قطــــوف الجنــــة
2013-07-31, 17:05
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخبرونا من هم اكبر منا قديما منهم والدتي حفظها الله وربما هذه الظاهرة توجد حاليا ايضا لا علم لدي .
..ظاهرة إعتاد عليها الشعب الجزائري حتى لا اكون ظالمة ليس الكل على طاولت الافطار فقد قالوا كنانسمع صوت غناء الشعبي تقريبا في كل بيت يمرون عليه في الطريق الى المسجد و الله المستعان و تذكرو انها عادت التلفزيون الجزائري بعد الأذان في رمضان يبث غناء الشعبي و يقصدون بذلك مديح ديني على زعمهم و هذا و الله من أعظم المنكرات التي تحدث في هذا الشهر المبارك.
يا إخواني الغناء حرام سواء كان شعبي أو غربي أو راي أو أي نوع أخر و لو قلت لك هل يمكنك الصلاة و صوت الموسيقى مرتفع لقلت لا و لوصفت الذي يقوم بهذا الشيء بالعابث فهذا من العبث بالصلاة و كذا أقول بالنسبة للإفطار بالموسيقى و ربما كان في القصيدة الشعبية الصوفية نوع من الشرك و العياذ بالله و تكون بذلك تفطر على نغمات الشرك و انت لا تعلم و الله المستعان.
يا إخواني ما هكذا يكون شكر النعم و خاصة في هذا الشهر المبارك فلا تفسدوا صيامك بمثل هذه الأمور وهناك امور اجهلها ربما يعلمها البعض من عادات سيئة بارك الله فيكم و إمتثلوا لأمر ربكم تفلحوا في الدنيا و الأخرة.
اخبرونا من هم اكبر منا قديما منهم والدتي حفظها الله وربما هذه الظاهرة توجد حاليا ايضا لا علم لدي .
..ظاهرة إعتاد عليها الشعب الجزائري حتى لا اكون ظالمة ليس الكل على طاولت الافطار فقد قالوا كنانسمع صوت غناء الشعبي تقريبا في كل بيت يمرون عليه في الطريق الى المسجد و الله المستعان و تذكرو انها عادت التلفزيون الجزائري بعد الأذان في رمضان يبث غناء الشعبي و يقصدون بذلك مديح ديني على زعمهم و هذا و الله من أعظم المنكرات التي تحدث في هذا الشهر المبارك.
يا إخواني الغناء حرام سواء كان شعبي أو غربي أو راي أو أي نوع أخر و لو قلت لك هل يمكنك الصلاة و صوت الموسيقى مرتفع لقلت لا و لوصفت الذي يقوم بهذا الشيء بالعابث فهذا من العبث بالصلاة و كذا أقول بالنسبة للإفطار بالموسيقى و ربما كان في القصيدة الشعبية الصوفية نوع من الشرك و العياذ بالله و تكون بذلك تفطر على نغمات الشرك و انت لا تعلم و الله المستعان.
يا إخواني ما هكذا يكون شكر النعم و خاصة في هذا الشهر المبارك فلا تفسدوا صيامك بمثل هذه الأمور وهناك امور اجهلها ربما يعلمها البعض من عادات سيئة بارك الله فيكم و إمتثلوا لأمر ربكم تفلحوا في الدنيا و الأخرة.