور في كل المجالات ونلتحق بركب التطور
ولسنا هنا حتى نقيم نظاما على نظام أو نزكي فئة على أخرى ولكن تصحيح المسار أمر واجب والحفاظ فطاع التعليم العالي والبحث العلمي وضمان حقوق الطلبة جميعهم أمر لا بد منه ولكن يجب أن نضع نصب أعيننا مصلح الجميع فكل طالب من نظام الأل أم دي لديه أخ أو قريب في النظام الكلاسيكي وكل طالب في النظام الكلاسيكي لديه أخ أو قريب في نظام الأل أم دي.

[yabani]

هذا هوبيت القصيد فمن المفروض أن تكون الاصلاحات من أجل ترقية مستوى الطالب وتكوينه تكوينا جيدا وذلك بايجاد أساليب متطورة من أجل ترقية مستوى الطالب، لكن للأسف كل الأمور تأخذ بشكلية في الجزائر ، فعوض أن يكون الهدف الأسمى هو النهوض يقطاع التعليم العالي و البحث العلمي الذي يعتبر أساس التطور في كل المجالات ونلتحق بركب التطور
ولسنا هنا حتى نقيم نظاما على نظام أو نزكي فئة على أخرى ولكن تصحيح المسار أمر واجب والحفاظ فطاع التعليم العالي والبحث العلمي وضمان حقوق الطلبة جميعهم أمر لا بد منه ولكن يجب أن نضع نصب أعيننا مصلح الجميع فكل طالب من نظام الأل أم دي لديه أخ أو قريب في النظام الكلاسيكي وكل طالب في النظام الكلاسيكي لديه أخ أو قريب في نظام الأل أم دي.

لكن دون الإنقاص أبدا من كفاءة بعض طلبة النظام أل أم دي مثلما هو الحال لبعض طلبة الكلاسيك فالتعميم هو مشكلتنا نحن الجزائريين يا حبيبي لا نعمم كل وقدراته سواء درس نظام كلاسيكي أو LMD

فمن يتمكن من كتابة article dans un journal international يعني أنه قادر على شقاه كما يقال بالعامية لأن ذلك دليل على أن العمل المقدم ذو قيمة عالمية

شخصيا انتقلت من النظام الكلاسيكي إلى الـ LMD ههههه وإن شاء الله بعد شهادة مهندس دولة وشهادة الماستر نكملوها بدكتوراه بحول الله تعالى

وفقنا الله وإياكم

[الصديق الذهبي]

المهم لست ضد أي نظام لكن في الدكتوراه ولعمل publication dans un journal international من يتمكن من ذلك سواء للكلاسيكي أو دوكتوراه أل أم دي فهو يستحق الشهادة المعطاة له لأنها دليل تفوق على المستوى العالمي

سلام وتبقى وجهة نظر شخصية

هذا هو بيت القصيد بارك الله فيك

[رسيل بيان]

السلام عليكم ورحمة الله
أولا أطلب من المشرفين عدم حذف هذه المشاركة حتى يعلم كل انسان كيف تكون لغة الحوار
أود أن أعقب على كلام هذا العضو حتى يعرف قيمة خطئه
أخي الفاضل
إذا أردت أن تدافع عن حقك فلك ذلك لكن في حدود تحترم بها نفسك باحترامك لغيرك
ولطلبة الكلاسيك أيضا حق في الدفاع عن حقوقهم
فما ذنبهم هم أيضا إن أدخلو عليهم نظاما لم يطبقو بسببه مبدأ تكافؤ الفرص
ربما تظن أن سبب بقاء بعض الباحثين مدة طويلة لإنجاز بحثم يعود إلى تقاعسهم وعدم كفاءتهم وهذا أمر خاطئ فلا القوانين ولا توفير الظروف وجدت لهم حتى تظن نفسك أنك ند لهم فاليوم أنت تبحث عن موضوع يكون ضمن قدراتك لديك كل الوسائل أو بعضها من أجل انجاز بحثك وأقلها توفر الانترنت
ذاك الباحث الذي تتكلم عنه لم يكن لديه هذه الوسائل بل ولم يتوفر له التكوين داخل الوطن
ثم تدريجيا بدأ التكوين في الداخل لكن بأي وسائل وفي أي ظروف
وقت كنت تنعم بالدفء في بيتك ولم تكن تعرف شيئا في هذه الدنيا هو كان يذوق ويلات سنوات الجمر ومتمسك بتكوينه رغم الظروف الأمنية المزرية
يا أخي أنت دخلت الجامعة ببكالوريا تحصل عليها الأغلبية على عكس من سبقك فقد ناظلوا من أجل الحصول عليها ولم تكن تتوفر لديهم لا حوليات ولا ساعات اضافية أي كونوا نفسهم بنفسهم
ثم دخلتم الجامعة فكان نظامكم ظاهر الأمر مجحفا ولكنه سرعان ما اكتشفت سهولته
فلا توجد لا نقطة اقصائية ولا اعادة للسنة بسبب عدم الحصول على 10/20 كل ما في الأمر أنه يمكن للطالب المتحصل على عدد من القروض ان يصعد الى المستوى الأعلى حتى وان كان معدله8/20 وفي الأخير الجميع في الماستر ثم بعد تأقلم هذه النخبة مع طبيعةالدراسة في الجامعة يأتي دور الانتقاء من أجل مسابقة الدكتوراه طبعا انتقاء يكون على حساب سنوات الماستر فقط
في الدكتورا ثلاث سنوات ممكن فيها تدريس ممكن لا لكن الأكيد أنه لا يوجد امتحانات على عكس جامعات غربية تفرض التدريس لمدة سنة والحصول الطالب على معدل 14/20 (عند الكلاسيك تسمى راقدة وتمونجي)( كما أن الدروس تقدمعلى شكل محاضرات الدراسات العليا أي الطالب هوالذي يقدم المحاضرة لزملائه مثلما هو معموله به بالنسبة لدروس الماجستير رغم اننا لا ننكر اختلاف المستوى فس الداخل وفس الخارج)
في حين أن طالب الكلاسيك حتى وان تحصل على معدل 15 من 20 وتحصل في أحد المقاييس على 4.75 فإنه يدخل الى الامتحان الشامل وربما حتى الاستدراكي ويبدأ في فقدان حقوقه
أصلا قضية فقدان الحقوق في نظام الكلاسيك (انت وزهرك) يمكن أن تطال متفوق الدفعة خلال الأربع السنوات فإن لم تفتح ماجستير في تخصصه (ضربه كار من الكبار) لا يستفيد من الدخول المباشر للماجستير، في نظام الكلاسيك الماجستير ليست للجميع مثل الماستر يعني من لم يتأقلم مع طبيعة التدريس في فترة الليسانس (ضروبوه زوج كيران) نأتي الى الماجستير: على الطالب الحصول على معدل 14/20 حتى يكمل تكوينه في الدكتوراه
لنعد الآن إلى ما يسمى بمذكرة الماستر هي لا تختلف عن مذكرة ليسانس كلاسيك
أما ليسانس ل أم دي فمذكرتها مجرد بحث صغير
مذكرة الماجستير في السابق لم تكن تسمى مذكرة وانما رسالة والرسالة تحتاج من 4 الى 6 سنوات
وقد حصروها مؤخرا في مذكرة لا يجب ان تقل عن 180 صفة بالطبع مع التركيز على ما هو جديد وبطريقة علمية
أما الدكتوراه فهي رسالة وتختلف مدتها باختلاف الموضوع المدروس والمعطيات المتوفرة
نأتي الآن إلى مدة التكوين: طلبة الكلاسيك مجبورين على التكوين من أجل الحصول على الدكتوراه في مدة 11 على الأقل و لا يهم عدد السنوات وانما المهم هو التكوين الجيد
طلبة أل أم دي مجبورين على التكوين في مدة 8 سنوات (لأن الجزائر محتاجة الى اطارات كما في الخارج بمعنى كل المكونين قد وظفوا ولديها نقص كبير)
عامل آخر قد يؤخر من اكمال رسالة الدكتوراه بالنسبة للكلاسيك
وهوأن أغلب الباحثين في هذا المستوى هم اساتذة يستنفذون كل وقتهم من أجل التدريس والبحث في الموضيع الحديثة فهل هذا ينقص من شأنهم
قضية أخرى
أنا من طلبة الكلاسيك ولكن في نفس الوقت من طلبة الأل أم دي
وكان لدي الحظ كي أدرس الدكتورا في كلتا النظامين لكنني في الأخير فضلت النظام الكلاسيكي أتعرفون لماذا؟
كنت أبحث دائما عن التكوين الجيد ولم يهمني سرعة التخرج
يوم دخلت للدراسة في النظام الجديد الكل كان يسألني
كيف ترى هذا النظام فأجبت ببساطة
في هذا النظام يشبه الطالب بقارورة الماء والنظام بالحنفية أما المعلومة فهي قوة تدفق المعلومات يقوم الأستاذ بفتح الحنفية وفي نهاية السنة يغلقها ولما يبحث عما في جعبة القارورة يجد أنها قد امتلأت بقليل من الماء والباقي ليس سوى فقاعات وهواء
الغريب في الأمر وجدت نفسي ضمن المتفوقين رغم قناعتي أن تكويني ليس جيدا فالمعلومات التي استفدت منها في النظام الكلاسيكي اكبر بكثير من تلك التي استفدت منها في النظام الجديد رغم انني وظفت خبرتي في التعامل مع المعلومات.
وفي الأخير من العيب ان تتراشق نخبة المجتمع بهكذا طريقة العيب ليس في النظام الكلاسيكي أو نظام الأل امدي وانما في طريقة التعامل مع المعطيات واحترام بعضنا البعض وايجاد طريقة لتطوير ذواتنا والنهوض بوطننا، الكل معني ومصلحتي تتحقق بمصلحتك ومصلحتك تتحقق بمصالح عامة المواطنين وليس بالأنانية وعدم احترام من سهر من أجل تكوينك ولا بعدم احترام زملائك أما عن اثبات من هوالأجدر فستأتي الأيام وتقوم بأبحاث أخرى ان لم يتسنى لك ذلك داخل الوطن من أجل تحقيقها فيمكنك أن تثبت ذاتك خارج الوطن حينها ترد على من ازدراك بشيء ملموس وليس بمجرد كلام وحينها سيقف الجميع لك وقفة واحترام
أما طريقتك هاته يا أخي لا تبرر سوى بدرجة الانشقاق وعدم الوعي الذي يطال تخبة المجتمع ولن يؤدي بنا هذا سوى إلى الانحطاط فهل تقبل بهاته الوضعية.
بارك الله فيك اخي

[staali]

أخي الفاضل
أود أن أصحح لك فكرتك هنا
أنا لم أقل أن أصحاب النظام الكلاسيكي أنهم وحدهم هم المظلومون وانما رددت على من ظن نفسه أنه وصل الى القمة ونحن جميعا نتجه الى الهاوية
أخي الفاضل اعلم أن الكثير من التخصصات عانت ما عانيتموه والسبب في ذلك هو "الصابوتاج المطبق من طرف الإدارة إن كنتم أقلية فلا تنتظر أن تقف بجانبكم الادارة هذا أمر مفروغ منه أنظر الى زملائك في الكلاسيك
قبل أن يظهر هذا النظام كان الطلبة يعانون من نفس المشاكل وهو عدم فتح مسابقات الماجستير لبعض التخصصات رغم وجود عدد معتبر من الطلبة أما بعد تيقن الادارة بزوال هذا النظام فبدأ "السابوطاج" بشتى أنواعه وكأن أصحاب هذا النظام ليس لديهم الحق في شيء وكأن زمنهم قد ولى، وقد قاموا بالتضييق عليهم ففتح ست مناصب هو أمر مجحف لأن الكل يعلم أن القانون يسمح بفتح كل من الماستر الماجستير والدكتوراه أل أم دي عندما يبلغ عدد المرشحين 6، الادارة يا أخي تستغل هذا القانون فإن كان عدد المرشحين كبيرا فلا تنتظر منها فتح مناصب كبيرة ( لأنها لا تستطيع استيعاب عدد كبير (باستثناء الماستر) وأي منصب زائد سيحملها عبئا) أما إذا كان عدد المرشحين قليلا (فيا فرحاتها) وهنا يأتي دور "صابوطاج" آخر وهو عدم تلاؤم التخصصات مع التخصص المفتوح وشروط أخرى كسن المترشح مثلا (ولا يهم الادارة هنا ان كان نظام أل أم دي أو كلاسيك) لأن كل تخصص ملغى يعني تعب أقل من طرف الإدارة. أما مشكلة الوظيف العمومي فهي مشكلة قديمة جديدة فحتى نظام الكلاسيك يعاني منها فليس كل التخصصات المفتوحة معروفة لدى الوظيف العمومي بل ان الوظيف العمومي لا يفرق بين تخصص وتخصص في نفس الشعبة (روينة وخلاص)
أترى يا أخي أن هنالك عدة مشاكل يشترك فيها النظامين، فهل شينفعنا الشد والجذب لحل مشاكلنا
لذا يا أخي أرى أن يتكاتف أصحاب النظامين لوضع عريضة يتفاهمون على كل صغيرة وكبيرة لأن الخاسر الوحيد هو الطالب المسكين الذي لا يملك لا مالا من اجل اكمال دراسته في الخارج ولا يملك نفوذا كي يدافع عن حقوقه ان لم نقف وقفة رجل واحد.



والله انا لست ضذ اي نظام لان المهم والاهم الفائدة العامة وان يرتفع مستوى الطالب الجزائري حتى نطمئن على مستقبل الجزائر حتى لو كنت انا وغيري ضحية فلا مانع لدي ان تكون تضحيتي بداية لنجاح الاخرين ولا اضن وانا اوافقك في تضافر الجهود حتى يكون للطالب الجزائري حق في تقرير مصيره كي لا يبقى ضحية مؤامرات الادارات الجامعية التي يترسخ همها في اخذ اكبر وقت من الراحة اقل وقت من العمل واوفر حصة من المال انا اشجع الجميع على تكوين اتحاد للطلبة لا يقوم على اطر سياسية كما هو الحال بالنسبة للاتحادات القائمة وانما همه الوحيد هو تحصيل حقةق الطلبة وفضح التقصير الحاصل في الجامعات