زوجة ثانية او حور عين

[مشكلتي]

فقط اريد تفريغ ما في قلبي
بعد قرائتي لموضوع حور عين وكيف ان واحدة منهن دعت على زوجة في الدنيا بقول قاتلك الله بما معنى ان زوجك دخيل عندك وسيأتي الينا لا ادري هذا مازادني الا حزنا على حزن بعد ان اطلعت على عدة تفاسير لمعنى الايات الكريمات التي يذكر فيها المولى عز وجل نعيم الجنة بما فيها من حور عين زاد خزني صراحة انا اعلم ان الله قد شرع للرجل 4 نساء وانا مؤمنة بهذا الشيء لكني لم اختبره ولا اظنني اقوى على ذلك بل لا استطيع احتماله فانا بشر وامرأة الله غالب
احب زوجي حبا كبيرا لو طلب عينيا نمدهملوا لا يهمني شيء في هذه الدنيا سوى ان اعيش مرتاحة البال لا اريد مالا لا يعد ولا يحصى او جاها او او او حتى نعيم الجنة لم افكر فيه يوما سوى انني احاول ان اكون مسلمة مطبقة اجاهد نفسي على الدنيا ومافيها
اتعجب لماذا الرجال يهمهم من الجنة سوى شهوات حور عين ؟ صدقا لا انكر انني اريد ان اكون لزوجي انا فقط في الدنيا والاخرة وانا اطمع في هذا طمعا شديدا لكن قبل هذا وما هو الاهم طمعي هو رؤية وجه ربي الكريم الذي عشنا وتربينا في عبادة الواحد الاحد ونحن لا نراه صدقا انا اخجل في ذكر نعيم الجنة قبل نعيم رؤية خالق السماوات والعيش بالقرب من ارحم الراحمين اكتب موضوعي وعيناي تدمعان
يا ترى هل اكون مذنبة اذا دعوت الله ان يثبت حبي في قلب زوجي وان اكون انا فقط زوجته وحبيبته ؟هل اكون انانية لكني لا اطلب شيئا غير هذا ستقولون لي في الجنة ينزع الله الغيرة والحسد الخ لكني اريد ان اكون انا وزوجي في الجنة ولا اريد ان تكون لي شريكات هذا طبعا بعد دخول الجنة رزقني الله واياكم لقاء وجهه الكريم
انا في حيرة من امري هل انا استبق الامور ام غيرة من حديث الكثيرين عن حور عين ادت الى هذا؟

[Some1]

لست انانية
و الله اعلم
انا اذا تزوجت بامراة صالحة لن اطمع في الحور
على كل حال لا اعلم حكم الشرع في هذا المهم دخول الجنة انت و زوجك و من بعدها لكل حدث حديث هههه

[نورسين.داية]

حتى في الجنة و لحقتوها بالمشاكل و الغيرة .......؟؟

يعني أنتي تركتي نساء الدنيا و تفكرين في نساء الجنة هذا إذا دخلتماها أصلا ....................؟

سبحان الله ...............هذا شيئ في علم الغيب .....لما اتعب نفسي و أفكر في أمور لم تحدث بعد .....

و لي إقتراح .....أنتي تاني لما تدخلي للجنة إدا كتب الله عز وجل ....إبحثي لكي عن زوج أفضل منه ......و السلام

[العهد الرائع]

نظن بلي في حياة الاخرة ربي ينزع لكل اهل الجنة كل الاحاسيس المزعجة من قلبهم
يعني حتى الغيرة تولي متحسيش بيها و الله اعلم

[لمعة السيف]

وعليكم السلام
هذه وسوسة الشيطان وليس(فقط )...
وقد تجرك ما لايحمد عقباه فاحذاري ..اخواتي
فالمسلم ينقاد لكلام الله ورسوله ولا يعترض فهذا من عمل اهل الالحاد هم من نجدهم يقزمون الشرع
ويتعمقون فيه ويضعون أسئلة بغية صرف الناس عن هذا الدين..(ضعف الوازع الديني) فمن لا تكون محبة الله في قلبه
ولا محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
قال صلى الله عليه وسلم }ثلاثٌ من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان _ وذكر منهن _
أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله..
واذا وقع المرؤ حب الله ورسوله في قلبه هان ولان عليه كل شئ فلا يجب ان نخوض في هذه الامور
وكأننا نتهم الله سبحانه ونعترض على ما جاء به والعياذ بالله نحن لسنا افضل
من امهات المؤمنين رضي الله عنهن هل اعترضن هل قلن شئ في شرع الله
؟وكان صلى الله عليه وسلم قلبه معلق بقلب عائشة رضي الله عنها
ولكنه كان متزوج بؤمهات المؤمنين وهن يعلمن هذا هل صدر منهن هذا الذي قلت ؟
المسلم ليس أناني يحب لاخيه ما يحب لنفسه والذي تحب زوجها لا تحبه
حب انانية مقيتا تسلطيا بل تحبه حبا إيمانيا بالدرجة الاولى تحب له كما تحب
لنفسها الخير والهناء وان كان على حساب غيرتها وسعادتها ان ترضيه·وقال صلى الله عليه وسلم :
" إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحفظت فرجها ، وأطاعت زوجها ؟ قيل لها :
ادخلي الجنة من أي الأبواب شئت " رواه الحاكم وصححه الألباني. قال ابن كثير رحمه الله تعالى :
(( فالصالحات )) أي : من النساء . (( قانتات ))، أي : مطيعات لأزواجهن . (( حافظات للغيب ))
أي : تحفظ زوجها في غيبته فى نفسها وماله . (( بما حفظ الله )) أي : المحفوظ من حفظ الله .
منحوسش نفهم ونتعمق في امور محرمة بل هذا ما اريده نعيم الآخرة وما خلقنا الله الا هذا ..
.لذي لم يرد نص بتحليله أو تحريمه ، وهو الذي قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلم :
<< ما أحل الله فهو الحلال ، وما حرم فهو الحرام عند الاختلاط والفساد وكثرة الزنا الدين يسر
لا عسر لكي تتجنب البشرية عذابا كعذاب قوم لوط او امراض او كوارث او
غضب رب العالمين هناك حل {{ فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى ..}}
ولكن سبحانه رحيم بالمرأةوراعى ايضا حياتها حيث يقول {{ فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة }}
فهذا شرع الله لا اعتراض عليه قال الله تعالى : {{ فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ،
فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة او ما ملكت أيمانكم ..}} فمن انتن حتى تعترضن عن كلام الله ؟
فإن المسلمة لا يمكن لها باي حال من الاحوال أن تحملها الغيرة على اعتراض
ما قضى الله به من جواز المؤمن في الجنة بما شاء الله من الحور العين، ولا يمكنها
أن تدعو الله بحرمان الزوجها من الحور العين، ولتثق المسلمة أن الجنة ليس فيها
أي مكدرولا احزان ولا غيرة ، فلن تلقى اشمئزازاً من وجود أزواج أخريات لزوجها في الجنة،
ولن يكون هناك ما يضايقها ويزعجها.والتكن راضية مرضية بما كتبه الله لها ..ودعكن من تلك الوساوس ..

[سمرجان]

السلام عليكم ربي يخليك لزوجك ويخليه ليك ياااااااااااااااااااارب كم هو مفرح ان ترى الزوجانن يحب احدهما الاخر بهذا القدر والله انا متفهمة احساسك بصح شوفي اختي في الجنة ان شاء الله -وربي يجعلنا واياكم من اهلها -ماتكونش هذه الافكار وهذه الاحاسيس ونوصيك حاجة الغيرة الزائدة سبب المشاكل فاذا زاد الشيء عن حده انقلب الى ضده ونحن ديننا دين الوسطية ................اعانكِ الله

[بنت الرّحّل]

27ذي القعدة 1434 من الهجرة النبوية
صدقيني أختي أني ضحكت كثيرا عند قراءتك لمشكلتك لقد قلت : يا و لحقوا حتى حور العين بالغيرة !!!
سبحان الله ! والله استغربت مشكلتك على قول المصري : هو انت نكدية ولا إيه !!!:o
أنا آسفة جدا
يا أختي تغارين من بنات جنسك مقبولة لكن من تغارين من شيء لا تعرفينه ولا تعرفين كيف تكونين فيه أنت ولا تعرفين ما نهايتك في الأخير ...
هذا شيء لا يخطر على البال
عموما يا أختي أنت لا تعرفين نعيم الجنة وتظنين أنك تدخلين الجنة بما يوجد في قلبك وفي عقلك الآن ...!
ألا تذكرين قول الله تعالى : ((ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين))
قال العلامة السعدي في التفسير : ( ويخلق الله لهم من الكرامة ما به يحصل لكل واحد منهم الغبطة والسرور، ويرى أنه لا فوق ما هو فيه من النعيم نعيم. فبهذا يأمنون من التحاسد والتباغض، لأنه قد فقدت أسبابه.)

هذه آية واحدة كافية بأن تنامي وأنت قريرة العين وإلا المكان الذي يسمى جنة لو كان فيه منغصة واحدة فقط واحدة فقط لما سمي بالجنة
يا أختي هذا وعد الله !
فاطمئني و أنت اضمني فقط أن تدخلي الجنة وبعد ذلك كل شيء سهل !
والحق أنا أشعر بالغيرة منك خاصة بتفاؤلك الجم بدخول الجنة : جعلني الله وإياك وزوجك وأهل المنتدى من أهل الجنة

وعندي ملاحظة : على مقولتك بأن الرجال لا يهمهم من الجنة سوى الشهوات!!!!!
لا أعرف من أين أتيت بهذا الحكم على الرجال !
لكن يبدو أن مفهومك للجنة وللموت ولحور العين مفهوم ساذج جدا عليك يا أختي أن تتعلمي هذه الأمور فهي تدخل في عقيدة المسلم ,
والمسلم الذي لا يعرف الجنة ولا يثق برب الجنة لا شك أنه غافل ومفرط بل كيف له أن يسعى إليها وهو لا يعرفها!
وكيف له أن يفر من النار وهو لا يعرفها!
والذي خلق الجنة وجعل حور العين جزاء للرجال ليس هم الرجال بل الله سبحانه
ثم إذا كان تمني الرجل حور العين شهوة فحبك لزوجك ماذا يسمى ؟ وحب زوجك لك ماذا يسمى ؟
أنت أنانية جدا وتسمحين لنفسك ما لا تسمحين لغيرك
أتمنى منك أن تدركي أن لغيرة الإنسان حدودا لا بد أن لا يتجاوزها حتى يقول كلاما له لوازم باطلة و خطيرة جدا فكما أنك تشائين أن تكوني مع زوجك في الجنة فلكل ما يشتهي منها فلماذا تصادرين أحلام الآخرين بل وتقدحين فيها أيضا ؟؟؟
مع أن مشكلتك تبدو صغيرة جدا وبريئة لكني لا أراها كذلك وإن استمريت بهذا التفكير فلا أخالك تنجين من مصائد الشيطان أبدا التي توردك النار فاحذري !
فعليك بالتعوذ بالله من الشيطان وبدل التفكير فيما سيكون في الجنة فكري أولا أن تعملي لها وأول العمل أن تتعرفي على ربك وعلى دينك وأن تعملي العمل الصالح ومن العمل الصالح أن تجتهدي أن تكوني ممن يقولون : (سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا ) وأن تطهري قلبك
وبمناسبة دعائك ادعي الله بما شئت على أن لا تعتدي فيه
وهناك حديث عن أم حبيبة رضى الله عنها قالت: اللهم متعني بزوجي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبأبي أبي سفيان وبأخي معاوية
فقال لها رسول الله: (( إنك سألت الله تعالى لآجال مضروبة وآثار موطوءة وأرزاق مقسومة لا يُعجل شيء منها قبل حله ولا يؤخر منها يوما بعد حله، ولو سألت الله تعالى أن يعافيك من عذاب في النار وعذاب في القبر لكان خيرا لك))
هذا هو توجيه النبي صلى الله عليه وسلم لما سمع دعاء أم حبيبة و أنا بدوري أقوله لك
أخيـــــــــــــــــــرا : أسأل الله أن يديم المحبة بينكما في الدنيا أما الآخرة فلا أضمنها لك
يا شيخة هول الموت وعذاب القبر على قول الإمام الشافعي ينسي ليلة العرس

أتمنى لك التوفيق وأرجو ألا تغضبي مني
دعواتك لي

[عبد الله 22]

السلام عليكم إن شاء الله ستكوني مع زوجك وجميع المسلمين في الجنة

[amine9mm]

ربي يهديك اصبحتم تنتقذون الله في نعيمه في الدنيا فانتقلتم الى الجنة
بؤس لكن بؤس

[عبييير]

صراحة لـأول مرة نسمع بهذه الغيرة

أختي الكريمة الله يرزقك أنت وزوجك الجنة وجميع المسلمين والمسلمات

[محمد جديدي التبسي]

ليس المرة الأولى التي أقف على موضوع كهذا ورأيت مقطع منتشر لامرأة تتصل بشيخ من شيوخ الفضائيات تسأله ذات السؤال وكانت اجابته لا تخرج عما قاله الأعضاء الكرام

انزعي هاته الأفكار من رأسك وكوني لزوجك كما يريد الله ورسوله
يبدو أنك متزوجة حديثا ولم تذوق بعد هموم ومشاكل الزواج وليس لديك الوعي الكافي والخبرة في الحياة
أما أمر الشهوة الذي تنتقدين فيه الرجال فيشترك فيه الرجل والمرأة ولا يوجد رجل تكفيه امرأة واحدة وان ادّعى ذلك
كما أن الزوجةالصالحة اذا كانت مع زوجها في الجنة تكون له أفضل بأضعاف من الحور العين
لذلك لا تبتأسي والحقيقة يصعب علي أن أقتنع بوجود امرأة في واقعنا تجعل الرجل لا يلتفت لغيرها
العمل فقط والانشغال بالبيت والهموم والأمور المادية هي العائق الوحيد أمام الرجال لكي لا يعددوا والله أعلم
جمعك الله بزوجك في جنات الفردوس ومعكما اثنتان من الحور العين قولي آمين :)

[oumhana]

حيرتيني.جبتيلي الضحك.خلخلتينيجبتلي الدوخة هاذو كل و مزال صار راكي تخممي على النسا و الغيره و أمور الدنيا وقيلات معندك حتي مشكل والله غير انت هايله ملا راجلك مسكين كفاه راكي دايرتلو؟هذا مزلنا فالدنيا وراكي تسقسي على لهيه ؟ عمري مخممت هكذا نخمم في كل وقت فالموت بصح عمري مخممت هكذا نقول ربي يثبتني إن شاء الله نموت مستورره نموت نصلي بصح jamais خممت على راجلي مع من يكون الله يسهل عليه. انت وقيل متعرفيش سورة عبس و تولى الآيه لتقول باسم الله الرحمان الرحيم : " فَإِذَا جَاءَتِ الصَّاخَّةُ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ" لحقتي حتى لحور لعين تغيري منهم والله يعطيك الصحة.زعما كاين نسا تخمم هكذا bravo مقواهم الرجا مساكن

[ريم الوداع]

حتى في الجنة و لحقتوها بالمشاكل و الغيرة .......؟؟

يعني أنتي تركتي نساء الدنيا و تفكرين في نساء الجنة هذا إذا دخلتماها أصلا ....................؟

سبحان الله ...............هذا شيئ في علم الغيب .....لما اتعب نفسي و أفكر في أمور لم تحدث بعد .....

و لي إقتراح .....أنتي تاني لما تدخلي للجنة إدا كتب الله عز وجل ....إبحثي لكي عن زوج أفضل منه ......و السلام

حنونه ولله غير عندك الحقققققققق في كل كلم قلتيه مام ادا تاني حاب يتزوج في دنياااا عادي جداااا فايده برك كفاه تستطيع واحده فينا تخالي رجلها يشوف غير هيااااااا برك ومام ادا تزوج يندم على ليوم الي فكر فيه مش بمشاكل مي باهتمام وموده ورحمه تاع زوجه الي تخاف على راجلها

نتمناااااااا ان نجنمع كلنااااااااااا في جنة لله

[صالح القسنطيني]

الأفضل لك أن تبكي على ذنوبك و تقصيرك في العبادة

و ما أدراك أنك تكونين من أهل الجنة حتى تغارين من حور العين

ما أنت فيه سبيل من سبل الشيطان ليفسد عليك قلبك

فإياك أن تلجي ذلك السبيل

ثم ما هو سبب ما أنت فيه؟!
الجواب إفراطك في الشهوة لا في حب زوجك

و لنكن صريحين شيئا ما فأنت لا تغارين على زوجك غيرة حب بل غيرة شهوة

و إلا ففي الحياة الدنيا فزوجك يحب أمه و يحب نساء كثيرات من أهله

فلما لا تغارين من ذلك الحب

ستقيلين لأنه لا يقضي شهوته منهن

و سنقول لك إذا عقلك قرن بالشهوة و قلبك علق بها
و قلب معلق بالشهوة من أتعس القلوب


المهم الشيطان فتح لك بابا ليفسد قلبك

و يلهيك عن العبادة

فكأنك ضمنت الجنة حتى صار من حالك الغيرة من الحور

فلما لا تخافين الثانية نار جهنم و قد تكونين عياذا بالله من أهلها


و كذلك أقول لك قري عينا ففي الجنة لا توجد غيرة أبدا

[الجزائرية 1995]

نحب نطمنك أختي أن الله ينزع الغيرة والكرهروالحسد من قلوب أهل الجنة ويارب نكونوا منهم

متخافيش مش راح تغيري أبدا بل تقولين له أنها حور عين انظر ما أجملها

راني صاااااااااادقة معااااااااك

[naamane3]

شوفي يا بنت الناس خلى كل شيئ في وقته
و عيشي حاضرك بدون التفكير في المستقبل
لأن كثرة التفكير في الماضي والمستقبل
يفسدان الحاضر واذا فسد الحاضر فسد كل شيئ
فقط اعملي صالحا وقولي آمنت بالله
ثم استغفري الله وعيشي حياتك عادي

[imi02i]

ليس الأمر كما ترين. فضعف الوازع الديني في ذاتك هو من يجعلك تقولين مثل هاته الأمور.
الدين لا يعتمد على العاطفة بقدر مايعتمد على النقل قبل العقل، فهناك أحاديث وآيات ثابتة لابد من تداركها وفهمها
ربنا سبحانه وتعالى صور لنا النار وأهوالها وحال أهلهاوصور لنا الجنة ونعيمها وحال أهلها، ولم يذكر أبدا أن نساء الجنة يغرن على أزوجاهن من حوريات الجنةأو شيئا من هذا القبيل. تذكري قوله تعالى ( لايسمعون فيها لغوا ولا تأثيما إلا قيلا سلاما سلاما).
تفكري في خلق الله ولا تفكري في الصد والإعراض عن ماخلق الله. ولو أنك تستبقين الأحداث كثيرا. فلا أحد منا يعلم أين يكون مأواه.
يكفي أن تصوني عرضك وعرض زوجك وتحافظي على دينك وتسعي كل السعي للظفر بدار النعيم، ودعي عنك كل هاته الترهات والأساطير فسوء معتقدك سيؤدي بك إلى مالا تحمد عقباه.
إستغفري ربك وأعرضي عن قولك
أسأل الله أن يجعلك ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

[صالح القسنطيني]

و أقول لك كذلك

أننا نبعث حفاة عراة غرلا أي من غير ختان

فالله يبعثنا و نحشر جميعا بلا ملابس

فهلا تغارين أيضا أن يرى زوجك عاريا

أم أن الأمر يومئذ أعظم من ذلك

و أين ستكون غيرتك و غيرة زوجك و سنبعث بلا ملابس و الكل ينظر إلى بعضه بعضا نساءا و رجالا

[طيبة نفس]

هل اكون مذنبة اذا دعوت الله ان يثبت حبي في قلب زوجي وان اكون انا فقط زوجته وحبيبته ؟ في هذا في نطري لست مذنبة لان تلك غريزة فينا نحن بنات حواء ان كنت كما قلت حقا تحبين زوجك ساعديه على طاعة الله سيحبك اكثر مما تتخيلين. في الجنة ان شاء الله ينزع ربي ما في قلوبنا من غل صدقيني ليس عيبا ان تحب امراة زوجها كما تحبين زوجك بالعكس هذا تؤجر عليه ان عرفت كيف تستغله ادام الله المحبة بينكما وجعلكما قرة عين لبعضكما

[تصفية وتربية]

رُوَيْدَكُمْ!
أرى أن الجميع لجأ إلى مُهاجمة الأخت واستعمل الشدّة في مُخاطبتها وما هكذا تُورَد الإبل!
يبدو أن الأغلبية نسيت أو تناست أن المُتكلّمة امرأة ونسيَت جِبِلّة المرأة العاطفية، فالمرأة ناقصة عقل، وعاطفتها تسبق عقلها، فرُويدكم!
الأخت ليست الوحيدة التي تُفكّر بهذه الطريقة، كثيراتٌ هنّ اللواتي يُفكّرن مثلها، قولي هذا لا يعني أنّي أوافقهن لكن يجب أن تُؤخذ الأمور برويّة أكثر. فالأخت لبّس عليها الشيطان.
الأخت الكريمة صاحبة المُشكلة: فلتعلمي -رحمني الله وإيّاكِ- أن حبّكِ لزوجكِ وغيرتكِ عليه أمر طبيعي بل وشيء محمود إن كان في الإطار السّليم، وقد يتحول ذلك إلى شيء مذموم إن أنتِ دخلتِ في أمور غيبية أو خُضتِ فيما لم يخض فيه سلفكِ من الصّالِحات، ولتعلمي أنّ الله ما خلق شيئًا إلاّ لحِكمة لا يعلمها إلاّ هو -جلّ في عُلاه-، فقولكِ هذا يُؤدّي بكِ إلى الطعن في حِكمة الله.
الأخت الكريمة: عليكِ أولاً أن تسعي لأمر واحد وأن تضعيه نُصب عينيكِ وهو مرضاة الله، فبها تدخلين الجنّة -إن شاء الله- آمنة مُطمئنة، وحينها ستكونين أفضل وأعلى درجة من الحُور العين لأنكِ دخلتِ الجنّة بطاعتكِ وصومكِ وصلاتكِ وسعيكِ لمرضاةِ الله، فدُخولكِ الجنّة أتى جزاءً لما قدمتِ، فليس هيّن أن تتركي ملذات الدُنيا ابتغاء نعيم الآخرة. فإنّ في الجنّة ما لا عينٌ رأت ولا أُذن سمعت ولا خطر على قلبِ بشـر.
فيا أختي استعيذي بالله من الشيطان فهذا مدخل من مداخله عليكِ فصدّي عليه الباب، تعلّمي العلم الشرّعي فبالعلم تُزال عنكِ الغشاوة وتصفو نفسكِ وتسمُو والتزمي شرع الله ودعي عنكِ هذه الوساوس. وتيقني أن نعيم الجنّة أكبر من كلّ هذه السفاسف، فلا تباغض ولا تحاسد ولا غيرة هناك، فترّفعي -رفعكِ الله- واسألي الله الثبات .. وإن كنتِ تُحبّين زوجكِ -كما تقولين- فأعينيه على الطاعة وخُذي بيده وكوني له سببًا في دُخوله الجنّة .. الجنّة سلعة الله وسلعة الله غاليـة وثمنها باهض.
دعي عنكِ هذه الأفكار وكوني من الصالحات القانتات الحافظات للغيب بما حفِظ الله.
والله الموفق

[النجمة القطبية]

ضحكنى موضوعك اختى ههههه
كيف يكون هذا تفكيرك اختى فى الجنة تتغير الكثير من الامور والله سبحانه وتعالى يطهر القلوب
يعني دخلتى للجنة وراكي تفكري فى الحور العين :1:
انا شخصيا احب القراءة عن الحور العين ونعيم الجنة بصفة عامة وازيدك من الشعر بيت اصواتهن رائعة يغنين ويتدللن ويتغنجن ويا سلام على جمالهن ههههه باش تزيدي تغيري ==امزح == اقرئي وتعلمي منهن كيف تكوني مطيعة لزوجك وخليك من الغيرة نساء الدنيا اجمل هناك اللى يدخلو الجنة طبعا :o
يا حبيبتي لماذا تركزين على زوجك متبعاتو حتى فى الجنة ههههه شوفي انت ما لكي من نعيم
يا اختى ندخلو برك ما يهم لا حوريات لا والوا مرحبا بهن حنا دخلنا وراكي تفكري :1:
اما حكاية انهم يقولو قاتلك الله وو هذيك لما يكون الزوج صالح والزوجة لا تحسن معاملته مش للزوجة الصالحة
سمعت مرة بما معناه ان حورية الجنة تكتب على نحرها انت زوجي وانا زوجك ولن ارضى عنك بديلا ولا تفكر فى زوجاته الاخريات الخ وحورية الدنيا كل همها ان تكون الوحيدة فى حياته وتنكد عليه ههههههههه الله غالب نحن نساء الدنيا الاروع غيااارات :1::1:
ملاحظة علاه تمدي عينيك ههه خلي عينيك نعمة تحتاجيهم علابالي تعبير بليغ برك ربي يباركلك فى زوجك هو يخليلو عينيه وانتى يخليلك عينيك :)

[حمزه أبو مريم]

وعليكم السلام
هذه وسوسة الشيطان وليس(فقط )...
وقد تجرك ما لايحمد عقباه فاحذاري ..اخواتي
فالمسلم ينقاد لكلام الله ورسوله ولا يعترض فهذا من عمل اهل الالحاد هم من نجدهم يقزمون الشرع
ويتعمقون فيه ويضعون أسئلة بغية صرف الناس عن هذا الدين..(ضعف الوازع الديني) فمن لا تكون محبة الله في قلبه
ولا محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
قال صلى الله عليه وسلم }ثلاثٌ من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان _ وذكر منهن _
أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله..
واذا وقع المرؤ حب الله ورسوله في قلبه هان ولان عليه كل شئ فلا يجب ان نخوض في هذه الامور
وكأننا نتهم الله سبحانه ونعترض على ما جاء به والعياذ بالله نحن لسنا افضل
من امهات المؤمنين رضي الله عنهن هل اعترضن هل قلن شئ في شرع الله
؟وكان صلى الله عليه وسلم قلبه معلق بقلب عائشة رضي الله عنها
ولكنه كان متزوج بؤمهات المؤمنين وهن يعلمن هذا هل صدر منهن هذا الذي قلت ؟
المسلم ليس أناني يحب لاخيه ما يحب لنفسه والذي تحب زوجها لا تحبه
حب انانية مقيتا تسلطيا بل تحبه حبا إيمانيا بالدرجة الاولى تحب له كما تحب
لنفسها الخير والهناء وان كان على حساب غيرتها وسعادتها ان ترضيه·وقال صلى الله عليه وسلم :
" إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحفظت فرجها ، وأطاعت زوجها ؟ قيل لها :
ادخلي الجنة من أي الأبواب شئت " رواه الحاكم وصححه الألباني. قال ابن كثير رحمه الله تعالى :
(( فالصالحات )) أي : من النساء . (( قانتات ))، أي : مطيعات لأزواجهن . (( حافظات للغيب ))
أي : تحفظ زوجها في غيبته فى نفسها وماله . (( بما حفظ الله )) أي : المحفوظ من حفظ الله .
منحوسش نفهم ونتعمق في امور محرمة بل هذا ما اريده نعيم الآخرة وما خلقنا الله الا هذا ..
.لذي لم يرد نص بتحليله أو تحريمه ، وهو الذي قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلم :
<< ما أحل الله فهو الحلال ، وما حرم فهو الحرام عند الاختلاط والفساد وكثرة الزنا الدين يسر
لا عسر لكي تتجنب البشرية عذابا كعذاب قوم لوط او امراض او كوارث او
غضب رب العالمين هناك حل {{ فأنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى ..}}
ولكن سبحانه رحيم بالمرأةوراعى ايضا حياتها حيث يقول {{ فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة }}
فهذا شرع الله لا اعتراض عليه قال الله تعالى : {{ فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ،
فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة او ما ملكت أيمانكم ..}} فمن انتن حتى تعترضن عن كلام الله ؟
فإن المسلمة لا يمكن لها باي حال من الاحوال أن تحملها الغيرة على اعتراض
ما قضى الله به من جواز المؤمن في الجنة بما شاء الله من الحور العين، ولا يمكنها
أن تدعو الله بحرمان الزوجها من الحور العين، ولتثق المسلمة أن الجنة ليس فيها
أي مكدرولا احزان ولا غيرة ، فلن تلقى اشمئزازاً من وجود أزواج أخريات لزوجها في الجنة،
ولن يكون هناك ما يضايقها ويزعجها.والتكن راضية مرضية بما كتبه الله لها ..ودعكن من تلك الوساوس ..





27ذي القعدة 1434 من الهجرة النبوية
صدقيني أختي أني ضحكت كثيرا عند قراءتك لمشكلتك لقد قلت : يا و لحقوا حتى حور العين بالغيرة !!!
سبحان الله ! والله استغربت مشكلتك على قول المصري : هو انت نكدية ولا إيه !!!:o
أنا آسفة جدا
يا أختي تغارين من بنات جنسك مقبولة لكن من تغارين من شيء لا تعرفينه ولا تعرفين كيف تكونين فيه أنت ولا تعرفين ما نهايتك في الأخير ...
هذا شيء لا يخطر على البال
عموما يا أختي أنت لا تعرفين نعيم الجنة وتظنين أنك تدخلين الجنة بما يوجد في قلبك وفي عقلك الآن ...!
ألا تذكرين قول الله تعالى : ((ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين))
قال العلامة السعدي في التفسير : ( ويخلق الله لهم من الكرامة ما به يحصل لكل واحد منهم الغبطة والسرور، ويرى أنه لا فوق ما هو فيه من النعيم نعيم. فبهذا يأمنون من التحاسد والتباغض، لأنه قد فقدت أسبابه.)

هذه آية واحدة كافية بأن تنامي وأنت قريرة العين وإلا المكان الذي يسمى جنة لو كان فيه منغصة واحدة فقط واحدة فقط لما سمي بالجنة
يا أختي هذا وعد الله !
فاطمئني و أنت اضمني فقط أن تدخلي الجنة وبعد ذلك كل شيء سهل !
والحق أنا أشعر بالغيرة منك خاصة بتفاؤلك الجم بدخول الجنة : جعلني الله وإياك وزوجك وأهل المنتدى من أهل الجنة

وعندي ملاحظة : على مقولتك بأن الرجال لا يهمهم من الجنة سوى الشهوات!!!!!
لا أعرف من أين أتيت بهذا الحكم على الرجال !
لكن يبدو أن مفهومك للجنة وللموت ولحور العين مفهوم ساذج جدا عليك يا أختي أن تتعلمي هذه الأمور فهي تدخل في عقيدة المسلم ,
والمسلم الذي لا يعرف الجنة ولا يثق برب الجنة لا شك أنه غافل ومفرط بل كيف له أن يسعى إليها وهو لا يعرفها!
وكيف له أن يفر من النار وهو لا يعرفها!
والذي خلق الجنة وجعل حور العين جزاء للرجال ليس هم الرجال بل الله سبحانه
ثم إذا كان تمني الرجل حور العين شهوة فحبك لزوجك ماذا يسمى ؟ وحب زوجك لك ماذا يسمى ؟
أنت أنانية جدا وتسمحين لنفسك ما لا تسمحين لغيرك
أتمنى منك أن تدركي أن لغيرة الإنسان حدودا لا بد أن لا يتجاوزها حتى يقول كلاما له لوازم باطلة و خطيرة جدا فكما أنك تشائين أن تكوني مع زوجك في الجنة فلكل ما يشتهي منها فلماذا تصادرين أحلام الآخرين بل وتقدحين فيها أيضا ؟؟؟
مع أن مشكلتك تبدو صغيرة جدا وبريئة لكني لا أراها كذلك وإن استمريت بهذا التفكير فلا أخالك تنجين من مصائد الشيطان أبدا التي توردك النار فاحذري !
فعليك بالتعوذ بالله من الشيطان وبدل التفكير فيما سيكون في الجنة فكري أولا أن تعملي لها وأول العمل أن تتعرفي على ربك وعلى دينك وأن تعملي العمل الصالح ومن العمل الصالح أن تجتهدي أن تكوني ممن يقولون : (سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا ) وأن تطهري قلبك
وبمناسبة دعائك ادعي الله بما شئت على أن لا تعتدي فيه
وهناك حديث عن أم حبيبة رضى الله عنها قالت: اللهم متعني بزوجي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبأبي أبي سفيان وبأخي معاوية
فقال لها رسول الله: (( إنك سألت الله تعالى لآجال مضروبة وآثار موطوءة وأرزاق مقسومة لا يُعجل شيء منها قبل حله ولا يؤخر منها يوما بعد حله، ولو سألت الله تعالى أن يعافيك من عذاب في النار وعذاب في القبر لكان خيرا لك))
هذا هو توجيه النبي صلى الله عليه وسلم لما سمع دعاء أم حبيبة و أنا بدوري أقوله لك
أخيـــــــــــــــــــرا : أسأل الله أن يديم المحبة بينكما في الدنيا أما الآخرة فلا أضمنها لك
يا شيخة هول الموت وعذاب القبر على قول الإمام الشافعي ينسي ليلة العرس

أتمنى لك التوفيق وأرجو ألا تغضبي مني
دعواتك لي


بارك الله فيكما كثّر الله من أمثالكما (أحسبكما والله حسيبكما)

[لقرع بوكريشة]

فقط اريد تفريغ ما في قلبي
بعد قرائتي لموضوع حور عين وكيف ان واحدة منهن دعت على زوجة في الدنيا بقول قاتلك الله بما معنى ان زوجك دخيل عندك وسيأتي الينا لا ادري هذا مازادني الا حزنا على حزن بعد ان اطلعت على عدة تفاسير لمعنى الايات الكريمات التي يذكر فيها المولى عز وجل نعيم الجنة بما فيها من حور عين زاد خزني صراحة انا اعلم ان الله قد شرع للرجل 4 نساء وانا مؤمنة بهذا الشيء لكني لم اختبره ولا اظنني اقوى على ذلك بل لا استطيع احتماله فانا بشر وامرأة الله غالب
احب زوجي حبا كبيرا لو طلب عينيا نمدهملوا لا يهمني شيء في هذه الدنيا سوى ان اعيش مرتاحة البال لا اريد مالا لا يعد ولا يحصى او جاها او او او حتى نعيم الجنة لم افكر فيه يوما سوى انني احاول ان اكون مسلمة مطبقة اجاهد نفسي على الدنيا ومافيها
اتعجب لماذا الرجال يهمهم من الجنة سوى شهوات حور عين ؟ صدقا لا انكر انني اريد ان اكون لزوجي انا فقط في الدنيا والاخرة وانا اطمع في هذا طمعا شديدا لكن قبل هذا وما هو الاهم طمعي هو رؤية وجه ربي الكريم الذي عشنا وتربينا في عبادة الواحد الاحد ونحن لا نراه صدقا انا اخجل في ذكر نعيم الجنة قبل نعيم رؤية خالق السماوات والعيش بالقرب من ارحم الراحمين اكتب موضوعي وعيناي تدمعان
يا ترى هل اكون مذنبة اذا دعوت الله ان يثبت حبي في قلب زوجي وان اكون انا فقط زوجته وحبيبته ؟هل اكون انانية لكني لا اطلب شيئا غير هذا ستقولون لي في الجنة ينزع الله الغيرة والحسد الخ لكني اريد ان اكون انا وزوجي في الجنة ولا اريد ان تكون لي شريكات هذا طبعا بعد دخول الجنة رزقني الله واياكم لقاء وجهه الكريم
انا في حيرة من امري هل انا استبق الامور ام غيرة من حديث الكثيرين عن حور عين ادت الى هذا؟


بصراحة ايتها الاخت....توجست خوفا مما تكتبين وتفكرين ........... وتقولين انك مسلمة........!!!!

هل انت تعين ما تكتبين...؟؟؟؟ ام انك تهذين....؟؟؟

كيف بتساءلاتك تقارنين بقصد او بغير قصد بين نساء الدنيا وانت منهم...واللآئي يحملن ويتصفن بالاخطاء التي لاتعد ولاتحصى..تجعلينهن محل مقارنة مع الحور العين.....؟؟؟؟ ام انا لم افهم القصد؟؟؟؟؟ ارجعي لكتابتك والمشار لها بالاحمر........وهل بلغ تصورك منتهاه وكماله حتى تقدري نعيم الجنة ومنها الحور العين....؟؟؟؟ يا اخت حور العين يتنزهن عن كل العيوب....وانت موضوعك هذا مليان غيرة وحسد وميل مفرط.....!! يا اخت هل انت وصلت للمثالية تصرفا ومعاملة وصدقا وخدمة وسكنا لزوجك في الدنيا حتى تخوضين في موضوع الحور العين......!!.وهو من متاع الجنة التي فيها مالا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.....وتتعجبين كيف ان الرجال لا يهمهم سوى شهوات حور العين........!!.وهل هاته الرغبة والشهوة لها مقابل على وجه الارض.....!!.وهل حققت انت نهم زوجك انت الان...ادبا وحلما ورحابة صدر...وعفة..ومقدرة وخدمة ..وتعاملا..وووووووووو حتى تتساءلين عن مدى شوقه للحور العين........؟؟؟
ايتها الاخت :

لما ذكر تعالى حال أهل النار، عطف على ذكر أهل الجنة وأنهم في جنات وعيون. وقوله: { ادخلوها بسلام} أي سالمين من الآفات مسلم عليكم، { آمنين} أي من كل خوف وفزع، ولا تخشوا من إخراج ولا انقطاع ولا فناء. وقوله: { ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين} . عن أبي أمامة قال: لا يدخل الجنة مؤمن حتى ينزع اللّه ما في صدره من غل

اما قولك : او حتى نعيم الجنة لم افكر فيه يوما ......لم اعرف هذا الاحاء وما القصد منه الا ان اقول لا اله الا الله محمد رسول الله.............. ساتابع ردود الاعضاء ربما هو قصور فهم مني................................شكرا

[محفوظ البسكري]

حتى في الجنة و لحقتوها بالمشاكل و الغيرة .......؟؟

يعني أنتي تركتي نساء الدنيا و تفكرين في نساء الجنة هذا إذا دخلتماها أصلا ....................؟

سبحان الله ...............هذا شيئ في علم الغيب .....لما اتعب نفسي و أفكر في أمور لم تحدث بعد .....

و لي إقتراح .....أنتي تاني لما تدخلي للجنة إدا كتب الله عز وجل ....إبحثي لكي عن زوج أفضل منه ......و السلام

أحسنت

احسن رد

[أمّ عبد الودود]

حقيقة كنت متعبة جدا
لكن موضوعك أختي ارغمني على الكتابة
وذكرتني بقصة أخبرني بها أخي
قال اتصلت احدى النساء بالشيخ العدوي على ما أظن
وكان زوجها قد توفي حديثا
فقالت له
ياشيخ كيف يدعون لزوجي ويقولون
اللهم ابدله زوجا خيرا من زوجه
ألا يشعرون بالحالة التي أنا عليها الآن ؟؟
على كل حال يا أختي
لا تفكري بهذه الطريقة ابدا ربما قد توصلك لامور ليست من عقيدتنا
لا تفكري بالأمور الغيبية فلا طاقة لنا لمعرفة حقيقتها
وكيف يكون حالنا إلا بما أخبرنا به الكتاب والسنة
لا تنظري للموضوع بهذه السلبية
فسبحان الله لا يقارن نعيم الجنة مهما كان نوعه بما ترينه أو تشعرين به الآن
هذا نعمة وثواب من الله لعباده الذي صبروا واتقوا فلا تنظري إليه ابدا على أنه شهوة
أو ما شابه ذلك

[AMINA.Z]

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!

[بيت النّسيم]

رُوَيْدَكُمْ!
أرى أن الجميع لجأ إلى مُهاجمة الأخت واستعمل الشدّة في مُخاطبتها وما هكذا تُورَد الإبل!
يبدو أن الأغلبية نسيت أو تناست أن المُتكلّمة امرأة ونسيَت جِبِلّة المرأة العاطفية، فالمرأة ناقصة عقل، وعاطفتها تسبق عقلها، فرُويدكم!
الأخت ليست الوحيدة التي تُفكّر بهذه الطريقة، كثيراتٌ هنّ اللواتي يُفكّرن مثلها، قولي هذا لا يعني أنّي أوافقهن لكن يجب أن تُؤخذ الأمور بورية أكثر. فالأخت لبّس عليها الشيطان.
الأخت الكريمة صاحبة المُشكلة: فلتعلمي -رحمني الله وإيّاكِ- أن حبّكِ لزوجكِ وغيرتكِ عليه أمر طبيعي بل وشيء محمود إن كان في الإطار السّليم، وقد يتحول ذلك إلى شيء مذموم إن أنتِ دخلتِ في أمور غيبية أو خُضتِ فيما لم يخض فيه سلفكِ من الصّالِحات، ولتعلمي أنّ الله ما خلق شيئًا إلاّ لحِكمة لا يعلمها إلاّ هو -جلّ في عُلاه-، فقولكِ هذا يُؤدّي بكِ إلى الطعن في حِكمة الله.
الأخت الكريمة: عليكِ أولاً أن تسعي لأمر واحد وأن تضعيه نُصب عينيكِ وهو مرضاة الله، فبها تدخلين الجنّة -إن شاء الله- آمنة مُطمئنة، وحينها ستكونين أفضل وأعلى درجة من الحُور العين لأنكِ دخلتِ الجنّة بطاعتكِ وصيامكِ وصلاتكِ وسعيكِ لمرضاةِ الله، فليس هيّن أن تركي ملذات الدُنيا ابتغاء نعيم الآخرة. فإنّ في الجنّة ما لا عينٌ رأت ولا أُذن سمعت ولا خطر على قلبِ بشـر.
فيا أختي استعيذي بالله من الشيطان فهذا مدخل من مداخله عليكِ فصدّي عليه الباب، تعلّمي العلم الشرّعي فبالعلم تُزال عنكِ الغشاوة وتصفو نفسكِ وتسمُو والتزمي شرع الله ودعي عنكِ هذه الوساوس. وتيقني أن نعيم الجنّة أكبر من كلّ هذه السفاسف، فلا تباغض ولا تحاسد ولا غيرة هناك، فترّفعي -رفعكِ الله- واسألي الله الثبات .. وإن كنتِ تُحبّين زوجكِ -كما تقولين- فأعينيه على الطاعة وخُذي بيده وكوني له سببًا في دُخوله الجنّة .. الجنّة سلعة الله وسلعة الله غاليـة وثمنها باهض.
دعي عنكِ هذه الأفكار وكوني من الصالحات القانتات الحافظات للغيب بما حفِظ الله.
والله الموفق




السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هكذا يكون الرّد ,, بوركت أختي الغالية
على أدبك في الرّد و على توضيحك للأمور
حقّا بالعلم الشّرعي تُزال غشاوة كبيرة عن القلب

[محمد جديدي التبسي]

و أقول لك كذلك

أننا نبعث حفاة عراة غرلا أي من غير ختان

فالله يبعثنا و نحشر جميعا بلا ملابس

فهلا تغارين أيضا أن يرى زوجك عاريا

أم أن الأمر يومئذ أعظم من ذلك

و أين ستكون غيرتك و غيرة زوجك و سنبعث بلا ملابس و الكل ينظر إلى بعضه بعضا نساءا و رجالا

أراك جانبت الصواب أخي الكريم وبالغت وقسوت في ردك الأول وهنا أيضا
ولا أظنك تجهل ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها لما ذكر الحديث
أهوال ذلك اليوم أعظم من أن ينتبه أحد لأحد فذاك يوم تشخص فيه الأبصار نجانا الله وإياكم من أهواله

[مومي23]

و ما العيب في دعوتك
هذا من حقك

[مواطنة جزائرية]

لاحول و لا قوة الا بالله

[صالح القسنطيني]

أراك جانبت الصواب أخي الكريم وبالغت وقسوت في ردك الأول وهنا أيضا
ولا أظنك تجهل ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها لما ذكر الحديث
أهوال ذلك اليوم أعظم من أن ينتبه أحد لأحد فذاك يوم تشخص فيه الأبصار نجانا الله وإياكم من أهواله

و هذا الذي قصدته

فإذا صدقت بأن الأمر في العرصات أعظم


و جب عليها التصديق بأن الله ينزع من قلوب نساء الجنة الغيرة

فلما نصدق الأولى و ترتاب قلوبنا في الثانية

المهم الواجب تقديم النصيحة لها للتسليم لحكم الله و ما حكم به لأهل الجنة

و لا نفتح لها هذا الباب فيجرها لما لا يحمد

[نايفز55]

نقولك علاه رجال يهم من جنة غير حور العين لان عقلهم الله غالب صغيرة وهذك هو حدود تفكيرهم همهم غير نساء وسلام.

اما غيرتك على زوجك هيا فطرة في المراة وشيئ عادي مراة تغار على رجلها وان شاء الله يجمعكم في الجنة ان شاء الله وين راهم مشكل

مهم اخدمي عليها في دنيا.

[سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى~]

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركــــــــاته
لمن يقول أن النساء أكثر أهل النار ولمن تغار من حور العين
مقطع أكثر من رائع لفضيلة الشيخ محمود المصري بارك الله فيه
http://safeshare.tv/w/ztbJQuoJWg