اشمان لمين
2013-08-20, 20:44
بسم الله والصلاة على النبي ومن والاه وبعد
السلام عليكم ورحمة الله
ان الملاحظ لعلاقات الشباب يجدها هرمة جدا ( اود التكلم بخصوص العلاقة بين الشاب وصديقه وبين الشابة وصديقتها )
خلق الله الخلق وذكر لنا ( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ) فسنة الله في كونه هي المعرفة والتعارف بين الخلق والانسان بطبعه الاجتماعي لايمكنه التخلي على الصحبة يجب ان يكون له رفقة في حياته وللاسف ومع انتشار المادة أصبحت الصحبة مصالح
فترى البنات لايقفن مع بعضهن وقت الشدة او في المحن ولاحتى الشباب لاتجد فيهم حالات الرجولة في المواقف مع بعضهم
فنحن بعيدون على ماقاله النبي ( اذ يقول لصاحبه لاتحزن ان الله معنا )
من هذا القول المخلد يجب على كل واحد اذا قال لدي صديق ان يرى في صحبته كلمة ( الله )
الصحبة هي التعاون على طاعة الله والوقوف مع الصاحب او الصاحبة في السراء والضراء
لذلك يوجد في معنى حديث
( خليلان مومنان اجتمعا على طاعة الله فمات الخليل المومن فادخله الله الجنة فتذكر الخليل المومن صاحبه فقال * اللهم اني كان لي خليل يامرني بطاعتك وينهاني عن معصيتك حتى وردت هذا المورد اللهم اهديه والحقه بي ) فيكتب الله للخليل المومن دخول الجنة وهو في الدنيا (( يااااااااااااااااه ماشاء الله من منكم لديه صاحب او من منكن لها صاحبة مثلهما )
الملاحظ في الحب في الله انه يريك الصديق من العدو
لان المومن الذي يحب لنفسه مايحب لغيره (يكون محبا لاصدقائه واعلى درجات الحب للصديق هي ان تعينه على دخول رحمة الله )
لذلك نداء لكل من يدعي او من تدعي الصداقة ( اذا رأيتم من تدعون حبه لايامركم بطاعة الله ولاينهاكم على معصية الله فاعلموا انه صديق مصلحة )
ملاحظة
البعض يسامح مهما أساء له الصاحب ويقول ( مسامح كريم قلبي كبير لاعلينا ) وفي نفس الوقت متأكد ان غيره ولامرة احس به ولامرة وقف معه ولا ولا ولا .....
هدا الامر خطير وليعلم من يقل هكذا انه انسان ذليل لاكرامة له ولاعزة
ﻷن الله يقول ( والمومنون والمومنات بعضعهم اولياء بعض يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر )
اذن يااخواني لاحجة لكم في كلمة مسامحك قلبي كبير لان العمر قصير والزاد قليل ولازاد لمن لاصاحب تقوى له
المهم ارجوا من العلاقات ان تكون لله ومن الله ومع الله لكي تندمج عوالم اشخاصنا
وترتقي افكارنا والسلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله
ان الملاحظ لعلاقات الشباب يجدها هرمة جدا ( اود التكلم بخصوص العلاقة بين الشاب وصديقه وبين الشابة وصديقتها )
خلق الله الخلق وذكر لنا ( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ) فسنة الله في كونه هي المعرفة والتعارف بين الخلق والانسان بطبعه الاجتماعي لايمكنه التخلي على الصحبة يجب ان يكون له رفقة في حياته وللاسف ومع انتشار المادة أصبحت الصحبة مصالح
فترى البنات لايقفن مع بعضهن وقت الشدة او في المحن ولاحتى الشباب لاتجد فيهم حالات الرجولة في المواقف مع بعضهم
فنحن بعيدون على ماقاله النبي ( اذ يقول لصاحبه لاتحزن ان الله معنا )
من هذا القول المخلد يجب على كل واحد اذا قال لدي صديق ان يرى في صحبته كلمة ( الله )
الصحبة هي التعاون على طاعة الله والوقوف مع الصاحب او الصاحبة في السراء والضراء
لذلك يوجد في معنى حديث
( خليلان مومنان اجتمعا على طاعة الله فمات الخليل المومن فادخله الله الجنة فتذكر الخليل المومن صاحبه فقال * اللهم اني كان لي خليل يامرني بطاعتك وينهاني عن معصيتك حتى وردت هذا المورد اللهم اهديه والحقه بي ) فيكتب الله للخليل المومن دخول الجنة وهو في الدنيا (( يااااااااااااااااه ماشاء الله من منكم لديه صاحب او من منكن لها صاحبة مثلهما )
الملاحظ في الحب في الله انه يريك الصديق من العدو
لان المومن الذي يحب لنفسه مايحب لغيره (يكون محبا لاصدقائه واعلى درجات الحب للصديق هي ان تعينه على دخول رحمة الله )
لذلك نداء لكل من يدعي او من تدعي الصداقة ( اذا رأيتم من تدعون حبه لايامركم بطاعة الله ولاينهاكم على معصية الله فاعلموا انه صديق مصلحة )
ملاحظة
البعض يسامح مهما أساء له الصاحب ويقول ( مسامح كريم قلبي كبير لاعلينا ) وفي نفس الوقت متأكد ان غيره ولامرة احس به ولامرة وقف معه ولا ولا ولا .....
هدا الامر خطير وليعلم من يقل هكذا انه انسان ذليل لاكرامة له ولاعزة
ﻷن الله يقول ( والمومنون والمومنات بعضعهم اولياء بعض يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر )
اذن يااخواني لاحجة لكم في كلمة مسامحك قلبي كبير لان العمر قصير والزاد قليل ولازاد لمن لاصاحب تقوى له
المهم ارجوا من العلاقات ان تكون لله ومن الله ومع الله لكي تندمج عوالم اشخاصنا
وترتقي افكارنا والسلام عليكم