Dj BoBo
2013-09-21, 23:53
http://www5.0zz0.com/2010/10/02/11/525208400.gif
http://up.djelfa.info/uploads/13466271102.png
http://im14.gulfup.com/FtIe3.png
تزامنا مع عدم تنظيم مسابقة توظيف الاساتذة و المعلمين هذه السنة في ولاية الوادي
سجلت المصالح الوصية بقطاع التربية أكثر من 200 قسم ابتدائي بدون معلم، على مستوى الولاية،
فإذا كان بعض التلاميذ من المحظوظين قد ظفروا بمعلم، فإن تلاميذ آخرين ينتظرون معلما لحد الساعة.
وبينت التقارير الوصية دائما بأن المناطق النائية هي الأكثر تضررا فيما يتعلق بنقص التأطير،
حيث تقوم تلك المدارس يوميا بمراسلة المديرية بخصوص نقص المعلمين، وعدم انطلاق الدراسة
بالكثير من الأفواج الدراسية، بسبب غياب ونقص المعلمين، إضافة إلى الاحتجاجات الكثيرة،
مثل غلق أبواب الثانويات في بلدية العقلة وغيرها، لعدم تمكن أبنائهم من إعادة السنة،
ما خلق تذمرا واستياء كبيرا أيضا بين الأولياء الذين عبّروا عن سخطهم الشديد من قرارات المديرية
والحلول الترقيعية، متسائلين أين الوالي، وأين المجلس الشعبي الولائي، وأين جموع المنتخبين
والتلاميذ يطردون من الدراسة، على الرغم من تعليمات الوزارة التي تؤكد دوما على ضرورة
إعادة السنة للتلاميذ، إلا أن مشكل الاكتظاظ في ولاية الوادي، وعدم توفر المناصب المالية،
يجبر المديرية على عدم الموافقة بالإعادة، مع العلم أنه في السنوات السابقة تم اتخاذ إجراءات
بتشكيل أقسام خاصة للتلاميذ المعيدين.
__ المصدر يومية الشروق __ (http://www.echoroukonline.com/ara/articles/178706.html)
http://up.djelfa.info/uploads/13466271102.png
http://im14.gulfup.com/FtIe3.png
تزامنا مع عدم تنظيم مسابقة توظيف الاساتذة و المعلمين هذه السنة في ولاية الوادي
سجلت المصالح الوصية بقطاع التربية أكثر من 200 قسم ابتدائي بدون معلم، على مستوى الولاية،
فإذا كان بعض التلاميذ من المحظوظين قد ظفروا بمعلم، فإن تلاميذ آخرين ينتظرون معلما لحد الساعة.
وبينت التقارير الوصية دائما بأن المناطق النائية هي الأكثر تضررا فيما يتعلق بنقص التأطير،
حيث تقوم تلك المدارس يوميا بمراسلة المديرية بخصوص نقص المعلمين، وعدم انطلاق الدراسة
بالكثير من الأفواج الدراسية، بسبب غياب ونقص المعلمين، إضافة إلى الاحتجاجات الكثيرة،
مثل غلق أبواب الثانويات في بلدية العقلة وغيرها، لعدم تمكن أبنائهم من إعادة السنة،
ما خلق تذمرا واستياء كبيرا أيضا بين الأولياء الذين عبّروا عن سخطهم الشديد من قرارات المديرية
والحلول الترقيعية، متسائلين أين الوالي، وأين المجلس الشعبي الولائي، وأين جموع المنتخبين
والتلاميذ يطردون من الدراسة، على الرغم من تعليمات الوزارة التي تؤكد دوما على ضرورة
إعادة السنة للتلاميذ، إلا أن مشكل الاكتظاظ في ولاية الوادي، وعدم توفر المناصب المالية،
يجبر المديرية على عدم الموافقة بالإعادة، مع العلم أنه في السنوات السابقة تم اتخاذ إجراءات
بتشكيل أقسام خاصة للتلاميذ المعيدين.
__ المصدر يومية الشروق __ (http://www.echoroukonline.com/ara/articles/178706.html)