تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : المستشار الذي حكم بإغلاق الجزيرة.. أصدر حكمًا في 2011 مجَّدها فيه


أبو هاجر القحطاني
2013-09-04, 14:52
المستشار الذي حكم بإغلاق الجزيرة.. أصدر حكمًا في 2011 مجَّدها فيه

مفكرة الاسلام :

كشفت قناة الجزيرة عن أن المستشار حسونة توفيق - نائب رئيس مجلس الدولة الذي قضى بغلق قناة الجزيرة وفضائيات أخرى وكال لها الاتهامات - هو نفسه الذي مجَّد القناة في عام 2011.
وقال المستشار حسونة وقتها: "إن الجزيرة تاج على رأس الإعلام", وأشار إلى أن "قناة الجزيرة مباشر مصر ترتبط بعلاقة تعاقدية مع الشركة المصرية للأقمار الصناعية "النايل سات"، وخلت جميع أوراق القضية مما يثبت أنها خالفت الضوابط، أو خرجت على وثيقة مبادئ تنظيم البث والاستقبال الفضائي، أو ميثاق الشرف الإعلامي، ولا يوجد ما يثبت ارتكاب القناة أي إخلال أو خروج عن المألوف في نقل الأخبار كما هي دون تغيير، ولم تمس الثوابت ولم تتعرض للأديان أو الأخلاق بأي تجريح، وما نشرت فحشًا، أو هتكت سترًا، بل مارست واجبها الإعلامي والقومي بحرفية تحسد عليها، وكانت هذه القناة وأخواتها ومازالت نصيرًا لثورات الربيع العربي في مواجهة الطغاة".
وأضاف: "القناة لم ترتكب أية مخالفات ومارست واجبها الإعلامي بحرفية وشجاعة، رغم ما تعرضت له من تضييق ومطاردة لمراسليها.. ولن ينسى الشعب دورها في الثورة".
بينما قال في الحكم الذي أصدره أمس: إن "قناة الجزيرة مباشر مصر وباقي القنوات "اليرموك والقدس وأحرار 25" قامت تحت سمع وبصر الجميع بالخروج عن الحياد المفترض في الإعلام، وخانت الأمانة وميثاق الشرف الإعلامي".

خليل صلاح
2013-09-04, 19:50
هذا طبيعي ...و هل تتوقع ان يقول غير هذا
مهازل الانقلاب تتواصل

العثماني
2013-09-04, 20:37
فضيحة بجلاجل

ينابيع الصفاء
2013-09-04, 21:34
هام جدا..........تغطية إعلامية متميزة من شبكة الجزيرة القطرية للصحوة الإسلامية في مصر و للإنقلاب على الشرعية

هام جدا..........فشل الإعلام المصري الساقط في إخفاء جرائم الإنقلابيين

هام جدا.........الجزيرة تستعيد وهجها الذي فقدته أثناء أحداث الربيع العربي من خلال تغطيتها للإنقلاب العسكري على الشرعية في مصر

ينابيع الصفاء
2013-09-04, 21:35
فضيحة بجلاجل
و ما في مصر من المضحكات...و لكنه ضحك كالبكاء

محمد...عبد النور
2013-09-04, 21:43
السلام عليكم أخي الكريم يونس بلخيري
دائما عندما تكون هناك مصالح لافراد او جماعات او دول في هيئة او مؤسسة او حتى دولة ....فان التمجيد و الشكر قد يطاله و لكن حين يصبح خطرا على المصالح فانه يصبح العدو اللدود و الذي يجب محاربته بدون هوادة و هذا عبر كل فترات الحياة الانسانية من اول تاريخ البشر الى عصرنا الان .....و لعل من ذلك قول الغرب ان الديمقراطية هي خيار حكم الشعوب العربية و لما فاز الاخوان بمصر تم الانقلاب ضدهم .....فأين امريكا و بريطانيا و من يطبل بالديمقراطية و حقوق الانسان ...........اصبحت الامور بينة ....كل من يخدم مصالحك فهو الحبيب و النصير و لو كان على غير منهجك و من هو ضد مصالحك فهو العدو و ان تتبع طريقك الذي رسمت ......تكشفت الامور ...........وصارت بادية للعيان

اولا و اخيرا الدول تسير حسب مصالحها و ما تجنيه من فوائد مختلفة ....لا اكثر و لا اقبل
ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام

saqrarab
2013-09-04, 22:24
يا اخي الحبيب يونس
انا لم اشاهد في حياتي تلونا كما شاهدته في المصريين اعلاميين وقضاة ومايسمى نخبة وجزء من الشعب
تجد نفس الشخص الذي يسب اليوم يمدح بعد ثانية

mounirr
2013-09-04, 22:27
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
كانت الدول الغربية تعيش في عصور ظلامية بسبب إحكام البابا والكنيسة قبضتها على كل جوانب الحياة العلمية منها والعملية دون اغفال الحياة الإجتماعية والإقتصادية، فكان رجال الكنيسة من أغنياء القوم بسبب استغلال الدين، وتاريخ الكنيسة ملطخ بدماء الأبرياء وكان أكثرهم النساء وأيضا العلماء مثل العالم غاليلو الذي حكم عليه بالإعدام بأمر من الكنيسة بسب إكتشافه أن الأرض كروية وتدور حول الشمس، والقائمة طويلة. كما أن الدين استغِل أيما استغلال في الحملات الصليبية لتحريض الناس واستنفارهم لخوض تلك الحروب وطبعا أفضل الغنائم والأراضي من نصيب الملك والكنيسة والحاشية،...، وعندما اكتشفت شعوبهم تلاعبهم بها وبالمشاعر الدينية فصلوا الدين عن الدولة ....
واليوم قطر وأخواتها بقيادة أمريكا تحيي هذا المثال البائد بتجييش رجال الدين من شاكلة القرضاوي وغيره بالإضافة للإعلام الموجه لتمرر سياساتها ولتشعل الحروب باسم الدين وتغير الأنظمة والحكومات كما تشاء ووقتما تشاء وحسب مصالحها ومصالح أمريكا وأولها البترول ...
فمرة حرب ضد الشيعة (مثلما كانت بين الكاثوليك والبروتستانت...) ومرة تكفير الشعوب ومرة أخرى لأجل الديمقراطية وإقامة دولة اسلامية...
إلى متى تظل أمريكا وقطر وأخواتها يستغلون الدين لتخريب الدول لأجل المال والنفوذ إلى متى؟