أفراح
2013-09-06, 12:44
السّلام عليكم ورحمــة ربّي وبركــآته
مع انعِتَآقِ فجــر اليوم ، أفسحتُ المجال واسعا لأمنياتي ،،
حتّــى تعانق أشعّة نورانية تسللت من كوّة الغرفـــــــة ،
ببساطــة الرّوح التي تضطرم بين الأضلـع المهدوده ، ،
بالحلم المُعَتَّقِ بين الألسنِ هذي اللحظآت ، ،
بالرّغبات السّامــقة في قلوب الأصفياء ، ،
بنفسٍ ضآلّــة تاهت طويلآ في فيافي البعْدْ والأبقْ ، ،
تشكّلتُ خارج هذه الحياه ،
حيث رمتْ بي أمانٍ حمقاء ،
وانتعشتْ صنوف الضيآع ،
لكنْ كنتُ ~عبثا~أقبُرُهَــا بشبه ابتسامهْ ،
مازلتُ بخير ، لم أتخطَّ حدًّا ، لم أخرق عرفا ،
ليت اللسان كان مشلولا ، والأنامل مقطوعة!!
ليت الفكر كان مسؤولا، والرغبات التافهة ممنوعة!!
ليت .. ليت .. ليت ..
لن يغيّر هذا من واقع الماضي قيد أنمــلة ،
سيظلّ نزفي يتطهّر من خطايا الأمس القريب ،
وسأظل أجلد ذاتي بسياط عتاب وتأنيب ،
حتى يفتح ربي عليّ ، ويشملني بعفو و لا تثريب ،
...
تأخذني تلك الأماني ، تلوّحني بي، بكلّيتي ،
بعيدا عن عالمٍ أتخمت نفسي فيه بجليل الخيباتِ ،
باسطة روحي ، مقرّبتهــا لأبواب الغفران بأصدق توبةِ ،
راجية بياضا يتلف سابق سواد صحيفتي ،
...
لم أعتدْ لبس هذا الوشاح الكلمي اللذيذ ،
كليمٌ محزون ، ولكنّه أطهر بكثير ،
وأنقى بدرجات لا متناهية ،
ممّــا ظننـــتــه سعادتي وأنسي ،
أوجه خالية من التّعبير ،
خلوّ فكري من منغّصات شغلته مذ زمن قصير ،
بابتســـامــة غامرة ،
لا حدود لامتدادهــا ،
أحسّ بالحسنات وهي تنثال على أمّ هامـتي ،
أوليستِ البسمـة صدقـــه !!
ها أنذي أسعى للتّصدّق ،
علّ بعضا من كوماتِ أوزاري تتزعزعْْ !
رَبّآهْ قد لممتُ فوضايْ ،
وقصدتُ رضاكَ ،
فقدّرني على الإغتراف من ديني ،
حتّــى تُكْرِمَنِي بِلُقْيَآكَ ،
...
بِلَا مَسَارٍ أَوْ حَــآجَــةٍ فِي دَاخِلِي ، فَقَطْ تَدْقِيقُ حِسَابَاتِ مَــآضٍ قَريبْ!
وَكَثِيرٌ مِنْ مُصَارَحَةٍ مَعَ الْعَزِيزَةِ التِي بَيْنَ جَنْبَيْ ،
إعذروني :o، ، ، فمازلنا نْددْشُـــو في طريق التعلم منكم ومعكمْ
مع انعِتَآقِ فجــر اليوم ، أفسحتُ المجال واسعا لأمنياتي ،،
حتّــى تعانق أشعّة نورانية تسللت من كوّة الغرفـــــــة ،
ببساطــة الرّوح التي تضطرم بين الأضلـع المهدوده ، ،
بالحلم المُعَتَّقِ بين الألسنِ هذي اللحظآت ، ،
بالرّغبات السّامــقة في قلوب الأصفياء ، ،
بنفسٍ ضآلّــة تاهت طويلآ في فيافي البعْدْ والأبقْ ، ،
تشكّلتُ خارج هذه الحياه ،
حيث رمتْ بي أمانٍ حمقاء ،
وانتعشتْ صنوف الضيآع ،
لكنْ كنتُ ~عبثا~أقبُرُهَــا بشبه ابتسامهْ ،
مازلتُ بخير ، لم أتخطَّ حدًّا ، لم أخرق عرفا ،
ليت اللسان كان مشلولا ، والأنامل مقطوعة!!
ليت الفكر كان مسؤولا، والرغبات التافهة ممنوعة!!
ليت .. ليت .. ليت ..
لن يغيّر هذا من واقع الماضي قيد أنمــلة ،
سيظلّ نزفي يتطهّر من خطايا الأمس القريب ،
وسأظل أجلد ذاتي بسياط عتاب وتأنيب ،
حتى يفتح ربي عليّ ، ويشملني بعفو و لا تثريب ،
...
تأخذني تلك الأماني ، تلوّحني بي، بكلّيتي ،
بعيدا عن عالمٍ أتخمت نفسي فيه بجليل الخيباتِ ،
باسطة روحي ، مقرّبتهــا لأبواب الغفران بأصدق توبةِ ،
راجية بياضا يتلف سابق سواد صحيفتي ،
...
لم أعتدْ لبس هذا الوشاح الكلمي اللذيذ ،
كليمٌ محزون ، ولكنّه أطهر بكثير ،
وأنقى بدرجات لا متناهية ،
ممّــا ظننـــتــه سعادتي وأنسي ،
أوجه خالية من التّعبير ،
خلوّ فكري من منغّصات شغلته مذ زمن قصير ،
بابتســـامــة غامرة ،
لا حدود لامتدادهــا ،
أحسّ بالحسنات وهي تنثال على أمّ هامـتي ،
أوليستِ البسمـة صدقـــه !!
ها أنذي أسعى للتّصدّق ،
علّ بعضا من كوماتِ أوزاري تتزعزعْْ !
رَبّآهْ قد لممتُ فوضايْ ،
وقصدتُ رضاكَ ،
فقدّرني على الإغتراف من ديني ،
حتّــى تُكْرِمَنِي بِلُقْيَآكَ ،
...
بِلَا مَسَارٍ أَوْ حَــآجَــةٍ فِي دَاخِلِي ، فَقَطْ تَدْقِيقُ حِسَابَاتِ مَــآضٍ قَريبْ!
وَكَثِيرٌ مِنْ مُصَارَحَةٍ مَعَ الْعَزِيزَةِ التِي بَيْنَ جَنْبَيْ ،
إعذروني :o، ، ، فمازلنا نْددْشُـــو في طريق التعلم منكم ومعكمْ