sousou maya
2013-07-09, 21:30
هي حكمة اعجبتني كثييييرا ربما الجمييع يعرفها :)
كان عند إمرأه صينيه مسنه إنائين
كبيرين تنقل بهما الماء وتحملها
مربوطين بعمود خشبى على كتفيها
http://graphicaccadimy.com/up/uploads/1361217549461.png
وكان أحدالإنائين به شرخ والإناء
الآخر بحالة تامه ولاينقص منه
شئ من الماء
وفي مرةكان الإناء المشروخ يصل
إلى نهاية المطاف من النهر إلى المنزل
وبه نصف كمية الماء فقط
ولمدة سنتين كاملتين كان هذا يحدث
مع السيدة الصينيه حيث كانت تصل
منزلها بإناءواحد مملوء ونصف
وبا لطبع كان الإناء السليم مزهوا بعمله الكامل
وكان الإناء المشروخ محتقرا لنفسه لعدم قدرته
وعجزه عن إتمام ما هو متوقع منه
وفي يوم من الأيام وبعد سنتين من المرارة
والإحساس با لفشل تكلم الإناء المشروخ
مع السيدة الصينيه
(أنا خجل جدامن نفسي لاني عاجز ولدى
شرخ يسرب الماء على الطريق للمنزل)
فأبتسمت المرأه الصنيه وقالت
(ألم تلاحظ الزهور التى على جانب
الطريق من ناحيتك وليست على الجانب
الآخر؟)
أنا أعلم تماما عن الماء الذي يفقد منك
ولهذا الغرض غرست البذورعلى طول
الطريق من جهتك حتى ترويها في
طريق عوددتك للمنزل
(ولمدة سنتين متواصلتين قطفت من
هذه الزهور الجميله لأزين بها منزلي )
مالم تكن أنت بما أنت فيه ما كان لى
أن أجد هذا الجمال يزين منزلي
كل منا لديه ضعفه
ولكن شروخاتنا وضعفا تنا تصنع
حياتنا بطريقة عجيبة ومثيرة
يجب علينا جميعا أن نتقبل بعضنا
البعض على ما نحن فيه وللنظر لما هو
حسن لدينا
لكل أحبائى الذين يشعرون با لعجزأو
النقص اتمنى لكم يوما عظيما وأشتموا
الزهور التي بجانبكم من الطريق
كان عند إمرأه صينيه مسنه إنائين
كبيرين تنقل بهما الماء وتحملها
مربوطين بعمود خشبى على كتفيها
http://graphicaccadimy.com/up/uploads/1361217549461.png
وكان أحدالإنائين به شرخ والإناء
الآخر بحالة تامه ولاينقص منه
شئ من الماء
وفي مرةكان الإناء المشروخ يصل
إلى نهاية المطاف من النهر إلى المنزل
وبه نصف كمية الماء فقط
ولمدة سنتين كاملتين كان هذا يحدث
مع السيدة الصينيه حيث كانت تصل
منزلها بإناءواحد مملوء ونصف
وبا لطبع كان الإناء السليم مزهوا بعمله الكامل
وكان الإناء المشروخ محتقرا لنفسه لعدم قدرته
وعجزه عن إتمام ما هو متوقع منه
وفي يوم من الأيام وبعد سنتين من المرارة
والإحساس با لفشل تكلم الإناء المشروخ
مع السيدة الصينيه
(أنا خجل جدامن نفسي لاني عاجز ولدى
شرخ يسرب الماء على الطريق للمنزل)
فأبتسمت المرأه الصنيه وقالت
(ألم تلاحظ الزهور التى على جانب
الطريق من ناحيتك وليست على الجانب
الآخر؟)
أنا أعلم تماما عن الماء الذي يفقد منك
ولهذا الغرض غرست البذورعلى طول
الطريق من جهتك حتى ترويها في
طريق عوددتك للمنزل
(ولمدة سنتين متواصلتين قطفت من
هذه الزهور الجميله لأزين بها منزلي )
مالم تكن أنت بما أنت فيه ما كان لى
أن أجد هذا الجمال يزين منزلي
كل منا لديه ضعفه
ولكن شروخاتنا وضعفا تنا تصنع
حياتنا بطريقة عجيبة ومثيرة
يجب علينا جميعا أن نتقبل بعضنا
البعض على ما نحن فيه وللنظر لما هو
حسن لدينا
لكل أحبائى الذين يشعرون با لعجزأو
النقص اتمنى لكم يوما عظيما وأشتموا
الزهور التي بجانبكم من الطريق