المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كيف تكون أسرتك متميزة وذلكم ن خلال تحقيقها لغاياتها وبروز أفرادها في ميدان الحياة.


helako1
2009-05-20, 18:33
كيف تكون أسرتك متميزة وذلكم ن خلال تحقيقها لغاياتها وبروز أفرادها في ميدان الحياة.
1ـ إحكام الزمام:
ونعني به جدية الوالدين في الحياة الأسرية، وإتقانهم لوظائفهم وقيامهم بمسؤولياتهم تجاه الأسرة والمجتمع مع قوة ربط الأسرة بمحورها ودفعها لتحقيق أهدافها وحثها إلى الوصول إلى غاياتها.
2ـ إبراز القدوات:
وفي مقدمة القدوات الأسرية الوالدان فكلما استجمعا صفات القدوة كلما ازداد تميز الأسرة.
3ـ تنمية المهارات:
اكتشاف المواهب والقدرات في الأسرة ودفعها إلى البروز من خلال بنائها وتشجيعها وإيجاد الفرص لصقلها ونضوجها.
4ـ الاقتناع بضرورية التميز:
ترسيخ القناعة بضرورة التميز لدى الأسرة وان كل فرد من أفراد الأسرة عنده من القدرات والملكات ما يؤهله للوصول إلى ما هو أفضل مما هو عليه الآن. وان من العيب أن يعقد الإنسان عن استكمال نقصه.
5ـ تجاوز العقبات:
طريق التميز فيه من العقبات ما يعقد أصحاب الهمم الدنيئة والهمم الضعيفة ولذلك فان المتميزين هم اقدر الناس على حل المشكلات وتجاوز المعوقات.
6ـ إتقان فن التربية:
البشر يتفاوتون في طباعهم, ويختلفون في نفسياتهم وان كانوا من أسرة واحدة وتربيتهم وفق هذه المتغيرات يحتاج إلى فن في التعامل معهم وكسب ثقتهم وضمان استجابتهم لما يريده من مبادئ وقيم.
7ـ تهيئة البيئة الأسرية:
التميز لا ينبت في الأرض السبخة, والطقس المتقلب بالمشكلات الأسرية, والاضطرابات النفسية فكلما كان جو الأسرة يسوده التفاهم والتوائم بين الأفراد مع قلة المشكلات الزوجية كان ذلك عونا على زيادة فرص التميز والإبداع.
8ـ التقليل من المباحات:
لقد ملئ عصرنا بوسائل اللهو وتفنن في أساليب صرف المرء عن المعالي بألوان من مضيعات الوقت ومفسداته والإنسان يميل بطبعه إلى الترفه وحب اللهو بألوانه المتعددة وصورة المختلفة مما يعيقه أو يصرفه عن التميز فاقلل حظك من المباحات واحمل نفسك عن مكابدة الصعود إلى المعالي.
9ـ استسق التميز:
التميز نعمة وفضل.
10ـ عبودية الأسرة أي (تعبد الأسرة الله) :
من خلال تنشئة أفرادها على العبودية لله وغرس من مبادئ الإسلام في قلوبهم وتربيتهم عليها. </span></span>
</span>
1ـ إحكام الزمام:
ونعني به جدية الوالدين في الحياة الأسرية، وإتقانهم لوظائفهم وقيامهم بمسؤولياتهم تجاه الأسرة والمجتمع مع قوة ربط الأسرة بمحورها ودفعها لتحقيق أهدافها وحثها إلى الوصول إلى غاياتها.
2ـ إبراز القدوات:
وفي مقدمة القدوات الأسرية الوالدان فكلما استجمعا صفات القدوة كلما ازداد تميز الأسرة.
3ـ تنمية المهارات:
اكتشاف المواهب والقدرات في الأسرة ودفعها إلى البروز من خلال بنائها وتشجيعها وإيجاد الفرص لصقلها ونضوجها.
4ـ الاقتناع بضرورية التميز:
ترسيخ القناعة بضرورة التميز لدى الأسرة وان كل فرد من أفراد الأسرة عنده من القدرات والملكات ما يؤهله للوصول إلى ما هو أفضل مما هو عليه الآن. وان من العيب أن يعقد الإنسان عن استكمال نقصه.
5ـ تجاوز العقبات:
طريق التميز فيه من العقبات ما يعقد أصحاب الهمم الدنيئة والهمم الضعيفة ولذلك فان المتميزين هم اقدر الناس على حل المشكلات وتجاوز المعوقات.
6ـ إتقان فن التربية:
البشر يتفاوتون في طباعهم, ويختلفون في نفسياتهم وان كانوا من أسرة واحدة وتربيتهم وفق هذه المتغيرات يحتاج إلى فن في التعامل معهم وكسب ثقتهم وضمان استجابتهم لما يريده من مبادئ وقيم.
7ـ تهيئة البيئة الأسرية:
التميز لا ينبت في الأرض السبخة, والطقس المتقلب بالمشكلات الأسرية, والاضطرابات النفسية فكلما كان جو الأسرة يسوده التفاهم والتوائم بين الأفراد مع قلة المشكلات الزوجية كان ذلك عونا على زيادة فرص التميز والإبداع.
8ـ التقليل من المباحات:
لقد ملئ عصرنا بوسائل اللهو وتفنن في أساليب صرف المرء عن المعالي بألوان من مضيعات الوقت ومفسداته والإنسان يميل بطبعه إلى الترفه وحب اللهو بألوانه المتعددة وصورة المختلفة مما يعيقه أو يصرفه عن التميز فاقلل حظك من المباحات واحمل نفسك عن مكابدة الصعود إلى المعالي.
9ـ استسق التميز:
التميز نعمة وفضل.
10ـ عبودية الأسرة أي (تعبد الأسرة الله) :
من خلال تنشئة أفرادها على العبودية لله وغرس من مبادئ الإسلام في قلوبهم وتربيتهم عليها. </span>

النيلية
2009-05-25, 21:15
إتقان فن التربية:
البشر يتفاوتون في طباعهم, ويختلفون في نفسياتهم وان كانوا من أسرة واحدة وتربيتهم وفق هذه المتغيرات يحتاج إلى فن في التعامل معهم وكسب ثقتهم وضمان استجابتهم لما يريده من مبادئ وقيم.


السلام عليكم

هذه النقطة يغفل عنها كثير من الاباء فلا اهتمام بنفسية الابناء او معرفة صفات وسمات كل مرحلة يمر بها الابناء لتحديد المشكلات وكيفية تلافيها وانما تربية تقليدية كما تربي الاباء ونسي هؤلاء ان الزمن اختلف والظروف اختلفت وان طفل الامس اختلف عن طفل اليوم وباالتأكيد طفل الغد مختلف تماما وفي ذلك يقول الاماما علي كرم الله وجهه ( ربوا اولادكم لزمان غير زمانكم ولا تأدبو اولادكم باخلاقكم لانهم خلقوا لزمان غير زمانكم ).