حميدي البشير
2013-07-24, 21:54
بيان صحفي: الدكتور محمد الهاشمي الحامدي مؤسس ورئيس تيار المحبة
يعلن عن إطلاق حملة "بالإنتخاب لا بالإنقلاب"
مبادرة وطنية من "تيار المحبة" للدفاع عن الديمقراطية والإرادة الشعبية والدولة المدنية في تونس
أعلن الدكتور محمد الهاشمي الحامدي مؤسس ورئيس تيار المحبة، اليوم الثلاثاء 14 رمضان 1434 الموافق 23 جويلية 2013، عن إطلاق حملة "بالإنتخاب لا بالإنقلاب"، بهدف جمع مليوني توقيع على الأقل على نص يدعو للتمسك بالديمقراطية والإرادة الشعبية والدولة المدنية في تونس.
وقال الحامدي: إن استبدال مجلس منتخب من الشعب بمؤسسات مفروضة من حزب أو عدة أحزاب خطر كبير على الديمقراطية والإستقرار في تونس، ولا يمكن أن يتحقق عمليا إلا بانقلاب عسكري أو أمني، وبمصادرة الحريات الفردية والسياسية والدينية والإعلامية للتونسيين، وبالإنقلاب الكامل على مبادئ وأهداف ثورة 17 ديسمبر، لذلك يجب التصدي لهذا النهج شعبيا وسلميا، من خلال جمع توقيعات التونسيين المتمسكين بصناديق الإقتراع والإنتخابات الحرة النزيهة أسلوبا وحيدا للتغيير والتداول السلمي على السلطة.
وأضاف مؤسس ورئيس تيار المحبة: "سنبين بالأدلة القاطعة أن الشعب التونسي يرفض بقوة تكرار السيناريو المصري في تونس، ولا يقبل بوصاية أي حزب أو هيئة على إرادته الحرة".
وكان الدكتور محمد الهاشمي الحامدي أشرف مساء أمس الإثنين على اجتماع مطول مع عدد من نشطاء تيار المحبة في ولايات الجمهورية، وأبدى فيه جميع المشاركين حماسا كبيرا للحملة.
وقد كلف الدكتور الهاشمي النائب في المجلس الوطني التأسيسي عن تيار المحبة، السيد اسكندر بوعلاقي، منسقا وطنيا لحملة "بالإنتخاب لا بالإنقلاب". (انتهى البيان)
يعلن عن إطلاق حملة "بالإنتخاب لا بالإنقلاب"
مبادرة وطنية من "تيار المحبة" للدفاع عن الديمقراطية والإرادة الشعبية والدولة المدنية في تونس
أعلن الدكتور محمد الهاشمي الحامدي مؤسس ورئيس تيار المحبة، اليوم الثلاثاء 14 رمضان 1434 الموافق 23 جويلية 2013، عن إطلاق حملة "بالإنتخاب لا بالإنقلاب"، بهدف جمع مليوني توقيع على الأقل على نص يدعو للتمسك بالديمقراطية والإرادة الشعبية والدولة المدنية في تونس.
وقال الحامدي: إن استبدال مجلس منتخب من الشعب بمؤسسات مفروضة من حزب أو عدة أحزاب خطر كبير على الديمقراطية والإستقرار في تونس، ولا يمكن أن يتحقق عمليا إلا بانقلاب عسكري أو أمني، وبمصادرة الحريات الفردية والسياسية والدينية والإعلامية للتونسيين، وبالإنقلاب الكامل على مبادئ وأهداف ثورة 17 ديسمبر، لذلك يجب التصدي لهذا النهج شعبيا وسلميا، من خلال جمع توقيعات التونسيين المتمسكين بصناديق الإقتراع والإنتخابات الحرة النزيهة أسلوبا وحيدا للتغيير والتداول السلمي على السلطة.
وأضاف مؤسس ورئيس تيار المحبة: "سنبين بالأدلة القاطعة أن الشعب التونسي يرفض بقوة تكرار السيناريو المصري في تونس، ولا يقبل بوصاية أي حزب أو هيئة على إرادته الحرة".
وكان الدكتور محمد الهاشمي الحامدي أشرف مساء أمس الإثنين على اجتماع مطول مع عدد من نشطاء تيار المحبة في ولايات الجمهورية، وأبدى فيه جميع المشاركين حماسا كبيرا للحملة.
وقد كلف الدكتور الهاشمي النائب في المجلس الوطني التأسيسي عن تيار المحبة، السيد اسكندر بوعلاقي، منسقا وطنيا لحملة "بالإنتخاب لا بالإنقلاب". (انتهى البيان)