ايماني

[مشكلتي]

السلام عليكم

مشكلتي هي أن ايماني قد فتر عما كان عليه فأين تلك الحلاوة ....ذلك الشعور الذي لا يوصف ..ذلك الشعور المثالي....الذي تحس أن على اتصال مباشر مع الله سبحانه وتعالى ......وأنه لا يهمك شيئ في هذه الدنيا الا مرضاة الله ..... لقد أصبحت أحس اني بعيدة عن الله ....حتى صلاتي لم أعد أخشع فيها ...وذلك البكاء من خشية الله .........بما ترشدوني ؟؟؟ كيف استعيد قوة ايماني وقربي من الله عز وجل ؟؟؟

[خـــ القرآن ـــادمة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احييك اختي الكريمة وحرصك واصرارك على تقوى الله وربط الوصال به والتلذذ بطاعته
اولا اختي اعتقد ان هذا الامر يمكن ان يحصل للبعض
يعني تمر علينا فترات تعلو لهمم ونكابد القمم فتزداد روحانيات الايمان ونصبح في حالات لا تصفها الكلمات من الجمال والراحة وذلك بالقرب من الله تعالى والتمتع بالعبادات والاستمتاع بهاااا وكذا التلذذ بدموع الخشية من الرحمان
بينما تقاطع هده النعمة العظيمة احيانا اخرى قترات فتور فلا نعود نحس بذاك الطعم الفريد للعبادة وتكاد تجف العيون من دموع الخشية والتقرب من رب العزة جل في علاه
لذااا انصحك اختي ونفسي اولااااا
بكثرة الاستغفار فلعل ذنبا اقترف فحال بيننا وبين هذه النعمة الجليلة
والدعاء الدعاء ثم الدعاء حتى وان لم يكن بذاك القدر الوفير من التعمق فربنا كريم ويعلم ما في القلوب
قولي اللهم ردني اليك مردا جميلا ربي لا تحرمني دموع خشيتك الهي لا تبعدني عن بابك فانا امتك التي ترجو رحماتك وادعية اخرى سيجود بها عليك لسانك كلما رفعت يديك الى الله او وقعت له ساجدة
وفقك ربي لما يحب ويرضى اويسر امورك
دعواتي تحويك والمسلمين ان شاء الله
السلام عليكم ورحمة الله

[سوسو92]

اختي هموم الدنيا ومشاكلها هي من تبعدنا عن الخشوع وقوة الصلة بالله انصحك بكثرة الاستغفار خاصة في اوقات الفراغ يمكن ا تستغفري الله في اوقات غسل الاواني او انت مارة في شارع وكثرة الدعاء خاصة في الليل وستحضار ايات العذاب و القبر ونار جهنم في تزيد من الخشوع وربي يعنا ويعنك على الطاعة والعبادة

[naamane3]

هذا حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيه حل لمشكلتك
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : "
قال ربكم - عز وجل - : لو أن عبادي أطاعوني لأسقيتهم المطر بالليل ،
ولأطلعت عليهم الشمس بالنهار ، ولما أسمعتهم صوت الرعد ،
وقال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : " حسن الظن بالله من حسن العبادة ،
وقال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : " جددوا إيمانكم " .
قيل : يا رسول الله ، وكيف نجدد إيماننا ؟ قال : " أكثروا من قول لا إله إلا الله " .

[abdel02]

إجعلي لسانك رطبا من ذكر الله.

[نجمة ساطعة]

ساستفيد معك لان حالتك مثل حالتي

[داعي الله ياسين]

سلام الله

صدّقوني هدا من رجس الشيطان فقط
والله نعلم حقيقة الشيطان في هته الحياة ماهي : لأغوينّهم أجمعين
الشيطان أختاه زرع فيكِ هدا الشعور والإحساس السّلبي للشخصك العظيم
قلت العظيم لأنّك كما نرى تريدين النّصح والتصحيح
الشيطان يفعل ما في وسعه لقهرك وفقدانك لأمل العودة والطاعة
هو الآن يجعلك تشعرين بأنّكِ بعيدة عن الله ولا داعي للتوبة ولا للعودة ويجعل صورة معاصيك كبييييييييييرة وعظيمة في عينك حيث لا تُغتفر وحيث لا سبيل للعودة للطريق ووو هو يفعل دلك حتى يتركك فاقد الأمل وترى أنك بعيد كل البعد ولا تفكّر في العودة حتى تموت كدلك وتخسر ... ولكن الله أخبرنا فيه إِنَهُ عَدُوُ لَكُمْ وَقَدْ أَقْسَمَ بِأَنْ يُضِلَّكُمْ عَنْ سواء السَبيلَ فَتُصْبِحوا خاسِرينْ
هل رأيتي أختي بأن أقسم لتضليلكم .. فشعوركِ أنّكِ عاصية وبعيدة عن الله ليس شعورك الشّخصي بل هو الشيطان من يجعلكِ تفكّرين هكدا
ألم يقل الله
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا
أرى يا أختي لو تستوعبي هده الآية جيّداً أجِدكِ أسعد واحِدة آآآمِل في الله أنّهاا تائبة وعابدة ولا تقنط بالدعاء والإستغفار

فأحب وضعية يحبّها الله في عبده لمّا يكون ساجد آآآناء الليل وقائماً يرجو رحمته الله يحب هدا العبد لأنه تواضع له ودعاه ولا ننسى
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ

خلاصتي أختي :
في ديننا لا يوجد الصّعب إلاّ نحن الضعفاء نُصعِّب على أنفسنا ما سهّله الله لنا
جرّبي ركعات نافلة وتلاوات والله ستعودين لِما كنت عليه من حلاوة التعبّد وخاصة لو تجرّبين قيام الليل فسبحان الله فيه معجزة أنّك تستشعر بأنك متّصل مع الله مبااااااشرة تشعر بخفّة رووحك وبراحة وأنت تدعو .. مجرّبة والله شاهد

لا أطيل ولكن أعدكِ لي كلام في الموضوع عن قريب فقط تابعينا في الخيمة

وفّقك الله لتخطّي دلك اختاه لا تيأسي فأنت لست كما تعتقدين

[داعي الله ياسين]

سلام الله

صدّقوني هدا من رجس الشيطان فقط
والله نعلم حقيقة الشيطان في هته الحياة ماهي : لأغوينّهم أجمعين
الشيطان أختاه زرع فيكِ هدا الشعور والإحساس السّلبي للشخصك العظيم
قلت العظيم لأنّك كما نرى تريدين النّصح والتصحيح
الشيطان يفعل ما في وسعه لقهرك وفقدانك لأمل العودة والطاعة
هو الآن يجعلك تشعرين بأنّكِ بعيدة عن الله ولا داعي للتوبة ولا للعودة ويجعل صورة معاصيك كبييييييييييرة وعظيمة في عينك حيث لا تُغتفر وحيث لا سبيل للعودة للطريق ووو هو يفعل دلك حتى يتركك فاقد الأمل وترى أنك بعيد كل البعد ولا تفكّر في العودة حتى تموت كدلك وتخسر ... ولكن الله أخبرنا فيه إِنَهُ عَدُوُ لَكُمْ وَقَدْ أَقْسَمَ بِأَنْ يُضِلَّكُمْ عَنْ سواء السَبيلَ فَتُصْبِحوا خاسِرينْ
هل رأيتي أختي بأن أقسم لتضليلكم .. فشعوركِ أنّكِ عاصية وبعيدة عن الله ليس شعورك الشّخصي بل هو الشيطان من يجعلكِ تفكّرين هكدا
ألم يقل الله
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا
أرى يا أختي لو تستوعبي هده الآية جيّداً أجِدكِ أسعد واحِدة آآآمِل في الله أنّهاا تائبة وعابدة ولا تقنط بالدعاء والإستغفار

فأحب وضعية يحبّها الله في عبده لمّا يكون ساجد آآآناء الليل وقائماً يرجو رحمته الله يحب هدا العبد لأنه تواضع له ودعاه ولا ننسى
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ

خلاصتي أختي :
في ديننا لا يوجد الصّعب إلاّ نحن الضعفاء نُصعِّب على أنفسنا ما سهّله الله لنا
جرّبي ركعات نافلة وتلاوات والله ستعودين لِما كنت عليه من حلاوة التعبّد وخاصة لو تجرّبين قيام الليل فسبحان الله فيه معجزة أنّك تستشعر بأنك متّصل مع الله مبااااااشرة تشعر بخفّة رووحك وبراحة وأنت تدعو .. مجرّبة والله شاهد

لا أطيل ولكن أعدكِ لي كلام في الموضوع عن قريب فقط تابعينا في الخيمة

وفّقك الله لتخطّي دلك اختاه لا تيأسي فأنت لست كما تعتقدين









لِـــكل ضعِـــيف مع نفسه يريد نصيحة (http://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1386500)

[kamel76]

انصحك بالإكتار من الإستغفار . جربي الأمر و أقسم لك أنك ستجدين ثمار ذلك . ستجدين نتيجة عجيبه بإذن الله . فالإستغفار و الذكر بصفة عامة هو قوت القلوب و دواءها مصداقا لقوله تعالى : " الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ ألا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ"

.