marwa marama
2013-08-18, 12:47
~ الخُـــلُـــود ~
~ الــــخُــلُــــود ~ الشيء الذي لن أستطيع أنا و ﻻ أنت وﻻ جميع البشريّة أن تستوعبه هو "الخلود" ، سواء في جنّة أو نار ؛ ذلك أننا اعتدنا في الدنيا أن لكل شيء نهاية ! الحزن له نهاية ، السعادة
~ الــــخُــلُــــود ~
الشيء الذي لن أستطيع أنا و ﻻ أنت
وﻻ جميع البشريّة أن تستوعبه هو "الخلود" ،
سواء في جنّة أو نار ؛
ذلك أننا اعتدنا في الدنيا أن لكل شيء نهاية !
الحزن له نهاية ، السعادة لها نهاية ، الطريق له نهاية ،
الحياة نفسها لها نهاية .. لكن في اﻵخرة : إلى اﻷبد .. اﻷبد "") !
"يا أهل الجنّة: خلودٌ فﻼ موت !
ويا أهل النّار: خلودٌ فﻼ موت!
اﻷيام ﻻ تنتهـي.. اﻷنفاس ﻻ تنقطع ..
ستعيش عمرك اﻵخر دون انقضاء !
نؤمن بخلود اﻵخرة لكنّنا
لن نستطيع أن نتخيّله ، أن نفهمه ..
شُعور مُخيف عندما تتفكّر فيه ،
ﻻ خروج من الجنّة و ﻻ خﻼص من النار ؛ لﻸبد!
لذلك كان من قمة الغباء و الغبن
أن نخسر الجنّة ﻷجل حياة ليست بالحياة !
ﻷجل دنيا ستنقضي ﻻ محالة ،
و بعدها الحياة الحقيقية الﻼمنتهية ..
حتى النوم الذي هو نصف موت ﻻ وجود له
لن ينام أهل النار ﻷن عذابهم متواصل ،
ولن ينام أهل الجنّة ﻷنهم في راحة
ﻻ يحتاجون معها للنوم !
بمعنى أنه -إضافة للخلود اﻷبدي-
لن تجد مفرًا أو مستراحًا في جهنم إطﻼقًا !!
و لن تضيع منك لحظة جميلة في الجنّة إطﻼقًا ..
كل شيء مستمر !
فكّر دائمًا بخُلود اﻵخرة ، ستجد نفسك رغمًا عنك تستحقر حياة ﻻ تساوي عند الله جناح بعوضة ،،
حياة قال الله عنها :
(كأن لم يلبثوا إﻻ ساعة )
منقول للاستفادة
~ الــــخُــلُــــود ~ الشيء الذي لن أستطيع أنا و ﻻ أنت وﻻ جميع البشريّة أن تستوعبه هو "الخلود" ، سواء في جنّة أو نار ؛ ذلك أننا اعتدنا في الدنيا أن لكل شيء نهاية ! الحزن له نهاية ، السعادة
~ الــــخُــلُــــود ~
الشيء الذي لن أستطيع أنا و ﻻ أنت
وﻻ جميع البشريّة أن تستوعبه هو "الخلود" ،
سواء في جنّة أو نار ؛
ذلك أننا اعتدنا في الدنيا أن لكل شيء نهاية !
الحزن له نهاية ، السعادة لها نهاية ، الطريق له نهاية ،
الحياة نفسها لها نهاية .. لكن في اﻵخرة : إلى اﻷبد .. اﻷبد "") !
"يا أهل الجنّة: خلودٌ فﻼ موت !
ويا أهل النّار: خلودٌ فﻼ موت!
اﻷيام ﻻ تنتهـي.. اﻷنفاس ﻻ تنقطع ..
ستعيش عمرك اﻵخر دون انقضاء !
نؤمن بخلود اﻵخرة لكنّنا
لن نستطيع أن نتخيّله ، أن نفهمه ..
شُعور مُخيف عندما تتفكّر فيه ،
ﻻ خروج من الجنّة و ﻻ خﻼص من النار ؛ لﻸبد!
لذلك كان من قمة الغباء و الغبن
أن نخسر الجنّة ﻷجل حياة ليست بالحياة !
ﻷجل دنيا ستنقضي ﻻ محالة ،
و بعدها الحياة الحقيقية الﻼمنتهية ..
حتى النوم الذي هو نصف موت ﻻ وجود له
لن ينام أهل النار ﻷن عذابهم متواصل ،
ولن ينام أهل الجنّة ﻷنهم في راحة
ﻻ يحتاجون معها للنوم !
بمعنى أنه -إضافة للخلود اﻷبدي-
لن تجد مفرًا أو مستراحًا في جهنم إطﻼقًا !!
و لن تضيع منك لحظة جميلة في الجنّة إطﻼقًا ..
كل شيء مستمر !
فكّر دائمًا بخُلود اﻵخرة ، ستجد نفسك رغمًا عنك تستحقر حياة ﻻ تساوي عند الله جناح بعوضة ،،
حياة قال الله عنها :
(كأن لم يلبثوا إﻻ ساعة )
منقول للاستفادة