مشكلتي
2013-08-02, 22:11
السلام عليكم اخواني
رمضان كريم علينا و عليكم اتمنى من الخالق عز و جل ان يغفر لنا و يبلغنا ليله القدر
اود قبل كل شيء ان اشكر كل من يسهر على حلول مشاكل الاخرين لوجه الله و تقديم النصائح,,,,,
اليكم قصتي,,
انا طالبة جامعية ادرس في احدى المدارس العليا اعطانى الله تعالى من الجمال ما احمده و اشكره علي تقدم لي الكثيرون ممكن لسبب دراستي و مستواي او لاجل جمالي او اخلاقي,,,,,,,,,لكن كنت ارفض لاني في داخلي لم اشعر بالرشد
اي دائما احسني لم يحن لي الوقت,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,مرت الايااام و انا مقتنعة بذلك
الى ان اتى يوم و رايت بالصدقة احد المدرسين في نفس الجامعة التي ادرس فيها
لا اعلم,,,,,ما الذي جرى لي عندما رايته,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لم استطع ان اتمالك نفسي فسالت عنه
و بمجرد سؤالي عنه احببته نعم اني احبه
ربما شدني اليه صغر سنه (27) و شخصيته التي لم ارى لها مثيل و كذا عائلته المتواضعة
انه مثقف ان فيه جميع الصفات التي تمنيتها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بعد تردد كبير قررت ان اراسله و بالفعل راسلته على الفايسبوك
وافق على طلب الصداقة و لكن في بادى الامر لم يكن يرد علي او بمعنى ادق انه كان لا يعرف من اكون لذا لم يكن يعيرني اهتماما,,,,,
ما دفعني لان اذهب اليه و بالفعل ذهبت اليه الى حيث يدرس و قلت له انني انا من كنت احادثه على الفايسوك
اتذكر جيدا نظرته,,,,,,,,,رحب بي
و منذ ذالك اليوم اصبح يحادثني,,,,,,,,في امور عاديه اكثرها عن الدراسة كاي طالب و استاذ لا اكثر و لا اقل
انه جد مثقف لا يمر يوم الا و ان ينصحني نصيحه, في الدين في الدراسه,,,,,,,,,,,,,,,,الخ
كنت في كل يوم ازداد حبا و اعجابا به,,,,,,,
اعترفت له بمشاعري نحوه,,,,,,,,,لم يتفاجئ احسست انه كان متوقع دلك ربما غرورا منه,,,,,,,,,
كان رده بعض الشيء نبيل و لكن خلق في نفسي مزيجا من مشاعر الحيرة
قال انني لست الاولى و لا الاخيرة التي تقول له هدا الكلام
قال انه لا يستطيع ان يعدني بشيء قال انه سال عني
مدح في كثيرا و قال ان افضل حل هو ان نتركها للزمن,,,,,,,,,,,,,,,
تطورت محادثتنا من طالب و استاذ الى صديق و صديقة
ثم طلب رقم هاتفي,,,,,لم يتصل بي الا بعد مدة
اتصل,,,,,,,,تحدثت معه و كانت الرجفة تغمرني , لم اكد اصدق نفسي من حبي له
كان حديثنا حول عائلته و عائلتي فقط
اصلا اتصل مرتان فقط ليله الفاتح من رمضان و الليه الاولى من رمضان,,,,,,,,,,,,,,,,,,ومنذ ذلك اليوم لم يعد الاتصال و كانه اختفى,,,,,,,,,حتى الفايسبوك لم يعد يزوره,,,,,,,,,,,,,,,,,,,يا ترى لماذا,,,,سؤال حيرني
ارسلت له رساله على هاتفه حوالي اليوم العاشر من رمضان لاسال عنه
فرد برسالة كذلك قال انه مشغول مع البحوث مع العلم انه يحضر رساله الدكتوراء و لكنه سنه اولى فقط
لم اختفى من حياتي,,,,,,لم,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
استخرت عشرات المرات و دعوت الله طوال هذه الايام المباركه
انيروني ما افعل كم هو صعب الانتضار,,,,,,,,,,انني انتظر كل يوم
والله انني في حيرة
يعني لماذا,,,,,,,,,,قرابة شهر كامل,,,,,,,,,,,,,,
لم اتصل بي ان كان لا يريدني,,,,,,,لم,,,,,,,,,,اني اتعذب....وكم هو صعب الم الانتظار
انتظار ماذا,,,,,,,هل فقط به رمضان,,,,,هل سيتصل بعده,,,,,,,,,ساجن
انصحونى ماذا افعل انني و الله احبه
كانت هذه قصتي سردتها لكم بالتفصيل اعتذر كل الاعتذار عن الاطالة
ربما انا بحاجة للحديث و في الاخير لي رجاء ان تدعو لي بالخير فاني حائرة من امري
شكرا لكل من اهتم لامري و اتمنى للجميع صياما مبرورا و عملا مقبولا باذن المولى عز و جل
رمضان كريم علينا و عليكم اتمنى من الخالق عز و جل ان يغفر لنا و يبلغنا ليله القدر
اود قبل كل شيء ان اشكر كل من يسهر على حلول مشاكل الاخرين لوجه الله و تقديم النصائح,,,,,
اليكم قصتي,,
انا طالبة جامعية ادرس في احدى المدارس العليا اعطانى الله تعالى من الجمال ما احمده و اشكره علي تقدم لي الكثيرون ممكن لسبب دراستي و مستواي او لاجل جمالي او اخلاقي,,,,,,,,,لكن كنت ارفض لاني في داخلي لم اشعر بالرشد
اي دائما احسني لم يحن لي الوقت,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,مرت الايااام و انا مقتنعة بذلك
الى ان اتى يوم و رايت بالصدقة احد المدرسين في نفس الجامعة التي ادرس فيها
لا اعلم,,,,,ما الذي جرى لي عندما رايته,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لم استطع ان اتمالك نفسي فسالت عنه
و بمجرد سؤالي عنه احببته نعم اني احبه
ربما شدني اليه صغر سنه (27) و شخصيته التي لم ارى لها مثيل و كذا عائلته المتواضعة
انه مثقف ان فيه جميع الصفات التي تمنيتها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بعد تردد كبير قررت ان اراسله و بالفعل راسلته على الفايسبوك
وافق على طلب الصداقة و لكن في بادى الامر لم يكن يرد علي او بمعنى ادق انه كان لا يعرف من اكون لذا لم يكن يعيرني اهتماما,,,,,
ما دفعني لان اذهب اليه و بالفعل ذهبت اليه الى حيث يدرس و قلت له انني انا من كنت احادثه على الفايسوك
اتذكر جيدا نظرته,,,,,,,,,رحب بي
و منذ ذالك اليوم اصبح يحادثني,,,,,,,,في امور عاديه اكثرها عن الدراسة كاي طالب و استاذ لا اكثر و لا اقل
انه جد مثقف لا يمر يوم الا و ان ينصحني نصيحه, في الدين في الدراسه,,,,,,,,,,,,,,,,الخ
كنت في كل يوم ازداد حبا و اعجابا به,,,,,,,
اعترفت له بمشاعري نحوه,,,,,,,,,لم يتفاجئ احسست انه كان متوقع دلك ربما غرورا منه,,,,,,,,,
كان رده بعض الشيء نبيل و لكن خلق في نفسي مزيجا من مشاعر الحيرة
قال انني لست الاولى و لا الاخيرة التي تقول له هدا الكلام
قال انه لا يستطيع ان يعدني بشيء قال انه سال عني
مدح في كثيرا و قال ان افضل حل هو ان نتركها للزمن,,,,,,,,,,,,,,,
تطورت محادثتنا من طالب و استاذ الى صديق و صديقة
ثم طلب رقم هاتفي,,,,,لم يتصل بي الا بعد مدة
اتصل,,,,,,,,تحدثت معه و كانت الرجفة تغمرني , لم اكد اصدق نفسي من حبي له
كان حديثنا حول عائلته و عائلتي فقط
اصلا اتصل مرتان فقط ليله الفاتح من رمضان و الليه الاولى من رمضان,,,,,,,,,,,,,,,,,,ومنذ ذلك اليوم لم يعد الاتصال و كانه اختفى,,,,,,,,,حتى الفايسبوك لم يعد يزوره,,,,,,,,,,,,,,,,,,,يا ترى لماذا,,,,سؤال حيرني
ارسلت له رساله على هاتفه حوالي اليوم العاشر من رمضان لاسال عنه
فرد برسالة كذلك قال انه مشغول مع البحوث مع العلم انه يحضر رساله الدكتوراء و لكنه سنه اولى فقط
لم اختفى من حياتي,,,,,,لم,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
استخرت عشرات المرات و دعوت الله طوال هذه الايام المباركه
انيروني ما افعل كم هو صعب الانتضار,,,,,,,,,,انني انتظر كل يوم
والله انني في حيرة
يعني لماذا,,,,,,,,,,قرابة شهر كامل,,,,,,,,,,,,,,
لم اتصل بي ان كان لا يريدني,,,,,,,لم,,,,,,,,,,اني اتعذب....وكم هو صعب الم الانتظار
انتظار ماذا,,,,,,,هل فقط به رمضان,,,,,هل سيتصل بعده,,,,,,,,,ساجن
انصحونى ماذا افعل انني و الله احبه
كانت هذه قصتي سردتها لكم بالتفصيل اعتذر كل الاعتذار عن الاطالة
ربما انا بحاجة للحديث و في الاخير لي رجاء ان تدعو لي بالخير فاني حائرة من امري
شكرا لكل من اهتم لامري و اتمنى للجميع صياما مبرورا و عملا مقبولا باذن المولى عز و جل