مشاهدة النسخة كاملة : هل يجوز هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صقر الشرق
2013-07-21, 23:56
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أردت أن أستفسر عن ظاهرة أنتشرت بكثرة عند بعض السلفين وهي الإفطار قبل موعد الآذان ببعض الدقائق، كما أنهم يشربون الماء عادي بعد آذان الإمساك بدقائق بحجة أنها سنة ..........أرجوا ممن يِؤكدون هذه الظاهرة أو ينفونها أن يفيدونا بالأدلة وجزاكم الله وإيانا الجنة.
صقر الشرق
2013-07-21, 23:59
هل من مجيب؟؟؟؟؟؟؟؟
ملاك القدس
2013-07-22, 00:02
اخي هده الفتوة مزيفة وهدا ليس من السنة
والله اعلم بما علم
ملاك القدس
2013-07-22, 00:02
ان كل مسلم يصح له الافطار الا وقت لافطار ايد عن الادان
صقر الشرق
2013-07-22, 00:04
بارك الله فيك
ملاك القدس
2013-07-22, 00:05
العفو اخي ولو مشكور على لموضوع
حقائب فرح
2013-07-22, 00:15
سمعت فتوي في قناة الرسالة في برنامج يستفتونك انه بمجرد ان يقول المؤدن الله بلفظ الجلالة اوالله اكبر يمسك الصائم والله اعلم
ولا اظن ان هناك سلفيين من هدا النوع لاني اعرف بعضهم ماشاء الله الا ان كانوا على جهل او يدعون دلك
ملاك القدس
2013-07-22, 00:22
اخي انت قصدك
لافطار او الامساك
صقر الشرق
2013-07-22, 00:26
سمعت فتوي في قناة الرسالة في برنامج يستفتونك انه بمجرد ان يقول المؤدن الله بلفظ الجلالة اوالله اكبر يمسك الصائم والله اعلم
ولا اظن ان هناك سلفيين من هدا النوع لاني اعرف بعضهم ماشاء الله الا ان كانوا على جهل او يدعون دلك
قلت بعض السلفين وليس جلهم..........حدث الأمر أمام عيني. بالرغم من أنهم شباب مصلون ويتقون الله ويتبعون المذهب السلفي منذ 10 سنوات على الأقل.
صقر الشرق
2013-07-22, 00:30
اخي انت قصدك
لافطار او الامساك
يا أختي قبل موعد آذان المغرب يفطرون وعندما ينتهي المؤذن من آذان الإمساك بدقائق يشربون الماء عادي رأيتهم عندما ذهبت لصلاة الفجر عندما سألت أحدهم قال لي أن هذه سنة لكنني لم أطل معه الحديث عندما ألتقي معه مجددا سوف أستفسره وأطالبه بالأدلة.
ملاك القدس
2013-07-22, 00:31
استغفر الله واتوب ايه
سبحان الله
ان شاء الله تروح هده العادة من المجتمع الجزائري
صقر الشرق
2013-07-22, 00:39
استغفر الله واتوب ايه
سبحان الله
ان شاء الله تروح هده العادة من المجتمع الجزائري
آمييييييييييييييييييييييييييييييييييييين.
صقر الشرق
2013-07-22, 00:50
السلام عليكم.........إتصلت الآن بالشخص الذي رأيته يشرب الماء بعد وقت الإمساك .....قال لي أن الرسول عليه الصلاة والسلام يقول : مازالت أمتي بخير مادامت تعجل الفطور وتؤخر السحور. سألته عن راوي الحديث قال لي إبحث في google وسوف تتأكد من الأمر وأخبرني أنه سيوافيني بكل الأدلة عندما يلتقي بي............
صقر الشرق
2013-07-22, 00:55
هذا ما وجدته :
تَعْجِيلُ الْفَطُورِ وَتَأْخِيرُ السَّحُورِ
عبد الرزاق عبد المحسن البدر
لقد تعددت النصوص عن النبي صلى الله عليه وسلم في الأمر بتعجيل الفطور وتأخير السحور وتنوعت هذه النصوص في دلالتها على أهمية ذلك ؛ فتارة بالأمر به ، وتارة ببيان فضله وعظيم ثوابه ، وتارة ببيان بعض الحِكَم العظيمة المترتبة عليه، وتارة بالنهي عن تركه ، إلى غير ذلك من أنواع الدلالة ، ومن هذه النصوص : ما ثبت في الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم قال: ((إِذَا أَقْبَلَ اللَّيْلُ مِنْ هَا هُنَا، وَأَدْبَرَ النَّهَارُ مِنْ هَا هُنَا ، وَغَرَبَتْ الشَّمْسُ فَقَدْ أَفْطَرَ الصَّائِمُ))(1)، وجاء في سنن أبي داود والترمذي عن أنس رضي الله عنه قال: ((كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُفْطِرُ عَلَى رُطَبَاتٍ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ رُطَبَاتٌ فَعَلَى تَمَرَاتٍ ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ حَسَا حَسَوَاتٍ مِنْ مَاءٍ))(2)، وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه ((كَانَ لَا يُصَلِّي الْمَغْرِبَ حَتَّى يُفْطِرَ ، وَلَوْ عَلَى شَرْبَةٍ مِنْ مَاءٍ ))(3)، وقال صلى الله عليه وسلم : ((لَا تَزَالُ أُمَّتِي بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْإِفْطَارَ))(4)، وقال: ((لَا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ))(5)، وكان ((إِذَا أَفْطَرَ قَالَ ذَهَبَ الظَّمَأُ ، وَابْتَلَّتْ الْعُرُوقُ ، وَثَبَتَ الْأَجْرُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ))(6)، وقال صلى الله عليه وسلم : ((هَلُمَّ إِلَى الْغَدَاءِ الْمُبَارَكِ يَعْنِي السَّحُورَ))(7)، وقال: ((عَلَيْكُمْ بِغَدَاءِ السُّحُورِ فَإِنَّهُ هُوَ الْغَدَاءُ الْمُبَارَكُ))(8)، وقال : ((السَّحُورُ أَكْلُهُ بَرَكَةٌ فَلَا تَدَعُوهُ وَلَوْ أَنْ يَجْرَعَ أَحَدُكُمْ جُرْعَةً مِنْ مَاءٍ فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الْمُتَسَحِّرِينَ))(9)، وقال: ((إِنَّ السَّحُورَ بَرَكَةٌ أَعْطَاكُمُوهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَلَا تَدَعُوهَا))(10)، وقال: ((تَسَحَّرُوا وَلَوْ بِجَرْعَةٍ مِنْ مَاءٍ))(11)، وقال: ((مَنْ أَرَادَ أَنْ يَصُومَ فَلْيَتَسَحَّرْ بِشَيْءٍ))(12)، وقال صلى الله عليه وسلم : ((عَجَّلُوا الإِفْطَارَ، وَأَخَّرُوا السُّحُورَ))(13)، وقال: ((بكّروا بالإفطار، وأخّروا السُّحور))(14)، وقال: ((ثلاث من أخلاق النبوة: تعجيل الإفطار، وتأخير السحور، ووضع اليمين على الشمال في الصلاة))(15)، وقال: ((إِنَّا مَعْشَرَ الأَنْبِيَاءِ أُمِرْنَا أَنْ نُعَجِّلَ إِفْطَارَنَا وَنُؤَخِّرَ سَحُورَنَا ، وَنَضَعَ أيمَانِنَا عَلَى شمائِلِنا فِي الصَّلاةِ))(16).
وهذه الأحاديث المتعددة والمتنوعة في الأمر بتعجيل الفطور وتأخير السحور تدل دلالة واضحة على أهمية هذا الأمر العظيم الذي غفل عنه كثير من الناس جهلاً بأهميته وبالحِكم العظيمة التي اشتمل عليها والآثار الحميدة التي تترتب عليه ، بل لو لم يكن في تعجيل الفطر وتأخير السحور إلا محض المتابعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم والاستجابة لأمره وكونه عبادة عظيمة يتقرب فيها إلى الله سبحانه لكفى به سبباً في المحافظة عليه وعدم إهماله ، فإن محبة الله إنما تنال بذلك كما قال تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ} [آل عمران:31] ، وقد ثبت في سنن الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَحَبُّ عِبَادِي إِلَيَّ أَعْجَلُهُمْ فِطْرًا))(17)، وذلك لحُسن متابعتهم وسرعة استجابتهم .
ثمّ إن النبي صلى الله عليه وسلم قد أخبر عن أكلة السحور أنها أكلة مباركة وأن السحور غداء مبارك وأن فيه بركة ، وهذا فيه دلالة واضحة على عظيم قدر هذه الطاعة ، فالبركة تكتنفها من كل جوانبها ؛ بركة في الطعام، وبركة في الفعل نفسه، وبركة في الوقت ، فحريّ بالصائم أن يتحرى هذه البركة بأن يتسحر ويؤخر السحور ولو على شربة ماء إن لم يجد شيئاً يطعمه سواها .
والبركة : هي تنزل الخير الإلهي على الشيء ، وزيادته ، وعموم نفعه ، وزيادة الأجر والثواب فيه ، فما أعظم السحور وأجلّ قدره !! ومع ذلك يتغافل عنه كثير من الناس ؛ إما جهلاً بفضله ومكانته ، أو إيثاراً للآجل على الآجل ، فيفضل النوم عليه وغالباً ما يكون سبب ذلك السهر ، والمصيبة في ذلك تعظم إن كان في أمرٍ محرَّم نسأل الله العافية والسلامة.
ثم إن وقت السحر من أفضل الأوقات وأوفرها بركة ؛ أثنى الله على المستغفرين فيه ، وهو وقت نزول الرب إلى سماء الدنيا ليغفر للمستغفرين ويجيب الداعين ويعطي السائلين ويثيب العابدين بأفضل الجزاء في الدنيا ويوم الدين، فكيف يحرم الإنسان نفسه من هذا الخير في هذا الشهر العظيم شهر الطاعة والاستغفار وشهر العتق من النار!! . والله وملائكته يصلَّون على المتسحرين وصلاة الله : ثناؤه على عبده في الملأ الأعلى ، وصلاة الملائكة : دعاؤهم للعبد ، فما أجله من شرف وفضل يناله المتسحرون .
وفي المحافظة على تعجيل الفطور وتأخير السحور محافظة على الخيرية في الناس فإنه من أسبابها ، إضافة إلى ما فيه من تقوية الجسد وتنشيطه وطرد الضعف والكسل عنه فترة الصيام . وجاء في بعض النصوص تصريحٌ بحكمةٍ عظيمة من حِكَم تعجيل الفطور وتأخير السحور وتنبيه على أمر ينبغي المحافظة عليه أبداً حتى يكون هذا الدين ظاهراً وحتى تظل هذه الأمة محافظة على خيريتها ألا وهو : مخالفة أهل الكتاب من اليهود والنصارى قال صلى الله عليه وسلم : ((فَصْلُ مَا بَيْنَ صِيَامِنَا وَصِيَامِ أَهْلِ الْكِتَابِ أَكْلَةُ السَّحَرِ))(18)، وقال صلى الله عليه وسلم : ((لَا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ فَإِنَّ الْيَهُودَ يُؤَخِّرُونَ))(19)، وقال صلى الله عليه وسلم : ((لَا يَزَالُ الدِّينُ ظَاهِرًا مَا عَجَّلَ النَّاسُ الْفِطْرَ ، لِأَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى يُؤَخِّرُونَ))(20)، فإذا أوصى الشارع بمخالفة اليهود النصارى في هذا الأمر والذي قد يعده بعض الناس هيِّناً ، فما بالك بالأمور العظام التي بلي كثير من الناس فيها بالتشبه بهم والسير على منهجهم ومنوالهم كمشابهتهم في لباسهم وعاداتهم والافتخار بمحاكاتهم حتى في كلامهم ومأكلهم وشرابهم والفرح والتلذذ بالنظر إلى قبائحهم من كلام ساقط وعقائد فاسدة وصور خليعة فاضحة ، ولا شك أن المشابهة الظاهرة تولد توافقاً وميلاً قلبياً في الباطن والله يقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ}[المائدة:51]، وأكثر الناس تأثراً في هذا التشبه الشبابُ والنساءُ ؛ ألا فلينتبه الصائمون وليعتبروا بهذا الشهر العظيم وليصْدُقوا مع الله ويعقدوا العزم على ترك هذا التشبَّه بأهل الكتاب فإن ذلك يضر بالفرد وبالمجتمع وبالأمة جمعاء ويؤثر على الدين كله .
قال شيخ الإسلام في كلامٍ له عن هذا الحديث : ((وهذا نص في أن ظهور الدين الحاصل بتعجيل الفطر لأجل مخالفة اليهود والنصارى ، وإذا كان مخالفتهم سبباً لظهور الدين فإنما المقصود بإرسال الرسل أن يظهر دين الله على الدين كله ، فيكون نفس مخالفتهم من أكبر مقاصد البعثة ))(21).
اللهم مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك ، ووفِّقنا لاتباع شرعك ، وأعذنا من منكرات الأخلاق والأهواء والأدواء .
الهوامش:
(1) البخاري (1954)، ومسلم (1100) واللفظ للبخاري .
(2) رواه أبو داود (2356)، والترمذي (696)، واللفظ لأبي داود .
(3) رواه الحاكم في المستدرك (1577) .
(4) رواه الإمام أحمد في المسند (21209، 21399).
(5) رواه البخاري (1957) ، ومسلم (1098) .
(6) رواه أبو داود (2357)، والحاكم (1536) .
(7) رواه النسائي (2167) .
(8) رواه النسائي (2166) ، والإمام أحمد (17126) .
(9) رواه الإمام أحمد (11334) .
(10) رواه الإمام أحمد في المسند (23036) .
(11) رواه ابن حبان (3476) .
(12) رواه الإمام أحمد في المسند (14991) .
(13) رواه الطبراني في المعجم الكبير (21513) .
(14) الكامل لابن عدي (6/323)، السلسلة الصحيحة (1773)، صحيح الجامع (2835).
(15) أورده الهيثمي في مجمع الزوائد (2/105) وعزاه للطبراني في الكبير .
(16) رواه الطيالسي (2654) ، والطبراني في المعجم الكبير (11323)، وابن حبان (1770) واللفظ للطيالسي.
(17) الترمذي (700) .
(18) رواه مسلم (1096).
(19) رواه ابن ماجه (1698) .
(20) رواه أبو داود (2353) ، والحاكم (1573) .
(21) اقتضاء الصراط المستقيم (1/209).
diyaa-alger
2013-07-24, 06:53
أخي الأصل في اللإطار والإمساك هو الغروب والشروق لا الأذان مع أن الأذان هو المنبه للغروب والشروق، ولكن يتعمد بعض المؤذنين أن يزيدو دقيقة أو دقيقتين أحيانا من باب الحيطة وهذا غلط كما قال الشيخ بن عثميين رحمه الله بل الحيطة أن يلتزم المؤذن بوقت الغروب لا أن يزيد في الوقت، ثم على عهد روسل الله صلى الله عليه وسلم كان يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أذن بلال فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم والسبب أن أن بلال كما ذكره الطحاوب كان في بصره شيئ فكان يخطئ في الفجر أما في نوبة ابن أم مكثوم كان رجل أعمى لا يؤذن حتى ينبهه الناس على دخول الفجر.فالحكمة هنا في دخول الوقت لا في أذان المؤذن فإن كان الرجل متأكد من دخول الوقت في بيته أو في السيارة لا يجب عليه سماع الأذان ليأكل والله أعلم
محمد منير علي
2013-07-24, 07:25
أخي الأصل في اللإطار والإمساك هو الغروب والشروق لا الأذان مع أن الأذان هو المنبه للغروب والشروق، ولكن يتعمد بعض المؤذنين أن يزيدو دقيقة أو دقيقتين أحيانا من باب الحيطة وهذا غلط كما قال الشيخ بن عثميين رحمه الله بل الحيطة أن يلتزم المؤذن بوقت الغروب لا أن يزيد في الوقت، ثم على عهد روسل الله صلى الله عليه وسلم كان يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أذن بلال فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم والسبب أن أن بلال كما ذكره الطحاوب كان في بصره شيئ فكان يخطئ في الفجر أما في نوبة ابن أم مكثوم كان رجل أعمى لا يؤذن حتى ينبهه الناس على دخول الفجر.فالحكمة هنا في دخول الوقت لا في أذان المؤذن فإن كان الرجل متأكد من دخول الوقت في بيته أو في السيارة لا يجب عليه سماع الأذان ليأكل والله أعلم
بوركت هذا الأصل
nasro messi
2013-07-24, 12:26
شكرااااااااااااااااااا
صقر الشرق
2013-07-24, 16:05
أخي الأصل في اللإطار والإمساك هو الغروب والشروق لا الأذان مع أن الأذان هو المنبه للغروب والشروق، ولكن يتعمد بعض المؤذنين أن يزيدو دقيقة أو دقيقتين أحيانا من باب الحيطة وهذا غلط كما قال الشيخ بن عثميين رحمه الله بل الحيطة أن يلتزم المؤذن بوقت الغروب لا أن يزيد في الوقت، ثم على عهد روسل الله صلى الله عليه وسلم كان يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أذن بلال فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم والسبب أن أن بلال كما ذكره الطحاوب كان في بصره شيئ فكان يخطئ في الفجر أما في نوبة ابن أم مكثوم كان رجل أعمى لا يؤذن حتى ينبهه الناس على دخول الفجر.فالحكمة هنا في دخول الوقت لا في أذان المؤذن فإن كان الرجل متأكد من دخول الوقت في بيته أو في السيارة لا يجب عليه سماع الأذان ليأكل والله أعلم
بارك الله فيك......
vBulletin® v3.8.10 Release Candidate 2, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir