عبد الرؤوف24
2013-07-27, 18:30
السلام عليكم
نعم فى البداية الحوم وغلاءها بجميع انواعها يشكل هاجس افراد المجتمع:mh31:
اما فى الاواخر يكون حول ملابس العيد للاطفال :mh31:التى اصبحت من الرموز الرمضانية الخالدة فى المجتمع
فيسعى الاولياء الى ادخال الفرحة لاطفالهم الذين لايستطيعون ان يعذروا والديهم لسبب مشروع ام لا:o
خاصة ان جميع المناسبات تكون فى فصل الصيف
حيث يجب التخطيط لها مسبقا ووضع ميزانية تقديرية
غالبا ماتكون فى حالة عجز تسلتزم الخروج منها
تغطية عجزها على الاقل بقرض:1:
حيث ملابس الاطفال حيث تعرف اسعار خيالية
ومضاعفة فى ضل انعدام لرقابة اسعار الملابس فى بلادنا
ولقد اصبحت الملابس الان تعرف موضات جديدة غربية نوعا ما للاطفال
http://www.imageslove.net/ar/photo/img_1372536800_398.jpg
مع تقريبا انعدام الاقبال على ملابس من صنع محلى واقبال كبير على
المنتجات التركية ودول شرق اسيا...
واما الشخص الذى يملك
خمسة او ستة اطفال انصحه بعدم المجازفة والدخول الى
محلات الملابس المستوردة والا سوف يتعرض لنوبة ارتفاع ضغط دم:sdf: الا ان كان وزير او ....
http://www.imageslove.net/ar/photo/img_1372536800_650.jpg
http://www.air.flyingway.com/up/sep/ab43c4daeb.jpg
وتعتبر ملابس العيد من العادات المقدسة للجزائرىن
حيث هناك من يدخر طوال السنة لهته المناسبة حيث من الملاحض هته الايام شوارع تعج بالاعائلات و اقبال واسع على المحلات للالبسة
وهناك من يشترى مسبقا قبل رمضان تحسبا لزيادة الاسعار فى رمضان وخاصة مع المصاريف اليومية فى الرمضان التى انهكت كاهل رب الاسرة
وانشغال الاولياء بالعبادات وتحضير المأكولات فى رمضان فيضطرون الى شراءها قبل رمضان لربح الوقت والجهدوالنقود
فى رمضان والتفرغ لامورأخرى
اما عن غلاءالملابس مقارنة بكونها لفئة الاطفال يرجع التجار لكونها مستوردة فتخضع لتعريفات جمركية مختلفة
فيزيد سعر ملابس طفل احيانا عن سعر الشخص الكبيير
انا بدورى ذهلت بتجول مع صديق لى فى محلات لبيع
البسة الاطفال باسعار خيالية:sdf:(اصبحت مع سياسة تنظيم النسل):sdf:
وخاصة ان غريزة الامومة والابوة يكسر قانون القدرة التكليفىة للعائلة ويلجأ الوالدين الى الدين مقابل زرع بسمة فى اطفالها
فى حين يبقى بالنسبة للعائلات المعوزة مع ضعف نشاط الجمعيات الخيرية التى تقوم توزيع هدايا لاطفالهم .. الا حجب اطفاله عن
الانضار وعدم السماح لهم بالخروج للعب يوم العيد تفاديا للاحرج ..
وفى الاخير ايجب على الاولياء الابتعاد عن المغلات الزائدة
والتبذير فمازال الدخول المدرسى ومصاريفه وشراء ملابس كبيرة الحجم قليلا على ابنائهم حتى يستفيدوا منها وقت اكبر..
ولا تبخلوا باسعاد قلب طفل يتيم او فقير مع اولادكم... بملابس العيد:)
نعم فى البداية الحوم وغلاءها بجميع انواعها يشكل هاجس افراد المجتمع:mh31:
اما فى الاواخر يكون حول ملابس العيد للاطفال :mh31:التى اصبحت من الرموز الرمضانية الخالدة فى المجتمع
فيسعى الاولياء الى ادخال الفرحة لاطفالهم الذين لايستطيعون ان يعذروا والديهم لسبب مشروع ام لا:o
خاصة ان جميع المناسبات تكون فى فصل الصيف
حيث يجب التخطيط لها مسبقا ووضع ميزانية تقديرية
غالبا ماتكون فى حالة عجز تسلتزم الخروج منها
تغطية عجزها على الاقل بقرض:1:
حيث ملابس الاطفال حيث تعرف اسعار خيالية
ومضاعفة فى ضل انعدام لرقابة اسعار الملابس فى بلادنا
ولقد اصبحت الملابس الان تعرف موضات جديدة غربية نوعا ما للاطفال
http://www.imageslove.net/ar/photo/img_1372536800_398.jpg
مع تقريبا انعدام الاقبال على ملابس من صنع محلى واقبال كبير على
المنتجات التركية ودول شرق اسيا...
واما الشخص الذى يملك
خمسة او ستة اطفال انصحه بعدم المجازفة والدخول الى
محلات الملابس المستوردة والا سوف يتعرض لنوبة ارتفاع ضغط دم:sdf: الا ان كان وزير او ....
http://www.imageslove.net/ar/photo/img_1372536800_650.jpg
http://www.air.flyingway.com/up/sep/ab43c4daeb.jpg
وتعتبر ملابس العيد من العادات المقدسة للجزائرىن
حيث هناك من يدخر طوال السنة لهته المناسبة حيث من الملاحض هته الايام شوارع تعج بالاعائلات و اقبال واسع على المحلات للالبسة
وهناك من يشترى مسبقا قبل رمضان تحسبا لزيادة الاسعار فى رمضان وخاصة مع المصاريف اليومية فى الرمضان التى انهكت كاهل رب الاسرة
وانشغال الاولياء بالعبادات وتحضير المأكولات فى رمضان فيضطرون الى شراءها قبل رمضان لربح الوقت والجهدوالنقود
فى رمضان والتفرغ لامورأخرى
اما عن غلاءالملابس مقارنة بكونها لفئة الاطفال يرجع التجار لكونها مستوردة فتخضع لتعريفات جمركية مختلفة
فيزيد سعر ملابس طفل احيانا عن سعر الشخص الكبيير
انا بدورى ذهلت بتجول مع صديق لى فى محلات لبيع
البسة الاطفال باسعار خيالية:sdf:(اصبحت مع سياسة تنظيم النسل):sdf:
وخاصة ان غريزة الامومة والابوة يكسر قانون القدرة التكليفىة للعائلة ويلجأ الوالدين الى الدين مقابل زرع بسمة فى اطفالها
فى حين يبقى بالنسبة للعائلات المعوزة مع ضعف نشاط الجمعيات الخيرية التى تقوم توزيع هدايا لاطفالهم .. الا حجب اطفاله عن
الانضار وعدم السماح لهم بالخروج للعب يوم العيد تفاديا للاحرج ..
وفى الاخير ايجب على الاولياء الابتعاد عن المغلات الزائدة
والتبذير فمازال الدخول المدرسى ومصاريفه وشراء ملابس كبيرة الحجم قليلا على ابنائهم حتى يستفيدوا منها وقت اكبر..
ولا تبخلوا باسعاد قلب طفل يتيم او فقير مع اولادكم... بملابس العيد:)