ღ.¸¸.عهد الاصدقاء.¸¸.ღ
2013-07-06, 22:36
آلُِسلُِآم عٍلُِيڪم آخـوُتي غدِوُة بَإذَن آلُِلُِهـ يفُتحٍ آلُِموُقٌعٍ نتآعٍ آلُِتسجٍيلُِآت وُ نصيحٍتي هـي آعٍرٍفُوُ ڪيفُآشُ ترٍتبَوُ آلُِرٍغبَآت وُ حٍطُوُهـم بَعٍنآية آعٍيدِ وُبَعٍنآية وُ متحٍطُوُشُ آخـتيآرٍآت عٍشُوُآء وُ رٍتبَهـم حٍسبَ آلُِآوُلُِوُية بَآلُِنسبَة لُِڪلُِمة رٍفُـــــــــــقٌــــ
رٍغبَة فُرٍصة عٍملُِ قٌدِرٍة
وُ فُآلُأځيُر ځآوُتْيُ نْتْمْنْآلُڪمْ رمْضآنْ ڪريُمْ وُ ﮩآڏ آلُڪلُمْآتْ تْعٌجبُنْيُ بُڒٍآفُ
لِنتَفائَل بَحدُوثّ أشَياء سَعِيدةّ ، وَ أخبَآر جَمِيلَه ، وَ مُستَقبلْ أفضَل ؛
فَ الثَقهّ بِ الله : تَجلبُ كُلّ مَ لَمْ يَكُن بَالحُسبَانْ ♥:) !
وُ مْآ تْنْڛآوُشُ صًلُآﮩ آلُآڛتْځآرة وُ آلُلُﮩ صًڊقٌوُنْيُ آلُلُيُ حآيُر يُحڛ بُآرتْيُآح ڪبُيُر لُمْآ يُصًلُيُ
عن جابِرٍ رضيَ اللَّه عنه قال : كانَ رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ في الأُمُور كُلِّهَا كالسُّورَةِ منَ القُرْآنِ ، يَقُولُ إِذا هَمَّ أَحَدُكُمْ بالأمر ، فَليَركعْ رَكعتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الفرِيضَةِ ثم ليقُلْ : اللَّهُم إِني أَسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ ، وأستقدِرُكَ بقُدْرِتك ، وأَسْأَلُكَ مِنْ فضْلِكَ العَظِيم ، فإِنَّكَ تَقْدِرُ ولا أَقْدِرُ ، وتعْلَمُ ولا أَعْلَمُ ، وَأَنتَ علاَّمُ الغُيُوبِ . اللَّهُمَّ إِنْ كنْتَ تعْلَمُ أَنَّ هذا الأمرَ خَيْرٌ لي في دِيني وَمَعَاشي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي » أَوْ قالَ : « عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِله ، فاقْدُرْهُ لي وَيَسِّرْهُ لي، ثمَّ بَارِكْ لي فِيهِ ، وَإِن كُنْتَ تعْلمُ أَنَّ هذَا الأَمْرَ شرٌّ لي في دِيني وَمَعاشي وَعَاقبةِ أَمَرِي » أَو قال : « عَاجِل أَمري وآجِلهِ ، فاصْرِفهُ عَني ، وَاصْرفني عَنهُ، وَاقدُرْ لي الخَيْرَ حَيْثُ كانَ ، ثُمَّ رَضِّني بِهِ » قال : ويسمِّي حاجته . رواه البخاري.
رٍغبَة فُرٍصة عٍملُِ قٌدِرٍة
وُ فُآلُأځيُر ځآوُتْيُ نْتْمْنْآلُڪمْ رمْضآنْ ڪريُمْ وُ ﮩآڏ آلُڪلُمْآتْ تْعٌجبُنْيُ بُڒٍآفُ
لِنتَفائَل بَحدُوثّ أشَياء سَعِيدةّ ، وَ أخبَآر جَمِيلَه ، وَ مُستَقبلْ أفضَل ؛
فَ الثَقهّ بِ الله : تَجلبُ كُلّ مَ لَمْ يَكُن بَالحُسبَانْ ♥:) !
وُ مْآ تْنْڛآوُشُ صًلُآﮩ آلُآڛتْځآرة وُ آلُلُﮩ صًڊقٌوُنْيُ آلُلُيُ حآيُر يُحڛ بُآرتْيُآح ڪبُيُر لُمْآ يُصًلُيُ
عن جابِرٍ رضيَ اللَّه عنه قال : كانَ رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ في الأُمُور كُلِّهَا كالسُّورَةِ منَ القُرْآنِ ، يَقُولُ إِذا هَمَّ أَحَدُكُمْ بالأمر ، فَليَركعْ رَكعتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الفرِيضَةِ ثم ليقُلْ : اللَّهُم إِني أَسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ ، وأستقدِرُكَ بقُدْرِتك ، وأَسْأَلُكَ مِنْ فضْلِكَ العَظِيم ، فإِنَّكَ تَقْدِرُ ولا أَقْدِرُ ، وتعْلَمُ ولا أَعْلَمُ ، وَأَنتَ علاَّمُ الغُيُوبِ . اللَّهُمَّ إِنْ كنْتَ تعْلَمُ أَنَّ هذا الأمرَ خَيْرٌ لي في دِيني وَمَعَاشي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي » أَوْ قالَ : « عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِله ، فاقْدُرْهُ لي وَيَسِّرْهُ لي، ثمَّ بَارِكْ لي فِيهِ ، وَإِن كُنْتَ تعْلمُ أَنَّ هذَا الأَمْرَ شرٌّ لي في دِيني وَمَعاشي وَعَاقبةِ أَمَرِي » أَو قال : « عَاجِل أَمري وآجِلهِ ، فاصْرِفهُ عَني ، وَاصْرفني عَنهُ، وَاقدُرْ لي الخَيْرَ حَيْثُ كانَ ، ثُمَّ رَضِّني بِهِ » قال : ويسمِّي حاجته . رواه البخاري.