aimon
2013-07-09, 19:08
تختلط مشاعري بين الحب والنسيان وأي نسيان نسيان اعز إنسان كان يجول في أدغال قلبي المليء بالعطف والحنان كان يجول في خاطري إني امتلكت سيد الرجال وإذا بالقدر والصبح ينير لي أني لسعت لسعتا اشد من لعست ثعبان ...يارجلي من دون كل الرجال أتعتز بنفسك ورجولتك وان كنت رجلا أصلا انك قتلت براءة وحياة فتاة كانت اشد طهارة من منك ومن قلبك الذي لا يختلف عن كل الذئاب لا أتخيل انك تنعم بطعم الرجولة الحقيقي بعد قول احد الكتاب الفرنسيين ...الرجل الحقيقي ليس من يغري أكثر من امرأة بل الذي يغري أكثر من مرة المرأة نفسها... اوا هذه طبيعة الرجال فوالله لو كان كل الرجال مثلك لكنت أول امرأة تعتزل الرجال كنت مطمئنة لك على مر الأعوام وعلى يقين انني سامتلكك رغم كل الصعاب واذا بك تغدر بي بدون أي مقدمات بدون أي شروح أو أي توضيحات فاجاتني بصمتك اللاذع لماذا وكيف واين كلها أسئلة تتبادر إلى ذهني وتقتل كياني لم اعد اكترث لأي شىء ....وضاقت دنياي وأصبحت أغبى الأغبياء ....كما تقول أحلام مستغانمي ...أن الوفاء مرض عضال لم يعد يصيب على أيامنا إلا الكلاب والغبيات من النساء...وبذلك توجت بوسام الغبيات وتمنيت الموت من قبل الاوان ....مزيج من السذاجة والغباء يجعلني أرفض احتمال خيانتك واعاود الاتصال في حيرة في وهم ايكون قد اصابك شر لا ققد الله ااكون قد ازعجتك بكلام دون قصد اسئلة لا اجوبة لها في ذلك الحين كان قلبي يصيطر على تقكيري وانا اتوهم انك ستعاود الاتصال بي يوم مضى حتي المغرب لا رد ولا معاودة الاتصال واذ بعيوني تذرف دموعا لم اتعود ان ارى مثلها.. دموع الم.. دوع ندم ..دموع حصرة على استغبائي طوال تلك الشهور والأيام يومها فكرت في حماقات كثيرة لكي انساك لكي انتقم من نفسي التي طاوعتني علي تصديقك لكن الحمد الله على كل حال كما تقول الحكمة .....الحب حكمة الاحمق وحماقة الحكيم....ويكفيني فخرا اني على يقين اني حكيمة بامتياز و هذا شىء اعتبره شهادة اعتز بها لنفسي اكثر مما اعتبره غرور.. دخلت في حداد الحب اكثر من اسبوع وانا احدث عنك صديقاتي وادافع عنك اذا شتموك لا اكل ولا مشرب الجميع خالوني اني سأموت أو اني مريضة بمرض خطير .....فاي مرض اخطر من حب حية بدلت جلدها دون أي اكتراث بالماضي وبالتضحياتي من اجل ان تعيش بدون أي عناء رسمت كل حياتي على طريقك وضعت قوانيناها من اجل اسعادك لكن لا تسعد يا وجع قلبي كثيرا فالازمان سيدور ولا شىء يهون اذا صح قول القائل كما تدين تدان...يا وجع الزمان فلولا الزمان لماكان بامكاني النسيان
اكتب من اجل النسيان ا لكنني ازيد على الطين بلة انام على ذكراك ووعودك الكاذبة ..كما يقول المثل ..ماتعرف خيري حتى الجرب غيري.....وهاانا ذا خرجت من اسطورتك التي الفتها وكنت تعرفها نهايتها صفر اليدين ..فاجعتي عندما صارحتني بعضم لسانك انك في علاقة جدية مع فتاة احلامك النبيلة والعفيفة ...وا اسفاه كنت بطلة قصة انتهت باغتصاب كرامتي وكياني ببراءتي وعفويتي الساذجة..وحدها التي ستاتي بعدي ستنصفني
وهي تفرغ جيوب قلبك
ستكتشف...كم كنت ثريا بي
اقدر على الانتقام منك بكل سهولة لكن براءتي وكرامتي ونفسي الطيبة لا تسمح لي بان انزل الى ذلك المستوى الرديء والشنيء كي اقول كلاما وافعل اشياءا لا تليق بمستواي وحده الزمن سيستدير وتاكل الغزال الاسدود ولان المسالة ليست كم تحب الشخص حين تحبة لكن كم تحبه حين تكركه ...لكن والله رغم الالام اتمنى ان تحضى بالحنان والحياة التى لطالما ضننت انني ساكون اميرتها ..كل الخداء فعل بنا هكدا مجرد كلمة قلبة الموازين وأصبحت حبيسة السنين حبيسة كلماتك رسائلك الهاتفية ووعودك وعودك تقتلني اكثر من ذهابك بدون وداع ...وفي نفس الوقت يا وجع قلبي اتمنى ل كان تمر بنفس مراحل الالم والطغيان التي مررت بها لانه لايحس بالجمرة غير لي كواتو
ساكون اميرة الاغبياء اذا بقيت حبيسة حب رجل لا يستحق أي عناء واقف على اطلال ذكراه الاليمة احوال جاهدة طي صفحتي السوداء واذ بهيعاود الاتصال مما يزيد مقتي اليك ولا اراك الرجل المناسب لاحتلال مملكة قلبي مرة ثانية لاني اصبحت حكيمة بما يكفي لكي لا الدغ من جحري مرة ثانية اعطيتك اكثر مما تستحق لم اكن احسبك بهذا الدهاء من الحيلة واللعب ببنات الناس واقل شيء يمكن اقوله لك حسبي ربي ونعم الوكيل على كل كذبة برعت في تاليفها بعد ان تركتني طريحة ذكراها والمها لا طالما نبهتني اختك ونصحتني على تركك لكن عشقي لك عمى حكمة اقرب الناس اليك قالت لي اني اشرف منك و اني لا استحق ان اعيش مع رجل مثلك لم اصدقها وكابرت وزاد حبي لك وانا على يقين على اني ساكون ملكك انت والحمد الله اعمل على تطهير قلبي من اشلائك العالقة بجدار قلبي لكي اكون اميرة رجل طرق باب ابي لكي يتقدم لخطبتي رجل اراد العفاف لان من يراني لا يؤمن اني قد كنت في علاقة سرية مع احد الجرذان واي رجل طرق الباب امام مسجد ..وأعود واتوج بتاج الغباء وارفض قالت أمي وأختي وكل من لاقيته إني لا اعرف مصلحتي بعد رفض فرصة ذهبية كهذه ابكي واقاوم أي رجل ....ويعود ابي يعرب لي انه سيعقد قراني مع احدهم يريد التقدم لخطبتي ...ويومها اقمت الدنيا واقعدها وصرخت بكيت وندبت حظي واتحججت امام ابي انه يريد التخلص مني بعد ان كان دائم النصح والتشجيع على اكمال دراستي دون التفكير في الزواج منذ ذلك اليوم هدات الحال ولم يعد يحدثني في الزواج ...قالت لي امي سارقي لك عن الزواج وقالت لي اختي اذهبي لطبيب نفسي كي تتخلصي من اوهام الخداع اضحك واتركهم يقولون مايشاؤون عني ...مع مرور الايام تشافيت على كل حال واسيقضت من ثمالتك ان كنت انسان او على الاقل تتمتع بخصال الانسانية اتمنى الا تعاود الاتصال بي اتركني انساك اتركني في حالي فانا امقتك على كل حال يا سيد الاحوال هههه فبشاعتك مازالت داخلي يا بيبي ارجوك اذهب
كلما زادت خيباتي تعلقت علاقتي بالنوم كنت اظن ان النوم يعزلني عن العالم لكن كل ليلة انام على ذكراك ولذا اصبحت اعتزل حتى النوم اشغل نفسي باشياء غير حبك المزيف وطللك الغبي
تقول جدتي مول الطبع ماينطبع ...كيف تتصل بي تسألني عن حالي وأنت على مشارف الزواج قل لي ارجوك اجبني هل انت في كل قواك العقلية بعد تشييعك لجنازة حبنا وبعد ان دفنتني بكلتا يديك وردمت التراب على نعشي تسالني عن حالي ههه مازلت احترمك الانني اكرم منك من ظلمك الاستبدادي بالله عليك لو كان عمري يبلغ نصف عمرك لما ارتكبتك حماقات مثلك يحضرني قول الشاعر
اذا أكرمت الكريم ملكته ....واذا اكرمت اللئيم تمردا
اكتب من اجل النسيان ا لكنني ازيد على الطين بلة انام على ذكراك ووعودك الكاذبة ..كما يقول المثل ..ماتعرف خيري حتى الجرب غيري.....وهاانا ذا خرجت من اسطورتك التي الفتها وكنت تعرفها نهايتها صفر اليدين ..فاجعتي عندما صارحتني بعضم لسانك انك في علاقة جدية مع فتاة احلامك النبيلة والعفيفة ...وا اسفاه كنت بطلة قصة انتهت باغتصاب كرامتي وكياني ببراءتي وعفويتي الساذجة..وحدها التي ستاتي بعدي ستنصفني
وهي تفرغ جيوب قلبك
ستكتشف...كم كنت ثريا بي
اقدر على الانتقام منك بكل سهولة لكن براءتي وكرامتي ونفسي الطيبة لا تسمح لي بان انزل الى ذلك المستوى الرديء والشنيء كي اقول كلاما وافعل اشياءا لا تليق بمستواي وحده الزمن سيستدير وتاكل الغزال الاسدود ولان المسالة ليست كم تحب الشخص حين تحبة لكن كم تحبه حين تكركه ...لكن والله رغم الالام اتمنى ان تحضى بالحنان والحياة التى لطالما ضننت انني ساكون اميرتها ..كل الخداء فعل بنا هكدا مجرد كلمة قلبة الموازين وأصبحت حبيسة السنين حبيسة كلماتك رسائلك الهاتفية ووعودك وعودك تقتلني اكثر من ذهابك بدون وداع ...وفي نفس الوقت يا وجع قلبي اتمنى ل كان تمر بنفس مراحل الالم والطغيان التي مررت بها لانه لايحس بالجمرة غير لي كواتو
ساكون اميرة الاغبياء اذا بقيت حبيسة حب رجل لا يستحق أي عناء واقف على اطلال ذكراه الاليمة احوال جاهدة طي صفحتي السوداء واذ بهيعاود الاتصال مما يزيد مقتي اليك ولا اراك الرجل المناسب لاحتلال مملكة قلبي مرة ثانية لاني اصبحت حكيمة بما يكفي لكي لا الدغ من جحري مرة ثانية اعطيتك اكثر مما تستحق لم اكن احسبك بهذا الدهاء من الحيلة واللعب ببنات الناس واقل شيء يمكن اقوله لك حسبي ربي ونعم الوكيل على كل كذبة برعت في تاليفها بعد ان تركتني طريحة ذكراها والمها لا طالما نبهتني اختك ونصحتني على تركك لكن عشقي لك عمى حكمة اقرب الناس اليك قالت لي اني اشرف منك و اني لا استحق ان اعيش مع رجل مثلك لم اصدقها وكابرت وزاد حبي لك وانا على يقين على اني ساكون ملكك انت والحمد الله اعمل على تطهير قلبي من اشلائك العالقة بجدار قلبي لكي اكون اميرة رجل طرق باب ابي لكي يتقدم لخطبتي رجل اراد العفاف لان من يراني لا يؤمن اني قد كنت في علاقة سرية مع احد الجرذان واي رجل طرق الباب امام مسجد ..وأعود واتوج بتاج الغباء وارفض قالت أمي وأختي وكل من لاقيته إني لا اعرف مصلحتي بعد رفض فرصة ذهبية كهذه ابكي واقاوم أي رجل ....ويعود ابي يعرب لي انه سيعقد قراني مع احدهم يريد التقدم لخطبتي ...ويومها اقمت الدنيا واقعدها وصرخت بكيت وندبت حظي واتحججت امام ابي انه يريد التخلص مني بعد ان كان دائم النصح والتشجيع على اكمال دراستي دون التفكير في الزواج منذ ذلك اليوم هدات الحال ولم يعد يحدثني في الزواج ...قالت لي امي سارقي لك عن الزواج وقالت لي اختي اذهبي لطبيب نفسي كي تتخلصي من اوهام الخداع اضحك واتركهم يقولون مايشاؤون عني ...مع مرور الايام تشافيت على كل حال واسيقضت من ثمالتك ان كنت انسان او على الاقل تتمتع بخصال الانسانية اتمنى الا تعاود الاتصال بي اتركني انساك اتركني في حالي فانا امقتك على كل حال يا سيد الاحوال هههه فبشاعتك مازالت داخلي يا بيبي ارجوك اذهب
كلما زادت خيباتي تعلقت علاقتي بالنوم كنت اظن ان النوم يعزلني عن العالم لكن كل ليلة انام على ذكراك ولذا اصبحت اعتزل حتى النوم اشغل نفسي باشياء غير حبك المزيف وطللك الغبي
تقول جدتي مول الطبع ماينطبع ...كيف تتصل بي تسألني عن حالي وأنت على مشارف الزواج قل لي ارجوك اجبني هل انت في كل قواك العقلية بعد تشييعك لجنازة حبنا وبعد ان دفنتني بكلتا يديك وردمت التراب على نعشي تسالني عن حالي ههه مازلت احترمك الانني اكرم منك من ظلمك الاستبدادي بالله عليك لو كان عمري يبلغ نصف عمرك لما ارتكبتك حماقات مثلك يحضرني قول الشاعر
اذا أكرمت الكريم ملكته ....واذا اكرمت اللئيم تمردا