تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل تقبلها ام تردها...؟


ابومحمد
2009-06-07, 07:09
السلام عليكم
كم من مرة اقف وتطرق ابواب بما يسمى عندنا المزية

مع العلم ان الامر من حقي ولابد ان يتم هذا العمل او الشغل او القضية

هل تفرح بما تحقق وفعلت ام تغضب

وماذا لو كان العكس انت في مصدر القوة هل تتركها لوجه الله وواجبك يفرض عليك العمل

ام ينتابك هذا الشعور الغريب عملت فيه مزية

ان لم تصادفك هذه الحالة في حياتك

كيف تعبر وشعورك........ وردة فعلك ؟؟وكيف تفهمها انت.

le fugitif
2009-06-07, 08:05
دير في واحد مزية عندما لايكون الذي تفعله حق من حقوقه فهذا واجبك تجاهه انما تكون ان لم يكن له حق في ذلك فهذا جيد ويدخل في باب فعل الخير وتقديم معروف للغير
الحقيقة اننا ناخذ حقوقنا استعطافا اما في الغرب فالناس تاخذ حقها استحقاقا


http://www.vip70.com/smiles/data/s1.gif

الصديق عثمان
2009-06-07, 09:27
إذا كان واجب فلا نسميه مزية وإذا كان في غيره نسميه معروف ، ودير الخير وانساه ..... وأما إذا كنت تنتظرها من آخر فهذا طبيعي إذا كان يستحق مساعدتك ويسر بها <مول التاج ويحتاج> ........ سلام رائد

ابومحمد
2009-06-07, 10:55
دير في واحد مزية عندما لايكون الذي تفعله حق من حقوقه فهذا واجبك تجاهه انما تكون ان لم يكن له حق في ذلك فهذا جيد ويدخل في باب فعل الخير وتقديم معروف للغير
الحقيقة اننا ناخذ حقوقنا استعطافا اما في الغرب فالناس تاخذ حقها استحقاقا


http://www.vip70.com/smiles/data/s1.gif

اخي الهارب شكرا لمرورك وعلى صراحتك

ابومحمد
2009-06-07, 11:06
إذا كان واجب فلا نسميه مزية وإذا كان في غيره نسميه معروف ، ودير الخير وانساه ..... وأما إذا كنت تنتظرها من آخر فهذا طبيعي إذا كان يستحق مساعدتك ويسر بها <مول التاج ويحتاج> ........ سلام رائد

وعليكم السلام اخي عثمان

نعم مول التاج لازم يحتاج طال الدهر ام قصر

سعيد بمرورك

حويشي2008
2009-07-02, 13:15
بارك الله فيك اخي

prophetlover
2009-07-02, 13:42
من كان في حاجة اخيه كان الله في حاجته

الوليـد
2009-07-02, 14:08
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :

العمل يكون مقابل أجرة ، وهذا يكون لأي شخص كان ، تعرفه أو لا تعرفه.

المعروف (المزيّة) يكون بدون مقابل ،و هذا يختلف من شخص إلى آخر حسب علاقتك معه.

فالأخير تختلف فيه النّوايا ، كأن تنتظر معروفا مقابل معروف ، أو لوجه الله ، أو تعبيرا عن امتنان.......إلخ.

و الناس لبعضها ، فكما تُسديِ معروفا لغيرك ، أنت أيضا ستكون في وضع حيث تحتاج أن يُسدىَ إليك المعروف.

كما ذكر الأخ الصديق عثمان. مول التّاج و يحتاج