karate25
2009-06-02, 22:39
الاخوة والاخوات
السلام عليكم ورحمة الله ةوبركاتة
الحمد لله والصلاة والسلام علي اشرف الخلق سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم
موضوع اليوم هو في غاية الاهمية والخطورة
لانه يمثل الصورة الحقيقية لمستقبلنا القادم
انه انوثة الرجل ورجولة المراة
قد يستغرب البعض عنوان هذا الموضوع ولكن مع بعض التطبيق علي حالنا سنجد انه اصاب الهدف في صميمه
لا ادري ماذا حدث للامة العربية وقبلها الاسلامية في هذا الزمان الكئيب والغريب
قد تغيرت القيم وفسدت الذمم وبيعت الضمائر وضاعت الهوية والشخصية الاسلامية القوية
اصبحنا نري ذلك الشاب الذي اطال شعره ليس تشبها بالرسول الكريم او الصحابة الاطهار وانما ليتبع خط الموضه
ونجده فد وضع عليه من الملمعات والزيوت ومثبتات الشعر ما لا تضعه العروس ليلة عرسها
نجد ايضا هذا الشاب الذي ليس ببعيد وليس مختلف عمن سبقه انه قد نمص حاجبيه وارفعهما ليبدو في صورة اجمل
اي صورة تلك التي تجعل الرجل اولا يخالف امر الرسول الكريم وثانيا في ان يتخلي عن ثقته بنفسة
فليست الثقة في نمص الحاجب او تضييق الملابس الي حد تكاد الملابس ان تنطق وتصرخ
واذا اطلنا النظر عبر المدي نجد شابا يستمع الي مطربة المفضل ونراه يتمايل يمينا ويسارا وكانما يتخبطه الشيطان من المس
كيف لهؤلاء النماذج من الشباب ان تحرر القدس من ايدي اليهود الغاصبين
كيف لشاب في ريعان الشباب ان يضحي بنفسة وروحه من اجل دينه وارضه وقلبه كالبيت الخرب لا يعرف الايمان طريقا اليه
هذا عن الشباب
اما الفتيات فحدث ولا حرج
هذه تحب هذا وتلك تعشق فلان ولا اكثر من هذا
تخلت الفتاة او المراة عن دورها الاساسي ونسيت انها نصف المجتمع ونصف الدين وانها عماد الامم علي مر العصور والي ان يرث الله الارض ومن عليها
نجد فتاة اخري قد خرجت عارية تبدي زينتها علي الملا وكانها تبيع نفسها لمن يغرم بمفاتنها اولا
واخري تتسابق مع ثالثة علي من تلفت الانظار اليها وباي طريقة حتي وان كانت علي حساب دينها
اصبحنا نري فتيات وصلت بهن الجراة والتفريط في النفس الي حد لا يطاق ولا يعقل كيف لفتاة ان تطلب من شاب ان تتعرف علية عن قرب وتزوره في بيته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف ايها العقلاء نري فتاة تعاكس شابا في الطريق
كيف ايها الناس نري فتاة تدخن السيجارة والشيشة وغيرها
امثلة كثيرة لا نستطيع ان نعطيهن دور فعالا في المجتمع قبل ان يتغيرن الي ما يريد الله
اري الان ان العنوان اصاب الهدف في الصميم
شكرا لكم والسلام علي من اتبع الهدي
م
ن
ق
و
ل
السلام عليكم ورحمة الله ةوبركاتة
الحمد لله والصلاة والسلام علي اشرف الخلق سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم
موضوع اليوم هو في غاية الاهمية والخطورة
لانه يمثل الصورة الحقيقية لمستقبلنا القادم
انه انوثة الرجل ورجولة المراة
قد يستغرب البعض عنوان هذا الموضوع ولكن مع بعض التطبيق علي حالنا سنجد انه اصاب الهدف في صميمه
لا ادري ماذا حدث للامة العربية وقبلها الاسلامية في هذا الزمان الكئيب والغريب
قد تغيرت القيم وفسدت الذمم وبيعت الضمائر وضاعت الهوية والشخصية الاسلامية القوية
اصبحنا نري ذلك الشاب الذي اطال شعره ليس تشبها بالرسول الكريم او الصحابة الاطهار وانما ليتبع خط الموضه
ونجده فد وضع عليه من الملمعات والزيوت ومثبتات الشعر ما لا تضعه العروس ليلة عرسها
نجد ايضا هذا الشاب الذي ليس ببعيد وليس مختلف عمن سبقه انه قد نمص حاجبيه وارفعهما ليبدو في صورة اجمل
اي صورة تلك التي تجعل الرجل اولا يخالف امر الرسول الكريم وثانيا في ان يتخلي عن ثقته بنفسة
فليست الثقة في نمص الحاجب او تضييق الملابس الي حد تكاد الملابس ان تنطق وتصرخ
واذا اطلنا النظر عبر المدي نجد شابا يستمع الي مطربة المفضل ونراه يتمايل يمينا ويسارا وكانما يتخبطه الشيطان من المس
كيف لهؤلاء النماذج من الشباب ان تحرر القدس من ايدي اليهود الغاصبين
كيف لشاب في ريعان الشباب ان يضحي بنفسة وروحه من اجل دينه وارضه وقلبه كالبيت الخرب لا يعرف الايمان طريقا اليه
هذا عن الشباب
اما الفتيات فحدث ولا حرج
هذه تحب هذا وتلك تعشق فلان ولا اكثر من هذا
تخلت الفتاة او المراة عن دورها الاساسي ونسيت انها نصف المجتمع ونصف الدين وانها عماد الامم علي مر العصور والي ان يرث الله الارض ومن عليها
نجد فتاة اخري قد خرجت عارية تبدي زينتها علي الملا وكانها تبيع نفسها لمن يغرم بمفاتنها اولا
واخري تتسابق مع ثالثة علي من تلفت الانظار اليها وباي طريقة حتي وان كانت علي حساب دينها
اصبحنا نري فتيات وصلت بهن الجراة والتفريط في النفس الي حد لا يطاق ولا يعقل كيف لفتاة ان تطلب من شاب ان تتعرف علية عن قرب وتزوره في بيته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف ايها العقلاء نري فتاة تعاكس شابا في الطريق
كيف ايها الناس نري فتاة تدخن السيجارة والشيشة وغيرها
امثلة كثيرة لا نستطيع ان نعطيهن دور فعالا في المجتمع قبل ان يتغيرن الي ما يريد الله
اري الان ان العنوان اصاب الهدف في الصميم
شكرا لكم والسلام علي من اتبع الهدي
م
ن
ق
و
ل