مشاهدة النسخة كاملة : الواقع المر
ذات النورين
2009-06-04, 19:33
هذه الكلمة كثيرا ما نسمعها تتداول بيننا فهل هو حقا الواقع مر
وان كان فعلا مرا فكيف نرجع له حلاوته اذن
ارجو تفاعلكم مع هذان السؤالين وطرح كل عضو رؤيته الخاصة هنا
لم اشئ كتابة موضوع عن تساؤلاتي هذه كعادتي لانني اريد معرفة اراء الاخرين دون تاثير مني
شكرا لكم مسبقا
korabika87
2009-06-04, 20:24
شكرا لك موضوع في قمة الروعة ننتظر المزيد من ابداعاتك
http://farm4.static.flickr.com/3094/2459562690_010cfbcc91_o.gif (http://www.bibo4pc.com/)
السلام عليكم.
فعلا الواقع مر
ولا يمكن إرجاع حلاوته إلا إذا انطبق ظاهر الانسان مع باطنه. أي بعبارة أخرى عندما نفهم حقيقة الدين والتدين.
فالدين ليس حجابا أو قميصا مقصرا أو لحية طويلة أو صورة رمزية وإنما الدين المعاملة وإخلاص العمل و............
نصيحة:ولو تعمقت أكثروأكثرت من هذه المواضيع ستتعبين وتفقدين الكثير من الذين يدعون التدين.
وتقبلي مروري بصدر رحب.
مهندس التغيير
2009-06-04, 21:12
أولا هل طريقة إلقاء الموضوع على غير العادة راجع لمعرفة المشاركين ذووا النظرة الواحدة معك سيدتي.هههههههه
ربما تكون هذه المقولة نابعة عن عدم الرضى و ذلك بتفسيرها بأسهل العبارات و بما إصطلح عليه الناس
لكن الأكيد أن الواقع المعاش فيه الحلو و المر و التفاسير تختلف بإختلاف شخصياتنا
قد تضيق الدنيا ساعة الشدة فنرى الحياة جحيم لا يطاق لكن الحقيقة نجدها عند أولى الألباب.
hmz.hmz1
2009-06-04, 21:13
الواقع هو الواقع افعالنا و نظرتنا اليه نجعله حلوا ان شئنا او مرا
" لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم "
شكرا عى الطرح ...
أميرة با أخلاقي
2009-06-04, 21:20
بارك الله فيك أختي ذات النورين على الموضوع الرائع والهادف
فعلا الواقع مر
لا رحمة ولا شفقة بين الأخ وأخته
حالات فقر ومرض وجوع والأغنياء يستمتعون
المرأة تعمل والرجل يوما بأكمله وهو في الطرقات
قطيعة رحم بين العائلات
ومازالت القائمة طويلة ........................
لنرجع الواقع المر حلاوته يجب الرجوع إلى كتاب الله وسنته
تقبلي مرور أميرة بفائق التقدير والإحترام ويبقة مجرد رأي قابل للنقاش
isba2007
2009-06-04, 21:27
السلام عليكم
بارك الله فيك
الصديق عثمان
2009-06-04, 21:40
فعلا الواقع مر في أصله منذ أن خرج سيدنا آدم من الجنة ، لكن الله أنعم علينا بأمور تحول المرارة الى حلاوة ، وهذا ماجاء في الحديث الذي معناه : عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير إذا أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإذا أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ، والعيش بأمل يجعل الانسان لا يحس بتعب الحياة ، والأمل قد يكون في الدنيا وذلك بالعمل والاجتهاد وانتظار النتائج وقد يكون أكبر من ذلك وهو العمل لبلوغ رضى الله مادامت الدنيا دار فناء .......... سلام أختي
ذات النورين
2009-06-04, 21:52
شكرا لك موضوع في قمة الروعة ننتظر المزيد من ابداعاتك
http://farm4.static.flickr.com/3094/2459562690_010cfbcc91_o.gif (http://www.bibo4pc.com/)
بل الشكر موصول لك على مرورك الكريم
~ تــــــــــيمـــــاء ~
2009-06-04, 22:05
يبقى الواقع الذي نعيشم مرا مادام الانسان بعيدا كل البعد عن طاعة ربه ، غارقا في المعاصي و الملذات
فالله سبحانه و تعالى وعد بانه سوف يحيينا حياة طيبة ما دمنا نعمل صالحا .
قال الله تعالى:
"مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ "
و يقول الامام بن كثير ان هذا وعد من الله لمن عمل صالحا و قلبه مؤمن بالله تعالى و رسوله بان يحييه حياة طيبة ، و الحياة الطيبة تشمل وجوه الراحة من اي جهة كانت و قد روي عن ابن عباس انهم فسروها بالرزق الحلال الطيب .
و قيل الحياة الطيبة هي القناعة ، و قيل هي السعادة ، و قيل هي حياة الجنة ، و اكثر المفسرين على انها الحياة الدنيا ،
ومن هذا كله نعلم ان الواقع المر الذي نعيشه انما هو بما كسبت ايدينا
بارك الله فيك اختي على الموضوع
ذات النورين
2009-06-04, 22:05
السلام عليكم.
فعلا الواقع مر
ولا يمكن إرجاع حلاوته إلا إذا انطبق ظاهر الانسان مع باطنه. أي بعبارة أخرى عندما نفهم حقيقة الدين والتدين.
قالدين ليس حجابا أو قميصا مقصرا أو لحية طويلة أو صورة رمزية وإنما الدين المعاملة وإخلاص العمل و............
نصيحة:ولو تعمقت أكثروأكثرت من هذه المواضيع ستتعبين وتفقدين الكثير من الذين يدعون التدين.
وتقبلي مروري بصدر رحب.
صحيح كلامك والله
اما بشان نصيحتك فاقول لك اخي الكريم انني قد وضعت الموضوع هذا مجردا من اي تحيز من اي نوع
اما عن موضوعاتي بصفة عامة فلن احيد عنها ابدا ابدا حتى ولو فقدت الجميع اتعلم لم لسبب واحد الا وهو انني مقتنعة حق القناعة بما اقول
ومتاكدة اشد التاكد بانني لم ولن اسيئ لاحد من خلالها وتبقى موضوعاتي وارائي اخي الكريم مجرد راي لي ليس احد مجبر على اعتناقها مالم يرضى بها
احترم رايك اخي الكريم واتقبل مرورك بكل فرح وسرور ورحابة
ذات النورين
2009-06-04, 22:18
أولا هل طريقة إلقاء الموضوع على غير العادة راجع لمعرفة المشاركين ذووا النظرة الواحدة معك سيدتي.هههههههه
ربما تكون هذه المقولة نابعة عن عدم الرضى و ذلك بتفسيرها بأسهل العبارات و بما إصطلح عليه الناس
لكن الأكيد أن الواقع المعاش فيه الحلو و المر و التفاسير تختلف بإختلاف شخصياتنا
قد تضيق الدنيا ساعة الشدة فنرى الحياة جحيم لا يطاق لكن الحقيقة نجدها عند أولى الألباب.
لا والله اخي الكريم لقد غيرت الطريقة لانني اريد ان اعرف اراء الاعضاء دون ان يكون لي تاثير على ارائهم
اريد ان استفيد انا الان
هههههههه
اما تعليقك فهو عين الصواب منطقي كلامك
شكرا لك على اهتمامك اخي المهندس
ذات النورين
2009-06-04, 22:23
الواقع هو الواقع افعالنا و نظرتنا اليه نجعله حلوا ان شئنا او مرا
" لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم "
شكرا عى الطرح ...
جميلة هو تعقيبك اخي الكريم
شكرا لك
ذات النورين
2009-06-04, 22:31
الواقع هو الواقع افعالنا و نظرتنا اليه نجعله حلوا ان شئنا او مرا
" لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم "
شكرا عى الطرح ...
جميلة هو تعقيبك اخي الكريم
شكرا لك
ذات النورين
2009-06-04, 23:00
بارك الله فيك أختي ذات النورين على الموضوع الرائع والهادف
فعلا الواقع مر
لا رحمة ولا شفقة بين الأخ وأخته
حالات فقر ومرض وجوع والأغنياء يستمتعون
المرأة تعمل والرجل يوما بأكمله وهو في الطرقات
قطيعة رحم بين العائلات
ومازالت القائمة طويلة ........................
لنرجع الواقع المر حلاوته يجب الرجوع إلى كتاب الله وسنته
تقبلي مرور أميرة بفائق التقدير والإحترام ويبقة مجرد رأي قابل للنقاش
صدقت اختي والله ولكن من رحمة الله علينا ان ماقلته ليس تعميما على الكل
والحمد لله ان في الدنيا هذه مازال هناك اناس فيهم الخير ويمكننا تذوق طعم حلاوة الواقع من خلالهم
الحمد لله على كل حال وعلينا نحن ان نكد ونعمل لارجاعه حلوا رغم مرارته
جزاك الله خيرا على المشاركة
ذات النورين
2009-06-04, 23:03
السلام عليكم
بارك الله فيك
وعليك سلام الله ورحمته وبركاته اخي الكريم
وفيك بارك الله على مرورك الهادف هذا
ذات النورين
2009-06-05, 20:10
فعلا الواقع مر في أصله منذ أن خرج سيدنا آدم من الجنة ، لكن الله أنعم علينا بأمور تحول المرارة الى حلاوة ، وهذا ماجاء في الحديث الذي معناه : عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير إذا أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإذا أصابته ضراء صبر فكان خيرا له ، والعيش بأمل يجعل الانسان لا يحس بتعب الحياة ، والأمل قد يكون في الدنيا وذلك بالعمل والاجتهاد وانتظار النتائج وقد يكون أكبر من ذلك وهو العمل لبلوغ رضى الله مادامت الدنيا دار فناء .......... سلام أختي
والله قولك يقطر صوابا وصحة جزاك الله الف الف خير على تعقيبك القيم هذا
ذات النورين
2009-06-05, 20:13
يبقى الواقع الذي نعيشم مرا مادام الانسان بعيدا كل البعد عن طاعة ربه ، غارقا في المعاصي و الملذات
فالله سبحانه و تعالى وعد بانه سوف يحيينا حياة طيبة ما دمنا نعمل صالحا .
قال الله تعالى:
"مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ "
و يقول الامام بن كثير ان هذا وعد من الله لمن عمل صالحا و قلبه مؤمن بالله تعالى و رسوله بان يحييه حياة طيبة ، و الحياة الطيبة تشمل وجوه الراحة من اي جهة كانت و قد روي عن ابن عباس انهم فسروها بالرزق الحلال الطيب .
و قيل الحياة الطيبة هي القناعة ، و قيل هي السعادة ، و قيل هي حياة الجنة ، و اكثر المفسرين على انها الحياة الدنيا ،
ومن هذا كله نعلم ان الواقع المر الذي نعيشه انما هو بما كسبت ايدينا
بارك الله فيك اختي على الموضوع
وفيك بارك الله اختي الكريمة كلامك كله حكم ورايك جميل يستحق التقدير
شكرا على اضافاتك هذه
اميرة الحزن الجميل
2010-09-03, 17:20
بارك الله فيك
خولة1995
2010-09-03, 18:02
شكرا لك اخي الكريم
أحمد أبو عبد الرحمن
2012-03-02, 19:58
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك
و
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir