تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : بين الحزن و الهم و الغم


**مسلمة**
2013-08-31, 19:15
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

يقول بن القيم الجوزية رحمه الله:

"و لما كان الحزن و الهم و الغم يضاد حياة القلب و استنارته, سأل أن يكون ذهابها بالقرآن, فإنها أحرى أن لا تعود, و أما إذا ذهبت بغير القرآن , من صحة, أو دنيا, أو جاه, أو زوجة, أو ولد, فإنها تعود بذهاب ذلك.
و المكروه الوارد على القلب: إن كان من أمر ماض, أحدث الحزن, و إن كان من مستقبل , أحدث الهم, و إن كان من أمر حاضر, أحدث الغم."



فوائد الفوائد

nouredin
2013-08-31, 19:30
احسنت القول

**مسلمة**
2013-09-01, 20:38
احسنت القول

أحسن الله إليكم و رحم الشيخ بن القيم

أنفاس الإيمان
2013-09-01, 21:24
جزيت خيرا اخية مسلمة ،
ورحم الله الشيخ

**مسلمة**
2013-09-03, 20:35
جزيت خيرا اخية مسلمة ،
ورحم الله الشيخ

و جزاك الله الحسنى أختي أنفاس
بوركت

ريتان
2013-09-03, 21:20
بارك الله فيك

الأخت ســــــــــلاف
2013-09-04, 08:45
بوركت اختي ورحم الله الامام ابن القيم

اِشراقـة أمل
2013-09-04, 09:05
بارك الله فيك

أبو يوسف عبد الوهاب
2013-09-08, 11:01
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ الله عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"مَا قَالَ عَبْدٌ قَطُّ إِذَا أَصَابَهُ هَمٌّ وَحَزَنٌ اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي وَجِلَاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي، إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَ حُزْنِهِ فَرَحًا"، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَعَلَّمَ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ؟ قَالَ:"أَجَلْ يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهُنَّ أَنْ يَتَعَلَّمَهُنَّ"

أبو يوسف عبد الوهاب
2013-09-08, 11:02
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ الله عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"مَا قَالَ عَبْدٌ قَطُّ إِذَا أَصَابَهُ هَمٌّ وَحَزَنٌ اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أَوْ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي وَنُورَ صَدْرِي وَجِلَاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي، إِلَّا أَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَ حُزْنِهِ فَرَحًا"، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَعَلَّمَ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ؟ قَالَ:"أَجَلْ يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهُنَّ أَنْ يَتَعَلَّمَهُنَّ"