مشاهدة النسخة كاملة : من ستختار؟امك ام صديقك............موقف اصعب من الصعب
prophetlover
2009-06-03, 12:28
السلام عليكم يا اعضاء منتدى الجلفة
هذا الموضوع من تاليفي وارجوا ان ينال اعجاب الجميع
امك واعز صديق "صديق كان بمثابة اخ وخليل وحبيب كان دوما الى جانبك" كلاهما في حاجة الى المساعدة..............كلاهما سيسقط من اعلى قمة الجبل...................
بامكانك ان تنقذ احدهما امك او صديقك
بكل صراحة اجب عن السؤال..:confused::confused:
من ستختار امك او صديقك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انتظر ردودكم وبعد اسبوع من الان ساعلن الاجابة الصحيحة
انتظر تفاعلكم
عبر بكل حرية وعفوية:19:
اكتب مايخطر على بالك..............:dj_17:
مايا منار
2009-06-03, 12:35
اممممممممم نفضل نسقط معاهم خير حتى ما نندم على واحد ............رغم ان امي اولى لأنها اعز صديق
prophetlover
2009-06-03, 12:36
مشكورة على الرد
معك حق ولكنه اعزززززززززززززززز صديق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انتظري الرد على السؤال الاسبوع المقبل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
لا يعرف التاريخ دينا ولا نظاما كرم المرأة باعتبارها أما , وأعلى من مكانتها , مثل الإسلام .
لقد أكد الوصية بها وجعلها تالية للوصية بتوحيد الله وعبادته , وجعل برها من أصول الفضائل , كما جعل حقها أوكد من حق الأب , لما تحملته من مشاق الحمل والوضع والإرضاع والتربية . وهذا ما يقرره القرآن ويكرره في أكثر من سورة ليثبته في أذهان الأبناء ونفوسهم . وذلك في مثل قوله تعالى : ( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير ) , ( ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا , حملته أمه كرها ووضعته كرها , وحمله وفصاله ثلاثون شهراً ) .
وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله : من أحق الناس بصحابتي ؟ قال :« أمك ». قال : ثم من ؟ قال : « أمك » . قال : ثم من ؟ قال : « أمك » . قال : ثم من ؟ قال : « أبوك ».
ويروي البزار أن رجلاً كان بالطواف حاملا أمه يطوف بها , فسأل النبي صلى الله عليه وسلم
هل أديت حقها ؟ قال : « لا , ولا بزفرة واحدة » ! .. أي من زفرات الطلق والوضع ونحوها .
وبرها يعني : إحسان عشرتها , وتوقيرها , وخفض الجناح لها , وطاعتها في غير المعصية , والتماس رضاها في كل أمر , حتى الجهاد , إذا كان فرض كفاية لا يجوز إلا بإذنها , فإن برها ضرب من الجهاد .
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله , أردت أن أغزو , وقد جئت أستشيرك , فقال :« هل لك من أم » ؟ قال : نعم . قال : « فالزمها فإن الجنة عند رجليها ».
وكانت بعض الشرائع تهمل قرابة الأم , ولا تجعل لها اعتباراً , فجاء الإسلام يوصى بالأخوال والخالات , كما أوصى بالأعمام والعمات .
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال : إني أذنبت , فهل لي من توبة ؟ فقال : « هل
لك من أم » ؟ قال : لا . قال : « فهل لك من خالة » ؟ قال : نعم . قال : « فبرها » .
ومن عجيب ما جاء به الإسلام أنه أمر ببر الأم وان كانت مشركة , فقد سألت أسماء بنت أبى بكر النبي صلى الله عليه وسلم عن صلة أمها المشركة , وكانت قدمت عليها , فقال لها : « نعم , صلي أمك »
ومن رعاية الإسلام للأمومة وحقها وعواطفها : أنه جعل الأم المطلقة أحق بحضانة أولادها , وأولى بهم من الأب .
قالت امرأة : يا رسول الله , إن أبني هذا , كان : بطني له وعاء, وثديي له سقاء, وحجري له حواء , وان أباه طلقني , وأراد أن ينتزعه مني ! فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : « أنت أحق به ما لم تنكحي ».
واختصم عمر وزوجته المطلقة إلى أبى بكر في شأن ابنه عاصم , فقضى به لأمه , وقال لعمر : « ريحها وشمها ولفظها خير له منك » . وقرابة الأم أولى من قرابة الأب في باب الحضانة .
والأم التي عنى بها الإسلام كل هذه العناية , وقرر لها كل هذه الحقوق , عليها واجب : أن تحسن تربية أبنائها , فتغرس فيهم الفضائل , وتبغضهم في الرذائل , وتعودهم طاعة الله , وتشجعهم على نصرة الحق , ولا تثبطهم عن الجهاد , استجابة لعاطفة الأمومة في صدرها , بل تغلب نداء الحق على نداء العاطفة .
ولقد رأينا أما مؤمنة كالخنساء , في معركة القادسية تحرض بنيها الأربعة , وتوصيهم بالإقدام والثبات في كلمات بليغة رائعة , وما أن انتهت المعركة حتى نعوا إليها جميعا , فما ولولت ولا صاحت , بل قالت في رضا ويقين : الحمد لله الذي شرفني بقتلهم في سبيله !!
أمهات خالدات
ومن توجيهات القرآن : أنه وضع أمام المؤمنين والمؤمنات أمثله فارعة لأمهات صالحات . كان لهن أثر ومكان في تاريخ الإيمان .
فأم موسى تستجيب إلى وحي الله وإلهامه , وتلقى ولدها وفلذة كبدها في اليم , مطمئنة إلى وعد ربها : ( وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه , فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني , إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين ) .
وأم مريم التي نذرت ما في بطنها محررا لله , خالصا من كل شرك أو عبودية لغيره , داعية الله أن يتقبل منها نذرها : ( فتقبل مني , انك أنت السميع العليم ) .
فلما كان المولود أنثى - على غير ما كانت تتوقع - لم يمنعها ذلك من الوفاء بنذرها , سائلة الله أن يحفظها من كل سوء : ( وأني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم ) .
ومريم ابنة عمران أم المسيح عيسى , جعلها القرآن آية في الطهر والقنوت لله , والتصديق بكلماته : ( ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين) .والله أعلم
الجــــــــــــــــــواب متروك لــــــــــــــــــــك
تحيتى
أمـ جيجل ــال
2009-06-03, 12:46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
هذا السؤال لا يحتاج لتفكير بالطبع أختار أمي ولو على حساب صديقتي فلو كانت صديقتي تعرف معنى الصداقة فهي من تطلب مني أن أختار أمي أما لو كان الإختيار يبن صديقتي وأشخاص آخرون غير والدي فهنا سيتغير الرأي شكرا لك
isba2007
2009-06-03, 12:54
السلام عليكم
بارك الله فيك
prophetlover
2009-06-03, 13:00
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
لا يعرف التاريخ دينا ولا نظاما كرم المرأة باعتبارها أما , وأعلى من مكانتها , مثل الإسلام .
لقد أكد الوصية بها وجعلها تالية للوصية بتوحيد الله وعبادته , وجعل برها من أصول الفضائل , كما جعل حقها أوكد من حق الأب , لما تحملته من مشاق الحمل والوضع والإرضاع والتربية . وهذا ما يقرره القرآن ويكرره في أكثر من سورة ليثبته في أذهان الأبناء ونفوسهم . وذلك في مثل قوله تعالى : ( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير ) , ( ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا , حملته أمه كرها ووضعته كرها , وحمله وفصاله ثلاثون شهراً ) .
وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله : من أحق الناس بصحابتي ؟ قال :« أمك ». قال : ثم من ؟ قال : « أمك » . قال : ثم من ؟ قال : « أمك » . قال : ثم من ؟ قال : « أبوك ».
ويروي البزار أن رجلاً كان بالطواف حاملا أمه يطوف بها , فسأل النبي صلى الله عليه وسلم
هل أديت حقها ؟ قال : « لا , ولا بزفرة واحدة » ! .. أي من زفرات الطلق والوضع ونحوها .
وبرها يعني : إحسان عشرتها , وتوقيرها , وخفض الجناح لها , وطاعتها في غير المعصية , والتماس رضاها في كل أمر , حتى الجهاد , إذا كان فرض كفاية لا يجوز إلا بإذنها , فإن برها ضرب من الجهاد .
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله , أردت أن أغزو , وقد جئت أستشيرك , فقال :« هل لك من أم » ؟ قال : نعم . قال : « فالزمها فإن الجنة عند رجليها ».
وكانت بعض الشرائع تهمل قرابة الأم , ولا تجعل لها اعتباراً , فجاء الإسلام يوصى بالأخوال والخالات , كما أوصى بالأعمام والعمات .
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال : إني أذنبت , فهل لي من توبة ؟ فقال : « هل
لك من أم » ؟ قال : لا . قال : « فهل لك من خالة » ؟ قال : نعم . قال : « فبرها » .
ومن عجيب ما جاء به الإسلام أنه أمر ببر الأم وان كانت مشركة , فقد سألت أسماء بنت أبى بكر النبي صلى الله عليه وسلم عن صلة أمها المشركة , وكانت قدمت عليها , فقال لها : « نعم , صلي أمك »
ومن رعاية الإسلام للأمومة وحقها وعواطفها : أنه جعل الأم المطلقة أحق بحضانة أولادها , وأولى بهم من الأب .
قالت امرأة : يا رسول الله , إن أبني هذا , كان : بطني له وعاء, وثديي له سقاء, وحجري له حواء , وان أباه طلقني , وأراد أن ينتزعه مني ! فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : « أنت أحق به ما لم تنكحي ».
واختصم عمر وزوجته المطلقة إلى أبى بكر في شأن ابنه عاصم , فقضى به لأمه , وقال لعمر : « ريحها وشمها ولفظها خير له منك » . وقرابة الأم أولى من قرابة الأب في باب الحضانة .
والأم التي عنى بها الإسلام كل هذه العناية , وقرر لها كل هذه الحقوق , عليها واجب : أن تحسن تربية أبنائها , فتغرس فيهم الفضائل , وتبغضهم في الرذائل , وتعودهم طاعة الله , وتشجعهم على نصرة الحق , ولا تثبطهم عن الجهاد , استجابة لعاطفة الأمومة في صدرها , بل تغلب نداء الحق على نداء العاطفة .
ولقد رأينا أما مؤمنة كالخنساء , في معركة القادسية تحرض بنيها الأربعة , وتوصيهم بالإقدام والثبات في كلمات بليغة رائعة , وما أن انتهت المعركة حتى نعوا إليها جميعا , فما ولولت ولا صاحت , بل قالت في رضا ويقين : الحمد لله الذي شرفني بقتلهم في سبيله !!
أمهات خالدات
ومن توجيهات القرآن : أنه وضع أمام المؤمنين والمؤمنات أمثله فارعة لأمهات صالحات . كان لهن أثر ومكان في تاريخ الإيمان .
فأم موسى تستجيب إلى وحي الله وإلهامه , وتلقى ولدها وفلذة كبدها في اليم , مطمئنة إلى وعد ربها : ( وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه , فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني , إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين ) .
وأم مريم التي نذرت ما في بطنها محررا لله , خالصا من كل شرك أو عبودية لغيره , داعية الله أن يتقبل منها نذرها : ( فتقبل مني , انك أنت السميع العليم ) .
فلما كان المولود أنثى - على غير ما كانت تتوقع - لم يمنعها ذلك من الوفاء بنذرها , سائلة الله أن يحفظها من كل سوء : ( وأني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم ) .
ومريم ابنة عمران أم المسيح عيسى , جعلها القرآن آية في الطهر والقنوت لله , والتصديق بكلماته : ( ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين) .والله أعلم
الجــــــــــــــــــواب متروك لــــــــــــــــــــك
تحيتى
يعني انك اخترت امك
شكرا لك
prophetlover
2009-06-03, 13:01
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
هذا السؤال لا يحتاج لتفكير بالطبع أختار أمي ولو على حساب صديقتي فلو كانت صديقتي تعرف معنى الصداقة فهي من تطلب مني أن أختار أمي أما لو كان الإختيار يبن صديقتي وأشخاص آخرون غير والدي فهنا سيتغير الرأي شكرا لك
شكرا امال وربي يعيشلك ماماك
prophetlover
2009-06-03, 13:03
السلام عليكم
بارك الله فيك
وفيك البركة ولكن من ستختار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:1:
كمال الاسلام
2009-06-03, 13:05
امي امي امي
اخسر الف صديق ولا تظرها شوكة في اصبعها
prophetlover
2009-06-03, 13:52
مشكور كمال
وربي يدوم ويعيش امك العزيزة
تحياتي
prophetlover
2009-06-03, 13:57
ربي يعيشلك امك
شكرا على المرور
الحمامة البيضاء
2009-06-03, 14:10
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
لا أظن أنه يوجد شيء أفضل و أعز و أهم من الأم ، فالأم أفضل صديق على وجه الأرض و من المستحيل هذا الصديق سيخدعك أو يخونك أو يتخلى عنك أو يدير لك ظهره و يذهب....
فبكل تأكيد أختار أمي و من دون تفكير
موضوع رائع،شكرا لك أختي
هذا الموضوع ليس موضوع نقاش
لان الفكرة اصلا مستبعدة عن العقل البشري
كيف تقارننين الام بالصديق كيف كيف
عجاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائب
وردة بجاية
2009-06-03, 14:51
أنا سأختار أمي بدون تردد أفديها روحي و قليل عليها لأن لي اما واحدة فقط, لكن يمكن أن أمتلك عدة صديقات
التواقة للجنة
2009-06-03, 14:56
والله سؤال عجيب
كم ام لدينا...اكيد واحدة
الام لا تقارن اصلا
هي اغلى شيئ يكتسبه و يفتقده الكثير.
لا اله الا الله محمد رسول الله.
*بيتي مملكتي*
2009-06-03, 14:56
السلام عليكم
قبل أن اقرأ نص الموضوع كانت إجابتي
أمي بكل تأكيد
حتى لو فديتها بروحي
لم ولن أوفيها الجزء القليل القليل القليل من حقها علي
ربي يخليهالي و يخلي كل أم لولادها
السلام عليكم.
لا يوجد مجال للمقرانة بين الأم وبين أي من كان ما عدا ربما الأب وكان بإمكانك طرح السؤال هكذا .أيهما تفضل الأم أو الأب؟؟؟.لربما تجدين أجوبة مختلفة. ولك في الحديث الشريف أفضل جواب : قال من أحق بحسن صحابتي يارسول الله :قال: أمك..................... ولك أن تكملي الحديث الشريف.
وعلى العموم مشكورة على الطرح.
katyakat
2009-06-03, 18:22
الله لا يوصلني لقمة الجبل وشدانا لفما
بصح نختار امي ثم امي لحد اخر من عمري
السلام عليكم.
لا وجود للمقارنة بين الأم وأي من كان .كان من الأفضل طرح السؤال هكذا .أيهما تفضل الأم أم الأب؟؟؟ ربما تجدين إجابات مختلفة.لظروف بعض الاشخاص. أما مقارنة الأم بالصديق فهذا لايمكن ثم أين هو الصديق الذي أقارنه بأمي.أو حتى بأحد إخوتي.
وعليك بالرجوع إلى الحديث الشريف.قال أمك قال ثم من قال أمك.........................
وتقبلي مروري بصدر رحب.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
إجابتي هي أنني سوف أختار مساعدة أمي لأن لي أمّا واحدة بخلاف الأصدقاء فهم كُثُر .
( ليس هذا للتقليل من شأن الصديق و لكنّه يدرك هذا هو أيضا)
korabika87
2009-06-03, 20:08
**حتى ولو كان أبي سأختار أمي **
http://farm3.static.flickr.com/2153/2458725901_34d6a81621_o.gif (http://www.bibo4pc.com/)
امي امي امي
الام خير من الف صديق
فيزيائي2008
2009-06-03, 20:41
حصل لس هذا الموقف هو ان اختار ثقة امي ام مساندتي لصديقي ..........اكيد اخترت امي.؟؟؟؟؟
ثقة امي وبي وظنها الطيب بي هو الذي منعني من اساند صاحبي في موقف لي تحفظ عليه...ولانه صاحب عذرني وفهم وجهة نظري
فاختار الحق سيفتح الله لك مخرجا
بنت المحمدية
2009-06-03, 20:41
طبعا أمـــــــــــــــــــــــي لأنها اعز ما املك مع احترامي لصديقتي المفضلة التي تاتي مرتبتها بعد امي لأن امي صديقتي الأولى
سؤال صعب اتخاذ القرار
prophetlover
2009-06-04, 14:38
احبائي كل من تفاعلوا في الموضوع
كانت كل الاجوبة هي الام
وفعلا الام لا مجال لمقارنتها باحد مهما كان
والاجابة الصحيحة عن السؤال كانت,.؟
"الصمت"
مشكورين...........
الأم
المنبع المتدفق من الحنان الصادق المعطاء الذي لايعرف التزييف او الخداااع
كل الشكر لك
prophetlover
2009-06-04, 16:27
الأم
المنبع المتدفق من الحنان الصادق المعطاء الذي لايعرف التزييف او الخداااع
كل الشكر لك
شكرا للمرور العطر والمتميز:1:
AMARAGROPA
2009-06-04, 18:30
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
واش جابهم في زوج للجبل ؟ هذي وحدة .
ثانيا :
أعتقد أن صياغتك للسؤال خاطئة بالمطلق وكان الأحرى أن تقولي :
أنت أو أمك ماذا تختار ...؟
عندها سيكون رد الجميع أختار أمي لتعيش وأنا سأكون فداها .
سلام...
إبتسامة أبي
2009-06-04, 20:29
بكل تأكيد أمي مهما كان هذا الصديق عزيز على قلبي
الجنة تحت أقدام الأمهات وليس الأصدقاء
لهذا أمي ثم أمي ثم أمي ثم أمي ثم صديقي
اختار امي لانها امي واعز صديق لي
prophetlover
2009-06-05, 15:44
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
واش جابهم في زوج للجبل ؟ هذي وحدة .
ثانيا :
أعتقد أن صياغتك للسؤال خاطئة بالمطلق وكان الأحرى أن تقولي :
أنت أو أمك ماذا تختار ...؟
عندها سيكون رد الجميع أختار أمي لتعيش وأنا سأكون فداها .
سلام...
لالا هاداك هو سؤالي وقولي واش قصتك كل ردودك على مواضيعي سلبية لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
هههههههههههههههههه
دمتم بود
شكرا نورت الصفحة والله
prophetlover
2009-06-05, 15:47
بكل تأكيد أمي مهما كان هذا الصديق عزيز على قلبي
الجنة تحت أقدام الأمهات وليس الأصدقاء
لهذا أمي ثم أمي ثم أمي ثم أمي ثم صديقي
فعلا وشكرااااااااااا
دمتم بود
prophetlover
2009-06-05, 15:49
اختار امي لانها امي واعز صديق لي
ربي يخليهالك
شكرا على المرور:mh92:
fethi08111971
2009-06-05, 17:12
احبائي كل من تفاعلوا في الموضوع
كانت كل الاجوبة هي الام
وفعلا الام لا مجال لمقارنتها باحد مهما كان
والاجابة الصحيحة عن السؤال كانت,.؟
"الصمت"
مشكورين...........
http://www.klamaraby.com/uploads/54a23112.gif
سؤالك غريب وإجابة أغرب
ولا أعتقد من انه هناك جدوى من مناقشة الموضوع
http://dc144.4shared.com/img/106649428/c57bc952/bien_venue.gif
عالية سوسن
2009-06-05, 17:24
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الأم هي والدة الإنسان التي ولدته، ودورها عظيم في الأسرة والمجتمع، فهي مربية الأجيال وحاضنتهم، فإذا قامت بدورها في التربية العقدية والتعبدية والأخلاقية والجسمية صح الأبناء، وبتعاون الأمهات كلهن على تربية أبناء المجتمع يصلح المجتمع، ولذا قال الشاعر:
الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق
الأم روض إن تعهده الحيا بالري أورق أيما إيراق
ومن نظر في تاريخ علماء السلف وجد أن كثيراً منهم كانت وراءهم أمهات طيبات صالحات، كان لهن أكبر الأثر في تعليمهم.
ومن أمثلة ذلك أمهات ربيعة ومالك والشافعي وسفيان وغيرهم، رحم الله الجميع.
ونظراً لمكانة الأم في الدين الإسلامي، فقد حض الشرع على برها وقدَّمها على الأب، كما في حديث الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله من أحق الناس بصحابتي؟ قال: أمك، قال ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أبوك.
نسأل الله عز وجل أن يرزقنا البر.
والله أعلم.
نورالدين ن
2009-06-05, 17:28
راي فقط
انقذ امي والتحق بصديقي
احبائي كل من تفاعلوا في الموضوع
كانت كل الاجوبة هي الام
وفعلا الام لا مجال لمقارنتها باحد مهما كان
والاجابة الصحيحة عن السؤال كانت,.؟
"الصمت"
مشكورين...........
يا اختي الكريمة انت وضعت اختيارين لا ثالث لهما وطلبت الاختيار بينهما اي الاختيار سيقع على الام او الصديق
فما دخل الصمت هنا ؟
اما اذا قصدت ان هناك صعوبة الاختيار بين الام والصديق فتفضلين الصمت ولا تنقذين ايا منهم فهذا رايك الخاص اما انا فلا افضل عن امي اي كان فالام بعد الله والرسول صلى الله عليه وسلم
reggadi mohamed
2009-06-05, 22:20
من قال انني اختار الصديق فقد ضل سبيله.
ومن قال انني اختار الام
فقد وضع قدما في الجنة..اذكرك بقول الرسول صلى الله عليه وسلم
عندما سئل اي الناس احق بصحبتي
قال امك قال ثم من قال امك قال ثم من قال امك..قال ثم من قال ابوك..ولم يقل صديقك...با لرغم من انه الوالد..الا ان الام جاءت في الدر جة الاولى...شكرا على الموضوع..تحياتي:dj_17:
aliallawa
2009-06-06, 08:02
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
لا يعرف التاريخ دينا ولا نظاما كرم المرأة باعتبارها أما , وأعلى من مكانتها , مثل الإسلام .
لقد أكد الوصية بها وجعلها تالية للوصية بتوحيد الله وعبادته , وجعل برها من أصول الفضائل , كما جعل حقها أوكد من حق الأب , لما تحملته من مشاق الحمل والوضع والإرضاع والتربية . وهذا ما يقرره القرآن ويكرره في أكثر من سورة ليثبته في أذهان الأبناء ونفوسهم . وذلك في مثل قوله تعالى : ( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير ) , ( ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا , حملته أمه كرها ووضعته كرها , وحمله وفصاله ثلاثون شهراً ) .
وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله : من أحق الناس بصحابتي ؟ قال :« أمك ». قال : ثم من ؟ قال : « أمك » . قال : ثم من ؟ قال : « أمك » . قال : ثم من ؟ قال : « أبوك ».
ويروي البزار أن رجلاً كان بالطواف حاملا أمه يطوف بها , فسأل النبي صلى الله عليه وسلم
هل أديت حقها ؟ قال : « لا , ولا بزفرة واحدة » ! .. أي من زفرات الطلق والوضع ونحوها .
وبرها يعني : إحسان عشرتها , وتوقيرها , وخفض الجناح لها , وطاعتها في غير المعصية , والتماس رضاها في كل أمر , حتى الجهاد , إذا كان فرض كفاية لا يجوز إلا بإذنها , فإن برها ضرب من الجهاد .
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله , أردت أن أغزو , وقد جئت أستشيرك , فقال :« هل لك من أم » ؟ قال : نعم . قال : « فالزمها فإن الجنة عند رجليها ».
وكانت بعض الشرائع تهمل قرابة الأم , ولا تجعل لها اعتباراً , فجاء الإسلام يوصى بالأخوال والخالات , كما أوصى بالأعمام والعمات .
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال : إني أذنبت , فهل لي من توبة ؟ فقال : « هل
لك من أم » ؟ قال : لا . قال : « فهل لك من خالة » ؟ قال : نعم . قال : « فبرها » .
ومن عجيب ما جاء به الإسلام أنه أمر ببر الأم وان كانت مشركة , فقد سألت أسماء بنت أبى بكر النبي صلى الله عليه وسلم عن صلة أمها المشركة , وكانت قدمت عليها , فقال لها : « نعم , صلي أمك »
ومن رعاية الإسلام للأمومة وحقها وعواطفها : أنه جعل الأم المطلقة أحق بحضانة أولادها , وأولى بهم من الأب .
قالت امرأة : يا رسول الله , إن أبني هذا , كان : بطني له وعاء, وثديي له سقاء, وحجري له حواء , وان أباه طلقني , وأراد أن ينتزعه مني ! فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم : « أنت أحق به ما لم تنكحي ».
واختصم عمر وزوجته المطلقة إلى أبى بكر في شأن ابنه عاصم , فقضى به لأمه , وقال لعمر : « ريحها وشمها ولفظها خير له منك » . وقرابة الأم أولى من قرابة الأب في باب الحضانة .
والأم التي عنى بها الإسلام كل هذه العناية , وقرر لها كل هذه الحقوق , عليها واجب : أن تحسن تربية أبنائها , فتغرس فيهم الفضائل , وتبغضهم في الرذائل , وتعودهم طاعة الله , وتشجعهم على نصرة الحق , ولا تثبطهم عن الجهاد , استجابة لعاطفة الأمومة في صدرها , بل تغلب نداء الحق على نداء العاطفة .
ولقد رأينا أما مؤمنة كالخنساء , في معركة القادسية تحرض بنيها الأربعة , وتوصيهم بالإقدام والثبات في كلمات بليغة رائعة , وما أن انتهت المعركة حتى نعوا إليها جميعا , فما ولولت ولا صاحت , بل قالت في رضا ويقين : الحمد لله الذي شرفني بقتلهم في سبيله !!
أمهات خالدات
ومن توجيهات القرآن : أنه وضع أمام المؤمنين والمؤمنات أمثله فارعة لأمهات صالحات . كان لهن أثر ومكان في تاريخ الإيمان .
فأم موسى تستجيب إلى وحي الله وإلهامه , وتلقى ولدها وفلذة كبدها في اليم , مطمئنة إلى وعد ربها : ( وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه , فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني , إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين ) .
وأم مريم التي نذرت ما في بطنها محررا لله , خالصا من كل شرك أو عبودية لغيره , داعية الله أن يتقبل منها نذرها : ( فتقبل مني , انك أنت السميع العليم ) .
فلما كان المولود أنثى - على غير ما كانت تتوقع - لم يمنعها ذلك من الوفاء بنذرها , سائلة الله أن يحفظها من كل سوء : ( وأني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم ) .
ومريم ابنة عمران أم المسيح عيسى , جعلها القرآن آية في الطهر والقنوت لله , والتصديق بكلماته : ( ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين) .والله أعلم
الجــــــــــــــــــواب متروك لــــــــــــــــــــك
تحيتى
بارك الله فيك . لقد أجبت فأحسنت الاجابة. أدعو لي بظهر الغيب أن يفرج همومي ويكشف كروبي ويهديني الى صراطه المستقيم
prophetlover
2009-06-08, 11:55
مشكورين على مروركم وتفاعلكم
ღ كبريـاء أنثـى ღ
2009-06-09, 18:21
و انا ايضا ساختار امي فليس هناك أغلى منها في نظري
نينا الجزائرية
2009-06-09, 18:26
يماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااا
يما طبعا فهي لي أعز صديقة وفي الحقيقة لا يوجد صديق بمواصافتك التي ذكرتها
جوان يونغ
2009-06-09, 19:36
ماما ما تتعوضش
وصديق يتعوض
هذا السؤال من مسلسل القناص
و هو سؤال بسيكولوجي لتحديد مدى قراستك و تحدي للجانب الخير في الإنسان و مدى رؤيته المستقبلية
فاذا اخترت الأم كيف تعيش بذلك الشعوربالذنب الشخص الذي رافقك طول حياتك أنت من قتلته
و اذا اخترت الصديق الشعوربالذنب أكبر
لذا عدم الإجابة اجابة لهذا السؤال
samir406_02
2009-08-04, 11:20
بدون تفكير أمي ثم أمي ، و أمي وهل بقي أصدقاء في هذا الزمن الأغبر ، أمي تمنحني كل شيء من دون مقابل أو أن تنتظر
مني رد الجميل و لكن أصدقاء هذه الأيام ( راك واقف راهم معاك طيح واحد ما يصيبو ) كلا يفكر بما ينتفع به منك
مجرد رأي
laisse le choix avec le temps (dieu )
نورالدين17
2009-08-04, 12:32
بدون تفكير الأم لأن الصديق الزمن كفيل بتعويضه اما الام فلا....................
بامكاني كسب الف صديقة اخرى..............لكن هل بامكاني كسب ام واحدة فقط اخرى.........طبعا لا....
الهام الحياة
2009-08-04, 17:56
طبعا امي00000000 فان كانت صديقتي وفية لي فسترفض مساعدتي لها حتى و لو لنا اصررت على مساعدتها ..... ان كانت صديقة حقيقة تقدر معنى الام ........... والا لما اسميها صديقتي .....
العساوي17
2009-09-27, 19:57
أمك أمك أمك قول رسولك
فل من شك في طرح هذا السؤال
مع احترامي لصديقي و لكن امي اولى
مع انها انتقلت تلى رحمة الله الله يرحمها و رحم كل امة سيدنا محمد ص اجمعين
حمادة المصرى
2009-09-27, 20:16
يا سيدتى الام لا توضع فى مقارنه مع اى مخلوق على وجه الارض غير الحبيب محمد
مجيد المسيلي
2009-09-27, 23:45
لا مجال للتفكير او المقارنة اكيد امي اولا لو خيرت بين ابي وامي اختار امي لانها الاحق والاجدر لما جاء في حديث الرسول الكريم امك ثم امك ثم امك ثم اباك
امي ثم امي ثم امي جواب واضح وضوح الشمس
شكرا على الموضوع
قلم : داعية
2010-08-13, 15:21
بصراااااااااحة 100/1000 اختار امي العزيزة
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir