مشاهدة النسخة كاملة : الديمقراطية الخديعة الكبرى
أبو هاجر القحطاني
2013-07-25, 00:40
الديمقراطية الخديعة الكبرى
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده..
هل الديمقراطية تجمع أم تفرق؟!
إن ما يصيب بلاد العرب اليوم من تناحر وفرقة سببه محاولة تطبيق هذه الديمقراطية في بلداننا
وأكبر شبههم أن هذه الديمقراطية نجحت في بعض البلاد وخاصة الغربية
والجواب عن هذه الشبهة أنها نجحت في القليل من البلاد أما أكثر البلاد التي جربت فيها فإنها فشلت في تطبيقها، ومن تأمل حتى حال البلاد التي يدَّعون أنها نجحت فيها وَجدَ أنها ديمقراطية شكلية تتغير فيها الوجوه بينما الأجهزة التي تدير تلك البلاد ثابتة لا تتغير لذلك فإن سياساتها واحدة إلا بعض الأمور البسيطة أو ما رتب له وإن تغيرت الحكومات والأشخاص شكليا
بينما العرب صدقوا الاكذوبة والوهم وراحوا يطبقون الديمقراطية بصدق فوقعت الخصومة والفرقة بل وصل الأمر لحد الاقتتال..
لقد أمر الله تعالى باجتماع الكلمة وكل ما يوصل إليها وحذرنا سبحانه من الفرقة وكل ما يوصل إليها (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا) (ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم) (ولا تكونوا من المشركين، من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون)
لقد قسمت الديمقراطية الناس في المجتمع الواحد إلى جماعات وأحزاب متناحرة والعجيب أن دعاتها يعتبرون هذه الفرقة والتناحر ظاهرة صحية بل بعضهم يدعو المجتمع المتحد المجتمعة كلمة أهله لأن يكون مجتمع متفرق!! سبحان الله ما هذا الضلال!!
لقد آن لكل ذي عقل أن يفيق لهذه الخديعة الكبرى التي سوِّقت في أوطاننا كي تمزقها وتفرقها فبعد أن كادت تفتك بالجزائر وفرقت لبنان والعراق وقسَّمت السودان ها هي اليوم تعصف بمصر..
وهذه النتائج الكارثية لمحاولة تطبيق الديمقراطية في الدول العربية تفسر لنا حرص بعض الدول الغربية المتخاذلة عن نصرة قضايا العرب والداعمة لعدوهم على منح العرب هذه الديمقراطية ليس حبا في العرب ولكن تدميرا وتمزيقا لهم..
والمؤلم أن بعض الخيرين يصدقون كذبة ووهم الديمقراطية بل يدافعون عنها وكأنها وحي وقرآن منزل..
بل إن بعضهم يظن أن اقامة الإسلام سوف يأتي من خلالها!! يا له من وهم وسراب يجري وراءه هؤلاء الذين وإن حتى قُدِّر لهم الوصول للحكم من خلالها فسوف تداس الديمقراطية بالأقدام كما حدث فعلا وسوف ينتزع منهم الحكم.
لقد تطابقت البشرية منذ الأزل على أن الحكم يكون في جهة واحدة حتى تستقر أوضاع الناس ولا يكون أمر الحكم محل نزاع وقتال هذا شأن الأمم كلها تقريبا والتاريخ شاهد بذلك..
ورسول الله صلى الله عليه وسلم مات والأمر في الصالح من قريش دون باقي الأمة وحرم منازعتهم ما كان الأمر فيهم، ولا يقول عاقل إن ذلك استبداد، ثم تحول الأمر إلى جزء من قريش وهم بني أمية، ثم بني عباس إلى أن كان الأمر في بني عثمان وبين ذلك العديد من الممالك كلها سار بنفس الطريقة وهي الطريقة الصحيحة التي تضمن الاستقرار وذلك بأن يكون الحكم في جهة واحدة وعلى باقي الناس واجب النصيحة بالمعروف لا أن يتحول الجميع لطلاب للسلطة فتقع الخصومة والنزاع والفرقة والاقتتال..
(ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين)
المصدر :لجينيات
ما هو البديل؟ هب يا اخ يونس ان الشعب الجزائري سالك ما هو البديل الاقرب للعدل حتى نحكم انفسنا فهل تملك الاجابة؟
قدمو البديل الاكثر عدالة وواقعية ويمكن تطبيقه وانا متاكد ان الناس سياخذون به
نظرية اهل الحل والعقد هي اجتهاد للفقهاء في ظل ظروف العصور الخاصة بهم
اتحفظ على اكثر ما في المقال ولي عودة
fouad ramla
2013-07-25, 04:40
لا يوجد أي بديل عن الديمقراطية حتى الىن هي الأفضل وهي الوحيدة التي تستطيع بناء دول قوية وتستطيع توفير آليات للتداول على السلطة . من يعارضون الديمقراطية لا ادري ماذا يريدون يريدون منا الرجوع لقانون الغاب والعصور المظلمة أين كان الخليفة العثماني حال استيلاءه على الحكم يقوم بقت جميع أقاربه حتى لا ينازعوه على الحكم . لو كانت هنالك ديمقراطية في زمن الصحابة لما وجد الشيعة الآن ولما حدثت تلك الفتنة التي لا تزال آثارها واضحة حتى الآن.غريب امركم فعلا يامسلمين لا زلتم تتناقشون في بديهيات الحياة الغرب كانو يتناقشون في هذه الامور في بداية عصر النهضة .أما للذين يقولون ان الديمقراطية كفر فهنالك جواب واحد وبسيط يسقط كل نظرياتهم وأقوالهم وهي ان التشريع في امور الدين والحدود هي الكفر اما باقي الاشياء في الديمقراطية فهي حلال . فاذا وضعنا مادة فيال دستور تقول بتطبيق كامل شرع الله فلن تعود الديمقراية كفر .طبعا المتسلفين لم يفهمو هذا فهم لا يفكرون الديمراطية كفر يعني كفر بدعة يعني بدعة . مثلما حرمتم السيارة والكاميرا والتلفاز وانكرتم كروية الأرض يامتعلمين يابتوع المدارس.
مواطن وخلاص
2013-07-25, 05:10
إن كانت الديمقراطية قد طبقت في الغرب أو بعضه
وأقامت دولا وحضارة وأمنا وازدهارا
فإن غير الديمقراطية لم تطبق في اي مكان
وبديل الديمقراطية هي الفوضى والاقتتال .
الديموقراطية ثقافة و نموذج حكم ناجح يقوم على نقل الصراع على السلطة من ساحات القتال إلى صناديق الاقتراع ... اسلوب حضاري في التداول على السلطة و الفصل بين السلطات و مساءلة الحكام و احترام الحريات و حقوق الاقليات ... و لو كنت تفهم في السياسة لأدركت أن الدولة القوية و المستقرة تقوم على المؤسسات و القانون لذا من الطبيعي أن تكون وتيرة تغير الوجوه اسرع من تغير بنية المؤسسات و قوانين الدولة و هذا اسلم للدولة ...
الخديعة الكبرى هي بيع اوهام الخلافة و السياسة الشرعية و تغليف الاستبداد و الحكم الوراثي بالشريعة ... لكن هذه الاوهام بدأت تنجلي من رؤوس الناس , و التجارب الفاشلة و المتتالية لدعاة الدولة الدينية الثيوقراطية كفيلة بطي هذا الملف واقعيا و ستجبر الإسلاميين على الإندماج في العصر و قبول الديموقراطية أو البقاء على الهامش ...
الأحزاب الإسلامية الناجحة هي تلك الذي تخلت عن وهم الخلافة و اندمجت بجدية في النظام الديموقراطي
أبو هاجر القحطاني
2013-07-25, 19:19
بارك الله فيكم جميعا لي عودة ان شاء الله وسأرد على مشاركاتكم نسأل الله لنا ولكم التوفيق
أبو هاجر القحطاني
2013-07-25, 23:02
ما هو البديل؟ هب يا اخ يونس ان الشعب الجزائري سالك ما هو البديل الاقرب للعدل حتى نحكم انفسنا فهل تملك الاجابة؟
قدمو البديل الاكثر عدالة وواقعية ويمكن تطبيقه وانا متاكد ان الناس سياخذون به
نظرية اهل الحل والعقد هي اجتهاد للفقهاء في ظل ظروف العصور الخاصة بهم
اتحفظ على اكثر ما في المقال ولي عودة
أخي الصفائي أعلم أن كلامي عاطفي وغير واقعي ولكن للأسف هذا هو الطريق الوحيد لن يصلح آخر هذه الامة الا بما صلح به اولها وطامة الديمقراطية في البلاد الاسلامية ان حق التصويت يعطى لمن يحوز صفة المواطنة لا من يحوز صفة الاسلام فلو اختار الشعب نصرانيا او ملحدا او زنديقا ليكون حاكما على المسلمين لن يستطيع أحد على ذلك ستقول لي انه يجب علينا المشاركة حتى نمنع هذا الأمر ولكن الأيام علمتنا أن أمرا كهذا محكوم عليه بالفشل كونه مخالف للشرع من جهة ومن جهة اخرى أعداء الاسلام في الداخل والخراج لن يسمحوا بذلك والامثلة على هذا كثيرة
أبو هاجر القحطاني
2013-07-25, 23:04
إ
وبديل الديمقراطية هي الفوضى والاقتتال .
في وطننا العربي والاسلامي الديمقراطية هي الفوضى والاقتتال والاختلاف والفتن والامثلة كثيرة
ام راضية
2013-07-25, 23:11
اثبت العرب للمرة المليون انهم ليسوا اهلا لا للديمقراطية ولا للحرية
محمد مصطفى الحبيب
2013-07-25, 23:14
اثبت العرب للمرة المليون انهم ليسوا اهلا لا للديمقراطية ولا للحرية
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قبل الكتابة يجب التحقق من صحة الفكرة..! الإسلام جاء ليحررنا و أنت تريدين للحام العرب استعبادنا ...هذا مخالف للإسلام و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أبو هاجر القحطاني
2013-07-25, 23:14
اثبت العرب للمرة المليون انهم ليسوا اهلا لا للديمقراطية ولا للحرية
أوفقك الرأي أختي الفاضلة
أباهي الدنيا بإسلامي
2013-07-25, 23:25
إذا كانت الديمقراظية كفر وبدعة ... فالحكم الملكي أيضا بدعة .. لأنه وبكل بساطة لم يكن على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولا في زمن الخلفاء الراشدين من بعده .... فالاسلام جاء بمبدأ الشورى والمبايعة ...
أبو هاجر القحطاني
2013-07-26, 18:40
الديموقراطية ثقافة و نموذج حكم ناجح يقوم على نقل الصراع على السلطة من ساحات القتال إلى صناديق الاقتراع ... اسلوب حضاري في التداول على السلطة و الفصل بين السلطات و مساءلة الحكام و احترام الحريات و حقوق الاقليات ... و لو كنت تفهم في السياسة لأدركت أن الدولة القوية و المستقرة تقوم على المؤسسات و القانون لذا من الطبيعي أن تكون وتيرة تغير الوجوه اسرع من تغير بنية المؤسسات و قوانين الدولة و هذا اسلم للدولة ...
الخديعة الكبرى هي بيع اوهام الخلافة و السياسة الشرعية و تغليف الاستبداد و الحكم الوراثي بالشريعة ... لكن هذه الاوهام بدأت تنجلي من رؤوس الناس , و التجارب الفاشلة و المتتالية لدعاة الدولة الدينية الثيوقراطية كفيلة بطي هذا الملف واقعيا و ستجبر الإسلاميين على الإندماج في العصر و قبول الديموقراطية أو البقاء على الهامش ...
الأحزاب الإسلامية الناجحة هي تلك الذي تخلت عن وهم الخلافة و اندمجت بجدية في النظام الديموقراطي
للأسف أوطاننا العربية لم تعرف الاستقرار الا في زمن الديكتاتورية والمملكة والحزب الواحد وعند حلول الديمقراطية يحل الخراب والفوضى والاختلاف والفتن الجزائر مصر تونس خير أمثلة .وصدقا الأحزاب الاسلامية لن تنجح أبدا مهما تميعت وتنازلت فمن أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس.
أما عن الخلافة فهي لست وهما كما ذكرت بل حقيقة كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم تكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا ، فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيَّةً ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ،ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةً عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةٍ. ثُمَّ سَكَتَ.
عن الكيفية والزمان والمكان الله وحده يعلم .
للأسف أوطاننا العربية لم تعرف الاستقرار الا في زمن الديكتاتورية والمملكة والحزب الواحد وعند حلول الديمقراطية يحل الخراب والفوضى والاختلاف والفتن الجزائر مصر تونس خير أمثلة .وصدقا الأحزاب الاسلامية لن تنجح أبدا مهما تميعت وتنازلت فمن أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس.
أما عن الخلافة فهي لست وهما كما ذكرت بل حقيقة كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم تكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا ، فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيَّةً ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ،ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةً عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةٍ. ثُمَّ سَكَتَ.
عن الكيفية والزمان والمكان الله وحده يعلم .
الدكتاتورية و الملكية قد تعرف استقرار الوضع لصالح المستبدين بسبب القمع و العنف و الانتهاكات االتي تمارسها الدولة , لكنها لم و لن تعرف العدل و المساواة و التقدم و الرخاء ...
الخراب و الفوضى سببه رفض الديموقراطية و الانقلاب عليها ... الدول الي تمرست في ممارسة الديموقراطية لا تعرف أي خراب و لا فوضى
أما الخلافة كنظام حكم فتبقى مجرد شعار و عنوان عريض دون مضمون ... نظام الحكم يجب أن تكون له ملامح واضحة و آليات دقيقة و ليس مجرد أمنيات و مفاهيم ضبابية
fouad ramla
2013-07-26, 19:12
كل البلدان التي تطبق الديمقراطية شهدت تقدما واستقرارا في جميع ميادين الحياة تركيا وماليزيا واندنيسيا والهند واليابان والدول الاوروبية وروسيا وامريكا وووو . اما الدول الديكتاتورية فمارأيناها مستقرة ولا بطيخ وهي دول ظلامية ظالمة ينتشر فيها الجوع والظلم والعنف والقمس والفساد والمافيا والسرقة وتكثر فيها الانقلابات والحروب الاهلية . فعن أي استقرار تتحدثون . أما احتجاجكم بالدول العربية فمتى طبقت الدول العربية الديمقراطي أصلا . اما مصر وتونس فهي تحاول تطبيق الديمقراطية ومصر حتى الىن فشلت وهذا لان الاخوان لم يطبقو الديمقراطية بل كانو ديكتاتوريين . فلا توجد أي دولة تطبق الديمقراطية وليست مستقرة . وجميع الدول الديكتاتورية مصيرها الانهيار . حتى السعودية في طريقها للانفجار والشيباب السعودي يعاني من الفقر والظلم والقتل .
السلام عليكم
لا دمقراطية ولا شيوعية
نريد نظام اسلامي ليت مرسي يترشح لراسيات الجزائر المقبلة
karim.dz
2013-07-27, 15:57
الديمقراطية الخديعة الكبرى
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده..
هل الديمقراطية تجمع أم تفرق؟!
إن ما يصيب بلاد العرب اليوم من تناحر وفرقة سببه محاولة تطبيق هذه الديمقراطية في بلداننا
وأكبر شبههم أن هذه الديمقراطية نجحت في بعض البلاد وخاصة الغربية
والجواب عن هذه الشبهة أنها نجحت في القليل من البلاد أما أكثر البلاد التي جربت فيها فإنها فشلت في تطبيقها، ومن تأمل حتى حال البلاد التي يدَّعون أنها نجحت فيها وَجدَ أنها ديمقراطية شكلية تتغير فيها الوجوه بينما الأجهزة التي تدير تلك البلاد ثابتة لا تتغير لذلك فإن سياساتها واحدة إلا بعض الأمور البسيطة أو ما رتب له وإن تغيرت الحكومات والأشخاص شكليا
بينما العرب صدقوا الاكذوبة والوهم وراحوا يطبقون الديمقراطية بصدق فوقعت الخصومة والفرقة بل وصل الأمر لحد الاقتتال..
لقد أمر الله تعالى باجتماع الكلمة وكل ما يوصل إليها وحذرنا سبحانه من الفرقة وكل ما يوصل إليها (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا) (ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم) (ولا تكونوا من المشركين، من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون)
لقد قسمت الديمقراطية الناس في المجتمع الواحد إلى جماعات وأحزاب متناحرة والعجيب أن دعاتها يعتبرون هذه الفرقة والتناحر ظاهرة صحية بل بعضهم يدعو المجتمع المتحد المجتمعة كلمة أهله لأن يكون مجتمع متفرق!! سبحان الله ما هذا الضلال!!
لقد آن لكل ذي عقل أن يفيق لهذه الخديعة الكبرى التي سوِّقت في أوطاننا كي تمزقها وتفرقها فبعد أن كادت تفتك بالجزائر وفرقت لبنان والعراق وقسَّمت السودان ها هي اليوم تعصف بمصر..
وهذه النتائج الكارثية لمحاولة تطبيق الديمقراطية في الدول العربية تفسر لنا حرص بعض الدول الغربية المتخاذلة عن نصرة قضايا العرب والداعمة لعدوهم على منح العرب هذه الديمقراطية ليس حبا في العرب ولكن تدميرا وتمزيقا لهم..
والمؤلم أن بعض الخيرين يصدقون كذبة ووهم الديمقراطية بل يدافعون عنها وكأنها وحي وقرآن منزل..
بل إن بعضهم يظن أن اقامة الإسلام سوف يأتي من خلالها!! يا له من وهم وسراب يجري وراءه هؤلاء الذين وإن حتى قُدِّر لهم الوصول للحكم من خلالها فسوف تداس الديمقراطية بالأقدام كما حدث فعلا وسوف ينتزع منهم الحكم.
لقد تطابقت البشرية منذ الأزل على أن الحكم يكون في جهة واحدة حتى تستقر أوضاع الناس ولا يكون أمر الحكم محل نزاع وقتال هذا شأن الأمم كلها تقريبا والتاريخ شاهد بذلك..
ورسول الله صلى الله عليه وسلم مات والأمر في الصالح من قريش دون باقي الأمة وحرم منازعتهم ما كان الأمر فيهم، ولا يقول عاقل إن ذلك استبداد، ثم تحول الأمر إلى جزء من قريش وهم بني أمية، ثم بني عباس إلى أن كان الأمر في بني عثمان وبين ذلك العديد من الممالك كلها سار بنفس الطريقة وهي الطريقة الصحيحة التي تضمن الاستقرار وذلك بأن يكون الحكم في جهة واحدة وعلى باقي الناس واجب النصيحة بالمعروف لا أن يتحول الجميع لطلاب للسلطة فتقع الخصومة والنزاع والفرقة والاقتتال..
(ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين)
المصدر :لجينيات
نعم اخي وماذا فعلت لنا الديمقراطية في الجزائر بماذا افادتنا ...
احزاب واحزاب لكن بقي فكر الحزب الواحد ....
المشكلة ليست في الديمقراطية او الديكتاتورية
لان لولا الناس وخضوعهم لما كان فرعون فرعنا
الديمقراطية نجحت في الدول الغربية لانها دول مؤسسات
وليس دول رجال او حتى دول احزاب ...
نحن في الدول العربية ماعندناش مؤسسات تحمي
هذه الديمقراطية ماعندناش ثقافة الاختلاف
الكل يمشي تحت مبدا انت لست معي فانت ضدي
مافائدة الديمقراطية وكل مؤسسات الدولة تؤيد السلطان
مهما كانت صفته
fouad ramla
2013-07-27, 16:08
نعم اخي وماذا فعلت لنا الديمقراطية في الجزائر بماذا افادتنا ...
احزاب واحزاب لكن بقي فكر الحزب الواحد ....
المشكلة ليست في الديمقراطية او الديكتاتورية
لان لولا الناس وخضوعهم لما كان فرعون فرعنا
الديمقراطية نجحت في الدول الغربية لانها دول مؤسسات
وليس دول رجال او حتى دول احزاب ...
نحن في الدول العربية ماعندناش مؤسسات تحمي
هذه الديمقراطية ماعندناش ثقافة الاختلاف
الكل يمشي تحت مبدا انت لست معي فانت ضدي
مافائدة الديمقراطية وكل مؤسسات الدولة تؤيد السلطان
مهما كانت صفته
يبدو أن الامور اختلطت عليك .. الديمقراطية هي المؤسسات . ومتى رأيت دولة ديكتاتورية وعندها مؤسسات . والديمقراطية أصلا لم تطبق في الدول العربية كيف تقول فشلت ؟ هل تضن أنه توجد ديمقراطية في الجزائر ؟ هذا فضلا عن أن جميع الدول التي تحولت الى الديمقراطية نجحت ولا داعي لذكرها . فالمؤسسات تبنى بالديمقراطية وان لم تتوفر الديمقراطية فالسلطة والمؤسسات تبقى محتكرة من قبل حزب واحد فما بالك ان كان هذا الحزب مليئا بالفاشلبن .. عندما تنعدم الديمقراطية ترى شخصا مثل سلال وزيرا . وامرأة مثل خليدة تومي وزيرة ثقافة . . ولا ادري لماذا المسلمين لا زالو يتناقشون في هذه الأمور.. الديمقراطية ليست منهجا او ايديولوجيا هي حقيقة علمية مثبتة تجريبيا .. ولكن ليست غريبة على المسلمين البارحة وجدت أحدا هنا لا زال يصدق أن الشمس تدور حول الأرض وأن الغرب يخدعنا ويقول الارض تدور حول الشمس ويقول القرآن يقول هذا .
fouad ramla
2013-07-27, 16:11
السلام عليكم
لا دمقراطية ولا شيوعية
نريد نظام اسلامي ليت مرسي يترشح لراسيات الجزائر المقبلة
لا يوجد نظام اسلامي يامتعلمين يابتوع المدارس .. ليس في الاسلام نظام واكبر دليل ان المسلمين انقسمو لمئات المذاهب والفرق لكل تفسيره الخاص وطريقته الخاصة لفهم الدين . وكل يدعي انه الفرقة الناجية .الشيوعية على الأقل أنتجت دولة عظمى اسمها روسيا ودولة عظمى أخرى اسمها الصين .. فأين نظامكم الاسلامي هذا
سامي سطي
2013-07-27, 16:24
كل يوم تطلع فيه الشمس تبدي عوار الديمقراطية الكفرية "صنم العصر "
الى متى يفقه المسلمون "بان الديمقراطية صنم وجب كسره "
صدعت رؤوسنا بالديمقراطية وسفاسفها لارضاء الغرب ولكن الغرب نفسه انقلب عليها
حكم الشعب
الشرعية
........
,,,,,,,,
اعاذنا الله من زبالات الافكار
fouad ramla
2013-07-27, 16:28
صدقوني انتم تدعون الناس للالحاد وربما للتشيع أيضا.. عندما يكون الانسان غبيا وليس له وعي يقبل بالسلفية عادي .. واذا تثقف قليلا وتعلم قليلا فهنا الامر الخطير جدا فهو سيكتشر الغباء المتراكم والتناقضات الفكرية المتراكمة لهذه الجماعة حينها قد يصل للالحاد أو الانضمام لفرقة ضالة أخرى كالشيعة مثلا فالشيعة على فكرة لا يحرمون الخروج وهم يقولون نحن مع المظلوم ضد الظالم . وهم ايضا يدعون للسياسة وتحكيم الاسلام وانشاء جمهورية اسلامية ديمقراطية كايران ..... أما المرحلة الثالثة وهي أن يتعلم هذا الشخص كثيرا ويطلع على جميع النظريات الاسلامية كالاخوان والأشاعرة والفلاسفة كعلماء الأندلس ودكاترة معاصرين كالدكتور عدنان ابراهيم .. حينها ينجو من الالحاد والتشيع .. والدليل على كلامي هو ان نسبة الالحاد فاقت ال 5 بالمئة في السعودية والتشيع أيضا يزداد بشكل رهيب في دول الخليج... والدليل الثاني هو هذا الرافضي يقولها بصراحة شاهدوه واحكمو :: http://www.youtube.com/watch?v=NVrtIetJoLo
fouad ramla
2013-07-27, 16:31
كل يوم تطلع فيه الشمس تبدي عوار الديمقراطية الكفرية "صنم العصر "
الى متى يفقه المسلمون "بان الديمقراطية صنم وجب كسره "
صدعت رؤوسنا بالديمقراطية وسفاسفها لارضاء الغرب ولكن الغرب نفسه انقلب عليها
حكم الشعب
الشرعية
........
,,,,,,,,
اعاذنا الله من زبالات الافكار
هههههه نحن ننتظر أن تبنو لنا الخلافة الاسلامية العظمى وتقضو على الفقر وتصنعو الطائرات الشبحية وتصعدو للفضاء وتقيمو أقوى دولة في العالم .. ههههه جربوها في افغانستان الأوضاع جد ملاءمة . أو في الصومال مثلا .ههههههههههههههههههههههههه لعن الله الغرب الكافر ولعن حواسيبه والانترنت التي تكتب فيها الأن ولعن الله الكلاشنكوف اللذي يحارب به مجاهدونا الأبطال .
ينابيع الصفاء
2013-07-27, 16:34
إذا علينا انتظار الإمام المهدي ليسود الخير و الإحسان.
من لدنيا غير إمام فيه يسود الهدى
يا موعوداًفيه العدل يسود كل الامم
أسرج خيلك و امض سريعاً و ارفع ذاك العلم
اظهر لنا نور لواك…متى ترانا و نراك
fouad ramla
2013-07-27, 16:39
إذا علينا انتظار الإمام المهدي ليسود الخير و الإحسان.
من لدنيا غير إمام فيه يسود الهدى
يا موعوداًفيه العدل يسود كل الامم
أسرج خيلك و امض سريعاً و ارفع ذاك العلم
اظهر لنا نور لواك…متى ترانا و نراك
نعم سننتظر امامنا المهدي سيقيم أعظم حضارة في التاريخ البشري ويقضي على الاعداء ويدمر امريكا والصهاينة في 4 أيام ان شاء الله .. اكمل نومك أعتقد سيوقضنا عندما يخرج .
نعم اخي وماذا فعلت لنا الديمقراطية في الجزائر بماذا افادتنا ...
احزاب واحزاب لكن بقي فكر الحزب الواحد ....
المشكلة ليست في الديمقراطية او الديكتاتورية
لان لولا الناس وخضوعهم لما كان فرعون فرعنا
الديمقراطية نجحت في الدول الغربية لانها دول مؤسسات
وليس دول رجال او حتى دول احزاب ...
نحن في الدول العربية ماعندناش مؤسسات تحمي
هذه الديمقراطية ماعندناش ثقافة الاختلاف
الكل يمشي تحت مبدا انت لست معي فانت ضدي
مافائدة الديمقراطية وكل مؤسسات الدولة تؤيد السلطان
مهما كانت صفته
الجزء الثاني من كلامك مشكور عليه ...
الديموقراطية لا تكون دون مؤسسات و ثقافة الاختلاف
لكن لا يصح المساواة بين الديموقراطية و الدكتاتورية , بين حكم الشعب و حكم الفرد
إذا علينا انتظار الإمام المهدي ليسود الخير و الإحسان.
من لدنيا غير إمام فيه يسود الهدى
يا موعوداًفيه العدل يسود كل الامم
أسرج خيلك و امض سريعاً و ارفع ذاك العلم
اظهر لنا نور لواك…متى ترانا و نراك
العقائد المهدوية تنتشر في زمن الهزائم ... الإحباط يجعل الناس يعتقدون برجعة البطل المخلص المغوار ...
شاهد هذا الوثائقي لتعرف أصل الفكرة المهدوية ...
http://www.youtube.com/watch?v=moDNG3CCiMM
لا يوجد نظام اسلامي يامتعلمين يابتوع المدارس .. ليس في الاسلام نظام واكبر دليل ان المسلمين انقسمو لمئات المذاهب والفرق لكل تفسيره الخاص وطريقته الخاصة لفهم الدين . وكل يدعي انه الفرقة الناجية .الشيوعية على الأقل أنتجت دولة عظمى اسمها روسيا ودولة عظمى أخرى اسمها الصين .. فأين نظامكم الاسلامي هذا
أنت متناقض مع نفسك
تقول لمن ينتقد الديموقراطية
. والديمقراطية أصلا لم تطبق في الدول العربية كيف تقول فشلت ؟
و في نفس الوقت في مشاركات أخري تقول برنامج الإسلامين فاشل
كيف تحكم عليه بالفشل و هو لم يطبق أصلا
أما عن نظام الحكم في الإسلام فهو واضح وضوح الشمس
أهداف الحكم الإسلامي واضحة
أما الوسائل فهي متروكة لكل زمان و مكان يختار منها ما يوافق شرعه و يحقق أهدافه
fouad ramla
2013-07-27, 17:14
أنت متناقض مع نفسك
تقول لمن ينتقد الديموقراطية
و في نفس الوقت في مشاركات أخري تقول برنامج الإسلامين فاشل
كيف تحكم عليه بالفشل و هو لم يطبق أصلا
أما عن نظام الحكم في الإسلام فهو واضح وضوح الشمس
أهداف الحكم الإسلامي واضحة
أما الوسائل فهي متروكة لكل زمان و مكان يختار منها ما يوافق شرعه و يحقق أهدافه
أنا مع الأحزاب الاسلامية حين تتخلى عن التكفير .. اما كلامك في الجملة الأخيرة فانا أقول هذا المشكلة لماذا انتم تسمونه نظام اسلامي ... الذي كتب هذا الموضوع والكثير ممن ردو عليه لا يؤمنون لا بالديمقراطية ولا بالدولة ولا بالتقدم ولا بأي شيء آخر يريدون حكما ملكيا ظلاميا على طريقة الدولة الأموية او على طريقة طالبان في أفغانستان وهم يحرمون السياسة ويحرمون كل شيء جديد ويسمونه بدعة عندهم كل شيء بدعة . وهم أصلا يكفرون الاخوان والأحزاب الاسلامية . اما ما أنى معه هو نظام حكم ديمقراطي حين تصل الأحزاب الاسلامية الى الحكم يمكنها فرض ماتريد بعمل استفتاء على الشعب وان اختار الشعب قطع يد السارق والجلد يطبقون ذلك .
أبوعبد الرحمن39
2013-07-27, 17:18
اصبح الكل يتكلم بدون علم وهذا سببه الجهل بالدين والابتعاد عن العلماء الربانيين
fouad ramla
2013-07-27, 17:21
أنت متناقض مع نفسك
تقول لمن ينتقد الديموقراطية
و في نفس الوقت في مشاركات أخري تقول برنامج الإسلامين فاشل
كيف تحكم عليه بالفشل و هو لم يطبق أصلا
أما عن نظام الحكم في الإسلام فهو واضح وضوح الشمس
أهداف الحكم الإسلامي واضحة
أما الوسائل فهي متروكة لكل زمان و مكان يختار منها ما يوافق شرعه و يحقق أهدافه
+أيضا تشبيهك غير صحيح فالديمقراطية لم تطبق في الدول العربية فقط ولكنها اثبتت مرارا وتكرارا انها السبيل الوحيد للتقدم وانشاء دول قوية حضارية في تركيا ماليزيا اندونيسيا اليابان الهند جنوب افريقيا جميع الدول الاوروبية امريكا انجلترا .. كل هذه التجارب ولا يقتنعون ولا يزالون يريدوننا الرجوع لعصر الجوع والظلام والقتل والمبايعة على السمع والطاعة ووو .. وأنا لست ضد الأحزاب الاسلامية أنا ضد ممارساتها فقط كالتكفير . شاهد قناة الحافظ الاخوانية لتعرف ماذا اعني . فاذا كانت هذه الاحزاب مثل حزب أردوغان فلا مانع . فالمشكلة ليست مشكلة ربى وحد الردة وقطع يد السارق والجلد وغيرها المشكلة مشاكل أخرى عظيمة كتحريم اخروج على الحاكم وتحريم الموسيقى والفن والتمثيل وتحريم الفلسفة من الىخر هم يحرمون التقدم تماما . يريدون لنا الكهوف والمغارات .
fouad ramla
2013-07-27, 17:23
اصبح الكل يتكلم بدون علم وهذا سببه الجهل بالدين والابتعاد عن العلماء الربانيين
اجل فعلا قد ابتعدو كثيرا عن ابن سينا وابن رشد وأينشتاين ونيوتن .. فعلا ابتعدو كثيرا ....
لا يوجد نظام اسلامي يامتعلمين يابتوع المدارس .. ليس في الاسلام نظام واكبر دليل ان المسلمين انقسمو لمئات المذاهب والفرق لكل تفسيره الخاص وطريقته الخاصة لفهم الدين . وكل يدعي انه الفرقة الناجية .الشيوعية على الأقل أنتجت دولة عظمى اسمها روسيا ودولة عظمى أخرى اسمها الصين .. فأين نظامكم الاسلامي هذا
قريبا باذن الله سترى العجائب
fouad ramla
2013-07-28, 15:24
قريبا باذن الله سترى العجائب
أين ؟ في الصومال ؟
karim.dz
2013-07-29, 01:29
يبدو أن الامور اختلطت عليك .. الديمقراطية هي المؤسسات . ومتى رأيت دولة ديكتاتورية وعندها مؤسسات . والديمقراطية أصلا لم تطبق في الدول العربية كيف تقول فشلت ؟ هل تضن أنه توجد ديمقراطية في الجزائر ؟ هذا فضلا عن أن جميع الدول التي تحولت الى الديمقراطية نجحت ولا داعي لذكرها . فالمؤسسات تبنى بالديمقراطية وان لم تتوفر الديمقراطية فالسلطة والمؤسسات تبقى محتكرة من قبل حزب واحد فما بالك ان كان هذا الحزب مليئا بالفاشلبن .. عندما تنعدم الديمقراطية ترى شخصا مثل سلال وزيرا . وامرأة مثل خليدة تومي وزيرة ثقافة . . ولا ادري لماذا المسلمين لا زالو يتناقشون في هذه الأمور.. الديمقراطية ليست منهجا او ايديولوجيا هي حقيقة علمية مثبتة تجريبيا .. ولكن ليست غريبة على المسلمين البارحة وجدت أحدا هنا لا زال يصدق أن الشمس تدور حول الأرض وأن الغرب يخدعنا ويقول الارض تدور حول الشمس ويقول القرآن يقول هذا .
يا اخي افهم ثم ناقش قلت مؤسسات تحمي الديمقراطية ....
أبو هاجر القحطاني
2013-07-29, 01:33
http://www.mobdi3ine.net/up2/13750579591.jpg
karim.dz
2013-07-29, 01:49
الجزء الثاني من كلامك مشكور عليه ...
الديموقراطية لا تكون دون مؤسسات و ثقافة الاختلاف
لكن لا يصح المساواة بين الديموقراطية و الدكتاتورية , بين حكم الشعب و حكم الفرد
طبعا شيء مفروغ منه شتان بين الثرا والثرايا ...
شتان بين الديمقراطية وبين الديكتاتورية ...
لكن ليس هذا مااناقشه او اعنيه ...
نتكلم عن العقلية العربية ...
ومدى قدرتها على تطبيق الفكر الديمقراطي ...
عن الاديولوجيا الاسلامية ومدى توافقها مع الديمقراطية ...
هل ستكون الثانية مكملة للاولى ام تقصي الاولى
واي ديمقراطية فيها اقصاء للطرف الاخر
مهما كان فكره وانتماؤه ليست ديمقراطية
حتى الدول الديمقراطية فيها فكر شيوعي
وفكر اشتراكي وفكر ليبيرالي وكل هذه
المدارس تكمل بعضها لخدمة مصلحة الوطن
fouad ramla
2013-08-04, 17:40
طبعا شيء مفروغ منه شتان بين الثرا والثرايا ...
شتان بين الديمقراطية وبين الديكتاتورية ...
لكن ليس هذا مااناقشه او اعنيه ...
نتكلم عن العقلية العربية ...
ومدى قدرتها على تطبيق الفكر الديمقراطي ...
عن الاديولوجيا الاسلامية ومدى توافقها مع الديمقراطية ...
هل ستكون الثانية مكملة للاولى ام تقصي الاولى
واي ديمقراطية فيها اقصاء للطرف الاخر
مهما كان فكره وانتماؤه ليست ديمقراطية
حتى الدول الديمقراطية فيها فكر شيوعي
وفكر اشتراكي وفكر ليبيرالي وكل هذه
المدارس تكمل بعضها لخدمة مصلحة الوطن
هنالك فرق كبير الديمقراطية شيء والايديولوجيات شيء آخر تماما . فالاشتراكية والشيوعية والليبيرالية والرأسمالية هي أفكار وطرق وايديولوجيات وكذلك الأحزاب الاسلامية لديها أفكار تتمثل في تطبيق الشريعة أما الديمقراطية فهي تعني أن يتفق كل هؤلاء على الحوار وتقبل الرأي الآخر فان يكون الحزب الاسلامي ديمقراطيا لا يعني ان يتخلى عن مبادئه ولكن عليه ان يلتزم باحترام الرأي الآخر والاحتكام الى رأي الشعب . فمثلا توجد جماعات يسارية متطرفة لا تؤمن بالديمقراطية وتلجأ عادة الى العنف وهذه الجماعات تعتبر ارهابية وفي نفس الوقت يوجد يساريون ديمقراطيون يؤمنون بالعمل الديمقراطي التدريجي . والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد .
هنالك فرق كبير الديمقراطية شيء والايديولوجيات شيء آخر تماما . فالاشتراكية والشيوعية والليبيرالية والرأسمالية هي أفكار وطرق وايديولوجيات وكذلك الأحزاب الاسلامية لديها أفكار تتمثل في تطبيق الشريعة أما الديمقراطية فهي تعني أن يتفق كل هؤلاء على الحوار وتقبل الرأي الآخر فان يكون الحزب الاسلامي ديمقراطيا لا يعني ان يتخلى عن مبادئه ولكن عليه ان يلتزم باحترام الرأي الآخر والاحتكام الى رأي الشعب . فمثلا توجد جماعات يسارية متطرفة لا تؤمن بالديمقراطية وتلجأ عادة الى العنف وهذه الجماعات تعتبر ارهابية وفي نفس الوقت يوجد يساريون ديمقراطيون يؤمنون بالعمل الديمقراطي التدريجي . والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد .
والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد
المشكلة عند العلمانيين أنهم يحكموا مسبقا على مخالفيهم و الهدف هو لإقصاء الإسلامين تحت عذر و ما حدث في مصر لا يحتاج لأي تعليق
إنقلب العلمانيون على الديموقراطية و ساندوا العسكر
شعار العلمايينى:أكذب على الإسلاميين عشرات مرات حتى يصدقها الناس
fouad ramla
2013-08-04, 19:55
المشكلة عند العلمانيين أنهم يحكموا مسبقا على مخالفيهم و الهدف هو لإقصاء الإسلامين تحت عذر و ما حدث في مصر لا يحتاج لأي تعليق
إنقلب العلمانيون على الديموقراطية و ساندوا العسكر
شعار العلمايينى:أكذب على الإسلاميين عشرات مرات حتى يصدقها الناس
ولماذا من دافع عن العلمانيين ؟ . على كل اذا قارنا بين الاسلاميين والعلمانيين نجد ان مافعله العلمانيين هو ردة فعل بسبب الاقصاء اللذي مارسه الاخوان فمثلا لو وصل حزب قومي مثلا ولم يمارس الاقصاء فلما عمل العلمانيون على اسقاطه . لأنه ببساطة لا يوجد حاليا شيء اسمه حكم مطلق لتطوين بلد قوي يجب ان يكون متوازنا بين كل التيارات والا سيكون مصيره دولة فاشلة مثل كل الدول الدينية .واصلا نهج هذه الجماعات خاطىء .. دولة محطمة خارجة من ثورة لا اقتصاد ولا صناعة والفقر منتشر والدعارة منتشرة والفساد والسادة الأفاضل يحدثونك عن اللحية والجلبية ؟ وحد الردة ؟ هذه امور تافهة وحتى الاسلام لم يذكرها الا في آياة قليلة .وكان الجيش يتوجه للمعركة وكل جندي يفكر في خطة القتال والعم السلفي يفكر مثلا في جواز مصافحة المرأة . والشيء الأهم هو انه مالفائدة اصلا ؟ اكثر من نصف الشعب علماني اصلا ولا سقبل بالشريعة ولا ننسى الفساد الاخلاقي يعني مافائدة الصراخ والتصعيد والتكفير ؟
karim.dz
2013-08-05, 00:21
هنالك فرق كبير الديمقراطية شيء والايديولوجيات شيء آخر تماما . فالاشتراكية والشيوعية والليبيرالية والرأسمالية هي أفكار وطرق وايديولوجيات وكذلك الأحزاب الاسلامية لديها أفكار تتمثل في تطبيق الشريعة أما الديمقراطية فهي تعني أن يتفق كل هؤلاء على الحوار وتقبل الرأي الآخر فان يكون الحزب الاسلامي ديمقراطيا لا يعني ان يتخلى عن مبادئه ولكن عليه ان يلتزم باحترام الرأي الآخر والاحتكام الى رأي الشعب . فمثلا توجد جماعات يسارية متطرفة لا تؤمن بالديمقراطية وتلجأ عادة الى العنف وهذه الجماعات تعتبر ارهابية وفي نفس الوقت يوجد يساريون ديمقراطيون يؤمنون بالعمل الديمقراطي التدريجي . والمشكلة عند الاسلاميين هي انهم في الحقيقة لا يؤمنون بالديمقراطية فهم يستعملونها فقط للوصول الى السلطة وعندما يصلون يبدؤون في الاقصاء والاستبعاد .
اتفق معك وهذا ماجاء في ردي اللذي عقبت عليه
لكني سالت عن الايديولوجية الاسلامية كدين حق
وليس كحزب اسلامي مثله مثل باقي الاحزاب
اذا كانت الديمقراطية تجمع بين هذه الاديولوجيات
بين الشيوعية و الاشتراكية و العلمانية
و الرادكالية و اليبرالية وحتى الاسلامية حسب تفسيرك لها
فمعناه ان نتخلى عن مبادئ الاسلام باسم التعددية في الافكار
معناه ان نساوي بين السلام والالحاد
وهو ما نشهد عليه باعيننا من فتنة انجبتها الديمقراطية
او على الاقل نضع الاسلام في احتمال الخطء والصواب
وهذا الخطا اللذي وقعت فيه الاحزاب الاسلامية
الشاهد من هذا ان الديمقراطية لا تصلح مع الاسلام
لان الاسلام كل وليس كغيره من الايديولوجيات
ولا يصلح ان نطالب بالديمقراطية وفي نفس الوقت
نطال بجكم اسلامي اما هذا واما ذاك
fouad ramla
2013-08-05, 01:28
اتفق معك وهذا ماجاء في ردي اللذي عقبت عليه
لكني سالت عن الايديولوجية الاسلامية كدين حق
وليس كحزب اسلامي مثله مثل باقي الاحزاب
اذا كانت الديمقراطية تجمع بين هذه الاديولوجيات
بين الشيوعية و الاشتراكية و العلمانية
و الرادكالية و اليبرالية وحتى الاسلامية حسب تفسيرك لها
فمعناه ان نتخلى عن مبادئ الاسلام باسم التعددية في الافكار
معناه ان نساوي بين السلام والالحاد
وهو ما نشهد عليه باعيننا من فتنة انجبتها الديمقراطية
او على الاقل نضع الاسلام في احتمال الخطء والصواب
وهذا الخطا اللذي وقعت فيه الاحزاب الاسلامية
الشاهد من هذا ان الديمقراطية لا تصلح مع الاسلام
لان الاسلام كل وليس كغيره من الايديولوجيات
ولا يصلح ان نطالب بالديمقراطية وفي نفس الوقت
نطال بجكم اسلامي اما هذا واما ذاك
وماذا تفعل ؟ تنام مثل مايفعل السلفيون ؟ ولماذا هل الشيوعي يرضى بالرأسمالية ؟ وكذلك الاسلامي ليس اختياره فان يدخل في العملية السياسية أفضل من أن يبقى خارجها .ولا أحد يستطيع ارغام الشعب على شيء لا يريده يعني لنفترض ان الحكومة مكونة من علمانيين واسلامييين هذا يعني ان المجتمع كذلك منقسم بين علمانيين ومتدسنيين وهنا المشكلة ان طغى فصيل واحد كالاخوان على السلطة سيحدث انفجار شعبي في الشارع لأن جزءا كبيرا من الشعب لا يجد من يمثله في السلطة . يعني لا اكراه في الدين ببساطة الاسلاميين يمثلون مواطنيهم وأيضا العلمانيين . واذا أصبح الشعب متدينا فستختفي الاحزاب العلمانية تدريجيا . ولا خيار آخر غير هذا كل التجارب الاخرى فاشلة والامثلة امامك من افغانستان الى الصومال والسودان وآخرها مصر . فلا سبيل عن التعددية لانه على أرض الواقع يوجد علمانيون فلا تستطيع اجبارهم بالقوة .
ولماذا من دافع عن العلمانيين ؟ . على كل اذا قارنا بين الاسلاميين والعلمانيين نجد ان مافعله العلمانيين هو ردة فعل بسبب الاقصاء اللذي مارسه الاخوان فمثلا لو وصل حزب قومي مثلا ولم يمارس الاقصاء فلما عمل العلمانيون على اسقاطه . لأنه ببساطة لا يوجد حاليا شيء اسمه حكم مطلق لتطوين بلد قوي يجب ان يكون متوازنا بين كل التيارات والا سيكون مصيره دولة فاشلة مثل كل الدول الدينية .واصلا نهج هذه الجماعات خاطىء .. دولة محطمة خارجة من ثورة لا اقتصاد ولا صناعة والفقر منتشر والدعارة منتشرة والفساد والسادة الأفاضل يحدثونك عن اللحية والجلبية ؟ وحد الردة ؟ هذه امور تافهة وحتى الاسلام لم يذكرها الا في آياة قليلة .وكان الجيش يتوجه للمعركة وكل جندي يفكر في خطة القتال والعم السلفي يفكر مثلا في جواز مصافحة المرأة . والشيء الأهم هو انه مالفائدة اصلا ؟ اكثر من نصف الشعب علماني اصلا ولا سقبل بالشريعة ولا ننسى الفساد الاخلاقي يعني مافائدة الصراخ والتصعيد والتكفير ؟
كيف تقول الإخوان أقصوا غيرهم و 70% من الوزراء ليسوا من الإخوان
كم نداء وجهه مرسي للمعراضة منذ البداية و خاصة في الشهور الأخيرة للمشاركة في الحكم أكثر و أكثر و لكن الهلمانيون كا يخططون لإنقلاب على الشرعية
ثم أنت تواصل في كذبك متي تحدث الإخوان عن اللحية و الجلباب ‘بل همهم كان أن يتعاون كل المصريين لإخراج مصر من تركة مبارك
قولوها بصراحة : مشكلتنا هو الإسلام و المشروع الإسلامي و ليس الإخوان أو السلفية أو غيرهم
وماذا تفعل ؟ تنام مثل مايفعل السلفيون ؟ ولماذا هل الشيوعي يرضى بالرأسمالية ؟ وكذلك الاسلامي ليس اختياره فان يدخل في العملية السياسية أفضل من أن يبقى خارجها .ولا أحد يستطيع ارغام الشعب على شيء لا يريده يعني لنفترض ان الحكومة مكونة من علمانيين واسلامييين هذا يعني ان المجتمع كذلك منقسم بين علمانيين ومتدسنيين وهنا المشكلة ان طغى فصيل واحد كالاخوان على السلطة سيحدث انفجار شعبي في الشارع لأن جزءا كبيرا من الشعب لا يجد من يمثله في السلطة . يعني لا اكراه في الدين ببساطة الاسلاميين يمثلون مواطنيهم وأيضا العلمانيين . واذا أصبح الشعب متدينا فستختفي الاحزاب العلمانية تدريجيا . ولا خيار آخر غير هذا كل التجارب الاخرى فاشلة والامثلة امامك من افغانستان الى الصومال والسودان وآخرها مصر . فلا سبيل عن التعددية لانه على أرض الواقع يوجد علمانيون فلا تستطيع اجبارهم بالقوة .
أنت تواصل في كذبك
تقول في أنه لا سبيل للتعدية و هل الإسلاميون قالوا غير ذالك و هم الذين عانوا عقودا من الزمن من إقصاء العلمانيين لهم
و حتى و قد جاءت الحرية ، لم يقبل العلمانيون التعددية إذا كانت تفتح مجال للإسلاميين فانقلبوا على الديموقراطية التي كانوا ينغنون بها و ساندوا الالإنقلاب العسكري
اتفق معك وهذا ماجاء في ردي اللذي عقبت عليه
لكني سالت عن الايديولوجية الاسلامية كدين حق
وليس كحزب اسلامي مثله مثل باقي الاحزاب
اذا كانت الديمقراطية تجمع بين هذه الاديولوجيات
بين الشيوعية و الاشتراكية و العلمانية
و الرادكالية و اليبرالية وحتى الاسلامية حسب تفسيرك لها
فمعناه ان نتخلى عن مبادئ الاسلام باسم التعددية في الافكار
معناه ان نساوي بين السلام والالحاد
وهو ما نشهد عليه باعيننا من فتنة انجبتها الديمقراطية
او على الاقل نضع الاسلام في احتمال الخطء والصواب
وهذا الخطا اللذي وقعت فيه الاحزاب الاسلامية
الشاهد من هذا ان الديمقراطية لا تصلح مع الاسلام
لان الاسلام كل وليس كغيره من الايديولوجيات
ولا يصلح ان نطالب بالديمقراطية وفي نفس الوقت
نطال بجكم اسلامي اما هذا واما ذاك
لم يأت الإسلام ليشجع الإسبداد تحت أي إسم
فالديموقراطية هي السبيل الأفضل في وقتنا لتطبيق شرع الله و الحفاظ عليه من الإستبداد تحت أي مسمى
karim.dz
2013-08-05, 19:36
وماذا تفعل ؟ تنام مثل مايفعل السلفيون ؟ ولماذا هل الشيوعي يرضى بالرأسمالية ؟ وكذلك الاسلامي ليس اختياره فان يدخل في العملية السياسية أفضل من أن يبقى خارجها .ولا أحد يستطيع ارغام الشعب على شيء لا يريده يعني لنفترض ان الحكومة مكونة من علمانيين واسلامييين هذا يعني ان المجتمع كذلك منقسم بين علمانيين ومتدسنيين وهنا المشكلة ان طغى فصيل واحد كالاخوان على السلطة سيحدث انفجار شعبي في الشارع لأن جزءا كبيرا من الشعب لا يجد من يمثله في السلطة . يعني لا اكراه في الدين ببساطة الاسلاميين يمثلون مواطنيهم وأيضا العلمانيين . واذا أصبح الشعب متدينا فستختفي الاحزاب العلمانية تدريجيا . ولا خيار آخر غير هذا كل التجارب الاخرى فاشلة والامثلة امامك من افغانستان الى الصومال والسودان وآخرها مصر . فلا سبيل عن التعددية لانه على أرض الواقع يوجد علمانيون فلا تستطيع اجبارهم بالقوة .
يا اخ افهم بارك الله فيك ...
النماذج اللتي تتكلم عنها نماذج خاطئة ..لم تبنى على اساس متين
وهنا مربط الفرس ...حين ادخلو الاسلام في اللعبة السياسية
ثم انقلبو عليهم كي يقال ان الاسلام دين ارهاب وتطرف
وهو ماحدث في الجزائر ...حتى افعانستان اللتي هي نواة القاعدة
حتى مصر الان يحاولون جرها الى اوحال التطرف ..
باسم الشرعية ....
ماهيش مسالة ديمقراطية او استبداد ...
ماهيش مشكلة علماني ماتفاهمش مع الاسلامي
حتى العلماني اذا نطق بالشهادتين فهو مسلم
المسالة من انت من انا من هو عدونا وهل نحن اعداء
المسالة ان الشعوب العربية لا تعرف ماينفعها ....
الديمقراطية ليست شيءا نستورده ...
الديمقراطية ممارسة ...نضال مبادئ ..
اما ديمقراطية الدم وديمقراطية الحروب الاهلية
فلا مرحبا .. ولا اهلا ولا سهلا بها
وبالمناسبة الاسلام اللذي اقصده ليس اسلام اللحية
ونصف ساق ...
karim.dz
2013-08-05, 19:45
لم يأت الإسلام ليشجع الإسبداد تحت أي إسم
فالديموقراطية هي السبيل الأفضل في وقتنا لتطبيق شرع الله و الحفاظ عليه من الإستبداد تحت أي مسمى
من شجع الاستبداد هم من ينادون بالديمقراطية الان ....
اقضل ان اسميها الديمخراطية ....
من شجع الاستبداد هم من ينادون بالديمقراطية الان ....
اقضل ان اسميها الديمخراطية ....
إذا كان من ينادي بالديمقراطية هم من يساند الإستبداد فهذا يحسب عليهم و ليس على الديموقراطية
المسلمون الذي يفجرون أبرياء هل هو خطؤهم أم بسببهم نتخلى عن الإسلام
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir