المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تداول مقال أحمد قويدري ممثل طلبة الدكتوراه ل م د عبر الصحف الوطنية


energéticien
2013-08-12, 00:21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/945426_4585643458686_1531875825_n.jpg


https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/945975_4584989442336_300359968_n.jpg


https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/972340_4584994642466_230388799_n.jpg


https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/994314_4584992602415_285556421_n.jpg


https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/282952_4584994402460_1769415363_n.jpg


https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc3/969833_4584994042451_1637143570_n.jpg


https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/1170857_4584992802420_438139825_n.jpg



وهذا مقال السيد أحمد قويدري ممثل طلبة الدكتوراه ل م د بجامعة باب الزوار

Ahmed Kouidri ممثل طلبة دكتوراه النظام الجديد "ل.م.د" بجامعة هواري بومدين
مقـــال كتبته اليوم و بعثت به الى الصحف الوطنية

باسم الله الرحمان الرحيم
تعيش الجامعة الجزائرية هذه الأيام حالة غليان خصوصا فيما تعلق بدكتوراه النظام الجديد "ل.م.د" و دكتوراه النظام القديم، و لقد شدّتنا التصريحات و البيانات المتضاربة التي يطلقها المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي و التي في الغالب تنعدم فيها روح المسؤولية، كما أنها تعج بمغالطات سنسعى لدحضها وتبيين عَورها،
أولا: نشير إلى أن نظام "ل.م.د" هو نظام عالمي أنجلوفوني و ليس فرنكوفوني كما يُروج له البعض، يهدف أساسا إلى إعطاء ديناميكية للجامعة من خلال تكوين باحثين شباب.
ثانيا: المغالطة الأولى التي قدمها المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي و المتعلقة بتحديد سنوات التكوين لطلبة الماجستير و الدكتوراه في النظام الكلاسيكي و التي تم نشرها في عدة صحف وطنية، كل هذا يحدده المرسوم التنفيذي رقم 98-254 المؤرخ في 17/08/1998،
المادة 27 منه(صفحة 16) تنُص على:"تدوم الدراسات لنيل شهادة الماجستير سنتين و يشترط فيها تسجيلان سنويان متتاليان في مؤسسة تكوين مؤهلة" فمن أين جئتم يا سيدي بالأربع سنوات و الخمس ؟
المادة 68 منه (صفحة 20) تنُص على : "لا يمكن أن تتم مناقشة أطروحة الدكتوراه إلا بعد أربع تسجيلات متتالية على الأقل"، "يحدد العدد الأقصى للتسجيلات بخمس تسجيلات و يمكن أن يمنح للمُترشح تسجيلا سادسا استثنائيا و بناء على رأي مخالف من المجلس العلمي أو البيداغوجي المعني معلل و موضح قانونا" و هنا اطرح السؤال أيضا من أين جئتم بكل تلك السنوات و المرسوم في غاية الوضوح ؟؟
ثالثا: إغفال المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي للمادة 69 (صفحة 20) من نفس المرسوم و التي تنُص على:"يُشطب المترشح الذي لم يتمكن من مناقشة أطروحته عند نهاية السنة الأكاديمية التي تلي السنة السادسة لتسجيله من قوائم التكوين في الدكتوراه كما يُسحب موضوع بحثه من الجدول الفهرسي المركزي للأطروحات" و لو تم تطبيق هذه المادة من المرسوم لما تمكن معظم طلبة دكتوراه النظام الكلاسيكي من مناقشة أطروحاتهم.
رابعا: اتهام طلبة النظام الكلاسيكي مدعومين بالمجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي لطلبة دكتوراه النظام الجديد "ل.م.د" بضعف تكوينهم و تدني مستواهم، و في هذا الصدد أشير إلى أن طلبة دكتوراه النظام الجديد "ل.م.د" و في خضم الرسالة التي بعثوا بها إلى وزير التعليم العالي، طالبوا بإبقاء شرط نشر المقال العلمي في جريدة عالمية بنفس الشروط المعمول بها و التي يراها أصحاب النظام الكلاسيكي على أنها مجحفة، كما طالب أيضا طلبة النظام الجديد بالإبقاء على التأهيل العلمي بنفس الشروط المُتخذة و التي من شأنها الرُقي بمستوى البحث العلمي أو على الأقل المحافظة عليه، في حين طالب المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي بإلغاء نشر مقال علمي في جريدة دولية كشرط لمناقشة الدكتوراه و استبداله بمقال في مجلة وطنية ، كما طالبوا أيضا بإلغاء التأهيل الجامعي نهائيا، فكيف لمن يسعى إلى تهديم الجامعة الجزائرية و النزول بمستواها إلى الحضيض تسليط لسانه على من يريد النهوض بالجامعة الجزائرية و جعلها تواكب السير العالمي.
خامسا: مطالبتهم الوزارة بصياغة المعادلة بين دكتوراه الكلاسيك و النظام الجديد،ما يجهله هؤلاء هو أن صيغ المعادلة لا تكون بين شهادتين جزائريتين، و إنما تُستعمل هذه اللفظة بين شهادة وطنية و أخرى خارجية، كما نُنوه في هذا الصدد إلى أنه لا يوجد أي فرق من حيث شروط مناقشة الدكتوراه بين النظام الكلاسيكي و النظام الجديد، و التي تتمثل في نشر مقال علمي في جريدة دولية مجانية ذات معامل موجب، أما ما يثيره طلبة النظام الكلاسيكي من حساب عدد السنوات فهذا لا معنى له، وبما أن الشروط نفسها في النظامين فالعبرة تكون بمن يستغرق وقت أقل لا العكس، كما أن معظم طلبة النظام الكلاسيكي يعملون بالتوازي مما يشكل لهم عقبة لمناقشة أطروحتهم في الوقت المحدد، و لله در الشاعر حين يقول:
قل للذي أحصى السنين مفاخرا يا صاح ليس السر في السنوات
لكنه في المرء كيف يعيشها في يقظة أم في عميق سبات
سادسا: تصريح المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي على لسان منسقها الوطني عبد المالك رحماني بأن دكاترة النظام الجديد "ل.م.د" غير مؤهلين للتدريس في الجامعة، في حين أن توظيف حاملي شهادة الماجستير يجري بصفة عادية و دون أي تكوين إضافي، و هناك من الأساتذة الجامعيين من لم يناقش إلى اليوم مذكرة الماجستير، و من المُلاحظ، الفرق الشاسع بين حامل الماجستير و حامل دكتوراه النظام الجديد، فالأخير قام بمناقشة أطروحة و نشر مقال علمي دولي على الأقل، كما يقوم طلبة دكتوراه النظام الجديد بتدريس ساعات إضافية تسمح لهم بكسب الخبرة اللازمة ليصبحوا أساتذة دائمين.
و في الأخير يُطالب دكاترة و طلبة دكتوراه النظام الجديد "ل.م.د" المجلس الوطني لأساتذة التعليم العالي بالكف عن الاستفزازات التي يقوم بها كلما أتيحت له الفرصة، لان ذلك لا يخدم أي طرف خصوصا الجامعة الجزائرية.

كتبه بتاريخ 10 أوت 2013، ممثل طلبة دكتوراه النظام الجديد "ل.م.د" بجامعة هواري بومدين السيد قويدري أحمد.

FELLA BIO
2013-08-12, 17:08
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

khaled annaba
2013-08-12, 18:38
إذا كان أساتذة النظام الكلاسيكي يرون ان طلبة نظام ل.م.د. ضعيف فهي حجة عليهم لا حجة لهم
لأننا درسنا على أيديهم
و باختصار لو كانوا هم دو مستوي عال أكيد سوف تتخرج على أيديهم طلبة ل.م.د من مستوى عال.
مع احترامي لكثير من الأساتذة الدين ما زلنا نأخذ منهم و نتعلم منهم

algeriano99
2013-08-12, 21:17
VIVE LMD CLASIQUE c v dire rien m tn dans tt le monde

SDKDZ
2013-08-13, 00:56
1- ما قبل الدكتوراه:
* في ل م د: ليسانس 3سنوات (مباشرة التخصص)، ثم انتقاء للماستر (دراسة سنتين )، ثم امتحان وطني للدكتوراه الناجح فيها يتم تكوين 3-5 سنوات (تحضير الأطروحة، دراسات ومحاضرات، تدريس ساعات قليلة للتدريب، مداخلات في ندوات)
* في النظام القديم: ليسانس 4 سنوات (سنتين جذع مشترك + 2-3 سنوات تخصص)، ثم امتحان ماجستير (ودراسة سنتين)، ثم تسجيل مباشر للدكتوراه (تحضير حر للدكتوراه 4-6 سنوات).
على العموم، كلا النظامين فيهما انتقاء، والاختلاف الزمني في مرحلة ما قبل التدرج (ليسانس ل م د وليسانس كلاسيكي ومهندس)، والسبب الأهم التعديل في برنامج الجذع المشترك الذي يأخذ من زمن التكوين سنتين، و مباشرة دراسة التخصص لأن التكوين في النظام القديم يتطلب وقتا أطول، وهذا ما يحدث في جامعات مهمة كأمريكا و بريطانيا وفرنسا...الخ حيث الليسانس 3سنوات، وحيث تتم دراسة التخصص مباشرة للتوسع العلمي الحاصل في السنوات الأخيرة، فدراسة الإعلام الآلي اليوم ليست كالأمس، كذلك الالكترونيك ، و حتى الاقتصاد والقانون...
هذا مع مراعاة اختلاف الشهادات لاختلاف النظامين ، الليسانس قديم مع الجديد، الماستر مع المهندس، الماجستير بلا شهادة معادلة لها.


2- الدكتوراه ل م د 3-5 سنوات حيث الطالب لا يمكنه المشاركة في مسابقة الأساتذة أو العمل كأستاذ (عدا التدريس لساعات)، مقابل دكتوراه نظام قديم 4-6 سنوات يكون الدكتور الطالب فيها أصلا أستاذ ، مما قد يعرقل مسار البحث العلمي لديه بسبب التدريس وتحضير الدروس والمحاضرات مع التحضير للأطروحة، مما يسبب عدم كفاية الوقت.
كما يجب ذكر أن الأستاذ الجامعي في نظام ل م د متحصل على الأقل على شهادة دكتوراه (8-10 سنوات دراسة)، بدل ما هو في النظام القديم حيث الأستاذ على الأقل متحصل على شهادة الماجستير (6-7 سنوات دراسة).


3- مستوى التكوين الجامعي يرجع بالأساس الأول لمدى كفاءة الأساتذة ، فإن كانوا ذوي كفاءة فإنك ستجد طلبة ليسانس ذوي كفاءة، و طلبة الماستر أكثر كفاءة منهم، ثم طلبة الدكتوراه النخبة المنتقاة من حيث الكفاءة والمستوى الجيد، هذا منطقي. أما إذا كان مستوى الأساتذة "بين البينين" فإنك ستجد طلبة "بين البينين" كما هو الحال في السنين الماضية (النظام القديم) واليوم (ل م د) (كي البارح كي اليوم مازال)، لذلك أقول دائما أن مستوى الطلبة ككل فيه ضعف، وقلة قليلة مجتهدة، وسبب ذلك لا يرجع دائما للنظام الجامعي.


أخيرا، كلام عبد المالك رحماني عن مستوى دكاترة ل م د كان يجب أن يحمل تبريرات وانتقادات في الصميم حتى لا يكون الكلام تهجما وتجريحا، لكن يظهر أن الكناس له ألاعيب نقابية و سياسية ليظهر بمظهر المحلل والمشرف، أو أن له سوء فهم وخلط لطبيعة الدراسة في النظام الجديد ولكيفية وصول دكاترة ل م د لهذه المرحلة، أو أن الكناس يعتبر طلبة ل م د دخلاء وأن 8 سنوات للدكتوراه غير مقنعة فتعمد الهجوم والاستهتار.

أتمنى ألا يسقط المثقف الجامعي في فخ هذه الاتهامات و رفض الغير والتحامل عليه، فلكل نظام جامعي خصوصياته ولا داعي للمقارنات الهدامة، وندعوا الله أن تتحسن جامعاتنا للأفضل خلال هذه السنوات القليلة، فالجامعة كما هي من قبل إلى اليوم تحتاج لإصلاح عيوب المستوى والتكوين الجامعي.. وإنها لعيوب كثيرة.

amine.btp
2013-08-13, 01:30
1- ما قبل الدكتوراه:
* في ل م د: ليسانس 3سنوات (مباشرة التخصص)، ثم انتقاء للماستر (دراسة سنتين )، ثم امتحان وطني للدكتوراه الناجح فيها يتم تكوين 3-5 سنوات (تحضير الأطروحة، دراسات ومحاضرات، تدريس ساعات قليلة للتدريب، مداخلات في ندوات)
* في النظام القديم: ليسانس 4 سنوات (سنتين جذع مشترك + 2-3 سنوات تخصص)، ثم امتحان ماجستير (ودراسة سنتين)، ثم تسجيل مباشر للدكتوراه (تحضير حر للدكتوراه 4-6 سنوات).
على العموم، كلا النظامين فيهما انتقاء، والاختلاف الزمني في مرحلة ما قبل التدرج (ليسانس ل م د وليسانس كلاسيكي ومهندس)، والسبب الأهم التعديل في برنامج الجذع المشترك الذي يأخذ من زمن التكوين سنتين، و مباشرة دراسة التخصص لأن التكوين في النظام القديم يتطلب وقتا أطول، وهذا ما يحدث في جامعات مهمة كأمريكا و بريطانيا وفرنسا...الخ حيث الليسانس 3سنوات، وحيث تتم دراسة التخصص مباشرة للتوسع العلمي الحاصل في السنوات الأخيرة، فدراسة الإعلام الآلي اليوم ليست كالأمس، كذلك الالكترونيك ، و حتى الاقتصاد والقانون...
هذا مع مراعاة اختلاف الشهادات لاختلاف النظامين ، الليسانس قديم مع الجديد، الماستر مع المهندس، الماجستير بلا شهادة معادلة لها.


2- الدكتوراه ل م د 3-5 سنوات حيث الطالب لا يمكنه المشاركة في مسابقة الأساتذة أو العمل كأستاذ (عدا التدريس لساعات)، مقابل دكتوراه نظام قديم 4-6 سنوات يكون الدكتور الطالب فيها أصلا أستاذ ، مما قد يعرقل مسار البحث العلمي لديه بسبب التدريس وتحضير الدروس والمحاضرات مع التحضير للأطروحة، مما يسبب عدم كفاية الوقت.
كما يجب ذكر أن الأستاذ الجامعي في نظام ل م د متحصل على الأقل على شهادة دكتوراه (8-10 سنوات دراسة)، بدل ما هو في النظام القديم حيث الأستاذ على الأقل متحصل على شهادة الماجستير (6-7 سنوات دراسة).


3- مستوى التكوين الجامعي يرجع بالأساس الأول لمدى كفاءة الأساتذة ، فإن كانوا ذوي كفاءة فإنك ستجد طلبة ليسانس ذوي كفاءة، و طلبة الماستر أكثر كفاءة منهم، ثم طلبة الدكتوراه النخبة المنتقاة من حيث الكفاءة والمستوى الجيد، هذا منطقي. أما إذا كان مستوى الأساتذة "بين البينين" فإنك ستجد طلبة "بين البينين" كما هو الحال في السنين الماضية (النظام القديم) واليوم (ل م د) (كي البارح كي اليوم مازال)، لذلك أقول دائما أن مستوى الطلبة ككل فيه ضعف، وقلة قليلة مجتهدة، وسبب ذلك لا يرجع دائما للنظام الجامعي.


أخيرا، كلام عبد المالك رحماني عن مستوى دكاترة ل م د كان يجب أن يحمل تبريرات وانتقادات في الصميم حتى لا يكون الكلام تهجما وتجريحا، لكن يظهر أن الكناس له ألاعيب نقابية و سياسية ليظهر بمظهر المحلل والمشرف، أو أن له سوء فهم وخلط لطبيعة الدراسة في النظام الجديد ولكيفية وصول دكاترة ل م د لهذه المرحلة، أو أن الكناس يعتبر طلبة ل م د دخلاء وأن 8 سنوات للدكتوراه غير مقنعة فتعمد الهجوم والاستهتار.

أتمنى ألا يسقط المثقف الجامعي في فخ هذه الاتهامات و رفض الغير والتحامل عليه، فلكل نظام جامعي خصوصياته ولا داعي للمقارنات الهدامة، وندعوا الله أن تتحسن جامعاتنا للأفضل خلال هذه السنوات القليلة، فالجامعة كما هي من قبل إلى اليوم تحتاج لإصلاح عيوب المستوى والتكوين الجامعي.. وإنها لعيوب كثيرة.

كلام جميل و الله ان كان مستوى طلبة ل م د ضعيف فهذا سببه ضعف التأطير من أساتذة النظام القديم
و أقولها صراحة هناك من الأساتذة من يكبر عنده أن يعطي المعلومة للطالب فقط لأنه ضد هذا النظام, مستوى تفكير تحت الحضيض,
و كما قال الأخ علينا كلنا أن نسعى لتطوير بلادنا و النهضة بها الى مصاف الدول السباقة, و أن لا نبقى في مناقشات لا تسمن ولا تغني من جوع
و بارك الله فيكم

سليم2013
2013-08-14, 15:42
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

toni29
2013-08-14, 16:43
Thanxxxxxx

الدوق
2013-08-15, 12:17
مجلس رحماني يكيل بمكيالين كلاهما لا يخدم البحث العلمي ،فكيف يعتبر حامل شهادة الماجستير مؤهل و حامل الدكتوراء غير مؤهل؟أم هي صغوط من الاساتذة المساعدين لانهم لم يتقبلوا فكرة :أن طلب درسوا على أيديهم ثم أصبحوا يفوقونهم في المستوى