**الوليد**
2013-09-17, 15:57
السيسي المجرم قتل من الشعب المصري ما لم تكن تحلم به اسرائيل
قرابة 500 قتيل من المؤيدين لرئيس الدكتور محمد مرسي سقطو برصاص شرطة وزراة الداخلية والبلطجية وعلى مرء من الجيش الذي قعد يتفرج على شعبه و هو يباد على يد جماعة لا تمثل خمس الشعب المصري ...كل هذا حدث بعد التفويض الذي طلبه ذلك المجرم العسكري من " الشعب " بذريعة محاربة ومقاومة الارهاب وبمباركة من شيخ الازهر و الكنيسة الصليبية ... وبعد تطبيل وتزمير لاعلام رخيس بكل المقايس لا يهمه سوى نشر الرذيلة و الوساخة في وسط المجتمعات المحافظة ... الجنرال الخائن قدم البارحة لاسرائيل ذبيحة ما كانت لتحلم بها منذ 67 .. كيف وهي ترى الشعب المصري يتعرض للابادة الممنهجة من طرف قائد جيشه ذلك الجيش الذي كان من المفروض ان يحمي المعتصمين السلميين كما فعل في 25 من يناير و و قف الى جانبهم ضد الديكتاتورية وشرطة العادلي و النظام البائد ...
العجيب ان اسرائيل مع انها اكبر دولة مجرمة وقاتل في العلم لم تقم بما قام به الانقلابيون في مصر ، في حق شعبه ولم تقم بمصادرة اصوات الناخبين وعزل الرئيس المنتخب ثم قتل مؤيده الذين خرجواواعتصموا في الشوارع لاسمع صوتهم .
اخر كلامة اقوله ان دماء هؤلاء الابرياء الذي نحسبهم ان شاء الله شهداء ستطاردهم اينما ذهبوا و اينما فروا حتى تثار منهم بالعدل والانصاف
ان لله وان اليه راجعون .
قرابة 500 قتيل من المؤيدين لرئيس الدكتور محمد مرسي سقطو برصاص شرطة وزراة الداخلية والبلطجية وعلى مرء من الجيش الذي قعد يتفرج على شعبه و هو يباد على يد جماعة لا تمثل خمس الشعب المصري ...كل هذا حدث بعد التفويض الذي طلبه ذلك المجرم العسكري من " الشعب " بذريعة محاربة ومقاومة الارهاب وبمباركة من شيخ الازهر و الكنيسة الصليبية ... وبعد تطبيل وتزمير لاعلام رخيس بكل المقايس لا يهمه سوى نشر الرذيلة و الوساخة في وسط المجتمعات المحافظة ... الجنرال الخائن قدم البارحة لاسرائيل ذبيحة ما كانت لتحلم بها منذ 67 .. كيف وهي ترى الشعب المصري يتعرض للابادة الممنهجة من طرف قائد جيشه ذلك الجيش الذي كان من المفروض ان يحمي المعتصمين السلميين كما فعل في 25 من يناير و و قف الى جانبهم ضد الديكتاتورية وشرطة العادلي و النظام البائد ...
العجيب ان اسرائيل مع انها اكبر دولة مجرمة وقاتل في العلم لم تقم بما قام به الانقلابيون في مصر ، في حق شعبه ولم تقم بمصادرة اصوات الناخبين وعزل الرئيس المنتخب ثم قتل مؤيده الذين خرجواواعتصموا في الشوارع لاسمع صوتهم .
اخر كلامة اقوله ان دماء هؤلاء الابرياء الذي نحسبهم ان شاء الله شهداء ستطاردهم اينما ذهبوا و اينما فروا حتى تثار منهم بالعدل والانصاف
ان لله وان اليه راجعون .