said27330
2013-10-04, 16:22
يروج هذه ألأيام اٍعادة بعث ألاٍضرابات لمطالبة وزارة التربية بمطالب فضفاضة قديمة جديدة من طرف عميد المساعدين التربويين فرطاقي الذي لم نرى منه اٍلا الخيبة بعد 45 لقاء مع وزارة التربية صاحب حلم التصنيف 10 بينما كان ألآخرون يطالبون بما هو أكثر
هذا الذي ضيع ولا يزال في فرص كانت تبدوا جيدة وفي صالح مساعدي التربية والذي رهن مستقبل مساعدي التربية لصالح نقابة أسلاك التدريس مثله مثل حمزة واسطي الذي لا يمل ولا يكل في الدوران حول حلقة مفرغة باٍتباعه لنقابة المدراء والمفتشين التي تغازل مساعدي التربية السذج منهم في العلن وتكن لهم الحقد والكراهية في السر
وحتى نتمكن من معرفة مذا دار وأدير في مفاوضات وزارة التربية مع هذه النقابات حول القانون الخاص لا بد من دراسة النتائج
فاٍذا عدنا اٍلى القانون الخاص بعمال التربية الصادر في 2008 والذي اٍشترك في صياغته ألاٍتحاد العام للعمال الجزائريين
ـ نجده يتميز بمنع المساعد التربوي من الترقية اٍلى منصب مستشار تربوي المنصب الوحيد ألأوحد الذي كان يسمح للترقية فيه وهو منصب يتشابه ويتحد مع المنصب ألأصلي
هذا المنع يتنافى وقانون الوظيف العمومي الذي يلزم ويؤكد أحقية كل موظف في الترقية
وحتى نعرف من هو المستفيد من هذا المنع بالتأكيد هم أسلاك التدريس باٍعتبار أنها ستلتهم كل أنواع الترقيات
بما فيه منصب مستشار تربوي كانوا يشاركونهم فيه على مضض
غير أن هذا المنع أحرج وزارة التربية والوظيف العمومي معا أخلاقيا وقانونيا
وكان لزاما على وزارة التربية اٍعادة النظر في القانون
ولأن اٍنتهازية النقابات كانت كبيرة جدا اٍستغلت سذاجة مساعدي التربية بتبني مطالبهم بما يسمح لهم في التفاوض من أجلهم لتمرير مطالب أخرى أثناء التفاوض تكون أكبر وأكثر اٍستقطاب لمجموع النقابات وأسرة أسلاك التدريس بالخصوص مع اٍعادة تدوير وتحريف وتسطيح لمشكلة المساعد التربوي في الترقية والتصنيف
مع ألاٍبقاء على منعه من الترقية اٍلى منصب مستشار تربوي اٍلى حــــــــــــــــــيــــــــــــن
فقد كان القانون المعدل أكثر اٍجحافا وتحقيرا من سابقه لأنه كرس النظرة الدونية للمساعد التربوي بتسطيحه وتمديده للفترة التي يجب أن يقضيها المساعد للترقية
أرادت النقابات قبل الوزارة أن يكون هذا مسلكنا الملغم
يعلم الجميع أن ضحايا هذا المنع من مساعدي التربية كثر ممن يحوزون على أقدمية معتبرة حتى المدمجون كمشرفي التربية
ويعلم الجميع أن المستفيد ألأكبر هم أسلاك التدريس
أما المساعد التربوي فسيبقى يناضل من أجل منصب مشرف تربوي بعدما كان يناضل من أجل منصب مستشار تربوي
وهذا بفعل كيد وخدعة نقابات أسلاك التدريس
وبسبب سذاجة مساعدي التربية واٍنتهازية بعظهم التي رهنت مستقبل اٍخوانا لهم في يد نقابات جشعة واٍنتهازية
لطالما حذرت من اٍنتهازية النقابتين وكيديتها
والغريب أن نفس ألأسماء التي أعطت الفرصة لهؤلاء ألاٍنتهازيين لا تزال تغرد كلما أعطي لها الضوء ألأخضر لذلك لتقوية صفوف النقابتان واٍكتساب حق التمثيل التفاوضي مع وزير التربية الجديد للحصول على مكاسب أخرى تخدم أسلاك التدريس وحدهم مع زيادة تحقير المساعد التربوي أكثر اٍن أمكن ذلك
فقد كانت ولا تزال نتائج مفاوضاتهم مع وزارة التربية خير مثال بحيث لم نرى غير
تكريس النظرة الدونية تجاه مساعدي التربية
تحييد أصحاب الشهادات من ألاٍدماج المباشر في التصنيف الموازي لتصنيف أسلاك التدريس
منع أصحاب الديا من ألاٍدماج بأقل من 10 سنوات خبرة مهنية
منع أصحاب السنة ثالثة ثانوي أصحاب الخبرة التي تفوق 20 سنة من ألاٍدماج المباشر مع حرمانهم من حقوقهم ومكتسباتهم السابقة
والمضحك المبكي أننا في ألاٍيام القادمة سيلتحق من له شهادة الديا بصفر خبرة مهنية لتأطير مساعدي التربية من أصحاب الخبرة وأصحاب الشهادات الجامعية
هذه أبرز نتائج مفاوضات النقابات مع الوزارة للقانون المعدل أو قانون التعسف الوظيفي لأسلاك التربية كما يحلوا للبعض قوله بمباركة نقابات الهف والخديعة
نقابات المدراء والمفتشين وأسلاك التدريس باٍختلافها فهي لا ترى في المساعد التربوي غير ذلك ألأبله الساذج الذي لا يعمل شئ
هذا الذي ضيع ولا يزال في فرص كانت تبدوا جيدة وفي صالح مساعدي التربية والذي رهن مستقبل مساعدي التربية لصالح نقابة أسلاك التدريس مثله مثل حمزة واسطي الذي لا يمل ولا يكل في الدوران حول حلقة مفرغة باٍتباعه لنقابة المدراء والمفتشين التي تغازل مساعدي التربية السذج منهم في العلن وتكن لهم الحقد والكراهية في السر
وحتى نتمكن من معرفة مذا دار وأدير في مفاوضات وزارة التربية مع هذه النقابات حول القانون الخاص لا بد من دراسة النتائج
فاٍذا عدنا اٍلى القانون الخاص بعمال التربية الصادر في 2008 والذي اٍشترك في صياغته ألاٍتحاد العام للعمال الجزائريين
ـ نجده يتميز بمنع المساعد التربوي من الترقية اٍلى منصب مستشار تربوي المنصب الوحيد ألأوحد الذي كان يسمح للترقية فيه وهو منصب يتشابه ويتحد مع المنصب ألأصلي
هذا المنع يتنافى وقانون الوظيف العمومي الذي يلزم ويؤكد أحقية كل موظف في الترقية
وحتى نعرف من هو المستفيد من هذا المنع بالتأكيد هم أسلاك التدريس باٍعتبار أنها ستلتهم كل أنواع الترقيات
بما فيه منصب مستشار تربوي كانوا يشاركونهم فيه على مضض
غير أن هذا المنع أحرج وزارة التربية والوظيف العمومي معا أخلاقيا وقانونيا
وكان لزاما على وزارة التربية اٍعادة النظر في القانون
ولأن اٍنتهازية النقابات كانت كبيرة جدا اٍستغلت سذاجة مساعدي التربية بتبني مطالبهم بما يسمح لهم في التفاوض من أجلهم لتمرير مطالب أخرى أثناء التفاوض تكون أكبر وأكثر اٍستقطاب لمجموع النقابات وأسرة أسلاك التدريس بالخصوص مع اٍعادة تدوير وتحريف وتسطيح لمشكلة المساعد التربوي في الترقية والتصنيف
مع ألاٍبقاء على منعه من الترقية اٍلى منصب مستشار تربوي اٍلى حــــــــــــــــــيــــــــــــن
فقد كان القانون المعدل أكثر اٍجحافا وتحقيرا من سابقه لأنه كرس النظرة الدونية للمساعد التربوي بتسطيحه وتمديده للفترة التي يجب أن يقضيها المساعد للترقية
أرادت النقابات قبل الوزارة أن يكون هذا مسلكنا الملغم
يعلم الجميع أن ضحايا هذا المنع من مساعدي التربية كثر ممن يحوزون على أقدمية معتبرة حتى المدمجون كمشرفي التربية
ويعلم الجميع أن المستفيد ألأكبر هم أسلاك التدريس
أما المساعد التربوي فسيبقى يناضل من أجل منصب مشرف تربوي بعدما كان يناضل من أجل منصب مستشار تربوي
وهذا بفعل كيد وخدعة نقابات أسلاك التدريس
وبسبب سذاجة مساعدي التربية واٍنتهازية بعظهم التي رهنت مستقبل اٍخوانا لهم في يد نقابات جشعة واٍنتهازية
لطالما حذرت من اٍنتهازية النقابتين وكيديتها
والغريب أن نفس ألأسماء التي أعطت الفرصة لهؤلاء ألاٍنتهازيين لا تزال تغرد كلما أعطي لها الضوء ألأخضر لذلك لتقوية صفوف النقابتان واٍكتساب حق التمثيل التفاوضي مع وزير التربية الجديد للحصول على مكاسب أخرى تخدم أسلاك التدريس وحدهم مع زيادة تحقير المساعد التربوي أكثر اٍن أمكن ذلك
فقد كانت ولا تزال نتائج مفاوضاتهم مع وزارة التربية خير مثال بحيث لم نرى غير
تكريس النظرة الدونية تجاه مساعدي التربية
تحييد أصحاب الشهادات من ألاٍدماج المباشر في التصنيف الموازي لتصنيف أسلاك التدريس
منع أصحاب الديا من ألاٍدماج بأقل من 10 سنوات خبرة مهنية
منع أصحاب السنة ثالثة ثانوي أصحاب الخبرة التي تفوق 20 سنة من ألاٍدماج المباشر مع حرمانهم من حقوقهم ومكتسباتهم السابقة
والمضحك المبكي أننا في ألاٍيام القادمة سيلتحق من له شهادة الديا بصفر خبرة مهنية لتأطير مساعدي التربية من أصحاب الخبرة وأصحاب الشهادات الجامعية
هذه أبرز نتائج مفاوضات النقابات مع الوزارة للقانون المعدل أو قانون التعسف الوظيفي لأسلاك التربية كما يحلوا للبعض قوله بمباركة نقابات الهف والخديعة
نقابات المدراء والمفتشين وأسلاك التدريس باٍختلافها فهي لا ترى في المساعد التربوي غير ذلك ألأبله الساذج الذي لا يعمل شئ