المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ،’،’ صَباحكَ ..مَساؤُكَ ..لأجلي !،’،’


جُرعة جُنونْ
2013-07-25, 00:04
،
كَـ السْيجارةِ بيّنَ أَصابعكْ .. إِرفقْ بِهَا ..!

أَيامٌ تمضِي وتلكَ الصَغيرةُ " قَمرْ " تكبرُ عَلى بحتهِ *..
تفيقُ صُبحًا ..* تُقبلَ خدهُ المتجعدَ ، وتهمسُ فِي أُذنهِ {صَباحكَ لأَجلي} ..
يبتسمُ دونمَا ردْ!.. تَصُبُ قهوتهُ الصباحية .. وتَشربُ حليبهَا الأبيضْ ..
يَحكِي لهَا مَاسيفعلُ اليومْ .. ويطلبُ عجلتهَا ليوصلهَا لمدرستهَا ..
تبتسمْ وتتركُ نصفَ كُوبهَا فَارغ ! ..
؛


لَامجَالَ في القلبِ لحبٍ أكبرَ منْ هذَا..!

يَمضِي لعملهِ الوهميّ بعدمَا تقاعدْ منْ واقعهْ !..
يَشترِي كَـ عادتهِ منذُ سنةٍ كَاملة زهرةً واحدةً بيضَاءْ ياسمينية !
يتوجهُ تمامَ الثَامنةِ صَباحًا إليهَا ..يحملُ الياسمينةَ * وبعضَ قصصهِ الحزينة !
ويَلقَاهَا بِدونِ إحتضَانْ !.. يحطُ علىَ خدهَا تلكَ الزهرة !
يشرعُ في نزعٍ معطفهِ الأسودِ الثقيلْ ...ليدْفْئهَا وتتعطرَ برائحةِ جسدهِ المريضْ !
إلى الرَابعةِ بتوقيتِ قمرْ يَتركهَا واليَاسمينةُ !
؛


لَاتبحثْ عنهَا في مغازَلاتِ النِسَاءِ لبحتكْ !

قُبلةٌ ثَانيةٌ مسَائية علىَ خدهِ اليَابسْ ! وَ { مَسَاؤُكَ لِأَجليِ } */
منذُ جُلوسهَا على المقعدِ الأماميّ بجوارهِ تبدأُ في الثَرثرةِ عنْ صديقاتهَا ..
تروِي لهُ ماحدثَ بتفصيلٍ عامْ وتخفيِ الخَاصَ في قلبهَا !
نصفُ سَاعةٍ هُو الوقتُ للبيتْ .. تنزلُ مُسرعةً..تقتحمُ البيتْ كَأنهَا هبةُ جُنونْ !
تنزعُ معطَفها الأحمرْ ..وإلى التلفَازِ وحكَايَا الصبايَا تنصتُ بِخُصوصية !

؛

لَاتحزنْ أَكثرْ منْ مجانين العربْ ولا عُشاق الغربْ !



لمْ تستطعْ قمرْ أنّ تُخرجَ العشَاءَ الذِي أَنهكهَا كَثيرًا لمَائدتهَا المُفضلة في الحديقة !..
نَادتْ عليهِ برقةٍ تكَادُ لَاتُسمعْ ، أَنّ يَأتيهَا في المطبخْ ليأكلَ الطبقَ الجديد !..
أَتىَ ..حَاملًا نصفَ السيجارة .. وبعضَ حبَاتِ الشُكولَا الذَائبة ..!
بدأتْ مُجددًا في الثرثرة ..هاته المرة عن الطبخْ وكيفَ أنهَا تُجيدُ ذالكَْ !
تُقربُ منهُ طَفاية السيجارْ .. وتُعطيهِ الملعقة ..تحبسُ أنفاسهَا !
يأكلُ بِشراهةٍ دونَ أنّ يُخبرهَا المذاقْ!..لكنهَا فهمتْ أنهُ لذيذٌ منْ ابتسامته !
تبدأُ كذالكْ بالأكلْ ..أولُ ملعقةٍ وصرخةٌ حادة !!!!
مالحْ أكثرَ من الملحْ !

؛

تَجملْ بحبهَا لكْ وأذكرهُ لكلِ أُنثىَ تُحاولُ الإشتباهَ بهَا !

بعدَ تلكَ الضحكاتِ القلبية منهمَا على الملحْ !..غسلتِ الصُحونَ وأعدتْ الشَايّ ..
عَلى مَقربةٍ منْ النَافذة وضعتهُ وهيّ تهمسْ : ماأجملكَ يَامطرْ !..
يُمسكهَا منْ يدهَا ويقولُ : أَتمشيِ معِي تحتَ المطرْ ؟!
تُدهشْ وتردْ : والمرضْ ؟
لَا تخافِي سأحميكِ يَاصغيرتي ..!
تُسرعُ لإرتداءِ أحمرهَا وبسرعةٍ إلى الشارعِ والأمطارْ ..
تركضُ حينًا وتعودُ لهُ وهي تملئُ الطُرقَات بالضحكْ !..
سعيدٌ وجدًا هو ومنذُ مدةٍ لم؟ْ يسعدْ !..


؛

إستمرَ في الفوضىَ ولاتُثرْ فَوضاكْ !

إبتلَى كُل منهمَا لكنهمَا أبدًا لمْ يبردَا !..بلْ زادَا إشتعالًا !..
حانَ الوقتُ للعودةِ للفراشِ والشَايّ ..
الأمطارُ لَازالتْ تهطلُ وبغزارةٍ كأنهَا تبكِي لتودعَ أحدًا يُحبهَا وهي كذالكْ !
منْ بعيدٍ سيارةٌ تحملُ إمرأةً حاملْ ..تُسرعُ للمشفى .. وأُخرىَ تُقابلهَا تحملُ مجموعةَ شبابِ سُكارى !..
وبأحدىَ السيارتانْ قُتلَ أحدُ بطلينَا ؟؟؟!!!

مَطرٌ .. وَقضَاءْ !
،
جُنونُ سَارة 00:02
25/07

إيمان إيمي
2013-07-25, 00:15
،
كَـ السْيجارةِ بيّنَ أَصابعكْ .. إِرفقْ بِهَا ..!

أَيامٌ تمضِي وتلكَ الصَغيرةُ " قَمرْ " تكبرُ عَلى بحتهِ *..
تفيقُ صُبحًا ..* تُقبلَ خدهُ المتجعدَ ، وتهمسُ فِي أُذنهِ {صَباحكَ لأَجلي} ..
يبتسمُ دونمَا ردْ!.. تَصُبُ قهوتهُ الصباحية .. وتَشربُ حليبهَا الأبيضْ ..
يَحكِي لهَا مَاسيفعلُ اليومْ .. ويطلبُ عجلتهَا ليوصلهَا لمدرستهَا ..
تبتسمْ وتتركُ نصفَ كُوبهَا فَارغ ! ..
؛


لَامجَالَ في القلبِ لحبٍ أكبرَ منْ هذَا..!

يَمضِي لعملهِ الوهميّ بعدمَا تقاعدْ منْ واقعهْ !..
يَشترِي كَـ عادتهِ منذُ سنةٍ كَاملة زهرةً واحدةً بيضَاءْ ياسمينية !
يتوجهُ تمامَ الثَامنةِ صَباحًا إليهَا ..يحملُ الياسمينةَ * وبعضَ قصصهِ الحزينة !
ويَلقَاهَا بِدونِ إحتضَانْ !.. يحطُ علىَ خدهَا تلكَ الزهرة !
يشرعُ في نزعٍ معطفهِ الأسودِ الثقيلْ ...ليدْفْئهَا وتتعطرَ برائحةِ جسدهِ المريضْ !
إلى الرَابعةِ بتوقيتِ قمرْ يَتركهَا واليَاسمينةُ !
؛


لَاتبحثْ عنهَا في مغازَلاتِ النِسَاءِ لبحتكْ !

قُبلةٌ ثَانيةٌ مسَائية علىَ خدهِ اليَابسْ ! وَ { مَسَاؤُكَ لِأَجليِ } */
منذُ جُلوسهَا على المقعدِ الأماميّ بجوارهِ تبدأُ في الثَرثرةِ عنْ صديقاتهَا ..
تروِي لهُ ماحدثَ بتفصيلٍ عامْ وتخفيِ الخَاصَ في قلبهَا !
نصفُ سَاعةٍ هُو الوقتُ للبيتْ .. تنزلُ مُسرعةً..تقتحمُ البيتْ كَأنهَا هبةُ جُنونْ !
تنزعُ معطَفها الأحمرْ ..وإلى التلفَازِ وحكَايَا الصبايَا تنصتُ بِخُصوصية !

؛

لَاتحزنْ أَكثرْ منْ مجانين العربْ ولا عُشاق الغربْ !



لمْ تستطعْ قمرْ أنّ تُخرجَ العشَاءَ الذِي أَنهكهَا كَثيرًا لمَائدتهَا المُفضلة في الحديقة !..
نَادتْ عليهِ برقةٍ تكَادُ لَاتُسمعْ ، أَنّ يَأتيهَا في المطبخْ ليأكلَ الطبقَ الجديد !..
أَتىَ ..حَاملًا نصفَ السيجارة .. وبعضَ حبَاتِ الشُكولَا الذَائبة ..!
بدأتْ مُجددًا في الثرثرة ..هاته المرة عن الطبخْ وكيفَ أنهَا تُجيدُ ذالكَْ !
تُقربُ منهُ طَفاية السيجارْ .. وتُعطيهِ الملعقة ..تحبسُ أنفاسهَا !
يأكلُ بِشراهةٍ دونَ أنّ يُخبرهَا المذاقْ!..لكنهَا فهمتْ أنهُ لذيذٌ منْ ابتسامته !
تبدأُ كذالكْ بالأكلْ ..أولُ ملعقةٍ وصرخةٌ حادة !!!!
مالحْ أكثرَ من الملحْ !

؛

تَجملْ بحبهَا لكْ وأذكرهُ لكلِ أُنثىَ تُحاولُ الإشتباهَ بهَا !

بعدَ تلكَ الضحكاتِ القلبية منهمَا على الملحْ !..غسلتِ الصُحونَ وأعدتْ الشَايّ ..
عَلى مَقربةٍ منْ النَافذة وضعتهُ وهيّ تهمسْ : ماأجملكَ يَامطرْ !..
يُمسكهَا منْ يدهَا ويقولُ : أَتمشيِ معِي تحتَ المطرْ ؟!
تُدهشْ وتردْ : والمرضْ ؟
لَا تخافِي سأحميكِ يَاصغيرتي ..!
تُسرعُ لإرتداءِ أحمرهَا وبسرعةٍ إلى الشارعِ والأمطارْ ..
تركضُ حينًا وتعودُ لهُ وهي تملئُ الطُرقَات بالضحكْ !..
سعيدٌ وجدًا هو ومنذُ مدةٍ لم؟ْ يسعدْ !..


؛

إستمرَ في الفوضىَ ولاتُثرْ فَوضاكْ !

إبتلَى كُل منهمَا لكنهمَا أبدًا لمْ يبردَا !..بلْ زادَا إشتعالًا !..
حانَ الوقتُ للعودةِ للفراشِ والشَايّ ..
الأمطارُ لَازالتْ تهطلُ وبغزارةٍ كأنهَا تبكِي لتودعَ أحدًا يُحبهَا وهي كذالكْ !
منْ بعيدٍ سيارةٌ تحملُ إمرأةً حاملْ ..تُسرعُ للمشفى .. وأُخرىَ تُقابلهَا تحملُ مجموعةَ شبابِ سُكارى !..
وبأحدىَ السيارتانْ قُتلَ أحدُ بطلينَا ؟؟؟!!!

مَطرٌ .. وَقضَاءْ !
،
جُنونُ سَارة 00:02
25/07


حقا مطر وقضاء ؛؛
ما أروعها من قصة لم أشئ لها هذه النهاية ؛؛
جميل بل رائع ما خطته أناملك أختاه الغالية
متشرفة بقراءة حروفك الطاهرة النقية
فبارك الله فيك

تحياتي

الصقر الأسود ...
2013-07-25, 00:31
فعلاً ..( حرفك ) هبةُ جُنونْ

عذب لـأبعد حد

و مالحْ أكثرَ من الملحْ ...

walddz
2013-07-25, 00:32
،
كَـ السْيجارةِ بيّنَ أَصابعكْ .. إِرفقْ بِهَا ..!

أَيامٌ تمضِي وتلكَ الصَغيرةُ " قَمرْ " تكبرُ عَلى بحتهِ *..
تفيقُ صُبحًا ..* تُقبلَ خدهُ المتجعدَ ، وتهمسُ فِي أُذنهِ {صَباحكَ لأَجلي} ..
يبتسمُ دونمَا ردْ!.. تَصُبُ قهوتهُ الصباحية .. وتَشربُ حليبهَا الأبيضْ ..
يَحكِي لهَا مَاسيفعلُ اليومْ .. ويطلبُ عجلتهَا ليوصلهَا لمدرستهَا ..
تبتسمْ وتتركُ نصفَ كُوبهَا فَارغ ! ..
؛


لَامجَالَ في القلبِ لحبٍ أكبرَ منْ هذَا..!

يَمضِي لعملهِ الوهميّ بعدمَا تقاعدْ منْ واقعهْ !..
يَشترِي كَـ عادتهِ منذُ سنةٍ كَاملة زهرةً واحدةً بيضَاءْ ياسمينية !
يتوجهُ تمامَ الثَامنةِ صَباحًا إليهَا ..يحملُ الياسمينةَ * وبعضَ قصصهِ الحزينة !
ويَلقَاهَا بِدونِ إحتضَانْ !.. يحطُ علىَ خدهَا تلكَ الزهرة !
يشرعُ في نزعٍ معطفهِ الأسودِ الثقيلْ ...ليدْفْئهَا وتتعطرَ برائحةِ جسدهِ المريضْ !
إلى الرَابعةِ بتوقيتِ قمرْ يَتركهَا واليَاسمينةُ !
؛


لَاتبحثْ عنهَا في مغازَلاتِ النِسَاءِ لبحتكْ !

قُبلةٌ ثَانيةٌ مسَائية علىَ خدهِ اليَابسْ ! وَ { مَسَاؤُكَ لِأَجليِ } */
منذُ جُلوسهَا على المقعدِ الأماميّ بجوارهِ تبدأُ في الثَرثرةِ عنْ صديقاتهَا ..
تروِي لهُ ماحدثَ بتفصيلٍ عامْ وتخفيِ الخَاصَ في قلبهَا !
نصفُ سَاعةٍ هُو الوقتُ للبيتْ .. تنزلُ مُسرعةً..تقتحمُ البيتْ كَأنهَا هبةُ جُنونْ !
تنزعُ معطَفها الأحمرْ ..وإلى التلفَازِ وحكَايَا الصبايَا تنصتُ بِخُصوصية !

؛

لَاتحزنْ أَكثرْ منْ مجانين العربْ ولا عُشاق الغربْ !



لمْ تستطعْ قمرْ أنّ تُخرجَ العشَاءَ الذِي أَنهكهَا كَثيرًا لمَائدتهَا المُفضلة في الحديقة !..
نَادتْ عليهِ برقةٍ تكَادُ لَاتُسمعْ ، أَنّ يَأتيهَا في المطبخْ ليأكلَ الطبقَ الجديد !..
أَتىَ ..حَاملًا نصفَ السيجارة .. وبعضَ حبَاتِ الشُكولَا الذَائبة ..!
بدأتْ مُجددًا في الثرثرة ..هاته المرة عن الطبخْ وكيفَ أنهَا تُجيدُ ذالكَْ !
تُقربُ منهُ طَفاية السيجارْ .. وتُعطيهِ الملعقة ..تحبسُ أنفاسهَا !
يأكلُ بِشراهةٍ دونَ أنّ يُخبرهَا المذاقْ!..لكنهَا فهمتْ أنهُ لذيذٌ منْ ابتسامته !
تبدأُ كذالكْ بالأكلْ ..أولُ ملعقةٍ وصرخةٌ حادة !!!!
مالحْ أكثرَ من الملحْ !

؛

تَجملْ بحبهَا لكْ وأذكرهُ لكلِ أُنثىَ تُحاولُ الإشتباهَ بهَا !

بعدَ تلكَ الضحكاتِ القلبية منهمَا على الملحْ !..غسلتِ الصُحونَ وأعدتْ الشَايّ ..
عَلى مَقربةٍ منْ النَافذة وضعتهُ وهيّ تهمسْ : ماأجملكَ يَامطرْ !..
يُمسكهَا منْ يدهَا ويقولُ : أَتمشيِ معِي تحتَ المطرْ ؟!
تُدهشْ وتردْ : والمرضْ ؟
لَا تخافِي سأحميكِ يَاصغيرتي ..!
تُسرعُ لإرتداءِ أحمرهَا وبسرعةٍ إلى الشارعِ والأمطارْ ..
تركضُ حينًا وتعودُ لهُ وهي تملئُ الطُرقَات بالضحكْ !..
سعيدٌ وجدًا هو ومنذُ مدةٍ لم؟ْ يسعدْ !..


؛

إستمرَ في الفوضىَ ولاتُثرْ فَوضاكْ !

إبتلَى كُل منهمَا لكنهمَا أبدًا لمْ يبردَا !..بلْ زادَا إشتعالًا !..
حانَ الوقتُ للعودةِ للفراشِ والشَايّ ..
الأمطارُ لَازالتْ تهطلُ وبغزارةٍ كأنهَا تبكِي لتودعَ أحدًا يُحبهَا وهي كذالكْ !
منْ بعيدٍ سيارةٌ تحملُ إمرأةً حاملْ ..تُسرعُ للمشفى .. وأُخرىَ تُقابلهَا تحملُ مجموعةَ شبابِ سُكارى !..
وبأحدىَ السيارتانْ قُتلَ أحدُ بطلينَا ؟؟؟!!!

مَطرٌ .. وَقضَاءْ !
،
جُنونُ سَارة 00:02
25/07


ما أقول ....وكيف سأقول.....أبإبتسامة...
أم دمع عين ............أم بقلب خفق حبا لكلماتك.........
.............أكتفي بالصمت ......وهكذا عادتا أفعل أمام جمال أبهرني..........:19:

صفعة يد
2013-07-25, 00:36
.
.
مَطَــرٌ وَ قَضَــاءُ وَ صَفَعاتُ الزّمَـــنِ لاَ تَرحمْ
.
.
لِكِنْ حِيــنَ يَكُــونُ الرّجُـــلُ أبـــاً فَلاَ وَجـــل ،؛/~
.
.
أيّتُهَا السّــارّة ، رُفقاً بِنــَا وَ بِه
ثُمّ قُبلةٌ عَلَى جَبِينكِ الطّــاهِر ~

مصرية وأفتخر
2013-07-25, 00:39
جرعه جنون
دائماً يعجبنى
جرعات جنونك
وحرفك المميز
وإحساسك الرائع
كونى بخير

ياسين الساهر
2013-07-25, 00:51
؛


رغم أنني أفقه الجنون جيدا ،،
إلا أنني سأبدو ساذجا جدا هنا !,,
بل ساذجٌ حدّ الحُمق !
،
حرفٌ متقنْ ,, ذا تفاصيل عميقة يشبه ......!

بوركت يا سارة ..

جُرعة جُنونْ
2013-07-25, 01:11
حقا مطر وقضاء ؛؛
ما أروعها من قصة لم أشئ لها هذه النهاية ؛؛
جميل بل رائع ما خطته أناملك أختاه الغالية
متشرفة بقراءة حروفك الطاهرة النقية
فبارك الله فيك

تحياتي





؛
كَان مطرًا جميِلًا يُخفي حُزنًا حجمهْ !
الأَبُ المُخلصْ والإبنةُ الطيبة ..!
أَحدهمَا فقدْ.. كمَا فُقدتْ الزوجةُ أو الوالدَة قبلَ سنة !
،
هَكذَا كانتْ خربشتِي الليلة ..وَ عُذرًا لأنهَا أزعجتْ بعضكمْ !
،
مُجردُ خربشةٍ حزينةٍ كَـ أنَا ،
،
إيمِي ..
لَا الشُكرُ يكفيكِ ولا الحُبُ يفعل!
،
أَهلا دومًا بكْ ..

إيمان إيمي
2013-07-25, 13:02
؛
كَان مطرًا جميِلًا يُخفي حُزنًا حجمهْ !
الأَبُ المُخلصْ والإبنةُ الطيبة ..!
أَحدهمَا فقدْ.. كمَا فُقدتْ الزوجةُ أو الوالدَة قبلَ سنة !
،
هَكذَا كانتْ خربشتِي الليلة ..وَ عُذرًا لأنهَا أزعجتْ بعضكمْ !
،
مُجردُ خربشةٍ حزينةٍ كَـ أنَا ،
،
إيمِي ..
لَا الشُكرُ يكفيكِ ولا الحُبُ يفعل!
،
أَهلا دومًا بكْ ..



وكلنا نفقد العَزيْزَ الغَاليْ ؛؛
تحية لـــك
يَا غَاليَة ؛؛

•~ندية الجوري~•
2013-07-26, 12:43
مُتــألّقتي ســارة ... *

رائع فكرك و بوحك بـ روعتكْ ...لله دركْ يا خافق الحُسن

و لكمْ انغمستُ في تفاصيلها و هزّتني النهاية

حفظكِ الله بُنيتي من كل حُزن

هدوء قاتل
2013-07-26, 23:56
سَارة يا سَـارة
يا صاحبة القلبِ الدافئ
لا شيءَ سوى الجمال تغطيه كلماتكُ أخُتاهْ
بُوركَ فيكِ