بلال المدريدي
2009-05-20, 07:46
كشف النجم الفرنسي نيكولا أنيلكا، مهاجم تشلسي الإنجليزي، أنه اعتنق الدين الإسلامي عندما كان في السادسة عشرة من عمره، وليس قبل خمس سنوات خلافاً لما يروّج، مؤكّداً أنه ينوي البقاء مع ناديه اللندني ولا يفكّر في الرحيل عنه، رغم إخفاقه في الفوز بالبطولات الكبيرة هذا الموسم.
جاء كلام أنيلكا في حديثٍ لمجلة ''سوبر'' الرياضية الإماراتية في عددها الصادر الأربعاء الفارط، حيث أشار إلى أن عدم الاستقرار الذي عانى منه النادي على صعيد المدرّبين هو الذي حرمه من تحقيق بطولة انجلترا ودوري أبطال أوروبا، إلا أن كل ذلك سيتغيّر في الموسم المقبل.
وقال أنيلكا: ''عندما بدأت رحلتي مع كرة القدم قبل 12 عاماً كنت مسلماً بالفعل، وقد ساعدني ديني على أن أكون أكثر صبراً وهدوء وصفاء، فهو دينٌ رائع وغير حياتي بطريقة إيجابية وساعدني على أن أصمد وأرفع رأسي عالياً''.
وأوضح: ''رغم كل ما حدث في حياتي فإنني مررت بلحظاتٍ جميلة ولحظاتٍ مريرة، لكنني كنت بحاجة دائماً إلى الهدوء وأن أتصرّف بإيجابية في كل الأوقات، ذلك ما ساعدني عليه ديني، لقد جعلني هذا الشخص الذي تحاورونه الآن، والإسلام ليس صفقة كبيرة وتغييراً كبيراً، لكن ببساطة حياتي.. هو الذي جعلني سعيداً من أعماقي متصالحاً مع نفسي، فمهما حدث لي أدرك أن الأمور ستتغيّر، وأنه يجب أن أتحلّى بالصبر، وأنتظر حتى تتحسّن الأمور. وأضاف: ''لم أكن مسيحياً من قبل، فلم يكن لي دين، لذلك عندما يقول الناس إنني غيرت ديني فهذا غير صحيح، لأنني لا أشعر بأن شيئاً كبيراً حدث لي فجأة.. كل الأمر أنني شعرت بأن اعتناقي للإسلام هو الصحيح، أنا سعيد لأنني مسلم، لأنه دين السلام وأتعلّم منه الكثير''.
وقال: ''لا أؤمن بالغيبيات، ولست بحاجة لأن أكون مسلماً كي ألعب مباراة جيدة في الملعب، أنا على قناعة بأن ما سيحدث سوف يحدث، لن نستطيع أن نغيّر الأشياء لأنها قدرٌ مكتوب، وأعتقد أن الدين يمكن أن يساعد لاعب الكرة، لكن ذلك يتوقّف على الطريقة التي نتعامل بها معه، الدين وكرة القدم ينبغي أن يكونا شيئاً جميلاً، لكن كلنا مختلفون''.
رئيس جمعية الشلف مدوار لـ ''البلاد'': ''ضمان اتحـــاد البليدة لبقائه سهّل مأموريتنا وأزاح الضغــط عنـــا'' أكد الرجل الأول في فريق جمعية الشلف عبد الكريم مدوار بعد حسم الأمور بشأن البقاء وترسيم سقوط مولودية سعيدة إلى القسم الوطني الثاني قائلا: ''أظن أن ضمان البليدة لبقائها قبل الجولة الأخيرة يعد أمرا إيجابيا بالنسبة لنا، لا سيما أنه في حال عدم اتضاح الرؤيا كنا سنقع في سيناريو مماثل للموسم الفارط، لكن هاته المرة من جانب فريق مولودية سعيدة الذي كان سيعاتبنا لو تساهلنا مع فريق اتحاد البليدة. وعليه أنا الآن مرتاح البال وستكون مباراة الجولة الأخيرة المنتظرة بالبليدة كأحسن سيناريو لتوطيد العلاقة بين الفريقين وتفادي أي ظرف طارىء''، صرح مدوار.
جاء كلام أنيلكا في حديثٍ لمجلة ''سوبر'' الرياضية الإماراتية في عددها الصادر الأربعاء الفارط، حيث أشار إلى أن عدم الاستقرار الذي عانى منه النادي على صعيد المدرّبين هو الذي حرمه من تحقيق بطولة انجلترا ودوري أبطال أوروبا، إلا أن كل ذلك سيتغيّر في الموسم المقبل.
وقال أنيلكا: ''عندما بدأت رحلتي مع كرة القدم قبل 12 عاماً كنت مسلماً بالفعل، وقد ساعدني ديني على أن أكون أكثر صبراً وهدوء وصفاء، فهو دينٌ رائع وغير حياتي بطريقة إيجابية وساعدني على أن أصمد وأرفع رأسي عالياً''.
وأوضح: ''رغم كل ما حدث في حياتي فإنني مررت بلحظاتٍ جميلة ولحظاتٍ مريرة، لكنني كنت بحاجة دائماً إلى الهدوء وأن أتصرّف بإيجابية في كل الأوقات، ذلك ما ساعدني عليه ديني، لقد جعلني هذا الشخص الذي تحاورونه الآن، والإسلام ليس صفقة كبيرة وتغييراً كبيراً، لكن ببساطة حياتي.. هو الذي جعلني سعيداً من أعماقي متصالحاً مع نفسي، فمهما حدث لي أدرك أن الأمور ستتغيّر، وأنه يجب أن أتحلّى بالصبر، وأنتظر حتى تتحسّن الأمور. وأضاف: ''لم أكن مسيحياً من قبل، فلم يكن لي دين، لذلك عندما يقول الناس إنني غيرت ديني فهذا غير صحيح، لأنني لا أشعر بأن شيئاً كبيراً حدث لي فجأة.. كل الأمر أنني شعرت بأن اعتناقي للإسلام هو الصحيح، أنا سعيد لأنني مسلم، لأنه دين السلام وأتعلّم منه الكثير''.
وقال: ''لا أؤمن بالغيبيات، ولست بحاجة لأن أكون مسلماً كي ألعب مباراة جيدة في الملعب، أنا على قناعة بأن ما سيحدث سوف يحدث، لن نستطيع أن نغيّر الأشياء لأنها قدرٌ مكتوب، وأعتقد أن الدين يمكن أن يساعد لاعب الكرة، لكن ذلك يتوقّف على الطريقة التي نتعامل بها معه، الدين وكرة القدم ينبغي أن يكونا شيئاً جميلاً، لكن كلنا مختلفون''.
رئيس جمعية الشلف مدوار لـ ''البلاد'': ''ضمان اتحـــاد البليدة لبقائه سهّل مأموريتنا وأزاح الضغــط عنـــا'' أكد الرجل الأول في فريق جمعية الشلف عبد الكريم مدوار بعد حسم الأمور بشأن البقاء وترسيم سقوط مولودية سعيدة إلى القسم الوطني الثاني قائلا: ''أظن أن ضمان البليدة لبقائها قبل الجولة الأخيرة يعد أمرا إيجابيا بالنسبة لنا، لا سيما أنه في حال عدم اتضاح الرؤيا كنا سنقع في سيناريو مماثل للموسم الفارط، لكن هاته المرة من جانب فريق مولودية سعيدة الذي كان سيعاتبنا لو تساهلنا مع فريق اتحاد البليدة. وعليه أنا الآن مرتاح البال وستكون مباراة الجولة الأخيرة المنتظرة بالبليدة كأحسن سيناريو لتوطيد العلاقة بين الفريقين وتفادي أي ظرف طارىء''، صرح مدوار.