باديسي
2013-08-21, 22:16
بسم الله
أحبتي ،، خُلتي
شغافَ القلب والقلب مفجوع ...
مُقلَ العين والعين تبكي...
سلام من الله عليكم والحرب على إخواننا في أرض الشام ...
هكذا هي العواطف الهوجاء والأفكار العوجاء للعوام والحزبيين والحركيين والدعويين والمبتدعين !!
يبكون ختاما !
وعند وقوع الفأس في الرأس !
فعندما كانت ألسن أهل السنة تنشد وتناشد إياكم والخروج على الحاكم الفاجر النصيري بشار قاتله الله وقاتل جنده أينما ثقفوا !
لما قال أهل السنة، الخروج على الكافر لا يكون إلا إن تيسرت قوة كافية تزيله أو لم يترتب عنه دماء!
كان العوام من الدهماء يُخَونُون العلماء ويتهمونهم بالعمالة تارة وبالإرجاف أخرى وبالتخذيل والخذلان تارات ومرات وهات ما شئت إن شئت من الشتائم فقد أتوا عليها كلها تَترى !
شتموك ياسني وأنت محقُ .... حتى ماغدى في غير الشتم صدقُ
تبكي عن دماء المسلمين دوما ... والقوم إن هم عنها بكو فمن بعدُ
فعلا ما أشفق السنة وأهلها على المسلمين !
كان العلماء من أهل السنة أشفق بأهلنا في سوريا من غيرهم، كانوا يخشون أن تستباح بيضة الإسلام وتسفك دماء المسلمين وتنتهك أعراضهم ، كانوا مشفقين وحرصين على أن لا يسلموا رقابهم لطاغية بجيش هو من أقوى الجيوش العربية فيفتك بهم !
كانوا حريصين على أن لا يُقدم المسلمون رقابهم للمجرم بشار !
أما أهل الأهواء فأسطوانتهم معروفة لايقيمون لدماء المسلمين وزنا بل يدفعون بها لتسفك أنهارا و ليته يكون في سبيل توحيد بل في سبيل حرية وديموقراطية !
اليوم إخواننا يبادون بالكيماوي !
لله الأمر من قبلُ ومن بعد ولا حول ولا قوة إلا بالله
وكذلك اليوم عندما نتكلم عن وجوب لزوم السنة في أحداث مصر بتجنب التظاهر والخوض ولزوم البيت !
تأتي الأسطوانة مجددا !
من قوم حالهم أقرب لحال الجندي التركي صاحب البطيخة والسكين ( اكتب بطيخة ..سكين.. رسلان باليوتوب وستجد ملخص القصة في دقيقتين)
فوالله أن أهل السنة أرحم وأحرص الناس على دماء المسلمين من غيرهم !
والله المستعان !
فاللهم أحقن دماء إخواننا بسوريا
اللهم إنتقم من المجرم بشار فإنه لا يعجزك
اللهم احفضنا بتوحيدك وبإتباع سنة نبيك وأنصرنا بذلك يارب
اللهم أرفع على إخواننا المستضعفين بأرض الشام يا رحمن يا جبار يا قدير .
آمين
وكتب / باديسي
أحبتي ،، خُلتي
شغافَ القلب والقلب مفجوع ...
مُقلَ العين والعين تبكي...
سلام من الله عليكم والحرب على إخواننا في أرض الشام ...
هكذا هي العواطف الهوجاء والأفكار العوجاء للعوام والحزبيين والحركيين والدعويين والمبتدعين !!
يبكون ختاما !
وعند وقوع الفأس في الرأس !
فعندما كانت ألسن أهل السنة تنشد وتناشد إياكم والخروج على الحاكم الفاجر النصيري بشار قاتله الله وقاتل جنده أينما ثقفوا !
لما قال أهل السنة، الخروج على الكافر لا يكون إلا إن تيسرت قوة كافية تزيله أو لم يترتب عنه دماء!
كان العوام من الدهماء يُخَونُون العلماء ويتهمونهم بالعمالة تارة وبالإرجاف أخرى وبالتخذيل والخذلان تارات ومرات وهات ما شئت إن شئت من الشتائم فقد أتوا عليها كلها تَترى !
شتموك ياسني وأنت محقُ .... حتى ماغدى في غير الشتم صدقُ
تبكي عن دماء المسلمين دوما ... والقوم إن هم عنها بكو فمن بعدُ
فعلا ما أشفق السنة وأهلها على المسلمين !
كان العلماء من أهل السنة أشفق بأهلنا في سوريا من غيرهم، كانوا يخشون أن تستباح بيضة الإسلام وتسفك دماء المسلمين وتنتهك أعراضهم ، كانوا مشفقين وحرصين على أن لا يسلموا رقابهم لطاغية بجيش هو من أقوى الجيوش العربية فيفتك بهم !
كانوا حريصين على أن لا يُقدم المسلمون رقابهم للمجرم بشار !
أما أهل الأهواء فأسطوانتهم معروفة لايقيمون لدماء المسلمين وزنا بل يدفعون بها لتسفك أنهارا و ليته يكون في سبيل توحيد بل في سبيل حرية وديموقراطية !
اليوم إخواننا يبادون بالكيماوي !
لله الأمر من قبلُ ومن بعد ولا حول ولا قوة إلا بالله
وكذلك اليوم عندما نتكلم عن وجوب لزوم السنة في أحداث مصر بتجنب التظاهر والخوض ولزوم البيت !
تأتي الأسطوانة مجددا !
من قوم حالهم أقرب لحال الجندي التركي صاحب البطيخة والسكين ( اكتب بطيخة ..سكين.. رسلان باليوتوب وستجد ملخص القصة في دقيقتين)
فوالله أن أهل السنة أرحم وأحرص الناس على دماء المسلمين من غيرهم !
والله المستعان !
فاللهم أحقن دماء إخواننا بسوريا
اللهم إنتقم من المجرم بشار فإنه لا يعجزك
اللهم احفضنا بتوحيدك وبإتباع سنة نبيك وأنصرنا بذلك يارب
اللهم أرفع على إخواننا المستضعفين بأرض الشام يا رحمن يا جبار يا قدير .
آمين
وكتب / باديسي