مشاهدة النسخة كاملة : و بالوالدين احسانا
razik med
2013-08-01, 12:39
رغم كل الأحداث فالطاعة للوالدين واجبة لكن ماذا تقعل لو أكتشفت ان هذه الأم عاهرة
ماذا يكون رد فعلك
ابراهـيم
2013-09-09, 11:43
رغم كل الأحداث فالطاعة للوالدين واجبة لكن ماذا تقعل لو أكتشفت ان هذه الأم ****
ماذا يكون رد فعلك
أعتذر منك أن تأخّر الرّد عليك
أخي الكريم ، الحياة منازل و ابتلاء لن يفهمك أحد غيرك
لكن الأكيد أنّي على الأقل أشعر بشيء معتبر من الضّيق الذي أنت فيه نسأل الله لك الفرج
كنيصحة فقط تحدّث معها بعيدا عن أي اعتبار و انصحها
و افهمها أنّ الموقف فضيع و ينحر منك ومن أنفتك ومن شرفك
أيضا .
أرسل لها شخصا قريبا ينصحها .
اتمنى التفاعل لمن لديه رأي
أبو يوسف عبد الوهاب
2013-09-09, 12:07
لا تبخلوا بالردود
imenealg
2013-09-09, 17:24
la hawla w la kowata ila bi allah
allah ykon f 3on
جويرية الإيمان
2013-09-09, 18:06
الحقيقة أنك في وضع لا تحسد عليه إطلاقا .
النبي الكريم أوصى بالرحمة و الإحسان للوالدين لو كانا كافرين
فما بالك بأمك (لوكانت هذه مشكلتك أنت) فهي مسلمة لكنها أتت كبيرة من الكبائر و هو الزنا .
السؤال المطروح هنا : أين الزوج ؟ أين الأهل ؟ لما تتحمل هذه المشكلة وحدك ؟
على كل حال أنت لست المسؤول على أمك بل واجبك نحوها النصح و الإرشاد و الإلحاح على ذلك
و أنصحك بعدم السكن معها .
naamane3
2013-09-09, 18:07
لا حول ولا قوة الا بالله انا لله وانا اليه راجعون
نص الآية واضح لقوله تعالى وصاحبهما في الدنيا معروفا
واعلم ان حسرتك لا تفيدك لا انت ولا هي
واعلم غضبك لا يفيدك انت ولا هي
واعلم انك لو عاقبتها كيف شئت فلن يفيدك ولن يفيدها
واعلم ان كل بن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون
واعلم ايضا ان باب التوبة مفتوح
فاعمل على توبتها تؤجر انت ويغفر ذنبها اذا تابت
واعيد واقول نص الأية وصاحبهما في الدنيا معروفا
والله المستعان
sali-sali
2013-09-09, 21:19
السلام عليكم
موقف صعب
ولكن حاول التحدث اليها و نصحها بطريقة مباشرة او غير مباشرة
و ان تطلب من الاهل التحدث اليهااو من الاحسن ان يكون شخص متفقه و يعرف الدين في هاته الامور و يستطيع اقناعها
chromato
2013-09-10, 20:47
السلام عليكم
من المعلوم أن الزنا من الكبائر الموبقات و لكنه دون الشرك
قال الله تعالى : إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء
كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا الرجل يموت مشركا
و لكن يجب ألا نستهين بأمر الذنوب و المعاصي
و الله خلق الإنسان خطاء و شرع له التوبة والإنابة و الأعمال الصالحة ليكفر عن خطاياه و هذا من رحمته سبحانه و تعالى
و من رحمته أيضا أن شرع الحدود و القصاص ليقوم أمر الناس و مصالحهم
و الإنسان لما يذنب و يستره الله يجب علينا ألا نفضحه و ننشر عيبه بل الواجب علينا ستره - إلا إذا اقتضت مصلحة راجحة-
و النبي صلى الله عليه و سلم يقول : من ستر مسلما ستره الله في الدنيا و الآخرة
و من عقيدة أهل السنة و الجماعة أنهم لا يكفرون بالكبيرة بل مرتكب الكبيرة مسلم عاصي
و من المعلوم أن الوالدين هما أقرب الناس للواحد منا ففضلهما عظيم و حقهما كبير
و الأم في هذا الحق آكد
و قد أوصانا الله و رسوله بهما
قال تعالى : و وصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن و فصاله في عامين أن اشكر لي و لوالديك إلي المصير. و إن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما و صاحبهما في الدنيا معروفا
ففي هذه الآية يوصينا الله عز وجل بالوالدين و إن كانا مشركين و ذلك بطاعتهما و الإحسان إليهما رغم شركهما و هذه الطاعة تكون في المعروف في غير معصية الله
و من طاعتهما و الإحسان إليهما الدعاء لهما و سؤال الهداية لهما
و لأن يهدي الله بك رجلا خير لك من حمر النعم
أسأل الله أن يوفقك و أن يهدي والدتك و أن يهدينا إلى صراطه المستقيم و أن يثبتنا
كان الله في عونك
قدم لها نصيحة حاول ان تعرف لمادا هي تفعل هدا الشئ
استشر اهل الدين
وادعولها بالهدايه فلها رب يحاسبها
قم الليل وادعو لها
فرج الله همك
baalache
2013-09-12, 14:10
اهجرها هجرانا مبينا البلاد الي فيها ما تباتش فيه
yousra14
2013-09-12, 15:27
إذا تيقنت فعلا أنّها مثل ما تقول والعياذ بالله وبما أنّك مستقيم لهذه الدرجة حاول ان تتقرّب منها وترجها إلى الله وتجعلها تتوب بمصاحبتك الطيّبة معها .
أعرف أن الأمر صعب على النفس البشرية أن تتقبله ولكن أيّهما أحسن أن تتركها تواصل على ما هي عليه أم تحاول معها في التوبة والعودة لله ولك الأجرالعظيم عند الله انسى أنها أمك تخيل أنها أخرى هل كنت ستسكت عن النّهي عن المنكر؟
كان الله معك يا أخي وأعانك على هذا ووفقك للخير .
faceamari
2013-09-15, 15:32
جزاك الله خير
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir