المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ساعدوني في ادب


mus007
2013-09-20, 18:58
خصني تعبير كتابي حول التسامح والسلم

maria allahoum
2013-09-20, 19:36
لق الله الانسان ، ثم أسكنه فسيح الجنان ، لكن ، وبوسوسة الشيطان ، عصى الانسان، لكن الله لانه أرحم الراحمين ، أعطى أول وأجمل مثال عن التسامح ، فغفر لأبينا ادم وأمنا حواء عيانهم ، وأنزلهم الأرض وجعل التسامح أساس حياتهم.
ان التسامح أن لا تجعل اماضي أساس الحكم على الناس ، وأن تقابل من أساء لك بابتسامة عريضة تذيب بها كل الجليد ، التسامح ان تفتح قلبك ، وتبتعد عن الغضب والغليان ، أن تقابل كارهك بحب ، ومنتقدك بصدر رحب . فعلى مر العصور ، وباختلاف الأنبياء ، جعل الله لجميع رسالاته نفس العنوان ، انه "الحنيفة السمحاء "، كدليل على التسامح والتواصل والمحبة .فرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومع أهل المكة الذين ناصبوه العدء ، ووقتلوا وعذبوا أصحابه ، وفي يوم فتح مكة وهو في موضع القوة سامحهم وقال "ذهبوا فأنتم الطلقاء "، فبني على أساس التسامح أمة لم يشهد التاريخ مثلها . لكن وبعد وفاته ، وبتلاشي هذا الخلق تدريجيا ، أصبحت هته الأمة كالمريض الذي لا يريد شرب الدواء ، رغم أنه يعلم وماهو أين يجده ، ان ها الدواء هو التسامح والعفو عند المقدرة ، وهذا لا يعني الرضى بالباطل، والسكوت عن الحق، فهنا يصبح التسامح خوفا وضعفا ،وليس خلقا حميدا . وقد قال الفيلسوف فوليتر ":" ماهو التسامح ؟ انه نتيجة متلازمة لكينونتنا البشرية ، اننا جميعا من نتاج الضعف ، كلنا هشون وميالون للخطأ ، لذى دعونا نسامح بعضنا البعض ونتسامح مع جنون بعضنا البعض بشكل متبادل "، ولأن اليونانيين والرومان عرفوا معنا مثل هته المقولات وعملوا بها ، بنو أعظم الحضارات على مر العصور ، فلنجعل الجميع هته المقولة من أسس حياته ، وسنجني ثمارا يستفيد بها الفرد قبل المجتمع .
ان التسامح كان وسيبقى أساس بناء المجتمعات ورقيها ، فعلى أساس التسامح منح الانسان فرصة أخرى ، فيجب عليه التمسك بها وجعلها أساس حياته .

ان شاء الله يفيدك أخي

بلقيس الهدى
2013-09-21, 08:35
خــلق الله الانسان ، ثم أسكنه فسيح الجنان ، لكن ، وبوسوسة الشيطان ، عصى الانسان، لكن الله لانه أرحم الراحمين ، أعطى أول وأجمل مثال عن التسامح ، فغفر لأبينا ادم وأمنا حواء عيانهم ، وأنزلهم الأرض وجعل التسامح أساس حياتهم.
ان التسامح أن لا تجعل الــماضي أساس الحكم على الناس ، وأن تقابل من أساء لك بابتسامة عريضة تذيب بها كل الجليد ، التسامح ان تفتح قلبك ، وتبتعد عن الغضب والغليان ، أن تقابل كارهك بحب ، ومنتقدك بصدر رحب . فعلى مر العصور ، وباختلاف الأنبياء ، جعل الله لجميع رسالاته نفس العنوان ، انه "الحنيفة السمحاء "، كدليل على التسامح والتواصل والمحبة .فرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومع أهل المكة الذين ناصبوه العداء ، ووقتلوا وعذبوا أصحابه ، وفي يوم فتح مكة وهو في موضع القوة سامحهم وقال "اذهبوا فأنتم الطلقاء "، فبني على أساس التسامح أمة لم يشهد التاريخ مثلها . لكن وبعد وفاته ، وبتلاشي هذا الخلق تدريجيا ، أصبحت هاته الأمة كالمريض الذي لا يريد شرب الدواء ، رغم أنه يعلم وماهو أين يجده ، ان هذا الدواء هو التسامح والعفو عند المقدرة ، وهذا لا يعني الرضى بالباطل، والسكوت عن الحق، فهنا يصبح التسامح خوفا وضعفا ،وليس خلقا حميدا . وقد قال الفيلسوف فوليتر ":" ماهو التسامح ؟ انه نتيجة متلازمة لكينونتنا البشرية ، اننا جميعا من نتاج الضعف ، كلنا هشون وميالون للخطأ ، لذى دعونا نسامح بعضنا البعض ونتسامح مع جنون بعضنا البعض بشكل متبادل "، ولأن اليونانيين والرومان عرفوا معنا مثل هــاته المقولات وعملوا بها ، بنوا أعظم الحضارات على مر العصور ، فليجعل الجميع هــاته المقولة من أسس حياته ، وسنجني ثمارا يستفيد بها الفرد قبل المجتمع .
إن التسامح كان وسيبقى أساس بناء المجتمعات ورقيها ، فعلى أساس التسامح منح الانسان فرصة أخرى ، فيجب عليه التمسك بها وجعلها أساس حياته .

إن شاء الله يفيدك أخي

جميل ، بنيتي ، بل مميّز

ستجدين بعض التصويبات (ما أضفتُه فهو باللون الأخضر ، وما يحذف جعلته بالأحمر ، أما ما تحته خط فهو خطأ تركيبي يحتاج إلى إعادة صياغة)

بـــــــــــــــــــوركتِ ، مجهود طيب

mifofo15
2013-09-21, 15:18
خلق الله الانسان ، ثم أسكنه فسيح الجنان ، لكن ، وبوسوسة الشيطان ، عصى الانسان، لكن الله لانه أرحم الراحمين ، أعطى أول وأجمل مثال عن التسامح ، فغفر لأبينا ادم وأمنا حواء عيانهم ، وأنزلهم الأرض وجعل التسامح أساس حياتهم.
ان التسامح أن لا تجعل اماضي أساس الحكم على الناس ، وأن تقابل من أساء لك بابتسامة عريضة تذيب بها كل الجليد ، التسامح ان تفتح قلبك ، وتبتعد عن الغضب والغليان ، أن تقابل كارهك بحب ، ومنتقدك بصدر رحب . فعلى مر العصور ، وباختلاف الأنبياء ، جعل الله لجميع رسالاته نفس العنوان ، انه "الحنيفة السمحاء "، كدليل على التسامح والتواصل والمحبة .فرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومع أهل المكة الذين ناصبوه العدء ، ووقتلوا وعذبوا أصحابه ، وفي يوم فتح مكة وهو في موضع القوة سامحهم وقال "ذهبوا فأنتم الطلقاء "، فبني على أساس التسامح أمة لم يشهد التاريخ مثلها . لكن وبعد وفاته ، وبتلاشي هذا الخلق تدريجيا ، أصبحت هته الأمة كالمريض الذي لا يريد شرب الدواء ، رغم أنه يعلم وماهو أين يجده ، ان ها الدواء هو التسامح والعفو عند المقدرة ، وهذا لا يعني الرضى بالباطل، والسكوت عن الحق، فهنا يصبح التسامح خوفا وضعفا ،وليس خلقا حميدا . وقد قال الفيلسوف فوليتر ":" ماهو التسامح ؟ انه نتيجة متلازمة لكينونتنا البشرية ، اننا جميعا من نتاج الضعف ، كلنا هشون وميالون للخطأ ، لذى دعونا نسامح بعضنا البعض ونتسامح مع جنون بعضنا البعض بشكل متبادل "، ولأن اليونانيين والرومان عرفوا معنا مثل هته المقولات وعملوا بها ، بنو أعظم الحضارات على مر العصور ، فلنجعل الجميع هته المقولة من أسس حياته ، وسنجني ثمارا يستفيد بها الفرد قبل المجتمع .
ان التسامح كان وسيبقى أساس بناء المجتمعات ورقيها ، فعلى أساس التسامح منح الانسان فرصة أخرى ، فيجب عليه التمسك بها وجعلها أساس حياته .

ROMAISSA RHL
2013-09-21, 16:38
خلق الله الانسان ، ثم أسكنه فسيح الجنان ، لكن ، وبوسوسة الشيطان ، عصى الانسان، لكن الله لانه أرحم الراحمين ، أعطى أول وأجمل مثال عن التسامح ، فغفر لأبينا ادم وأمنا حواء عيانهم ، وأنزلهم الأرض وجعل التسامح أساس حياتهم.
ان التسامح أن لا تجعل اماضي أساس الحكم على الناس ، وأن تقابل من أساء لك بابتسامة عريضة تذيب بها كل الجليد ، التسامح ان تفتح قلبك ، وتبتعد عن الغضب والغليان ، أن تقابل كارهك بحب ، ومنتقدك بصدر رحب . فعلى مر العصور ، وباختلاف الأنبياء ، جعل الله لجميع رسالاته نفس العنوان ، انه "الحنيفة السمحاء "، كدليل على التسامح والتواصل والمحبة .فرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومع أهل المكة الذين ناصبوه العدء ، ووقتلوا وعذبوا أصحابه ، وفي يوم فتح مكة وهو في موضع القوة سامحهم وقال "ذهبوا فأنتم الطلقاء "، فبني على أساس التسامح أمة لم يشهد التاريخ مثلها . لكن وبعد وفاته ، وبتلاشي هذا الخلق تدريجيا ، أصبحت هته الأمة كالمريض الذي لا يريد شرب الدواء ، رغم أنه يعلم وماهو أين يجده ، ان ها الدواء هو التسامح والعفو عند المقدرة ، وهذا لا يعني الرضى بالباطل، والسكوت عن الحق، فهنا يصبح التسامح خوفا وضعفا ،وليس خلقا حميدا . وقد قال الفيلسوف فوليتر ":" ماهو التسامح ؟ انه نتيجة متلازمة لكينونتنا البشرية ، اننا جميعا من نتاج الضعف ، كلنا هشون وميالون للخطأ ، لذى دعونا نسامح بعضنا البعض ونتسامح مع جنون بعضنا البعض بشكل متبادل "، ولأن اليونانيين والرومان عرفوا معنا مثل هته المقولات وعملوا بها ، بنو أعظم الحضارات على مر العصور ، فلنجعل الجميع هته المقولة من أسس حياته ، وسنجني ثمارا يستفيد بها الفرد قبل المجتمع .
ان التسامح كان وسيبقى أساس بناء المجتمعات ورقيها ، فعلى أساس التسامح منح الانسان فرصة أخرى ، فيجب عليه التمسك بها وجعلها أساس حياته .

maria allahoum
2013-09-21, 19:08
شكرا أستاذة

مرام تيبازة
2013-09-26, 17:33
ممكن تعطوني موضوع اخر ولكن يكون قصير ارجوكمممممممم

آلمُحبـ♥ـہ
2013-09-26, 20:05
اخي تعلم ان تعتمد على نفسك خاصة في الفروض المنزلية

maria allahoum
2013-09-26, 20:19
التسامح من المسامحة و العفو ، و كلمة سامح كلمة جميلة جدا يفرح لها القلب و ترق لها النفس و تقرب بها الناس لبعضم البعض ، و هذه الكلمة بمعناها الكبير يجب أن تكون حاضرة معنا في كل وقت ، لأننا نتعامل مع أشخاص كثيرين في حياتنا العملية و الإجتماعية بصفة عامة ، و بالتالي نحن أو غيرنا معرضون لأن نخطئ في حق أي واحد سواءا بالقول أو الفعل و بتذكرنا قول الله سبحانه و تعالى " إن الله عفو يحب العفو " وجب علينا أن نتبع قوله ، و أن يعرف من حولنا حق المعرفة وكذا الأصغر منا سنا أن الله سبحانه و تعالى أمرنا به و أوصانا رسولنا الكريم بأن تسود بيننا المودة و المحبة و لن تكونا حاضرتين إن لم يكن هناك شيئ ، و هذا ينطلق من داخل الأسرة باعتبارها المهد للطفل الذي يتعلم منها أصول الحياة .

مرام تيبازة
2013-09-30, 19:04
بارك الله فيك يا ماريا و جعلها في ميزان حسناتك انشاء الله

maria allahoum
2013-09-30, 19:42
العفو اختي مرام هذا من واجبي :)